قوله تعالى: مَا عَلَى الرَّسُولِ إِلا الْبَلاغُ اختلف المفسرون فيها على قولين:
أحدهما: أنها محكمة وأنها تدل على أن الواجب على الرسول التبليغ وليس عليه الهدي.
والثاني: أنها "تتضمن" الاقتصار على التبليغ دون الأمر بالقتال ثم نسخت بآية السيف
والأول [أصح].