admin
05-12-2009, 10:20 AM
ولد الشيخ حسني بوريني في قرية عصيره الشمالية في محافظة نابلس عام 1955م لأسرة مزارعة وهو متزوج وله ولدان وسبع بنات درس المرحلة الثانوية والإعدادية في قريته ثم إنتقل إلى المدرسة الصلاحية الثانوية في نابلس فأكمل دراسته الثانوية فيها 1973م إلتحق بدار المعلمين التابعة لوكالة الغوث وحصل منها على دبلوم في الرياضيات عام 1973م نابع دراسته وإلتحق بكلية الشريعة في جامعة الخليل حيث حصل على البكالوريوس في الشريعة الإسلامية عام 1979م وفي العام 1975م حصل على إجازة محماة شرعية كما حصل عام 1999م على دبلوم في التأهيل التربوي من جامعة القدس المفتوحة.
إشتغل الشيخ حسني في التدريس والخطابة إذ عمل مدرساً في مدارس وكالة الغوث في منطقة نابلس منذ عام 1975م إلى العام 1998م حيث أصبح مديراً لمدرسة طولكرم الأساسية الأولى التابعة لوكالة الغوث وقد إشتغل بالخطابة في مساجد قريته عصيره الشمالية وغيرها من مساجد مدينة نابلس والقرى المحيطة بها شارك الشيخ حسني في تأسيس لجنة زكاة عصيره الشمالية وتولى رئاستها كما شارك في جمعية عصيره الشمالية الخيرية وفي عضوية عدد كبير من لجان إعمار المساجد واللجان الخيرية ولجان الإصلاح في المدينة وقراها وشارك في تأسيس وعضوية رابطة علماء فلسطين وإهتم الشيخ بالوعظ والإصلاح فكتب عدداً من المقالات الدينية والإجتماعية في الصحف المحلية كما كتب ديوانين من الشعر هما (ألحان وأشجان) و(الدر المنثور في مرج الزهور) إضافة إلى مخطوطات أخرى لم يتم نشرها ومن نشاطه الديني مشاركته في المحاضرات والندوات الدينية في مدن شمال الضفة الغربية وفي أحياء المناسبات والأعراس الإسلامية وكذلك في ندوات فكرية في بعض المعاهد والجامعات الفلسطينية.
إعتقلته السلطات الإسرائيلية أثناء الإنتفاضة مدة عامين ثم أبعدته إلى مرج الزهور مع حوالي 400 فلسطيني آخرين وبعد عودته من الإبعاد تعرض للإعتقال الإداري خمس مرات منها سنتان متتاليتين ما بين 1996- 1998م وثلاثة أشهر أخرى في نهاية 1998م ومن هوايات الشيخ نظم الشعر وإلقاؤه.
إشتغل الشيخ حسني في التدريس والخطابة إذ عمل مدرساً في مدارس وكالة الغوث في منطقة نابلس منذ عام 1975م إلى العام 1998م حيث أصبح مديراً لمدرسة طولكرم الأساسية الأولى التابعة لوكالة الغوث وقد إشتغل بالخطابة في مساجد قريته عصيره الشمالية وغيرها من مساجد مدينة نابلس والقرى المحيطة بها شارك الشيخ حسني في تأسيس لجنة زكاة عصيره الشمالية وتولى رئاستها كما شارك في جمعية عصيره الشمالية الخيرية وفي عضوية عدد كبير من لجان إعمار المساجد واللجان الخيرية ولجان الإصلاح في المدينة وقراها وشارك في تأسيس وعضوية رابطة علماء فلسطين وإهتم الشيخ بالوعظ والإصلاح فكتب عدداً من المقالات الدينية والإجتماعية في الصحف المحلية كما كتب ديوانين من الشعر هما (ألحان وأشجان) و(الدر المنثور في مرج الزهور) إضافة إلى مخطوطات أخرى لم يتم نشرها ومن نشاطه الديني مشاركته في المحاضرات والندوات الدينية في مدن شمال الضفة الغربية وفي أحياء المناسبات والأعراس الإسلامية وكذلك في ندوات فكرية في بعض المعاهد والجامعات الفلسطينية.
إعتقلته السلطات الإسرائيلية أثناء الإنتفاضة مدة عامين ثم أبعدته إلى مرج الزهور مع حوالي 400 فلسطيني آخرين وبعد عودته من الإبعاد تعرض للإعتقال الإداري خمس مرات منها سنتان متتاليتين ما بين 1996- 1998م وثلاثة أشهر أخرى في نهاية 1998م ومن هوايات الشيخ نظم الشعر وإلقاؤه.