سليم
12-12-2010, 10:26 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله بكل من خط كلمة وسطر حرفًا في ذكرى الهجرة ,وسلّم الله يمين كل من كتب فيها عبرة أو عظة في نسائم هذه الذكرى العطرة الفواحة بالمسك والعنبر.
حري بنا نحن المسلمون كل المسلمون أن نقف في كل ذكرى لهذا الحدث وأن نتعظ من أحداثها وأهدافها,ومن أجل الأحداث والأهداف إقامة الدولة الإسلامية...نعم إقامة الدولة الإسلامية وأن ننتهج نفس منهج رسولنا وقائدنا السياسيّ الأول نبي هذه الأمة العظيمة بمبادئها ودينها وأعمالها وغاياتها.
لم تكن هجرة لإمراة ينكجها أحدهم أو تجارة يكسب فيها الدنانير والدراهم أو جاه يبتغيه...بل كانت هجرة لله ومن أجل دين الله وهو دين الإسلام الذي ارتضاه له ولعباده,وكانت هجرة لإقامة أحكام الله في الأرض وتطبيق كل ما يقتضيه هذه الدين الحنيف.
فحريّ بنا أن نقف في كل ذكرى لهذا الحدث العظيم وأن نستعيد الاحداث في أذهاننا وأن نسترجع الأهداف في ألبابنا ,وأن نقوّم طريقنا في إعادة ما أثبتته هذه الذكرى العطرة الطيبة التي ضيعناها منذ عقود وعقود,حريّ بنا أن نوحّد صفوفنا في سبيل واحد وفي قناة واحدة وهدف واحد سام ألا وهو إقامة الدولة الإسلامية...فهي لم تكن ولم يقم بها رسولنا الكريم عليه الصلاة والسلام كي نتذكرها أو نذكرها من أجل الذكرى فقط ولكن للعمل والتضحية والتقديم و بذ ل كل ما هو عزيز ونفيس ,فهي ذكرى للعمل والإقدام وليس للأمل والإحجام,وهي ذكرى لتحقيق الأهداف وليس للطبول والدفوف,أو للرقص والهفوف.
والله والمستعان
بارك الله بكل من خط كلمة وسطر حرفًا في ذكرى الهجرة ,وسلّم الله يمين كل من كتب فيها عبرة أو عظة في نسائم هذه الذكرى العطرة الفواحة بالمسك والعنبر.
حري بنا نحن المسلمون كل المسلمون أن نقف في كل ذكرى لهذا الحدث وأن نتعظ من أحداثها وأهدافها,ومن أجل الأحداث والأهداف إقامة الدولة الإسلامية...نعم إقامة الدولة الإسلامية وأن ننتهج نفس منهج رسولنا وقائدنا السياسيّ الأول نبي هذه الأمة العظيمة بمبادئها ودينها وأعمالها وغاياتها.
لم تكن هجرة لإمراة ينكجها أحدهم أو تجارة يكسب فيها الدنانير والدراهم أو جاه يبتغيه...بل كانت هجرة لله ومن أجل دين الله وهو دين الإسلام الذي ارتضاه له ولعباده,وكانت هجرة لإقامة أحكام الله في الأرض وتطبيق كل ما يقتضيه هذه الدين الحنيف.
فحريّ بنا أن نقف في كل ذكرى لهذا الحدث العظيم وأن نستعيد الاحداث في أذهاننا وأن نسترجع الأهداف في ألبابنا ,وأن نقوّم طريقنا في إعادة ما أثبتته هذه الذكرى العطرة الطيبة التي ضيعناها منذ عقود وعقود,حريّ بنا أن نوحّد صفوفنا في سبيل واحد وفي قناة واحدة وهدف واحد سام ألا وهو إقامة الدولة الإسلامية...فهي لم تكن ولم يقم بها رسولنا الكريم عليه الصلاة والسلام كي نتذكرها أو نذكرها من أجل الذكرى فقط ولكن للعمل والتضحية والتقديم و بذ ل كل ما هو عزيز ونفيس ,فهي ذكرى للعمل والإقدام وليس للأمل والإحجام,وهي ذكرى لتحقيق الأهداف وليس للطبول والدفوف,أو للرقص والهفوف.
والله والمستعان