المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : وقف السلطان سليمان خان القانوني بن سليم


admin
06-09-2009, 01:14 PM
وقف السلطان سليمان خان القانوني بن سليم<?xml:namespace prefix = o ns = "urn:schemas-microsoft-com:office:office" /><o:p></o:p>
967هـ/1559م<o:p></o:p>

عاشر سلاطين آل عثمان؛ ولد في أول شعبان سنة 900هـ/1494م وتسلطن في رابع شهر شوال سنة 926هـ/1520م وحكم حتى سنة 974هـ/1566م، فكان أطول السلاطين العثمانيين زمناً في الحُكم؛ وقد أوقف السلطان سليمان القانوني(4)على العمارة العامرة بعد وفاة زوجته في سنة 967هـ/1559م أوقافاً إضافية ضماناً لاستمرار دعم مؤسستها الخيرية.<o:p></o:p>
<o:p> </o:p>

<o:p> </o:p>

<o:p> </o:p>

مصادر الترجمة<o:p></o:p>

<o:p> </o:p>
ابن طولون،إعلام الورى،ص:247-248؛ القرماني،أخبار الدول،ج3،ص:44، 48؛ الكرمي،قلائد العقيان،(مخ)،ص:207؛ الكرمي،نزهة الناظرين،(مخ)،ص:92، 94؛ الشهابي،الغرر الحسان،(مخ)،ص:153-154؛ الحلاق،تحفة الأحباب،(مخ)،ص:79؛ الحنبلي،ظهور آل عثمان،(مخ)،ص:33؛الحنبلي،التاريخ العثماني،ص،(مخ)،ص:28؛ ابن العماد،شذرات الذهب،ج8،ص:375-376؛شاكر أفندي،التاريخ العثماني المصور،ص:48-56؛طاشكبري زادة،الشقائق النعمانية،ص:25؛ الغزي،الكواكب السائرة،ج3،ص:156،157؛ابن زنبل،تاريخ السلطان سليم،(طح)،ص:120-129؛ابن إياس،بدائع الزهور،ج5،ص:363؛العيدروسي،النور السافر،ص:263؛الصديقي،المنح الرحمانية،(مخ)،ص:13؛فريدون بك،منشآت السلاطين،(بالتركية)،ج1،ص:427؛الطرابلسي،كشف اللثام،(مخ)،ص:22؛الإسحاقي،الدولة العثمانية،(مخ)،ص:258-261؛ الشرقاوي،تحفة الناظرين،ص:76؛صائب،حقايق تاريخية،ص:48-49؛حضرة عزتلو يوسف بك آصاف،تاريخ سلاطين بني عثمان،مكتبة مدبولي،القاهرة،1995م،ص:60-66؛راسم،عثمانلي تاريخي،ص:38-42؛إبراهيم أفندي،مصباح الساري،ص:129-132؛ مسعد،الدولة العثمانية،ص:11-12؛شرف،دولت عثمانية،(بالتركية)،ج1،ص:226 ،363؛ خليل جاويش،التحفة السنية،ج1،ص:15؛ حليم،التحفة الحليمية،ص:87؛ فريد،الدولة العلية،ص:79 ؛ أندري كلو،سليمان القانوني،ص:41، 47؛ حتي،سورية ولبنان وفلسطين،ص:305؛ وللتفاصيل يُنظر: لامب هارولد،سليمان القانوني،سلطان الشرق العظيم،ترجمة شكري محمد نديم،مراجعة أحمد القيسي ومحمود الأمين،بغداد/نيويورك،1961م؛ <o:p></o:p>
Matuz, Das Osmanische (1994) 115-131 <o:p></o:p>

نائل أبو محمد
03-05-2012, 02:03 PM
الاثنين 12 ربيع الثاني 1433 اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين