1

الحج 022: 044

وَأَصْحَبُ مَدْيَنَ وَكُذِّبَ مُوسَى فَأَمْلَيْتُ لِلْكَافِرِينَ ثُمَّ أَخَذْتُهُم فَكَيْفَ كَانَ نَكِيرِ

2

ص 038: 013

وَثَمُودُ وَقَوْمُ لُوطٍ وَأَصْحَبُ لْئَيْكَةِ أُولَئِكَ الأَحْزَابُ

3

ق 050: 014

وَأَصْحَبُ الأَيْكَةِ وَقَوْمُ تُبَّعٍ كُلٌّ كَذَّبَ الرُّسُلَ فَحَقَّ وَعِيدِ

4

الواقعة 056: 009

وَأَصْحَبُ الْمَشْئَمَةِ مَا أَصْحَابُ الْمَشْئَمَةِ

5

الحشر 059: 020

لَا يَسْتَوِي أَصْحَابُ النَّارِ وَأَصْحَبُ الْجَنَّةِ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ هُمُ الْفَائِزُونَ

6

الواقعة 056: 027

وَأَصْحَبُ الْيَمِينِ مَا أَصْحَابُ الْيَمِينِ

7

التوبة 009: 070

أَلَم يَأْتِهِم نَبَأُ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِم قَوْمِ نُوحٍ وَعَادٍ وَثَمُودَ وَقَوْمِ إِبْرَاهِيمَ وَأَصْحَبِ مَدْيَنَ وَالْمُؤْتَفِكَاتِ أَتَتْهُم رُسُلُهُم بِالْبَيِّنَاتِ فَمَا كَانَ اللَّهُ لِيَظْلِمَهُم وَلَكِن كَانُوا أَنفُسَهُم يَظْلِمُونَ

8

الواقعة 056: 041

وَأَصْحَبُ الشِّمَالِ مَا أَصْحَابُ الشِّمَالِ

9

ق 050: 012

كَذَّبَت قَبْلَهُم قَوْمُ نُوحٍ وَأَصْحَبُ الرَّسِّ وَثَمُودُ