مفكرة مفتوحة أمام الجميع ، .... الدردشة بعد شهر رمضان .

[نائل أبو محمد]

دردشة لبعد رمضان إن شاء الله

وهنا محطة لتدوين طرف الخيط ..
رأس الفكرة ..
بداية الموضوع .. ويتبع .
ــــــــــــــــــــ
من هنا نبدأ ...

ويــل للأمراء

"ويل للأمراء، ويل للعرفاء، ويل للأمناء، ليتمنيّن أقوام يوم القيامة أن ذوائبهم كانت معلقة بالثريا، يتذبذبون بين السماء والأرض، ولم يكونوا عملوا على شيء"

[نائل أبو محمد]

فصل: «ويل للأمراء ليتمنين أقوام أنهم كانوا معلقين بذوائبهم بالثريا وأنهم لم يكونوا ولوا شيئا قط»
* فصل: «ويل للأمراء ليتمنين أقوام أنهم كانوا معلقين بذوائبهم بالثريا وأنهم لم يكونوا ولوا شيئا قط»

* في «صحيح ابن حبان»: [أخبرنا أحمد بن عبد الله بحران قال حدثنا النفيلي قال حدثنا موسى بن اعين عن معمر عن هشام بن حسان عن أبي حازم مولى أبي رهم الغفاري عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «ويل للأمراء ليتمنين أقوام أنهم كانوا معلقين بذوائبهم بالثريا وأنهم لم يكونوا ولوا شيئا قط»]، وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط: إسناده صحيح

ــ وهو في «مسند الإمام أحمد بن حنبل»: [حدثنا أزهر بن القاسم الراسبي ثنا هشام عن عباد بن أبي علي عن أبي حازم عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «ويل للأمراء، ويل للعرفاء، ويل للأمناء، ليتمنين أقوام يوم القيامة أن ذوائبهم كانت معلقة بالثريا يتذبذبون بين السماء والأرض ولم يكونوا عملوا على شيء»]، عباد بن أبي علي لا بأس به، وبقية رجال الإسناد ثقات مشاهير، فالحديث حسن جيد، والحديث صحيح بشهادة الطريق السابق في «صحيح ابن حبان»:.

ــ وهو باختصار طفيف في «مسند الإمام أحمد بن حنبل»: [حدثنا عبد الصمد حدثنا هشام، وعبد الوهاب اخبرنا يعني هشام عن عباد بن أبي علي عن أبي حازم عن أبي هريرة رفعه، (قال عبد الوهاب عن النبي صلى الله عليه وسلم)، قال: «ويل للوزراء ليتمنى أقوام يوم القيامة ان ذوائبهم كانت معلقة بالثريا يتذبذبون بين السماء والأرض وانهم لم يلوا عملا»]

ــ وهو في «المستدرك على الصحيحين»: [حدثنا الأستاذ أبو الوليد وأبو بكر بن قريش قالا ثنا الحسن بن سفيان ثنا محمد بن أبي بكر ثنا معاذ بن هشام حدثني أبي عن عباد بن أبي علي عن أبي حازم عن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «ويل للأمراء وويل للعرفاء وويل للأمناء: ليتمنين أقوام يوم القيامة أن ذوائبهم كانت معلقة بالثريا يدلدلون بين السماء والأرض وأنهم لم يلوا عملا»]، وقال الحاكم: (هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه)، وقال الذهبي في التلخيص: صحيح

ــ وهو في «سنن البيهقي الكبرى»: [حدثنا الشيخ الإمام أبو الطيب سهل بن محمد بن سليمان، رحمه الله، إملاء ثنا أبو العباس الأصم ثنا يحيى بن أبي طالب ثنا عبد الوهاب بن عطاء أنبأ هشام عن عباد بن أبي علي عن أبي حازم عن أبي هريرة، رضي الله تعالى عنه، عن رسول الله، صلى الله عليه وسلم، قال: «ويل للأمراء وويل للعرفاء وويل للأمناء ليتمنين أقوام يوم القيامة أن نواصيهم معلقة بالثريا يتخلخلون بين السماء والأرض وأنهم لم يلوا عملا»]

ــ وهو في «سنن البيهقي الكبرى»: [أخبرنا أبو بكر بن فورك رحمه الله أنبأ عبد الله بن جعفر ثنا يونس بن حبيب ثنا أبو داود ثنا هشام فذكره بإسناده نحوه إلا أنه قال: «ذوائبهم كانت معلقة بالثريا يتذبذبون»]

ــ وهو في «مسند أبي يعلى»: [حدثنا شجاع بن مخلد حدثنا وهب بن جرير حدثنا هشام الدستوائي عن عباد بن أبي علي عن أبي حازم عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ويل للأمراء، ويل للعرفاء، ويل للأمناء: ليتمنين أقوام يوم القيامة أن ذوائبهم كانت معلقة بالثريا يتذبذبون بين السماء والأرض وأنهم لم يلوا عملا»]، وقال الشيخ حسين أسد: (إسناده جيد).

ــ وهو في «مسند أبي داود الطيالسي»: [حدثنا هشام عن عباد بن أبي على عن أبي حازم عن أبي هريرة به]

ــ وهو في «مسند أبي يعلى» عن عائشة: [حدثنا إسماعيل بن موسى السدي حدثنا عمر بن سعد النصري عن ليث عن مجاهد عن عائشة قالت سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «ويل للأمراء ويل للعرفاء ويل للأمناء ليأتين على أحدهم يوم ود أنه معلق بالنجم وإنه لم يل عملا»]، ولكن قال الشيخ حسين أسد: (إسناده ضعيف)، قلت: نعم، ولكن هذا لا يضر الحديث فمتنه ثابت صحيح على كل حال.

* وقال أحمد: حدثنا عبد الصمد حدثنا حماد يعني ابن سلمة أخبرنا عاصم بن بهدلة عن يزيد ابن شريك أن الضحاك بن قيس أرسل معه إلى مروان بكسوة فقال مروان انظروا من ترون بالباب قال أبو هريرة فأذن له فقال يا أبا هريرة حدثنا بشيء سمعته من رسول الله صلى اللهم عليه وسلم فقال سمعته يقول: «ليتمنين أقوام ولوا هذا الأمر أنهم خروا من الثريا وأنهم لم يلوا شيئا»، هذا إسناد صحيح.

* وعند أحمد: حدثنا حسن وهاشم قالا حدثنا شيبان عن عاصم عن يزيد بن شريك العامري قال سمعت مروان يقول لأبي هريرة حدثني حديثا سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «ليوشكن رجل يتمنى أنه خر من عند الثريا وأنه لم ينل من أمر الناس شيئا»، وهذا كذلك إسناد صحيح.

* وقال أحمد: حدثنا أسود بن عامر حدثنا أبو بكر عن عاصم عن رجل من بني عامر قال لمروان هذا أبو هريرة على الباب قال ائذنوا له قال يا أبا هريرة حدثنا حديثا سمعته من رسول الله صلى اللهم عليه وسلم قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «أوشك الرجل أن يتمنى أنه خر من الثريا وأنه لم يتول أو يل شك أبو بكر من أمر الناس شيئا». الرجل العامري هو إما يزيد بن شريك العامري فتكون هذه طريق أخرى إليه، أو رجل آخر فتكون متابعة له، وأيما كان الحال فهذا لا يزيد الحديث إلا قوة.


[ تابع: فصل- حديث المقدام بن معدي كرب- «أفلحت يا قديم إن مت ولم تكن أميرا ولا كاتبا ولا عريفا»-
عن : أ.د: محمد بن عبد الله المسعري تنظيم التجديد الإسلامي الطبعة الثالثة مزيدة ومنقحة 1423هـ ـ 2002م

[نائل أبو محمد]

[ تابع: فصل- حديث المقدام بن معدي كرب- «أفلحت يا قديم إن مت ولم تكن أميرا ولا كاتبا ولا عريفا»-



لا أريد المتابعة
والسبب ؟
أن الموضوع طويل وأريد الهروب من مسألة ( النسخ واللصق ) ..

وسأكتب بإختصار رواية مدرس
قال المدرس والذي عمل في دول الخليج
أنه شاهد أحد المحققين معه في بلده المحتل قبل السفر ...
فذهب هذا المدرس الى أقرب مركز للشرطة ..
فكان الرد إعادة المدرس الى الأردن ..

حدثني من حدثني :

أنه زمن الأردن كان منشور للحزب الشيوعي ملقى على الأرض ..
ومر مدرس معروف وتناول الورقة ..
فكان هذا ( فخ مقصود ) من الشرطة ..
فأمسك بالرجل وكان معروف أي أنه مسلم وتقي ..
قالوا له نعرف أنك لست شيوعياً ولكن ستأتي معنا الى مركز الشرطة ..

وحدثني من حدثني أو هذا المحدث بالكثير وإني أتسائل
ما قيمة هذا الكلام في زمن المادة والمصالح
وزمن النفاق وقلة القراء .....
وسأبقى متسائل الى أن أموت
أو يكون اليأس قد سيطر علي .

[نائل أبو محمد]

كتاب محاسبة الحكام
http://account0account.blogspot.com/

مرجع لفوائد عظام ...

[نائل أبو محمد]

الجمعة 14 محرم 1433

يظهر أني مشارك بعدة مشاركات ..

وأشعر وكأن كثرة المشاركات ..

ليس بالأمر الصحيح ...