أخي الشيخ خالد المغربي شكراً لك ....

[نائل أبو محمد]

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كم كنت أتمنى لو أني أعرف أصول الكتابة وفن المجاملة ..

فقد قيل ( قليل دائم خير من كثير منقطع )

ولكني رأيت فيك كثير دائم بفضل الله

لا أعرف من أين أبدأ بشكرك

وأنت لست بحاجة الى الشكر

ولكن قيل من لا يشكر الناس لا يشكر الله

فهل أبدأ معك من :
_ تسجيل ونقل صلاة العشاء ..
أم من
_ صلاة التراويح ...
أم من
_ صلاة الفجر والدروس التي لك أو لغيرك ممن كان يقدمها مشكوراً ...

_ وكدت أنسى جولاتك مع الكاميرا لتصوير الطرق المؤدية للمسجد
و ...
غيرها كثير ..
و تسجيلاتك لخطب الجمعة والدروس التي تكون قبل الخطبة ...
فكان الهدف من الكلمة المختصرة هنا
هو قولنا لك جزاك الله خيراً
لأن هذا العمل يسعد الكثير من الناس
وخاصة من حرم من الوصول للمسجد بسبب الإحتلال ..
كما أن هذا توثيق للأجيال القادمة ...
أخي الشيخ خالد
بارك الله لك هذا الجهد
وجعله من حسنات أعمالك
يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم .

[نائل أبو محمد]

للذكرى
كتبت هذا مساء يوم
السبت 29 رمضان 1430هـ
ــــــــــــــــــــــــــــــ
وصباح الغد سيكون
إن شاء الله
أول أيام عيد الفطر .

نسأل الله القبول من الجميع
وكل عام وأمة الإسلام أقرب لطاعة الرحمن .

[admin]

بسم الله الرحمن الرحيم

جزاك الله خيراً أخي نائل، والحق أقول، أنني ارى نفسي ضعيف في عبادة الله، فأين أنا من الصحابة وأعمالهم، أين أنا من عثمان بن عفان يرحمه الله الذي كان يقرأ القرآن الكريم في كل ركعة من صلاته، أين أنا من عمر الذي خطت الدموع إخدودان في وجنتيه من كثرة البكاء، أين أنا من التابعين، وأين أنا من تابعي التابعين، ما أراني إلا ضعيفا في العبادة، ولو أنني قمت بما أقوم به حاليا مئة ضعف، سابقى ضعيف، ولكن أملي برحمة الله، أن يقبل عملي الضعيف من جوده وكرمه وعطاءه، فبأي حق سأدخل الجنة؟ وكل ما أقوم به، هو من حول الله وقوته، من أين علمي؟ ومن أين قوتي؟ ومن أين همتي؟ ومن أين طعامي؟ ومن أين هوائي؟ ومن أين كل شيء حولي؟ أليس الله هو صاحبه، أليس الله هو واهبه، أليس له هو مالكه؟ أليس الله هو الذي هداني بعد أن كنت ضالا لا أعرف شيء، أليس الله هو الذي رزقني وأنا فقير لا أقدر على شيء؟ أليس الله هو الذي قواني وأعطني القدرة على الوقوف على قدمي، والسير على الأرض؟ أليس الله هو الذي يدبر أمري في كل لحظة من حياتي؟ من الذي يطعم خلايا جسدي؟ من الذي يوصل لهم الهواء والماء والطعام؟ من الذي يرعاني ويمدني بالحياة؟ فليبلى هذا الجسد في طاعة الله، والله ما أرى بلاءه وعطبه إلا حق عليه في خدمة الله، ليتني أستطيع أن أخدم الله؟ ولكن الله غني لا يحتاجني ولا يحتاج عبادتي، بل هو الذي يرعاني ويكلأني، فكيف السبيل لرضاه، ليته يتقبل مني، يا رب، يا ارحم الرحمين، يا خالقي، يا مولاي، يا مصوري، يا رازقي، يا معلمي، يا مؤدبي، يا مقويني، تقبل منا عملنا الذي لا يليق بجلالك، تقبل منا الدعاء الذي لا يليق بعزتك، تقبل منا العبادة التي لا حاجة لك بها، تقبل منا، وإرض عنا، وإشملنا بعطفك وحنانك ورحمته، اللهم أمين، اللهم أمين، اللهم أمين.

[نائل أبو محمد]

بسم الله الرحمن الرحيم

أليس الله هو الذي رزقني وأنا فقير لا أقدر على شيء؟ أليس الله هو الذي قواني وأعطني القدرة على الوقوف على قدمي، والسير على الأرض؟ أليس الله هو الذي يدبر أمري في كل لحظة من حياتي؟ .




والله إنها كلمات
توزن بالذهب ..
توزن بالذهب للتأمل وللمعة الذهب
لا لقيمة الذهب المادية ..
أقصد أنها كلمات تلامس
القلب .

[سما القدس]

جزاا الله خيير الشيخ خالد وما قصر..

جزاك الله خيراً أخي نائل، والحق أقول، أنني ارى نفسي ضعيف في عبادة الله، فأين أنا من الصحابة وأعمالهم، أين أنا من عثمان بن عفان يرحمه الله الذي كان يقرأ القرآن الكريم في كل ركعة من صلاته، أين أنا من عمر الذي خطت الدموع إخدودان في وجنتيه من كثرة البكاء، أين أنا من التابعين، وأين أنا من تابعي التابعين، ما أراني إلا ضعيفا في العبادة، ولو أنني قمت بما أقوم به حاليا مئة ضعف، سابقى ضعيف، ولكن أملي برحمة الله، أن يقبل عملي الضعيف من جوده وكرمه وعطاءه، فبأي حق سأدخل الجنة؟ وكل ما أقوم به، هو من حول الله وقوته، من أين علمي؟ ومن أين قوتي؟ ومن أين همتي؟ ومن أين طعامي؟ ومن أين هوائي؟ ومن أين كل شيء حولي؟ أليس الله هو صاحبه، أليس الله هو واهبه، أليس له هو مالكه؟ أليس الله هو الذي هداني بعد أن كنت ضالا لا أعرف شيء، أليس الله هو الذي رزقني وأنا فقير لا أقدر على شيء؟ أليس الله هو الذي قواني وأعطني القدرة على الوقوف على قدمي، والسير على الأرض؟ أليس الله هو الذي يدبر أمري في كل لحظة من حياتي؟ من الذي يطعم خلايا جسدي؟ من الذي يوصل لهم الهواء والماء والطعام؟ من الذي يرعاني ويمدني بالحياة؟ فليبلى هذا الجسد في طاعة الله، والله ما أرى بلاءه وعطبه إلا حق عليه في خدمة الله، ليتني أستطيع أن أخدم الله؟ ولكن الله غني لا يحتاجني ولا يحتاج عبادتي، بل هو الذي يرعاني ويكلأني، فكيف السبيل لرضاه، ليته يتقبل مني، يا رب، يا ارحم الرحمين، يا خالقي، يا مولاي، يا مصوري، يا رازقي، يا معلمي، يا مؤدبي، يا مقويني، تقبل منا عملنا الذي لا يليق بجلالك، تقبل منا الدعاء الذي لا يليق بعزتك، تقبل منا العبادة التي حاجة لك بها، تقبل منا، وإرض عنا، وإشملنا بعطفك وحنانك ورحمته، اللهم أمين، اللهم أمين، اللهم أمين.

لا ادري ماذا اعلق على كلامك..!!!
لكن من يقول هذا الكلام فهو حقا انسسسان رائع رائع رائع رائع يستحق كل الاحترام والتقدييير..!!!


شكرا لك اخي نائل ..

[نائل أبو محمد]

السبت 23 ربيع الأول 1432

[نغم]

[QUOTE=admin;4622][frame="8 80"]
بسم الله الرحمن الرحيم

جزاك الله خيراً أخي نائل، والحق أقول، أنني ارى نفسي ضعيف في عبادة الله، فأين أنا من الصحابة وأعمالهم، أين أنا من عثمان بن عفان يرحمه الله الذي كان يقرأ القرآن الكريم في كل ركعة من صلاته، أين أنا من عمر الذي خطت الدموع إخدودان في وجنتيه من كثرة البكاء، أين أنا من التابعين، وأين أنا من تابعي التابعين، ما أراني إلا ضعيفا في العبادة، ولو أنني قمت بما أقوم به حاليا مئة ضعف، سابقى ضعيف، ولكن أملي برحمة الله، أن يقبل عملي الضعيف من جوده وكرمه وعطاءه، فبأي حق سأدخل الجنة؟ وكل ما أقوم به، هو من حول الله وقوته، من أين علمي؟ ومن أين قوتي؟ ومن أين همتي؟ ومن أين طعامي؟ ومن أين هوائي؟ ومن أين كل شيء حولي؟ أليس الله هو صاحبه، أليس الله هو واهبه، أليس له هو مالكه؟ أليس الله هو الذي هداني بعد أن كنت ضالا لا أعرف شيء، أليس الله هو الذي رزقني وأنا فقير لا أقدر على شيء؟ أليس الله هو الذي قواني وأعطني القدرة على الوقوف على قدمي، والسير على الأرض؟ أليس الله هو الذي يدبر أمري في كل لحظة من حياتي؟ من الذي يطعم خلايا جسدي؟ من الذي يوصل لهم الهواء والماء والطعام؟ من الذي يرعاني ويمدني بالحياة؟ فليبلى هذا الجسد في طاعة الله، والله ما أرى بلاءه وعطبه إلا حق عليه في خدمة الله، ليتني أستطيع أن أخدم الله؟ ولكن الله غني لا يحتاجني ولا يحتاج عبادتي، بل هو الذي يرعاني ويكلأني، فكيف السبيل لرضاه، ليته يتقبل مني، يا رب، يا ارحم الرحمين، يا خالقي، يا مولاي، يا مصوري، يا رازقي، يا معلمي، يا مؤدبي، يا مقويني، تقبل منا عملنا الذي لا يليق بجلالك، تقبل منا الدعاء الذي لا يليق بعزتك، تقبل منا العبادة التي لا حاجة لك بها، تقبل منا، وإرض عنا، وإشملنا بعطفك وحنانك ورحمته، اللهم أمين، اللهم أمين، اللهم أمين.



جوزيتم خيرا على هذا التواضع


بارك الله فيكم وثبتكم

[نائل أبو محمد]

الجمعة 4 شوال 1432
سبحانك اللهم وبحمدك ، أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك