جهم

 

بسم الله الرحمن الرحيم

قال البعض ان كلمة جهنم اعجمية واستدلوا انها ممتوعة من الصرف. ولكن ليس كل الممنوع من الصرف اعجمي فهناك تسع حالات للممنوع من الصرف أحدها الأعجمي.

وقال البعض ان جهنم من الاصل جهم والتي تجعل الشخص متجهم عندما يراها او يسمع بها كما في حديث الرسول صلى الله عليه وسلم (إلى قريب يتجهمني)

والعرب قبل الإسلام كانوا يقولون بئر جهنمية او جهمان اي قعرها بعيد. بمعني انهم صرفوا الاصل جهنم لجهنمي وجهمان وغيرها.

واستخدمت الكلمة في معاني اخرى. فقالوا مثل (جهنمية) لشجرة معرشة تزرع للزينة.

والغالب ان الكلمة ذات اصل عربي تعني البعيد جدا. فمن صفات جهنم ان قعرها بعيد.

ولا يمنع ان يكون الاسم جهنم قديم منذ آدم فهو يعلم الجنة ويعلم النار وصفات كل منهما. والغالب ان آدم جاء بالعربية ثم اختلفت الألسن وعادت اصولها في القرآن الكريم. فإذا كان هذا هو الحال لربما دخلت الكلمة لثقافات اخرى مثل الفارسية او السريانية او غيرها.

وعلى كل حال هناك عدة كلمات في القرآن الكريم يقال انها أعجمية مثل الرحمن ومثل الجنة ومثل اسماء الانبياء كإبراهيم عليه الصلاة والسلام.

ولكن يبقى الإحتمال الذي قلناه ان اصل كلمة جهنم عربي من الأصل جهم والتي تدل على البعد الشديد هو الأقوى.

هذا والله تعالى أعلى وأعلم

 

أشكال تصاريف وكلمات الجذر

متسلسل مشكل مرجع غير مشكل مرجع التكرار

1

جَهَنَّمُ

309327

جهنم

701005

18

2

جَهَنَّمَ

308351

جهنم

701005

54

3

بِجَهَنَّمَ

645247

بجهنم

344845

2

4

لِجَهَنَّمَ

525247

لجهنم

514845

3

المجموع

77

# آية الآية

1

البقرة 002: 206

وَإِذَا قِيلَ لَهُ اتَّقِ اللَّهَ أَخَذَتْهُ الْعِزَّةُ بِالإِثْمِ فَحَسْبُهُ جَهَنَّمُ وَلَبِئْسَ الْمِهَادُ

2

آل عمران 003: 012

قُلْ لِلَّذِينَ كَفَرُوا سَتُغْلَبُونَ وَتُحْشَرُونَ إِلَى جَهَنَّمَ وَبِئْسَ الْمِهَادُ

3

آل عمران 003: 162

أَفَمَنِ اتَّبَعَ رِضْوَانَ اللَّهِ كَمَن بَاءَ بِسَخَطٍ مِنَ اللَّهِ وَمَأْوَاهُ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ

4

آل عمران 003: 197

مَتَاعٌ قَلِيلٌ ثُمَّ مَأْوَاهُم جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمِهَادُ

5

النساء 004: 055

فَمِنْهُم مَن ءَامَنَ بِهِ وَمِنْهُم مَن صَدَّ عَنْهُ وَكَفَى بِجَهَنَّمَ سَعِيراً

6

النساء 004: 093

وَمَن يَقْتُل مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً

7

النساء 004: 097

إِنَّ الَّذِينَ تَوَفَّاهُمُ الْمَلَائِكَةِ ظَالِمِي أَنفُسِهِم قَالُوا فِيمَ كُنتُمْ قَالُوا كُنَّا مُسْتَضْعَفِينَ فِي الْأَرْضِ قَالُوا أَلَم تَكُن أَرْضُ اللَّهِ وَاسِعَةً فَتُهَاجِرُوا فِيهَا فَأُولَئِكَ مَأْوَاهُم جَهَنَّمُ وَسَاءَت مَصِيراً

8

النساء 004: 115

وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَى وَيَتَّبِع غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّى وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَسَاءَت مَصِيراً

9

النساء 004: 121

أُولَئِكَ مَأْوَاهُم جَهَنَّمُ وَلَا يَجِدُونَ عَنْهَا مَحِيصاً

10

النساء 004: 140

وَقَد نَزَّلَ عَلَيْكُم فِي الْكِتَابِ أَن إِذَا سَمِعْتُم ءَايَاتِ اللَّهِ يُكْفَرُ بِهَا وَيُسْتَهْزَأُ بِهَا فَلَا تَقْعُدُوا مَعَهُم حَتَّى يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ إِنَّكُم إِذاً مِثْلُهُم إِنَّ اللَّهَ جَامِعُ الْمُنَافِقِينَ وَالْكَافِرِينَ فِي جَهَنَّمَ جَمِيعاً

11

النساء 004: 169

إِلَّا طَرِيقَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيراً

12

الاعراف 007: 018

قَالَ اخْرُج مِنْهَا مَذْءُوماً مَدْحُوراً لَمَن تَبِعَكَ مِنْهُمْ لَأَمْلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنكُم أَجْمَعِينَ

13

الاعراف 007: 041

لَهُمْ مِن جَهَنَّمَ مِهَادٌ وَمِن فَوْقِهِم غَوَاشٍ وَكَذَلِكَ نَجْزِي الظَّالِمِينَ

14

الاعراف 007: 179

وَلَقَدْ ذَرَأْنَا لِجَهَنَّمَ كَثِيراً مِنَ الْجِنِّ وَالإِنسِ لَهُمْ قُلُوبٌ لَّا يَفْقَهُونَ بِهَا وَلَهُم أَعْيُنٌ لَّا يُبْصِرُونَ بِهَا وَلَهُم ءَاذَانٌ لَّا يَسْمَعُونَ بِهَا أُولَئِكَ كَالأَنْعَامِ بَل هُم أَضَلُّ أُولَئِكَ هُمُ الْغَافِلُونَ

15

الأنفال 008: 016

وَمَن يُوَلِّهِم يَوْمَئِذٍ دُبُرَهُ إِلَّا مُتَحَرِّفاً لِقِتَالٍ أَو مُتَحَيِّزاً إِلَى فِئَةٍ فَقَد بَاءَ بِغَضَبٍ مِنَ اللَّهِ وَمَأْوَاهُ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ

16

الأنفال 008: 036

إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُم لِيَصُدُّوا عَن سَبِيلِ اللَّهِ فَسَيُنفِقُونَهَا ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ثُمَّ يُغْلَبُونَ وَالَّذِينَ كَفَرُوا إِلَى جَهَنَّمَ يُحْشَرُونَ

17

الأنفال 008: 037

لِيَمِيزَ اللَّهُ الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ وَيَجْعَلَ الْخَبِيثَ بَعْضَهُ عَلَى بَعْضٍ فَيَرْكُمَهُ جَمِيعاً فَيَجْعَلَهُ فِي جَهَنَّمَ أُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ

18

التوبة 009: 035

يَوْمَ يُحْمَى عَلَيْهَا فِي نَارِ جَهَنَّمَ فَتُكْوَى بِهَا جِبَاهُهُم وَجُنُوبُهُم وَظُهُورُهُم هَذَا مَا كَنَزْتُم لِأَنفُسِكُم فَذُوقُوا مَا كُنتُمْ تَكْنِزُونَ

19

التوبة 009: 049

وَمِنْهُم مَن يَقُولُ ائْذَن لِي وَلَا تَفْتِنِّي أَلَا فِي الْفِتْنَةِ سَقَطُوا وَإِنَّ جَهَنَّمَ لَمُحِيطَةٌ بِالْكَافِرِينَ

20

التوبة 009: 063

أَلَم يَعْلَمُوا أَنَّهُ مَن يُحَادِدِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَأَنَّ لَهُ نَارَ جَهَنَّمَ خَالِداً فِيهَا ذَلِكَ الْخِزْيُ الْعَظِيمُ

21

التوبة 009: 068

وَعَدَ اللَّهُ الْمُنَافِقِينَ وَالْمُنَافِقَاتِ وَالْكُفَّارَ نَارَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا هِيَ حَسْبُهُم وَلَعَنَهُمُ اللَّهُ وَلَهُم عَذَابٌ مُقِيمٌ

22

التوبة 009: 073

يَاأَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظ عَلَيْهِمْ وَمَأْوَاهُم جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ

23

التوبة 009: 081

فَرِحَ الْمُخَلَّفُونَ بِمَقْعَدِهِم خِلَافَ رَسُولِ اللَّهِ وَكَرِهُوا أَن يُجَاهِدُوا بِأَمْوَالِهِم وَأَنفُسِهِم فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَقَالُوا لَا تَنفِرُوا فِي الْحَرِّ قُلْ نَارُ جَهَنَّمَ أَشَدُّ حَرّاً لَو كَانُوا يَفْقَهُونَ

24

التوبة 009: 095

سَيَحْلِفُونَ بِاللَّهِ لَكُم إِذَا انقَلَبْتُم إِلَيْهِم لِتُعْرِضُوا عَنْهُم فَأَعْرِضُوا عَنْهُم إِنَّهُم رِجْسٌ وَمَأْوَاهُم جَهَنَّمُ جَزَآءً بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ

25

التوبة 009: 109

أَفَمَن أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَى تَقْوَى مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانٍ خَيْرٌ أَم مَن أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَى شَفَا جُرُفٍ هَارٍ فَانْهَارَ بِهِ فِي نَارِ جَهَنَّمَ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ

26

هود 011: 119

إِلَّا مَن رَحِمَ رَبُّكَ وَلِذَلْكَ خَلَقَهُم وَتَمَّت كَلِمَةُ رَبِّكَ لَأَمْلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ

27

الرعد 013: 018

لِلَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِرَبِّهِمُ الْحُسْنَى وَالَّذِينَ لَمْ يَسْتَجِيبُوا لَهُ لَو أَنَّ لَهُمْ مَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً وَمِثْلَهُ مَعَهُ لَافْتَدَوْا بِهِ أُولَئِكَ لَهُمْ سُوءُ الْحِسَابِ وَمَأْوَاهُم جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمِهَادُ

28

إبراهيم 014: 016

مِن وَرَائِهِ جَهَنَّمُ وَيُسْقَى مِن مَآءٍ صَدِيدٍ

29

إبراهيم 014: 029

جَهَنَّمَ يَصْلَوْنَهَا وَبِئْسَ الْقَرَارُ

30

الحِجر 015: 043

وَإِنَّ جَهَنَّمَ لَمَوْعِدُهُم أَجْمَعِينَ

31

النحل 016: 029

فَادْخُلُوا أَبْوَابَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا فَلَبِئْسَ مَثْوَى الْمُتَكَبِّرِينَ

32

الإسراء 017: 008

عَسَى رَبُّكُم أَن يَرْحَمَكُم وَإِن عُدتُّم عُدْنَا وَجَعَلْنَا جَهَنَّمَ لِلْكَافِرِينَ حَصِيراً

33

الإسراء 017: 018

مَن كَانَ يُرِيدُ الْعَاجِلَةَ عَجَّلْنَا لَهُ فِيهَا مَا نَشَاءُ لِمَن نُرِيدُ ثُمَّ جَعَلْنَا لَهُ جَهَنَّمَ يَصْلَاهَا مَذْمُوماً مَدْحُوراً

34

الإسراء 017: 039

ذَلِكَ مِمَّا أَوْحَى إِلَيْكَ رَبُّكَ مِنَ الْحِكْمَةِ وَلَا تَجْعَل مَعَ اللَّهِ إِلَهاً ءَاخَرَ فَتُلْقَى فِي جَهَنَّمَ مَلُوماً مَدْحُوراً

35

الإسراء 017: 063

قَالَ اذْهَب فَمَن تَبِعَكَ مِنْهُم فَإِنَّ جَهَنَّمَ جَزَاؤُكُم جَزَآءً مَوْفُوراً

36

الإسراء 017: 097

وَمَن يَهْدِ اللَّهُ فَهُوَ الْمُهْتَدِ وَمَن يُضْلِل فَلَن تَجِدَ لَهُمْ أَوْلِيَاءَ مِن دُونِهِ وَنَحْشُرُهُم يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَلَى وُجُوهِهِم عُمْياً وَبُكْماً وَصُمّاً مَأْوَاهُم جَهَنَّمُ كُلَّمَا خَبَت زِدْنَاهُم سَعِيراً

37

الكهف 018: 100

وَعَرَضْنَا جَهَنَّمَ يَوْمَئِذٍ لِلْكَافِرِينَ عَرْضاً

38

الكهف 018: 102

أَفَحَسِبَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَن يَتَّخِذُوا عِبَادِي مِن دُونِي أَوْلِيَاءَ إِنَّا أَعْتَدْنَا جَهَنَّمَ لِلْكَافِرِينَ نُزُلاً

39

الكهف 018: 106

ذَلِكَ جَزَاؤُهُم جَهَنَّمُ بِمَا كَفَرُوا وَاتَّخَذُوا ءَايَاتِي وَرُسُلِي هُزُواً

40

مريم 019: 068

فَوَرَبِّكَ لَنَحْشُرَنَّهُم وَالشَّيَاطِينَ ثُمَّ لَنُحْضِرَنَّهُم حَوْلَ جَهَنَّمَ جِثِيّاً

41

مريم 019: 086

وَنَسُوقُ الْمُجْرِمِينَ إِلَى جَهَنَّمَ وِرْداً

42

طه 020: 074

إِنَّهُ مَن يَأْتِ رَبَّهُ مُجْرِماً فَإِنَّ لَهُ جَهَنَّمَ لَا يَمُوتُ فِيهَا وَلَا يَحْيَى

43

الأنبياء 021: 029

وَمَن يَقُل مِنْهُم إِنِّي إِلَهٌ مِن دُونِهِ فَذَلِكَ نَجْزِيهِ جَهَنَّمَ كَذَلِكَ نَجْزِي الظَّالِمِينَ

44

الأنبياء 021: 098

إِنَّكُم وَمَا تَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ حَصَبُ جَهَنَّمَ أَنتُم لَهَا وَارِدُونَ

45

المؤمنون 023: 103

وَمَن خَفَّت مَوَازِينُهُ فَأُولَئِكَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنفُسَهُم فِي جَهَنَّمَ خَالِدُونَ

46

الفرقان 025: 034

الَّذِينَ يُحْشَرُونَ عَلَى وُجُوهِهِم إِلَى جَهَنَّمَ أُولَئِكَ شَرٌّ مَكَاناً وَأَضَلُّ سَبِيلاً

47

الفرقان 025: 065

وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا اصْرِف عَنَّا عَذَابَ جَهَنَّمَ إِنَّ عَذَابَهَا كَانَ غَرَاماً

48

العنكبوت 029: 054

يَسْتَعْجِلُونَكَ بِالْعَذَابِ وَإِنَّ جَهَنَّمَ لَمُحِيطَةٌ بِالْكَافِرِينَ

49

العنكبوت 029: 068

وَمَن أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِباً أَو كَذَّبَ بِالْحَقِّ لَمَّا جَاءَهُ أَلَيْسَ فِي جَهَنَّمَ مَثْوًى لِلْكَافِرِينَ

50

السجدة 032: 013

وَلَو شِئْنَا لأَتَيْنَا كُلَّ نَفْسٍ هُدَاهَا وَلَكِن حَقَّ الْقَوْلُ مِنِّي لَأَمْلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ

51

فاطر 035: 036

وَالَّذِينَ كَفَرُوا لَهُمْ نَارُ جَهَنَّمَ لَا يُقْضَى عَلَيْهِمْ فَيَمُوتُوا وَلَا يُخَفَّفُ عَنْهُم مِن عَذَابِهَا كَذَلِكَ نَجْزِي كُلَّ كَفُورٍ

52

يس 036: 063

هَذِهِ جَهَنَّمُ الَّتِي كُنتُمْ تُوعَدُونَ

53

ص 038: 056

جَهَنَّمَ يَصْلَوْنَهَا فَبِئْسَ الْمِهَادُ

54

ص 038: 085

لَأَمْلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنكَ وَمِمَّن تَبِعَكَ مِنْهُم أَجْمَعِينَ

55

الزُمر 039: 032

فَمَن أَظْلَمُ مِمَّن كَذَبَ عَلَى اللَّهِ وَكَذَّبَ بِالصِّدْقِ إِذ جَاءَهُ أَلَيْسَ فِي جَهَنَّمَ مَثْوًى لِلْكَافِرِينَ

56

الزُمر 039: 060

وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ تَرَى الَّذِينَ كَذَبُوا عَلَى اللَّهِ وُجُوهُهُم مُسْوَدَّةٌ أَلَيْسَ فِي جَهَنَّمَ مَثْوًى لِلْمُتَكَبِّرِينَ

57

الزُمر 039: 071

وَسِيقَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِلَى جَهَنَّمَ زُمَراً حَتَّى إِذَا جَاءُوهَا فُتِحَت أَبْوَابُهَا وَقَالَ لَهُمْ خَزَنَتُهَا أَلَم يَأْتِكُم رُسُلٌ مِنكُم يَتْلُونَ عَلَيْكُم ءَايَاتِ رَبِّكُم وَيُنذِرُونَكُم لِقَاءَ يَوْمِكُم هَذَا قَالُوا بَلَى وَلَكِن حَقَّت كَلِمَةُ الْعَذَابِ عَلَى الْكَافِرِينَ

58

الزُمر 039: 072

قِيلَ ادْخُلُوا أَبْوَابَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا فَبِئْسَ مَثْوَى الْمُتَكَبِّرِينَ

59

غافر 040: 049

وَقَالَ الَّذِينَ فِي النَّارِ لِخَزَنَةِ جَهَنَّمَ ادْعُوا رَبَّكُم يُخَفِّف عَنَّا يَوْماً مِنَ الْعَذَابِ

60

غافر 040: 060

وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِب لَكُم إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَن عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ

61

غافر 040: 076

ادْخُلُوا أَبْوَابَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا فَبِئْسَ مَثْوَى الْمُتَكَبِّرِينَ

62

الزخرف 043: 074

إِنَّ الْمُجْرِمِينَ فِي عَذَابِ جَهَنَّمَ خَالِدُونَ

63

الجاثية 045: 010

مِن وَرَائِهِم جَهَنَّمُ وَلَا يُغْنِي عَنْهُم مَا كَسَبُوا شَيْئاً وَلَا مَا اتَّخَذُوا مِن دُونِ اللَّهِ أَوْلِيَاءَ وَلَهُم عَذَابٌ عَظِيمٌ

64

الفتح 048: 006

وَيُعَذِّبَ الْمُنَافِقِينَ وَالْمُنَافِقَاتِ وَالْمُشْرِكِينَ وَالْمُشْرِكَاتِ الظَّانِّينَ بِاللَّهِ ظَنَّ السَّوْءِ عَلَيْهِمْ دَائِرَةُ السَّوْءِ وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَلَعَنَهُم وَأَعَدَّ لَهُمْ جَهَنَّمَ وَسَاءَت مَصِيراً

65

ق 050: 024

أَلْقِيَا فِي جَهَنَّمَ كُلَّ كَفَّارٍ عَنِيدٍ

66

ق 050: 030

يَوْمَ نَقُولُ لِجَهَنَّمَ هَلِ امْتَلَأْتِ وَتَقُولُ هَل مِن مَزِيدٍ

67

الطور 052: 013

يَوْمَ يُدَعُّونَ إِلَى نَارِ جَهَنَّمَ دَعّاً

68

الرحمن 055: 043

هَذِهِ جَهَنَّمُ الَّتِي يُكَذِّبُ بِهَا الْمُجْرِمُونَ

69

المجادلة 058: 008

أَلَم تَرَ إِلَى الَّذِينَ نُهُوا عَنِ النَّجْوَى ثُمَّ يَعُودُونَ لِمَا نُهُوا عَنْهُ وَيَتَنَاجَوْنَ بِالإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَمَعْصِيَتِ الرَّسُولِ وَإِذَا جَاءُوكَ حَيَّوْكَ بِمَا لَمْ يُحَيِّكَ بِهِ اللَّهُ وَيَقُولُونَ فِي أَنفُسِهِم لَوْلَا يُعَذِّبُنَا اللَّهُ بِمَا نَقُولُ حَسْبُهُم جَهَنَّمُ يَصْلَوْنَهَا فَبِئْسَ الْمَصِيرُ

70

التحريم 066: 009

يَاأَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظ عَلَيْهِمْ وَمَأْوَاهُم جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ

71

المُلك 067: 006

وَلِلَّذِينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِم عَذَابُ جَهَنَّمَ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ

72

الجن 072: 015

وَأَمَّا الْقَاسِطُونَ فَكَانُوا لِجَهَنَّمَ حَطَباً

73

الجن 072: 023

إِلَّا بَلَاغاً مِنَ اللَّهِ وَرِسَالَاتِهِ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَإِنَّ لَهُ نَارَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً

74

النباء 078: 021

إِنَّ جَهَنَّمَ كَانَت مِرْصَاداً

75

البُروج 085: 010

إِنَّ الَّذِينَ فَتَنُوا الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَتُوبُوا فَلَهُم عَذَابُ جَهَنَّمَ وَلَهُم عَذَابُ الْحَرِيقِ

76

الفجر 089: 023

وَجِايءَ يَوْمَئِذٍ بِجَهَنَّمَ يَوْمَئِذٍ يَتَذَكَّرُ الإِنسَانُ وَأَنَّى لَهُ الذِّكْرَى

77

البينة 098: 006

إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِن أَهْلِ الْكِتَابِ وَالْمُشْرِكِينَ فِي نَارِ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا أُولَئِكَ هُم شَرُّ الْبَرِيَّةِ

 

مواضيع هذا الجذر

HTM

PDF

Wave

الموضوع

موضوع

تحميل

الجذر جهم

1028600