1

آل عمران 003: 052

فَلَمَّا أَحَسَّ عِيسَى مِنْهُمُ الْكُفْرَ قَالَ مَن أَنصَارِي إِلَى اللَّهِ قَالَ الْحَوَارِيُّونَ نَحْنُ أَنصَارُ اللَّهِ ءَامَنَّا بِاللَّهِ وَاشْهَد بِأَنَّا مُسْلِمُونَ

2

المائدة 005: 111

وَإِذ أَوْحَيْتُ إِلَى الْحَوَارِيِّنَ أَن ءَامِنُوا بِي وَبِرَسُولِي قَالُوا ءَامَنَّا وَاشْهَد بِأَنَّنَا مُسْلِمُونَ

3

المائدة 005: 112

إِذ قَالَ الْحَوَارِيُّونَ يَاعِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ هَل يَسْتَطِيعُ رَبُّكَ أَن يُنَزِّلَ عَلَيْنَا مَائِدَةً مِنَ السَّمَآءِ قَالَ اتَّقُوا اللَّهَ إِن كُنتُم مُؤْمِنِينَ

4

الكهف 018: 034

وَكَانَ لَهُ ثَمَرٌ فَقَالَ لِصَاحِبِهِ وَهُوَ يُحَاوِرُهُ أَنَا أَكْثَرُ مِنكَ مَالاً وَأَعَزُّ نَفَراً

5

الكهف 018: 037

قَالَ لَهُ صَاحِبُهُ وَهُوَ يُحَاوِرُهُ أَكَفَرْتَ بِالَّذِي خَلَقَكَ مِن تُرَابٍ ثُمَّ مِن نُطْفَةٍ ثُمَّ سَوَّاكَ رَجُلاً

6

الدخان 044: 054

كَذَلِكَ وَزَوَّجْنَاهُم بِحُورٍ عِينٍ

7

الطور 052: 020

مُتَّكِئِينَ عَلَى سُرُرٍ مَصْفُوفَةٍ وَزَوَّجْنَاهُم بِحُورٍ عِينٍ

8

الرحمن 055: 072

حُورٌ مَقْصُورَاتٌ فِي الْخِيَامِ

9

الواقعة 056: 022

وَحُورٌ عِينٌ

10

المجادلة 058: 001

قَد سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّتِي تُجَادِلُكَ فِي زَوْجِهَا وَتَشْتَكِي إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ يَسْمَعُ تَحَاوُرَكُمَا إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ

11

الصف 061: 014

يَاأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُوا كُونُوا أَنصَارَ اللَّهِ كَمَا قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ لِلْحَوَارِيِّنَ مَن أَنصَارِي إِلَى اللَّهِ قَالَ الْحَوَارِيُّونَ نَحْنُ أَنصَارُ اللَّهِ فَأَمَنَت طَائِفَةٌ مِن بَنِي إِسْرَاءِيلَ وَكَفَرَت طَائِفَةٌ فَأَيَّدْنَا الَّذِينَ ءَامَنُوا عَلَى عَدُوِّهِم فَأَصْبَحُوا ظَاهِرِينَ

12

الصف 061: 014

يَاأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُوا كُونُوا أَنصَارَ اللَّهِ كَمَا قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ لِلْحَوَارِيِّنَ مَن أَنصَارِي إِلَى اللَّهِ قَالَ الْحَوَارِيُّونَ نَحْنُ أَنصَارُ اللَّهِ فَأَمَنَت طَائِفَةٌ مِن بَنِي إِسْرَاءِيلَ وَكَفَرَت طَائِفَةٌ فَأَيَّدْنَا الَّذِينَ ءَامَنُوا عَلَى عَدُوِّهِم فَأَصْبَحُوا ظَاهِرِينَ

13

الإنشقاق 084: 014

إِنَّهُ ظَنَّ أَن لَن يَحُورَ

HTM

PDF

Wave

الموضوع

موضوع

تحميل

الجذر حور

1038500