المنتدى محجوب عن أهل الضفة

[admin]

بسم الله الرحمن الرحيم إتصل بي شخص من بيت لحم، وأخبرني أنه لا يستطيع الدخول للموقع، وأنه جرب الدخول للموقع من البيت ومن العمل، وكانت النتيجة هي هي، فشل في الدخول للموقع، يظهر أن الموقع محجوب عن أهل الضفة، ولا أعلم السبب، إذا كان هناك من يعرف أناس في الضفة لتجربة الدخول للموقع للتحقق من هذا الأمر، أكن شاكراً لكم.

[نائل أبو محمد]

الخميس 2رجب 1430
سأطلب ذلك ممن أعرف .

[نائل أبو محمد]

رد: السلام عليكم
--------------------------------------------------------------------------------
اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة نائل سيد أحمد


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم

هل ممكن المساعدة أو التأكد
http://al-msjd-alaqsa.com:81/vb/show...C7%E1%D6%DD%C9

لا يكلف الله نفساً إلا وسعها ...




لم افهم ما المشكلة اخي ؟
المنتدى يعمل بشكل طبيعي
تم الطلب وهذا الجواب الذي كان .

[admin]

بسم الله الرحمن الرحيم

أخي نائل، لقد إتصل بي شخص آخر من رام الله، وأكد لي أنه لا يستطيع الدخول للموقع، ولقد حاولت السير معه خطوة خطوة للدخول للموقع من خلال جهازه، لم نستطيع، علما انه تمكن للدخول لمواقع أخرى، سأتصل غدا إن شاء الله بالشركة التي تزودني بخدمة الإنترنت لفحص المشكلة.

[نائل أبو محمد]

بسم الله الرحمن الرحيم

أخي نائل، لقد إتصل بي شخص آخر من رام الله، وأكد لي أنه لا يستطيع الدخول للموقع، ولقد حاولت السير معه خطوة خطوة للدخول للموقع من خلال جهازه، لم نستطيع، علما انه تمكن للدخول لمواقع أخرى، سأتصل غدا إن شاء الله بالشركة التي تزودني بخدمة الإنترنت لفحص المشكلة.


غريب .. ؟
حقاً في إنتظار الجواب ..
الرجاء كتابة الجواب هنا إن لم يكن هناك حرج .

[نائل أبو محمد]

علماً أنه غير محجوب في

عمان / الأردن
بدليل
حضور
ـ شهيد الخلافة بيننا ـ

وسأنتظر رد صديق من الخليل للتأكد .

[نائل أبو محمد]

أعرف أنه ليس هذا مكان نشر هذه الرسالة ..
لكن للذكرى ولتحريك الموضوع والمتابعة :


الى: nl-69@maktoob.com

الموضوع: بيان عودة الشبكة

بسم الله الرحمن الرحيم

بيان عودة
شبكة فلسطين للحوار

نور الكلمة الصادقة يصرع العقول والقلوب المظلمة

صباح يوم الاثنين الموافق 2009/6/29 م، وصلتنا شكاوى تفيد بحجب شبكة فلسطين للحوار داخل الضفة الغربية وقطاع غزة، وبعد أن قمنا بإجراءات البحث والاتصالات اللازمة ثبت لدينا أن شركة الاتصالات في رام الله قامت بحجب شبكة فلسطين للحوار للمرة الثالثة مع الأسف الشديد، وحرصاً منا على التعامل بمسؤولية عالية مع هذه الإشكالية المتكررة من طرف الشركة في رام الله فإننا لم نسارع في إصدار بيان إلا بعد انتهاء الاتصالات وحل المشكلة والتبين الدقيق من شركة الاتصالات عن طبيعة المشكلة وأسبابها.

وعلى ضوء كل ما جرى فإنه يهمنا أن نضع جمهور الشبكة العريض والواسع، وكل الفلسطينيين والمراقبين والمعنيين بحرية الرأي والكلمة في صورة التالي:

1. هذه المرة الثالثة التي تحجب فيها الشبكة داخل الضفة والقطاع، ولم تكن المرة الأولى، وحسب ما وردنا من معلومات موثوق بها بأن الحجب تم من قبل شركة الاتصالات في رام الله لسبب غير معروف، وقد وعدوا بالبحث عن السبب ومحاسبة المسؤول عنه وعلاجه سريعاً.

2. إن هذه الإجابة من قبل شركة الاتصالات هي الإجابة التقليدية التي نسمعها منها في كل مرة تحجب فيها الشبكة، ولا ندري لم يتكرر هذا الخطأ "والذي لا تعرف أسبابه" مع شبكة فلسطين للحوار على وجه التحديد! ولم لا تلتزم شركة الاتصالات بالبحث عن السبب ومحاسبة المسؤول كما تعد، إذ لو حاسبت المسؤول عن ذلك من المرة الأولى لما تكرر هذا الخطأ بعد ذلك.

3. إنه وعلى الرغم من كون شركة الاتصالات قد أقرت بحصول الحجب من طرفها دون توجيه أو علم من إدارة الشركة، فإن هذا لا يخلي مسؤولية الشركة، كوننا لا يمكننا تحديد الموظف الذي يستغل عمله في شركة الاتصالات لغايات رخيصة، وكأية مؤسسة محترمة وكبرى وترتبط بها مصالح مئات الآلاف من المواطنين فإنها تتحمل المسؤولية التامة عن الخلل إلى حين اكتشاف السبب ومحاسبة المسبب وعلاج المشكلة، ونحن ننتظر بناء على ذلك وعداً من الشركة يضمن لنا عدم تكرار المشكلة، وخبراً بمحاسبة المسؤول عن هذا الخلل الخطير حتى لا تكون المسؤولية واضحة من أنها رغبة الشركة منذ البداية وحتى الآن .

4. تزامن الحجب مع قرصنة طالت مجموعة من المواقع الحرة، مما يرجح احتمالات عجز بعض المخربين عن اختراق الشبكة وتعطيلها مما اضطرهم للاستعانة بأحد العاملين في شركة الاتصالات، مما يعني أن بعض العابثين يستغلون شركة الاتصالات لغايات سياسية رخيصة لعجزهم عن مواجهة الرأي بالرأي والحجة بالحجة، وهو ما يعرض مصالح شركة الاتصالات للخطر، إذ أنها تقدم خدماتها في القطاع كما تقدمها في الضفة، فضلاً عن كون أعضاء وزوار شبكة فلسطين للحوار يعدون بمئات الآلاف وهو ما سيدفعهم حتماً للبحث عن بديل عن شركة الاتصالات والشركات التابعة لها، إضافة لردود أفعال غير محسوبة قد تتولد عن الشعور بالقهر وقمع الرأي الآخر.

5. لا شك أن هذه الممارسات الطائشة تحرم الشركة من ثقة المواطن الفلسطيني، نتيجة اهتزاز صورتها، وتلويث سمعتها، وقابليتها لعبث العابثين وتخريب المخربين، والانصياع لأطراف سياسية وأمنية باتت معروفة في استهداف المواطن والتخابر ضده لصالح العدو الصهيوني، وهو ما يلزم هذه الشركة بالعمل على ترميم صورتها واسترداد الثقة التي باتت تسحب منها في تسارع ملفت، وذلك بمحاسبة من يقحمها من بين موظفيها في خصومات سياسية لا ناقة لها فيها ولا جمل، إذ أنه يهمنا أن تكون مؤسساتنا الوطنية على قدر عال من الكفاءة والمهنية والنزاهة والمصداقية والسمعة الحسنة واحترام المستفيدين من خدماتها من المواطنين، ونكره أن يبحث المواطنون عن بدائل أخرى على حساب الشركات الوطنية.

6. إن العمل على تخريب أو تعطيل المواقع الإلكترونية لمجرد الاختلاف في الرأي يكشف عن نفس ضيقة وعقل متخلف إقصائي، وتفكير محدود ينتمي للماضي البائد، فما عاد ممكناً اليوم حجب الرأي الآخر، ونحن في زمن التقنية الذي يتيح لنا اجتراح العديد من الوسائل لتبليغ صوتنا.

7. إن شبكة فلسطين للحوار موقع إعلامي مستقل له ثقله الكبير ومسؤوليته على الساحة الفلسطينية ينحاز للحقيقة وحسب، وينتمي للشعب والوطن وثوابته، ويلتزم بقيمنا الشرعية، وأسس العمل المهني، ولا يتبع أي جهة سياسية في الساحة الفلسطينية، وسيبقى وفياً لرسالته ومبادئه وأهدافه إن شاء الله، ونعتقد أن الإصرار على مبادئنا وثوابتنا وتطوير عملنا وتوسيعه سيكون أبلغ رد على محاولات القمع البائسة.

8. نشكر كل أعضائنا وزوارنا ومحبينا الذين تعاطفوا معنا، وأبدوا استياءهم من هذا الإجراء الذي مس حريتهم وكرامتهم، كما ونشكر كل من استعد لتقديم خدماته وتفعيل القضية إعلامياً، ولن يفوتنا أن نخص بالشكر الأخوة في الحكومة الشرعية في قطاع غزة والذين تواصلوا بدورهم مع شركة الاتصالات لمعرفة الأسباب وعلاج المشكلة، والشكر موصول لكل من تواصل معنا خلال اليومين الماضيين لحل المشكلة وابداء استعداده لتقديم خدماته الاعلامية والفنية.

9. تدرس إدارة الشبكة وبالاستشارة مع بعض القانونيين تقديم شكوى للجهات المعنية والمحاكم المختصة ضد شركة الاتصالات نظراً لتكرار المشكلة أكثر من مرة، مما يشعرنا بالاستهداف المتعمد من طرف بعض موظفي الشركة.

10. وختاماً؛ وكما أكدنا في بيانات سابقة تناولت نفس الموضوع، نعيد التأكيد على أننا لم نكن يوماً في خصومة أو تعارض مع شركة الاتصالات، وعلى العكس من ذلك نحرص على تشجيع كل مؤسساتنا الوطنية، والإسهام في تطويرها، ولطالما كانت صفحات شبكة فلسطين للحوار منبراً للإعلان عن خدمات مجموعة الاتصالات الفلسطينية والشركات الملحقة بها دون تضييق من الإدارة أو اشتراط لمقابل مادي، إلا أن ما يؤذينا من هذه الشركة بات واضحاً، ولو كان الأذى فردياً من طرف بعض الموظفين فمن حقنا المطالبة بمحاسبة هؤلاء العابثين وكفهم عن الإضرار بالشركة أولاً وبالشبكة ثانياً.

والله من وراء القصد وهو الهادي إلى سواء السبيل

إدارة شبكة فلسطين للحوار
7 رجب 1430هـ
2009/6/30 م

[نائل أبو محمد]

في مكان ما هنا
في المنتدى قرأت :
الاخ خالد
لقد عاد المنتدى للعمل في الضفة اعتبارا من 1- 7-2009 بعد الساعة الخامسة

أقول : الحمد لله الذي بفضله تتم الصالحات .