admin
06-09-2009, 02:29 PM
هوامش البحث<?xml:namespace prefix = o ns = "urn:schemas-microsoft-com:office:office" /><o:p></o:p>
<o:p> </o:p>
1) المدرسة التنكزية:نسبةً لواقفها الأمير سيف الدين أبو سعيد تنكز الناصري نائب الشام في سنة 730هـ/1329م، تقع لصق باب السلسلة أحد الأبواب الغربية للحرم القدسي الشريف، وتُطل واجهتها الشرقية على الحرم الشريف، احتلتها السلطات الإسرائيلية في العام 1969م وأصبحت مقراً لحرس الحدود. لترجمة الواقف يُنظر:ابن حبيب،درة الأسلاك،(خ)،وفيات سنة 741هـ ، الصلاح الصفدي،الوافي،ج10،ص:420 ، ابن كثير،البداية،ج14،ص:65،162،188 ، ابن حجر،الدرر الكامنة،ج2،ص:55-81 ، الكتبي،فوات،ج1،ص:251 ، ابن تغري بردي،الدليل الشافي،ج1،ص:288 ، ابن تغري بردي،المنهل الصافي،ج4،ص:156-167 ، ابن تغري بردي،النجوم الزاهرة،ج9،ص:327 ، للتفاصيل عن المدرسة يُنظر:مجير الدين،الأنس الجليل،ج2،ص:35،95،231 ، خالد بن عيسى البلوي،تاج المفرق في تحلية علماء المشرق،(خ)،ص:34 ، العمري،مسالك الأبصار،ج1،ص:163 ، ابن حجر،الدرر الكامنة،ج1،ص:157،ج3،ص:99 ، السخاوي،الضوء اللامع،ج2،ص:32،ج4،ص:191،ج5،ص:283،ج7،ص:17-18، العارف،المفصل،ص:244 ، العسلي،معاهد ا.<o:p></o:p>
لعلم،ص:118-133 ، عبد المهدي،المدارس،ص:31-43 ، غوانمة،نيابة بيت المقدس،ص:165، شهاب الدين المقدسي،مثير الغرام إلى زيارة القدس والشام،رسالة جامعية غير منشورة،جامعة القديس يوسف،بيروت،1985م،ص:9. <o:p></o:p>
Toble, Topographie I (1853) Pp.632-634 <o:p></o:p>
<?xml:namespace prefix = st1 ns = "urn:schemas-microsoft-com:office:smarttags" /><st1:place w:st="on"><st1:City w:st="on">Wilson</st1:City></st1:place>, Survey (1865) p.172-173 <o:p></o:p>
CIA, II 1 (1927) Pp. 252-256,261 <o:p></o:p>
Burgoyne, Architecture (1976) no.57 <o:p></o:p>
Burgoyne and Abul-Hajj, Inscriptions (1980) 11 no. 80<o:p></o:p>
Burgoyne, <st1:place w:st="on"><st1:City w:st="on">Jerusalem</st1:City></st1:place>, (1987) Pp. 223-239<o:p></o:p>
2) الزاوية النقشبندية:تُعرف أيضاً بالبخارية والأزبكية، تقع في حارة الغوانمة بالقرب من الزاوية القادرية شمالي المسجد الأقصى المبارك، أنشأها وأوقفها عثمان بك الصوفي في سنة 1025هـ/1616م . سجل محكمة القدس رقم 107 ، العارف،المفصل،ص:499 ، العسلي،معاهد العلم،ص:351-354 . <o:p></o:p>
3) يقع في السور الشمالي لمدينة القدس، يعود الباب الحالي إلى القرن السادس عشر الميلادي، وقد فُتِح في الموضع نفسه الذي كان يقع فيه الباب الأيوبي المعروف بالساهرة أيضاً . سجل محكمة القدس رقم 8 ، مجير الدين،الأنس الجليل،ج2،ص:54 ، العارف،المفصل،ص:432 ، محمد غوشه،بوبات القدس،ص:65-68 ، رفيق وفا الدجاني،آثارنا بين التهويد والضياع، مجلة هدى الإسلام،م17، عدد 3-4، عماّن، ص:68 .<o:p></o:p>
4) المدرسة النحْوية:تُعرف بالقبة النحْوية، تقع في الجانب الجنوبي الغربي لصحن الصخرة المشرفة، أنشأها الملك شرف الدين عيسى المعظم في سنة 604هـ/1207م لتدريس اللغة العربية وقواعدها، وتوّلى بناءها الأمير حسام الدين أبو سعيد (سعد قيماز) عثمان بن عبد الله المعظمي والي القدس، وكانت مدرسةً موقوفةً على فقهاء المذهب الحنفي.لترجمة الملك المعظم يُنظر:أبو شامة،ذيل الروضتين،ص:153، ابن تغري بردي،النجوم الزاهرة،ج6،ص:267 ، ابن كثير،البداية والنهاية،ج13،ص:12 ، سبط ابن الجوزي،مرآة الزمان،ج8ص:644-652 ، النعيمي،الدارس،ج1،ص:579-581 ، الزركلي،الأعلام،ج5،ص:293 . للتفاصيل عن المدرسة يُنظر: ابن فضل الله،مسالك الأبصار،ج1،ص:145-146، ابن واصل،مفرج الكروبـ،ج4،ص:211 ، مجير الدين،الأنس الجليل،ج1،ص:403،ج2،ص:34،220 ،الخالدي،رحلات،ص:108، العارف،تاريخ الحرم،ص:78 ، العارف،تاريخ قبة الصخرة،ص:201 ، كرد علي،خطط الشام،ج6،ص:117، العارف،المفصل،ص: 240، العسلي،معاهد العلم،ص:104-112، عبد المهدي،المدارس،ج1،ص:351-355<o:p></o:p>
Schick, Beit el Makdas (1887) Pp.26-27 <o:p></o:p>
CIA, II 2 (1927) Pp.59-61 <o:p></o:p>
Burgoyne, Architecture (1976) no. 22<o:p></o:p>
5) كامل جميل العسلي،وثائق مقدسية تاريخية،م1،عماّن،1983م،ص:11 .<o:p></o:p>
6) فهمي الأنصاري، سجلات المحكمة الشرعية ووثائقها ودور كامل العسلي، كامل العسلي العلامة المقدسي وقضية القدس،(245-254)،ص:247 .<o:p></o:p>
7) الشيخ محمد أمين الدين بن عمر الدنف الأنصاري، خاتم الوراّقين في القدس وقيّم المكتبة الخالدية، ترك مكتبةً قيّمة تبعثرت بعد وفاته، توفي في العام 1958م في منزله الكائن في حارة باب السلسلة فوق درج العين. محمد غوشه، القدس في تراث كامل العسلي،القدس،1998م،ص:18 .<o:p></o:p>
8) رئيس المعمارية، وهي وظيفة توارثها في مدينة القدس عائلة مقدسية عُرفت بالتمري، وتُكتب أحياناً أسطة أو أسطى، وهي لفظ تركي يعني متقن الصنعة . عبد الرحيم الخطيب،معجم المصطلحات التاريخية،بيروت،1996م،ص:28-29 ، محمد سعيد القاسمي،قاموس الصناعات الشامية،ط1،1988م،دمشق،ج1،ص:73 .<o:p></o:p>
9) وفي في يوم الأحد 23 ذي القعدة سنة 860هـ/1455م وتتلمذ على يد شيخ مشايخ الإسلام الكمالي بن أبي شريف المقدسي، تولّى قضاء القدس فأصبح قاضي القضاة الحنبلي، ألّف عدداً من الكتب أبرزها الأنس الجليل في تاريخ القدس والخليل، والمنهج الأحمد في تراجم أصحاب الإمام أحمد، والبدر المنور في سيرة الملك المظفر، والتاريخ المعتبر في خبر من عبر وغيرها، توفي في القدس في سنة 927هـ/1520م . للتفاصيل يُنظر:فهمي الأنصاري،مؤرخ القدس والخليل،قسم إحياء التراث الإسلامي،القدس،1986م<o:p></o:p>
<o:p> </o:p>
1) المدرسة التنكزية:نسبةً لواقفها الأمير سيف الدين أبو سعيد تنكز الناصري نائب الشام في سنة 730هـ/1329م، تقع لصق باب السلسلة أحد الأبواب الغربية للحرم القدسي الشريف، وتُطل واجهتها الشرقية على الحرم الشريف، احتلتها السلطات الإسرائيلية في العام 1969م وأصبحت مقراً لحرس الحدود. لترجمة الواقف يُنظر:ابن حبيب،درة الأسلاك،(خ)،وفيات سنة 741هـ ، الصلاح الصفدي،الوافي،ج10،ص:420 ، ابن كثير،البداية،ج14،ص:65،162،188 ، ابن حجر،الدرر الكامنة،ج2،ص:55-81 ، الكتبي،فوات،ج1،ص:251 ، ابن تغري بردي،الدليل الشافي،ج1،ص:288 ، ابن تغري بردي،المنهل الصافي،ج4،ص:156-167 ، ابن تغري بردي،النجوم الزاهرة،ج9،ص:327 ، للتفاصيل عن المدرسة يُنظر:مجير الدين،الأنس الجليل،ج2،ص:35،95،231 ، خالد بن عيسى البلوي،تاج المفرق في تحلية علماء المشرق،(خ)،ص:34 ، العمري،مسالك الأبصار،ج1،ص:163 ، ابن حجر،الدرر الكامنة،ج1،ص:157،ج3،ص:99 ، السخاوي،الضوء اللامع،ج2،ص:32،ج4،ص:191،ج5،ص:283،ج7،ص:17-18، العارف،المفصل،ص:244 ، العسلي،معاهد ا.<o:p></o:p>
لعلم،ص:118-133 ، عبد المهدي،المدارس،ص:31-43 ، غوانمة،نيابة بيت المقدس،ص:165، شهاب الدين المقدسي،مثير الغرام إلى زيارة القدس والشام،رسالة جامعية غير منشورة،جامعة القديس يوسف،بيروت،1985م،ص:9. <o:p></o:p>
Toble, Topographie I (1853) Pp.632-634 <o:p></o:p>
<?xml:namespace prefix = st1 ns = "urn:schemas-microsoft-com:office:smarttags" /><st1:place w:st="on"><st1:City w:st="on">Wilson</st1:City></st1:place>, Survey (1865) p.172-173 <o:p></o:p>
CIA, II 1 (1927) Pp. 252-256,261 <o:p></o:p>
Burgoyne, Architecture (1976) no.57 <o:p></o:p>
Burgoyne and Abul-Hajj, Inscriptions (1980) 11 no. 80<o:p></o:p>
Burgoyne, <st1:place w:st="on"><st1:City w:st="on">Jerusalem</st1:City></st1:place>, (1987) Pp. 223-239<o:p></o:p>
2) الزاوية النقشبندية:تُعرف أيضاً بالبخارية والأزبكية، تقع في حارة الغوانمة بالقرب من الزاوية القادرية شمالي المسجد الأقصى المبارك، أنشأها وأوقفها عثمان بك الصوفي في سنة 1025هـ/1616م . سجل محكمة القدس رقم 107 ، العارف،المفصل،ص:499 ، العسلي،معاهد العلم،ص:351-354 . <o:p></o:p>
3) يقع في السور الشمالي لمدينة القدس، يعود الباب الحالي إلى القرن السادس عشر الميلادي، وقد فُتِح في الموضع نفسه الذي كان يقع فيه الباب الأيوبي المعروف بالساهرة أيضاً . سجل محكمة القدس رقم 8 ، مجير الدين،الأنس الجليل،ج2،ص:54 ، العارف،المفصل،ص:432 ، محمد غوشه،بوبات القدس،ص:65-68 ، رفيق وفا الدجاني،آثارنا بين التهويد والضياع، مجلة هدى الإسلام،م17، عدد 3-4، عماّن، ص:68 .<o:p></o:p>
4) المدرسة النحْوية:تُعرف بالقبة النحْوية، تقع في الجانب الجنوبي الغربي لصحن الصخرة المشرفة، أنشأها الملك شرف الدين عيسى المعظم في سنة 604هـ/1207م لتدريس اللغة العربية وقواعدها، وتوّلى بناءها الأمير حسام الدين أبو سعيد (سعد قيماز) عثمان بن عبد الله المعظمي والي القدس، وكانت مدرسةً موقوفةً على فقهاء المذهب الحنفي.لترجمة الملك المعظم يُنظر:أبو شامة،ذيل الروضتين،ص:153، ابن تغري بردي،النجوم الزاهرة،ج6،ص:267 ، ابن كثير،البداية والنهاية،ج13،ص:12 ، سبط ابن الجوزي،مرآة الزمان،ج8ص:644-652 ، النعيمي،الدارس،ج1،ص:579-581 ، الزركلي،الأعلام،ج5،ص:293 . للتفاصيل عن المدرسة يُنظر: ابن فضل الله،مسالك الأبصار،ج1،ص:145-146، ابن واصل،مفرج الكروبـ،ج4،ص:211 ، مجير الدين،الأنس الجليل،ج1،ص:403،ج2،ص:34،220 ،الخالدي،رحلات،ص:108، العارف،تاريخ الحرم،ص:78 ، العارف،تاريخ قبة الصخرة،ص:201 ، كرد علي،خطط الشام،ج6،ص:117، العارف،المفصل،ص: 240، العسلي،معاهد العلم،ص:104-112، عبد المهدي،المدارس،ج1،ص:351-355<o:p></o:p>
Schick, Beit el Makdas (1887) Pp.26-27 <o:p></o:p>
CIA, II 2 (1927) Pp.59-61 <o:p></o:p>
Burgoyne, Architecture (1976) no. 22<o:p></o:p>
5) كامل جميل العسلي،وثائق مقدسية تاريخية،م1،عماّن،1983م،ص:11 .<o:p></o:p>
6) فهمي الأنصاري، سجلات المحكمة الشرعية ووثائقها ودور كامل العسلي، كامل العسلي العلامة المقدسي وقضية القدس،(245-254)،ص:247 .<o:p></o:p>
7) الشيخ محمد أمين الدين بن عمر الدنف الأنصاري، خاتم الوراّقين في القدس وقيّم المكتبة الخالدية، ترك مكتبةً قيّمة تبعثرت بعد وفاته، توفي في العام 1958م في منزله الكائن في حارة باب السلسلة فوق درج العين. محمد غوشه، القدس في تراث كامل العسلي،القدس،1998م،ص:18 .<o:p></o:p>
8) رئيس المعمارية، وهي وظيفة توارثها في مدينة القدس عائلة مقدسية عُرفت بالتمري، وتُكتب أحياناً أسطة أو أسطى، وهي لفظ تركي يعني متقن الصنعة . عبد الرحيم الخطيب،معجم المصطلحات التاريخية،بيروت،1996م،ص:28-29 ، محمد سعيد القاسمي،قاموس الصناعات الشامية،ط1،1988م،دمشق،ج1،ص:73 .<o:p></o:p>
9) وفي في يوم الأحد 23 ذي القعدة سنة 860هـ/1455م وتتلمذ على يد شيخ مشايخ الإسلام الكمالي بن أبي شريف المقدسي، تولّى قضاء القدس فأصبح قاضي القضاة الحنبلي، ألّف عدداً من الكتب أبرزها الأنس الجليل في تاريخ القدس والخليل، والمنهج الأحمد في تراجم أصحاب الإمام أحمد، والبدر المنور في سيرة الملك المظفر، والتاريخ المعتبر في خبر من عبر وغيرها، توفي في القدس في سنة 927هـ/1520م . للتفاصيل يُنظر:فهمي الأنصاري،مؤرخ القدس والخليل،قسم إحياء التراث الإسلامي،القدس،1986م<o:p></o:p>