آيات القرآن الكريم
الكهف 018: 099
2239
وَتَرَكْنَا بَعْضَهُم يَوْمَئِذٍ يَمُوجُ فِي بَعْضٍ وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَجَمَعْنَاهُم جَمْعاً |
|
بعضهم - هم أتباع الأعور الدجال وأتباع إبليس
- هم لكع بن لكع
- هم من ستقوم عليهم أهوال يوم القيامة
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
هذا الاية تحمل كثير من المعاني بنفس الوقت:
- وتركنا بعضهم تعود على الكفار الذين تقوم عليهم اهوال يوم القيامة وليست محصورة على يأجوج ومأجوج.
- هؤلاء الكفار هم الكاذبون الذين ذكرهم عز وجل في الاية ? من سورة البقرة. وهم من أسلم مع عيسى عليه السلام كذبا. وجاء ذكر كذبهم في الاية ?? من سورة البقرة
- وهذا الكذب كان بداية مع الله حيث كذبوا على الله عندما قالوا (بلى شهدنا)
وكذبهم على الله وعلى الانبياء وعلى المؤمنين لظنهم انهم يستطيعون خداع الله والذبن آمنوا . كما جاء في الأية ?
بارك الله فيكم |
جذور كلمات هذه الآية
مواضيع هذه الآية
|
HTM |
|
Wave |
الموضوع |
موضوع |
|
|
|
|
2020 |
|
|
|
|
|
2396 |
|
|
|
|
|
2480 |
|
|
|
|
|
2483 |
|
|
|
|
9068 |
||
|
|
|
1014800 |
||
|
|
|
1019200 |
||
|
|
|
1027300 |
||
|
|
|
1090000 |
||
|
|
|
1120600 |
||
|
|
|
1149600 |
||
|
|
|
1157400 |
||
|
|
|
1176700 |