حرج

 

أشكال تصاريف وكلمات الجذر

متسلسل مشكل مرجع غير مشكل مرجع التكرار

1

حَرَجاً

84442

حرجا

636573

2

2

حَرَجٍ

31616

حرج

298102

3

3

حَرَجٌ

31133

حرج

298102

10

المجموع

15

# آية الآية

1

النساء 004: 065

فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُم ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنفُسِهِم حَرَجاً مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيماً

2

المائدة 005: 006

يَاأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُوا إِذَا قُمْتُم إِلَى الصَّلَاةِ فَاغْسِلُوا وُجُوهَاكُم وَأَيْدِيَكُم إِلَى الْمَرَافِقِ وَامْسَحُوا بِرُءُوسِكُم وَأَرْجُلَكُم إِلَى الْكَعْبَيْنِ وَإِن كُنتُمْ جُنُباً فَاطَّهَّرُوا وَإِن كُنتُمْ مَرْضَى أَو عَلَى سَفَرٍ أَو جَاءَ أَحَدٌ مِنكُم مِنَ الْغَائِطِ أَو لَامَسْتُمُ النِّسَاءَ فَلَم تَجِدُوا مَآءً فَتَيَمَّمُوا صَعِيداً طَيِّباً فَامْسَحُوا بِوُجُوهِكُم وَأَيْدِيكُم مِنْهُ مَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيَجْعَلَ عَلَيْكُم مِن حَرَجٍ وَلَكِن يُرِيدُ لِيُطَهِّرَكُم وَلِيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكُم لَعَلَّكُم تَشْكُرُونَ

3

الأنعام 006: 125

فَمَن يُرِدِ اللَّهُ أَن يَهْدِيَهُ يَشْرَح صَدْرَهُ لِلإِسْلَامِ وَمَن يُرِد أَن يُضِلَّهُ يَجْعَل صَدْرَهُ ضَيِّقاً حَرَجاً كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَآءِ كَذَلِكَ يَجْعَلُ اللَّهُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ

4

الاعراف 007: 002

كِتَابٌ أُنزِلَ إِلَيْكَ فَلَا يَكُن فِي صَدْرِكَ حَرَجٌ مِنْهُ لِتُنذِرَ بِهِ وَذِكْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ

5

التوبة 009: 091

لَيْسَ عَلَى الضُّعَفَاءِ وَلَا عَلَى الْمَرْضَى وَلَا عَلَى الَّذِينَ لَا يَجِدُونَ مَا يُنفِقُونَ حَرَجٌ إِذَا نَصَحُوا لِلَّهِ وَرَسُولِهِ مَا عَلَى الْمُحْسِنِينَ مِن سَبِيلٍ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ

6

الحج 022: 078

وَجَاهِدُوا فِي اللَّهِ حَقَّ جِهَادِهِ هُوَ اجْتَبَاكُم وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُم فِي الدِّينِ مِن حَرَجٍ مِلَّةَ أَبِيكُم إِبْرَاهِيمَ هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمِينَ مِن قَبْلُ وَفِي هَذَا لِيَكُونَ الرَّسُولُ شَهِيداً عَلَيْكُم وَتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ فَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَءَاتُوا الزَّكَوةَ وَاعْتَصِمُوا بِاللَّهِ هُوَ مَوْلَاكُم فَنِعْمَ الْمَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِيرُ

7

النور 024: 061

لَيْسَ عَلَى الأَعْمَى حَرَجٌ وَلَا عَلَى الأَعْرَجِ حَرَجٌ وَلَا عَلَى الْمَرِيضِ حَرَجٌ وَلَا عَلَى أَنفُسِكُم أَن تَأْكُلُوا مِن بُيُوتِكُم أَو بُيُوتِ ءَابَائِكُم أَو بُيُوتِ أُمَّهَاتِكُم أَو بُيُوتِ إِخْوَانِكُم أَو بُيُوتِ أَخَوَاتِكُم أَو بُيُوتِ أَعْمَامِكُم أَو بُيُوتِ عَمَّاتِكُم أَو بُيُوتِ أَخْوَالِكُم أَو بُيُوتِ خَالَاتِكُم أَو مَا مَلَكْتُم مَفَاتِحَهُ أَو صَدِيقِكُم لَيْسَ عَلَيْكُم جُنَاحٌ أَن تَأْكُلُوا جَمِيعاً أَو أَشْتَاتاً فَإِذَا دَخَلْتُم بُيُوتاً فَسَلِّمُوا عَلَى أَنفُسِكُم تَحِيَّةً مِن عِندِ اللَّهِ مُبَارَكَةً طَيِّبَةً كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الأَيَاتِ لَعَلَّكُم تَعْقِلُونَ

8

النور 024: 061

لَيْسَ عَلَى الأَعْمَى حَرَجٌ وَلَا عَلَى الأَعْرَجِ حَرَجٌ وَلَا عَلَى الْمَرِيضِ حَرَجٌ وَلَا عَلَى أَنفُسِكُم أَن تَأْكُلُوا مِن بُيُوتِكُم أَو بُيُوتِ ءَابَائِكُم أَو بُيُوتِ أُمَّهَاتِكُم أَو بُيُوتِ إِخْوَانِكُم أَو بُيُوتِ أَخَوَاتِكُم أَو بُيُوتِ أَعْمَامِكُم أَو بُيُوتِ عَمَّاتِكُم أَو بُيُوتِ أَخْوَالِكُم أَو بُيُوتِ خَالَاتِكُم أَو مَا مَلَكْتُم مَفَاتِحَهُ أَو صَدِيقِكُم لَيْسَ عَلَيْكُم جُنَاحٌ أَن تَأْكُلُوا جَمِيعاً أَو أَشْتَاتاً فَإِذَا دَخَلْتُم بُيُوتاً فَسَلِّمُوا عَلَى أَنفُسِكُم تَحِيَّةً مِن عِندِ اللَّهِ مُبَارَكَةً طَيِّبَةً كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الأَيَاتِ لَعَلَّكُم تَعْقِلُونَ

9

النور 024: 061

لَيْسَ عَلَى الأَعْمَى حَرَجٌ وَلَا عَلَى الأَعْرَجِ حَرَجٌ وَلَا عَلَى الْمَرِيضِ حَرَجٌ وَلَا عَلَى أَنفُسِكُم أَن تَأْكُلُوا مِن بُيُوتِكُم أَو بُيُوتِ ءَابَائِكُم أَو بُيُوتِ أُمَّهَاتِكُم أَو بُيُوتِ إِخْوَانِكُم أَو بُيُوتِ أَخَوَاتِكُم أَو بُيُوتِ أَعْمَامِكُم أَو بُيُوتِ عَمَّاتِكُم أَو بُيُوتِ أَخْوَالِكُم أَو بُيُوتِ خَالَاتِكُم أَو مَا مَلَكْتُم مَفَاتِحَهُ أَو صَدِيقِكُم لَيْسَ عَلَيْكُم جُنَاحٌ أَن تَأْكُلُوا جَمِيعاً أَو أَشْتَاتاً فَإِذَا دَخَلْتُم بُيُوتاً فَسَلِّمُوا عَلَى أَنفُسِكُم تَحِيَّةً مِن عِندِ اللَّهِ مُبَارَكَةً طَيِّبَةً كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الأَيَاتِ لَعَلَّكُم تَعْقِلُونَ

10

الأحزاب 033: 037

وَإِذ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِك عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَاتَّقِ اللَّهَ وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَتَخْشَى النَّاسَ وَاللَّهُ أَحَقُّ أَن تَخْشَاهُ فَلَمَّا قَضَى زَيْدٌ مِنْهَا وَطَراً زَوَّجْنَاكَهَا لِكَي لَا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْوَاجِ أَدْعِيَائِهِم إِذَا قَضَوْا مِنْهُنَّ وَطَراً وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولاً

11

الأحزاب 033: 038

مَا كَانَ عَلَى النَّبِيِّ مِن حَرَجٍ فِيمَا فَرَضَ اللَّهُ لَهُ سُنَّةَ اللَّهِ فِي الَّذِينَ خَلَوْا مِن قَبْلُ وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ قَدَراً مَقْدُوراً

12

الأحزاب 033: 050

يَاأَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَحْلَلْنَا لَكَ أَزْوَاجَكَ الَّلاتِي ءَاتَيْتَ أُجُورَهُنَّ وَمَا مَلَكَت يَمِينُكَ مِمَّا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَيْكَ وَبَنَاتِ عَمِّكَ وَبَنَاتِ عَمَّاتِكَ وَبَنَاتِ خَالِكَ وَبَنَاتِ خَالَاتِكَ الَّلاتِي هَاجَرْنَ مَعَكَ وَامْرَأَةً مُؤْمِنَةً إِن وَهَبَت نَفْسَهَا لِلنَّبِيِّ إِن أَرَادَ النَّبِيُّ أَن يَسْتَنكِحَهَا خَالِصَةً لَكَ مِن دُونِ الْمُؤْمِنِينَ قَد عَلِمْنَا مَا فَرَضْنَا عَلَيْهِمْ فِي أَزْوَاجِهِم وَمَا مَلَكَت أَيْمَانُهُم لِكَيْلَا يَكُونَ عَلَيْكَ حَرَجٌ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَحِيماً

13

الفتح 048: 017

لَيْسَ عَلَى الأَعْمَى حَرَجٌ وَلَا عَلَى الأَعْرَجِ حَرَجٌ وَلَا عَلَى الْمَرِيضِ حَرَجٌ وَمَن يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ وَمَن يَتَوَلَّ يُعَذِّبْهُ عَذَاباً أَلِيماً

14

الفتح 048: 017

لَيْسَ عَلَى الأَعْمَى حَرَجٌ وَلَا عَلَى الأَعْرَجِ حَرَجٌ وَلَا عَلَى الْمَرِيضِ حَرَجٌ وَمَن يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ وَمَن يَتَوَلَّ يُعَذِّبْهُ عَذَاباً أَلِيماً

15

الفتح 048: 017

لَيْسَ عَلَى الأَعْمَى حَرَجٌ وَلَا عَلَى الأَعْرَجِ حَرَجٌ وَلَا عَلَى الْمَرِيضِ حَرَجٌ وَمَن يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ وَمَن يَتَوَلَّ يُعَذِّبْهُ عَذَاباً أَلِيماً

 

مواضيع هذا الجذر

HTM

PDF

Wave

الموضوع

موضوع

تحميل

الجذر حرج

1031800