1
وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُم وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ
2
وَمَا مَنَعَنَا أَن نُرْسِلَ بِالأَيَاتِ إِلَّا أَن كَذَّبَ بِهَا الأَوَّلُونَ وَءَاتَيْنَا ثَمُودَ النَّاقَةَ مُبْصِرَةً فَظَلَمُوا بِهَا وَمَا نُرْسِلُ بِالأَيَاتِ إِلَّا تَخْوِيفاً
3
أَوَأَبَاؤُنَا الأَوَّلُونَ
4
بَل قَالُوا مِثْلَ مَا قَالَ الأَوَّلُونَ
5
أَوَأَبَاؤُنَا الأَوَّلُونَ
6
بَل قَالُوا أَضْغَاثُ أَحْلَامٍ بَلِ افْتَرَاهُ بَل هُوَ شَاعِرٌ فَلْيَأْتِنَا بِأَيَةٍ كَمَا أُرْسِلَ الأَوَّلُونَ
#
آية
الآية