1

آل عمران 003: 044

ذَلِكَ مِن أَنبَاءِ الْغَيْبِ نُوحِيهِ إِلَيْكَ وَمَا كُنتَ لَدَيْهِم إِذ يُلْقُونَ أَقْلَامَهُم أَيُّهُم يَكْفُلُ مَرْيَمَ وَمَا كُنتَ لَدَيْهِم إِذ يَخْتَصِمُونَ

2

آل عمران 003: 044

ذَلِكَ مِن أَنبَاءِ الْغَيْبِ نُوحِيهِ إِلَيْكَ وَمَا كُنتَ لَدَيْهِم إِذ يُلْقُونَ أَقْلَامَهُم أَيُّهُم يَكْفُلُ مَرْيَمَ وَمَا كُنتَ لَدَيْهِم إِذ يَخْتَصِمُونَ

3

يوسف 012: 025

وَاسْتَبَقَا الْبَابَ وَقَدَّت قَمِيصَهُ مِن دُبُرٍ وَأَلْفَيَا سَيِّدَهَا لَدَا الْبَابِ قَالَت مَا جَزَآءُ مَن أَرَادَ بِأَهْلِكَ سُوءاً إِلَّا أَن يُسْجَنَ أَو عَذَابٌ أَلِيمٌ

4

يوسف 012: 054

وَقَالَ الْمَلِكُ ائْتُونِي بِهِ أَسْتَخْلِصْهُ لِنَفْسِي فَلَمَّا كَلَّمَهُ قَالَ إِنَّكَ الْيَوْمَ لَدَيْنَا مَكِينٌ أَمِينٌ

5

يوسف 012: 102

ذَلِكَ مِن أَنبَاءِ الْغَيْبِ نُوحِيهِ إِلَيْكَ وَمَا كُنتَ لَدَيْهِم إِذ أَجْمَعُوا أَمْرَهُم وَهُم يَمْكُرُونَ

6

الكهف 018: 091

كَذَلِكَ وَقَد أَحَطْنَا بِمَا لَدَيْهِ خُبْراً

7

المؤمنون 023: 053

فَتَقَطَّعُوا أَمْرَهُم بَيْنَهُم زُبُراً كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِم فَرِحُونَ

8

المؤمنون 023: 062

وَلَا نُكَلِّفُ نَفْساً إِلَّا وُسْعَهَا وَلَدَيْنَا كِتَابٌ يَنطِقُ بِالْحَقِّ وَهُم لَا يُظْلَمُونَ

9

النمل 027: 010

وَأَلْقِ عَصَاكَ فَلَمَّا رَءَاهَا تَهْتَزُّ كَأَنَّهَا جَانٌّ وَلَّى مُدْبِراً وَلَم يُعَقِّب يَامُوسَى لَا تَخَف إِنِّي لَا يَخَافُ لَدَيَّ الْمُرْسَلُونَ

10

الروم 030: 032

مِنَ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُم وَكَانُوا شِيَعاً كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِم فَرِحُونَ

11

يس 036: 032

وَإِن كُلٌّ لَمَّا جَمِيعٌ لَدَيْنَا مُحْضَرُونَ

12

يس 036: 053

إِن كَانَت إِلَّا صَيْحَةً وَحِدَةً فَإِذَا هُم جَمِيعٌ لَدَيْنَا مُحْضَرُونَ

13

غافر 040: 018

وَأَنذِرْهُم يَوْمَ الأَزِفَةِ إِذِ الْقُلُوبُ لَدَى الْحَنَاجِرِ كَاظِمِينَ مَا لِلظّاَلِمِينَ مِن حَمِيمٍ وَلَا شَفِيعٍ يُطَاعُ

14

الزخرف 043: 004

وَإِنَّهُ فِي أُمِّ الْكِتَابِ لَدَيْنَا لَعَلِيٌّ حَكِيمٌ

15

الزخرف 043: 080

أَم يَحْسَبُونَ أَنَّا لَا نَسْمَعُ سِرَّهُم وَنَجْوَاهُم بَلَى وَرُسُلُنَا لَدَيْهِم يَكْتُبُونَ

16

ق 050: 018

مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ

17

ق 050: 023

وَقَالَ قَرِينُهُ هَذَا مَا لَدَيَّ عَتِيدٌ

18

ق 050: 028

قَالَ لَا تَخْتَصِمُوا لَدَيَّ وَقَد قَدَّمْتُ إِلَيْكُم بِالْوَعِيدِ

19

ق 050: 029

مَا يُبَدَّلُ الْقَوْلُ لَدَيَّ وَمَا أَنَا بِظَلَّامٍ لِلْعَبِيدِ

20

ق 050: 035

لَهُمْ مَا يَشَاءُونَ فِيهَا وَلَدَيْنَا مَزِيدٌ

21

الجن 072: 028

لِيَعْلَمَ أَن قَد أَبْلَغُوا رِسَالَاتِ رَبِّهِم وَأَحَاطَ بِمَا لَدَيْهِم وَأَحْصَى كُلَّ شَيْءٍ عَدَداً

22

المزمل 073: 012

إِنَّ لَدَيْنَا أَنكَالاً وَجَحِيماً

HTM

PDF

Wave

الموضوع

موضوع

تحميل

الجذر لدي

1137700