آيات القرآن الكريم
الحِجر 015: 038
1840
إِلَى يَوْمِ الْوَقْتِ الْمَعْلُومِ |
ما نعرفه من القرآن الكريم أنه عز وجل لم يعطي إبليس طلبه عندما سأله أن ينظره إلى يوم يبعثون ولكنه عز وجل أنظره إلى حين الوقت المعلوم، وما نعرفه أن عمل إبليس في الدنيا هو إضلالهم وحرفهم عن الصراط المستقيم - وهذا العمل يفقد معناه فقط عندما يغلق باب التوبة - وباب التوبة يغلق عند طلوع الشمس من مغربها - لذلك ما اراه والله أعلم أن نظرة إبليس ستكون حتى إنتفاء معنى عمله وهذا عند طلوع الشمس من مغربها - ونكرر والله أعلم |
جذور كلمات هذه الآية
مواضيع هذه الآية