1

الأنعام 006: 097

وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ النُّجُومَ لِتَهْتَدُوا بِهَا فِي ظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ قَد فَصَّلْنَا الأَيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ

2

الاعراف 007: 054

إِنَّ رَبَّكُمُ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَتِ وَالأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ يُغْشِي الَّليْلَ النَّهَارَ يَطْلُبُهُ حَثِيثاً وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ وَالنُّجُومَ مُسَخَّرَاتٍ بِأَمْرِهِ أَلَا لَهُ الْخَلْقُ وَالأَمْرُ تَبَارَكَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ

3

النحل 016: 012

وَسَخَّرَ لَكُمُ الَّليْلَ وَالنَّهَارَ وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ وَالنُّجُومُ مُسَخَّرَاتٌ بِأَمْرِهِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لأَيَاتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ

4

النحل 016: 016

وَعَلَامَاتٍ وَبِالنَّجْمِ هُم يَهْتَدُونَ

5

الحج 022: 018

أَلَم تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَسْجُدُ لَهُ مَن فِي السَّمَاوَتِ وَمَن فِي الْأَرْضِ وَالشَّمْسُ وَالْقَمَرُ وَالنُّجُومُ وَالْجِبَالُ وَالشَّجَرُ وَالدَّوَآبُّ وَكَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ وَكَثِيرٌ حَقَّ عَلَيْهِ الْعَذَابُ وَمَن يُهِنِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِن مُكْرِمٍ إِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ مَا يَشَاءُ

6

الصافات 037: 088

فَنَظَرَ نَظْرَةً فِي النُّجُومِ

7

الطور 052: 049

وَمِنَ الَّليْلِ فَسَبِّحْهُ وَإِدْبَارَ النُّجُومِ

8

النجم 053: 001

وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَى

9

الرحمن 055: 006

وَالنَّجْمُ وَالشَّجَرُ يَسْجُدَانِ

10

الواقعة 056: 075

فَلَا أُقْسِمُ بِمَوَقِعِ النُّجُومِ

11

المرسلات 077: 008

فَإِذَا النُّجُومُ طُمِسَت

12

التكوير 081: 002

وَإِذَا النُّجُومُ انكَدَرَت

13

الطارق 086: 003

النَّجْمُ الثَّاقِبُ

HTM

PDF

Wave

الموضوع

موضوع

تحميل

الجذر نجم

1152100