عدد ورود أسماء الأنبياء في القرآن الكريم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إليكم أعداد ورود اسم كل نبي في القرآن الكريم عليهم السلام جميعا إدريس وردت مرتان ذو الكفل وردت مرتان اليسع وردت مرتان إلياس وردت مرتان شعيب وردت أربع مرات هود وردت أربع مرات الأسباط وردت أربع مرات أيوب وردت أربع مرات يونس وردت أربع مرات محمد وردت أربع مرات يحيى وردت خمس مرات زكريا وردت سبع مرات صالح وردت ثماني مرات إسماعيل وردت 12 مرة داوود وردت 16 مرة لوط وردت 17 مرة سليمان وردت 17 مرة إسحاق وردت 17 مرة هارون وردت 20 مرة آدم وردت 25 عيسى وردت 25 مرة يوسف وردت 27 مرة نوح وردت 33 إبراهيم وردت 69 مرة موسى وردت 136 مرة |
رد: عدد ورود أسماء الأنبياء في القرآن الكريم
بسم الله الرحمن الرحيم
أخي موسى أكرمك الله، لقد راجعت الأعداد فوجدت إختلاف في بعض الارقام، وإليك ما وجدت: أولاً. شعيب وردت 11 مرة في 10 آيات هي: 1. يقول عز وجل (وَإِلَى مَدْيَنَ أَخَاهُم شُعَيْباً قَالَ يَاقَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُم مِن إِلَهٍ غَيْرُهُ قَد جَاءَتْكُم بَيِّنَةٌ مِن رَبِّكُم فَأَوْفُوا الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ وَلَا تَبْخَسُوا النَّاسَ أَشْيَاءَهُم وَلَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلَاحِهَا ذَلِكُم خَيْرٌ لَكُم إِن كُنتُم مُؤْمِنِينَ). الاعراف 007: 085 2. يقول عز وجل (قَالَ الْمَلأُ الَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا مِن قَوْمِهِ لَنُخْرِجَنَّكَ يَاشُعَيْبُ وَالَّذِينَ ءَامَنُوا مَعَكَ مِن قَرْيَتِنَا أَو لَتَعُودُنَّ فِي مِلَّتِنَا قَالَ أَوَلَو كُنَّا كَارِهِينَ). الاعراف 007: 088 3. يقول عز وجل (وَقَالَ الْمَلأُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِن قَوْمِهِ لَئِنِ اتَّبَعْتُم شُعَيْباً إِنَّكُم إِذاً لَخَاسِرُونَ). الاعراف 007: 090 4. يقول عز وجل (الَّذِينَ كَذَّبُوا شُعَيْباً كَأَن لَّمْ يَغْنَوْا فِيهَا الَّذِينَ كَذَّبُوا شُعَيْباً كَانُوا هُمُ الْخَاسِرِينَ). الاعراف 007: 092 5. يقول عز وجل (وَإِلَى مَدْيَنَ أَخَاهُم شُعَيْباً قَالَ يَاقَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُم مِن إِلَهٍ غَيْرُهُ وَلَا تَنقُصُوا الْمِكْيَالَ وَالْمِيزَانَ إِنِّي أَرَاكُم بِخَيْرٍ وَإِنِّي أَخَافُ عَلَيْكُم عَذَابَ يَوْمٍ مُحِيطٍ). هود 011: 084 6. يقول عز وجل (قَالُوا يَاشُعَيْبُ أَصَلَاتُكَ تَأْمُرُكَ أَن نَتْرُكَ مَا يَعْبُدُ ءَابَاؤُنَا أَو أَن نَفْعَلَ فِي أَمْوَالِنَا مَا نَشَؤُاْ إِنَّكَ لأَنتَ الْحَلِيمُ الرَّشِيدُ). هود 011: 087 7. يقول عز وجل (قَالُوا يَاشُعَيْبُ مَا نَفْقَهُ كَثِيراً مِمَّا تَقُولُ وَإِنَّا لَنَرَاكَ فِينَا ضَعِيفاً وَلَوْلَا رَهْطُكَ لَرَجَمْنَاكَ وَمَا أَنتَ عَلَيْنَا بِعَزِيزٍ). هود 011: 091 8. يقول عز وجل (وَلَمَّا جَاءَ أَمْرُنَا نَجَّيْنَا شُعَيْباً وَالَّذِينَ ءَامَنُوا مَعَهُ بِرَحْمَةٍ مِنَّا وَأَخَذَتِ الَّذِينَ ظَلَمُوا الصَّيْحَةُ فَأَصْبَحُوا فِي دِيَارِهِمْ جَاثِمِينَ). هود 011: 094 9. يقول عز وجل (إِذ قَالَ لَهُمْ شُعَيْبٌ أَلَا تَتَّقُونَ). الشعراء 026: 177 10. يقول عز وجل (وَإِلَى مَدْيَنَ أَخَاهُم شُعَيْباً فَقَالَ يَاقَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَارْجُوا الْيَوْمَ الأَخِرَ وَلَا تَعْثَوْا فِي الْأَرْضِ مُفْسِدِينَ). العنكبوت 029: 036 ثانياً: هود ذكرت 7 مرات، وإليك الآيات:- 1. يقول عز وجل (وَإِلَى عَادٍ أَخَاهُم هُوداً قَالَ يَاقَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُم مِن إِلَهٍ غَيْرُهُ أَفَلَا تَتَّقُونَ). الاعراف 007: 065 3. يقول عز وجل (قَالُوا يَهُودُ مَا جِئْتَنَا بِبَيِّنَةٍ وَمَا نَحْنُ بِتَارِكِي ءَالِهَتِنَا عَن قَوْلِكَ وَمَا نَحْنُ لَكَ بِمُؤْمِنِينَ). هود 011: 053 4. يقول عز وجل (وَلَمَّا جَاءَ أَمْرُنَا نَجَّيْنَا هُوداً وَالَّذِينَ ءَامَنُوا مَعَهُ بِرَحْمَةٍ مِنَّا وَنَجَّيْنَاهُم مِن عَذَابٍ غَلِيظٍ). هود 011: 058 5. يقول عز وجل (وَأُتْبِعُوا فِي هَذِهِ الدُّنْيَا لَعْنَةً وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ أَلَا إِنَّ عَاداً كَفَرُوا رَبَّهُم أَلَا بُعْداً لِعَادٍ قَوْمِ هُودٍ). هود 011: 060 6. يقول عز وجل (وَيَقَوْمِ لَا يَجْرِمَنَّكُم شِقَاقِي أَن يُصِيبَكُم مِثْلُ مَا أَصَابَ قَوْمَ نُوحٍ أَو قَوْمَ هُودٍ أَو قَوْمَ صَالِحٍ وَمَا قَوْمُ لُوطٍ مِنكُم بِبَعِيدٍ). هود 011: 089 7. يقول عز وجل (إِذ قَالَ لَهُمْ أَخُوهُم هُودٌ أَلَا تَتَّقُونَ). الشعراء 026: 124 ثالثا: الأسباط ذكرت 5 مرات، وإليك الآيات: 1. يقول عز وجل (قُولُوا ءَامَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنزِلَ إِلَى إِبْرَاهِمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالأَسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَمَا أُوتِيَ النَّبِيُّونَ مِن رَبِّهِم لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ). البقرة 002: 136 2. يقول عز وجل (أَم تَقُولُونَ إِنَّ إِبْرَاهِمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالأَسْبَاطَ كَانُوا هُوداً أَو نَصَارَى قُلْ ءَأَنتُم أَعْلَمُ أَمِ اللَّهُ وَمَن أَظْلَمُ مِمَّن كَتَمَ شَهَادَةً عِندَهُ مِنَ اللَّهِ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ). البقرة 002: 140 3. يقول عز وجل (قُلْ ءَامَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنزِلَ عَلَيْنَا وَمَا أُنزِلَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالأَسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَالنَّبِيُّونَ مِن رَبِّهِم لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ). آل عمران 003: 084 4. يقول عز وجل (إِنَّا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ كَمَا أَوْحَيْنَا إِلَى نُوحٍ وَالنَّبِيِّنَ مِن بَعْدِهِ وَأَوْحَيْنَا إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالأَسْبَاطِ وَعِيسَى وَأَيُّوبَ وَيُونُسَ وَهَارُونَ وَسُلَيْمَانَ وَءَاتَيْنَا دَاوُدَ زَبُوراً). النساء 004: 163 5. يقول عز وجل (وَقَطَّعْنَاهُمُ اثْنَتَي عَشْرَةَ أَسْبَاطاً أُمَماً وَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى إِذِ اسْتَسْقَاهُ قَوْمُهُ أَنِ اضْرِب بِعَصَاكَ الْحَجَرَ فَانبَجَسَت مِنْهُ اثْنَتَا عَشْرَةَ عَيْناً قَد عَلِمَ كُلُّ أُنَاسٍ مَشْرَبَهُم وَظَلَّلْنَا عَلَيْهِمُ الْغَمَامَ وَأَنزَلْنَا عَلَيْهِمُ الْمَنَّ وَالسَّلْوَى كُلُوا مِن طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُم وَمَا ظَلَمُونَا وَلَكِن كَانُوا أَنفُسَهُم يَظْلِمُونَ). الاعراف 007: 160 رابعاً: صالح ذكرت 9 مرات، وإليك الآيات:- 1. يقول عز وجل (وَإِلَى ثَمُودَ أَخَاهُم صَالِحاً قَالَ يَاقَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُم مِن إِلَهٍ غَيْرُهُ قَد جَاءَتْكُم بَيِّنَةٌ مِن رَبِّكُم هَذِهِ نَاقَةُ اللَّهِ لَكُم ءَايَةً فَذَرُوهَا تَأْكُل فِي أَرْضِ اللَّهِ وَلَا تَمَسُّوهَا بِسُوءٍ فَيَأْخُذَكُم عَذَابٌ أَلِيمٌ). الاعراف 007: 073 2. يقول عز وجل (قَالَ الْمَلأُ الَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا مِن قَوْمِهِ لِلَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا لِمَن ءَامَنَ مِنْهُمْ أَتَعْلَمُونَ أَنَّ صَالِحاً مُرْسَلٌ مِن رَبِّهِ قَالُوا إِنَّا بِمَا أُرْسِلَ بِهِ مُؤْمِنُونَ). الاعراف 007: 075 3. يقول عز وجل (فَعَقَرُوا النَّاقَةَ وَعَتَوْا عَن أَمْرِ رَبِّهِم وَقَالُوا يَاصَالِحُ ائْتِنَا بِمَا تَعِدُنَا إِن كُنتَ مِنَ الْمُرْسَلِينَ). الاعراف 007: 077 4. يقول عز وجل (وَإِلَى ثَمُودَ أَخَاهُم صَالِحاً قَالَ يَاقَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُم مِن إِلَهٍ غَيْرُهُ هُوَ أَنشَأَكُم مِنَ الْأَرْضِ وَاسْتَعْمَرَكُم فِيهَا فَاسْتَغْفِرُوهُ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ إِنَّ رَبِّي قَرِيبٌ مُجِيبٌ). هود 011: 061 5. يقول عز وجل (قَالُوا يَاصَالِحُ قَد كُنتَ فِينَا مَرْجُوّاً قَبْلَ هَذَا أَتَنْهَانَا أَن نَعْبُدَ مَا يَعْبُدُ ءَابَاؤُنَا وَإِنَّنَا لَفِي شَكٍّ مِمَّا تَدْعُونَا إِلَيْهِ مُرِيبٍ). هود 011: 062 6. يقول عز وجل (فَلَمَّا جَاءَ أَمْرُنَا نَجَّيْنَا صَالِحاً وَالَّذِينَ ءَامَنُوا مَعَهُ بِرَحْمَةٍ مِنَّا وَمِن خِزْيِ يَوْمِئِذٍ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ الْقَوِيُّ الْعَزِيزُ). هود 011: 066 7. يقول عز وجل (وَيَقَوْمِ لَا يَجْرِمَنَّكُم شِقَاقِي أَن يُصِيبَكُم مِثْلُ مَا أَصَابَ قَوْمَ نُوحٍ أَو قَوْمَ هُودٍ أَو قَوْمَ صَالِحٍ وَمَا قَوْمُ لُوطٍ مِنكُم بِبَعِيدٍ). هود 011: 089 8. يقول عز وجل (إِذ قَالَ لَهُمْ أَخُوهُم صَالِحٌ أَلَا تَتَّقُونَ). الشعراء 026: 142 9. يقول عز وجل (وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا إِلَى ثَمُودَ أَخَاهُم صَالِحاً أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ فَإِذَا هُم فَرِيقَانِ يَخْتَصِمُونَ). النمل 027: 045 خامساً: إسماعيل، لم أجدها غير 11 مرة، وإليك الآيات: 1. يقول عز وجل (وَإِذ جَعَلْنَا الْبَيْتَ مَثَابَةً لِلنَّاسِ وَأَمْناً وَاتَّخِذُوا مِن مَقَامِ إِبْرَاهِمَ مُصَلًّى وَعَهِدْنَا إِلَى إِبْرَاهِمَ وَإِسْمَاعِيلَ أَن طَهِّرَا بَيْتِيَ لِلطَّائِفِينَ وَالْعَاكِفِينَ وَالرُّكَّعِ السُّجُودِ). البقرة 002: 125 1.يقول عز وجل (وَإِذ يَرْفَعُ إِبْرَاهِمُ الْقَوَاعِدَ مِنَ الْبَيْتِ وَإِسْمَاعِيلُ رَبَّنَا تَقَبَّل مِنَّا إِنَّكَ أَنتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ). البقرة 002: 127 2. يقول عز وجل (أَم كُنتُمْ شُهَدَاءَ إِذ حَضَرَ يَعْقُوبَ الْمَوْتُ إِذ قَالَ لِبَنِيهِ مَا تَعْبُدُونَ مِن بَعْدِي قَالُوا نَعْبُدُ إِلَهَكَ وَإِلَهَ ءَابَائِكَ إِبْرَاهِمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ إِلَهاً وَاحِداً وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ). البقرة 002: 133 3. يقول عز وجل (قُولُوا ءَامَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنزِلَ إِلَى إِبْرَاهِمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالأَسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَمَا أُوتِيَ النَّبِيُّونَ مِن رَبِّهِم لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ). البقرة 002: 136 4. يقول عز وجل (أَم تَقُولُونَ إِنَّ إِبْرَاهِمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالأَسْبَاطَ كَانُوا هُوداً أَو نَصَارَى قُلْ ءَأَنتُم أَعْلَمُ أَمِ اللَّهُ وَمَن أَظْلَمُ مِمَّن كَتَمَ شَهَادَةً عِندَهُ مِنَ اللَّهِ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ). البقرة 002: 140 5. يقول عز وجل (قُلْ ءَامَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنزِلَ عَلَيْنَا وَمَا أُنزِلَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالأَسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَالنَّبِيُّونَ مِن رَبِّهِم لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ). آل عمران 003: 084 6. يقول عز وجل (إِنَّا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ كَمَا أَوْحَيْنَا إِلَى نُوحٍ وَالنَّبِيِّنَ مِن بَعْدِهِ وَأَوْحَيْنَا إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالأَسْبَاطِ وَعِيسَى وَأَيُّوبَ وَيُونُسَ وَهَارُونَ وَسُلَيْمَانَ وَءَاتَيْنَا دَاوُدَ زَبُوراً). النساء 004: 163 7. يقول عز وجل (وَإِسْمَاعِيلَ وَالْيَسَعَ وَيُونُسَ وَلُوطاً وَكُلّاً فَضَّلْنَا عَلَى الْعَالَمِينَ). الأنعام 006: 086 8. يقول عز وجل (الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي وَهَبَ لِي عَلَى الْكِبَرِ إِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ إِنَّ رَبِّي لَسَمِيعُ الدُّعَاءِ). إبراهيم 014: 039 9. يقول عز وجل (وَاذْكُر فِي الْكِتَابِ إِسْمَاعِيلَ إِنَّهُ كَانَ صَادِقَ الْوَعْدِ وَكَانَ رَسُولاً نَبِيّاً). مريم 019: 054 10. يقول عز وجل (وَإِسْمَاعِيلَ وَإِدْرِيسَ وَذَا الْكِفْلِ كُلٌّ مِنَ الصَّابِرِينَ). الأنبياء 021: 085 11. يقول عز وجل (وَاذْكُر إِسْمَاعِيلَ وَالْيَسَعَ وَذَا الْكِفْلِ وَكُلٌّ مِنَ الأَخْيَارِ). ص 038: 048 سادساً: لوط وجدتها 27 مرة، وإليك الآيات: 1. يقول عز وجل (وَإِسْمَاعِيلَ وَالْيَسَعَ وَيُونُسَ وَلُوطاً وَكُلّاً فَضَّلْنَا عَلَى الْعَالَمِينَ). الأنعام 006: 086 2. يقول عز وجل (وَلُوطاً إِذ قَالَ لِقَوْمِهِ أَتَأْتُونَ الْفَاحِشَةَ مَا سَبَقَكُم بِهَا مِن أَحَدٍ مِنَ الْعَالَمِينَ). الاعراف 007: 080 3. يقول عز وجل (فَلَمَّا رَءَا أَيْدِيَهُم لَا تَصِلُ إِلَيْهِ نَكِرَهُم وَأَوْجَسَ مِنْهُمْ خِيفَةً قَالُوا لَا تَخَف إِنَّا أُرْسِلْنَا إِلَى قَوْمِ لُوطٍ). هود 011: 070 4. يقول عز وجل (فَلَمَّا ذَهَبَ عَن إِبْرَاهِيمَ الرَّوْعُ وَجَاءَتْهُ الْبُشْرَى يُجَادِلُنَا فِي قَوْمِ لُوطٍ). هود 011: 074 5. يقول عز وجل (وَلَمَّا جَاءَت رُسُلُنَا لُوطاً سِيءَ بِهِم وَضَاقَ بِهِم ذَرْعاً وَقَالَ هَذَا يَوْمٌ عَصِيبٌ). هود 011: 077 6. يقول عز وجل (قَالُوا يَلُوطُ إِنَّا رُسُلُ رَبِّكَ لَن يَصِلُوا إِلَيْكَ فَأَسْرِ بِأَهْلِكَ بِقِطْعٍ مِنَ الَّيْلِ وَلَا يَلْتَفِت مِنكُم أَحَدٌ إِلَّا امْرَأَتَكَ إِنَّهُ مُصِيبُهَا مَا أَصَابَهُم إِنَّ مَوْعِدَهُمُ الصُّبْحُ أَلَيْسَ الصُّبْحُ بِقَرِيبٍ). هود 011: 081 7. يقول عز وجل (وَيَقَوْمِ لَا يَجْرِمَنَّكُم شِقَاقِي أَن يُصِيبَكُم مِثْلُ مَا أَصَابَ قَوْمَ نُوحٍ أَو قَوْمَ هُودٍ أَو قَوْمَ صَالِحٍ وَمَا قَوْمُ لُوطٍ مِنكُم بِبَعِيدٍ). هود 011: 089 8. يقول عز وجل (إِلَّا ءَالَ لُوطٍ إِنَّا لَمُنَجُّوهُم أَجْمَعِينَ). الحِجر 015: 059 9. يقول عز وجل (فَلَمَّا جَاءَ ءَالَ لُوطٍ الْمُرْسَلُونَ). الحِجر 015: 061 10. يقول عز وجل (وَنَجَّيْنَاهُ وَلُوطاً إِلَى الْأَرْضِ الَّتِي بَارَكْنَا فِيهَا لِلْعَالَمِينَ). الأنبياء 021: 071 11. يقول عز وجل (وَلُوطاً ءَاتَيْنَاهُ حُكْماً وَعِلْماً وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْقَرْيَةِ الَّتِي كَانَت تَعْمَلُ الْخَبَائِثَ إِنَّهُم كَانُوا قَوْمَ سَوْءٍ فَاسِقِينَ). الأنبياء 021: 074 12. يقول عز وجل (وَقَوْمُ إِبْرَاهِيمَ وَقَوْمُ لُوطٍ). الحج 022: 043 13. يقول عز وجل (كَذَّبَت قَوْمُ لُوطٍ الْمُرْسَلِينَ). الشعراء 026: 160 14. يقول عز وجل (إِذ قَالَ لَهُمْ أَخُوهُم لُوطٌ أَلَا تَتَّقُونَ). الشعراء 026: 161 15. يقول عز وجل (قَالُوا لَئِن لَّمْ تَنتَهِ يَلُوطُ لَتَكُونَنَّ مِنَ الْمُخْرَجِينَ). الشعراء 026: 167 16. يقول عز وجل (وَلُوطاً إِذ قَالَ لِقَوْمِهِ أَتَأْتُونَ الْفَاحِشَةَ وَأَنتُم تُبْصِرُونَ). النمل 027: 054 17. يقول عز وجل (فَمَا كَانَ جَوَابَ قَوْمِهِ إِلَّا أَن قَالُوا أَخْرِجُوا ءَالَ لُوطٍ مِن قَرْيَتِكُم إِنَّهُم أُنَاسٌ يَتَطَهَّرُونَ). النمل 027: 056 18. يقول عز وجل (فَأَمَنَ لَهُ لُوطٌ وَقَالَ إِنِّي مُهَاجِرٌ إِلَى رَبِّي إِنَّهُ هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ). العنكبوت 029: 026 19. يقول عز وجل (وَلُوطاً إِذ قَالَ لِقَوْمِهِ إِنَّكُم لَتَأْتُونَ الْفَاحِشَةَ مَا سَبَقَكُم بِهَا مِن أَحَدٍ مِنَ الْعَالَمِينَ). العنكبوت 029: 028 20. يقول عز وجل (قَالَ إِنَّ فِيهَا لُوطاً قَالُوا نَحْنُ أَعْلَمُ بِمَن فِيهَا لَنُنَجِّيَنَّهُ وَأَهْلَهُ إِلَّا امْرَأَتَهُ كَانَت مِنَ الْغَابِرِينَ). العنكبوت 029: 032 21. يقول عز وجل (وَلَمَّا أَن جَاءَت رُسُلُنَا لُوطاً سِيءَ بِهِم وَضَاقَ بِهِم ذَرْعاً وَقَالُوا لَا تَخَف وَلَا تَحْزَن إِنَّا مُنَجُّوكَ وَأَهْلَكَ إِلَّا امْرَأَتَكَ كَانَت مِنَ الْغَابِرِينَ). العنكبوت 029: 033 22. يقول عز وجل (وَإِنَّ لُوطاً لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ). الصافات 037: 133 23. يقول عز وجل (وَثَمُودُ وَقَوْمُ لُوطٍ وَأَصْحَابُ لْئَيْكَةِ أُولَئِكَ الأَحْزَابُ). ص 038: 013 24. يقول عز وجل (وَعَادٌ وَفِرْعَوْنُ وَإِخْوَانُ لُوطٍ). ق 050: 013 25. يقول عز وجل (كَذَّبَت قَوْمُ لُوطٍ بِالنُّذُرِ). القمر 054: 033 26. يقول عز وجل (إِنَّا أَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ حَاصِباً إِلَّا ءَالَ لُوطٍ نَجَّيْنَاهُم بِسَحَرٍ). القمر 054: 034 27. يقول عز وجل (ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلاً لِلَّذِينَ كَفَرُوا امْرَأَتَ نُوحٍ وَامْرَأَتَ لُوطٍ كَانَتَا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِن عِبَادِنَا صَالِحَيْنِ فَخَانَتَاهُمَا فَلَم يُغْنِيَا عَنْهُمَا مِنَ اللَّهِ شَيْئاً وَقِيلَ ادْخُلَا النَّارَ مَعَ الدَّاخِلِينَ). التحريم 066: 010 سابعاً: يوسف لم أقف إلا على 26 مرة، وإليك الآيات: 1. يقول عز وجل (وَوَهَبْنَا لَهُ إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ كُلّاً هَدَيْنَا وَنُوحاً هَدَيْنَا مِن قَبْلُ وَمِن ذُرِّيَّتِهِ دَاوُدَ وَسُلَيْمَانَ وَأَيُّوبَ وَيُوسُفَ وَمُوسَى وَهَارُونَ وَكَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ). الأنعام 006: 084 2. يقول عز وجل (إِذ قَالَ يُوسُفُ لأَبِيهِ يَاأَبَتِ إِنِّي رَأَيْتُ أَحَدَ عَشَرَ كَوْكَباً وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ رَأَيْتُهُم لِي سَاجِدِينَ). يوسف 012: 004 3. يقول عز وجل (لَّقَدْ كَانَ فِي يُوسُفَ وَإِخْوَتِهِ ءَايَاتٌ لِلسَّائِلِينَ). يوسف 012: 007 4. يقول عز وجل (إِذ قَالُوا لَيُوسُفُ وَأَخُوهُ أَحَبُّ إِلَى أَبِينَا مِنَّا وَنَحْنُ عُصْبَةٌ إِنَّ أَبَانَا لَفِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ). يوسف 012: 008 5. يقول عز وجل (اقْتُلُوا يُوسُفَ أَوِ اطْرَحُوهُ أَرْضاً يَخْلُ لَكُم وَجْهُ أَبِيكُم وَتَكُونُوا مِن بَعْدِهِ قَوْماً صَالِحِينَ). يوسف 012: 009 6. يقول عز وجل (قَالَ قَائِلٌ مِنْهُم لَا تَقْتُلُوا يُوسُفَ وَأَلْقُوهُ فِي غَيَابَتِ الْجُبِّ يَلْتَقِطْهُ بَعْضُ السَّيَّارَةِ إِن كُنتُمْ فَاعِلِينَ). يوسف 012: 010 7. يقول عز وجل (قَالُوا يَاأَبَانَا مَا لَكَ لَا تَأْمَنَّا عَلَى يُوسُفَ وَإِنَّا لَهُ لَنَاصِحُونَ). يوسف 012: 011 8. يقول عز وجل (قَالُوا يَاأَبَانَا إِنَّا ذَهَبْنَا نَسْتَبِقُ وَتَرَكْنَا يُوسُفَ عِندَ مَتَاعِنَا فَأَكَلَهُ الذِّئْبُ وَمَا أَنتَ بِمُؤْمِنٍ لَنَا وَلَو كُنَّا صَادِقِينَ). يوسف 012: 017 9. يقول عز وجل (وَقَالَ الَّذِي اشْتَرَاهُ مِن مِصْرَ لِامْرَأَتِهِ أَكْرِمِي مَثْوَاهُ عَسَى أَن يَنفَعَنَا أَو نَتَّخِذَهُ وَلَداً وَكَذَلِكَ مَكَّنَّا لِيُوسُفَ فِي الْأَرْضِ وَلِنُعَلِّمَهُ مِن تَأْوِيلِ الأَحَادِيثِ وَاللَّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ). يوسف 012: 021 10. يقول عز وجل (يُوسُفُ أَعْرِض عَن هَذَا وَاسْتَغْفِرِي لِذَنبِكِ إِنَّكِ كُنتِ مِنَ الْخَاطِئِينَ). يوسف 012: 029 11. يقول عز وجل (يُوسُفُ أَيُّهَا الصِّدِّيقُ أَفْتِنَا فِي سَبْعِ بَقَرَاتٍ سِمَانٍ يَأْكُلُهُنَّ سَبْعٌ عِجَافٌ وَسَبْعِ سُنبُلَاتٍ خُضْرٍ وَأُخَرَ يَابِسَاتٍ لَعَلِّي أَرْجِعُ إِلَى النَّاسِ لَعَلَّهُم يَعْلَمُونَ). يوسف 012: 046 12. يقول عز وجل (قَالَ مَا خَطْبُكُنَّ إِذ رَاوَدتُّنَّ يُوسُفَ عَن نَفْسِهِ قُلْنَ حَاشَ لِلَّهِ مَا عَلِمْنَا عَلَيْهِ مِن سُوءٍ قَالَتِ امْرَأَتُ الْعَزِيزِ الأَنَ حَصْحَصَ الْحَقُّ أَنَا رَاوَدتُّهُ عَن نَفْسِهِ وَإِنَّهُ لَمِنَ الصَّادِقِينَ). يوسف 012: 051 13. يقول عز وجل (وَكَذَلِكَ مَكَّنَّا لِيُوسُفَ فِي الْأَرْضِ يَتَبَوَّأُ مِنْهَا حَيْثُ يَشَاءُ نُصِيبُ بِرَحْمَتِنَا مَن نَشَاءُ وَلَا نُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ). يوسف 012: 056 14. يقول عز وجل (وَجَاءَ إِخْوَةُ يُوسُفَ فَدَخَلُوا عَلَيْهِ فَعَرَفَهُم وَهُم لَهُ مُنكِرُونَ). يوسف 012: 058 15. يقول عز وجل (وَلَمَّا دَخَلُوا عَلَى يُوسُفَ ءَاوَى إِلَيْهِ أَخَاهُ قَالَ إِنِّي أَنَا أَخُوكَ فَلَا تَبْتَئِس بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ). يوسف 012: 069 16. يقول عز وجل (فَبَدَأَ بِأَوْعِيَتِهِم قَبْلَ وِعَاءِ أَخِيهِ ثُمَّ اسْتَخْرَجَهَا مِن وِعَاءِ أَخِيهِ كَذَلِكَ كِدْنَا لِيُوسُفَ مَا كَانَ لِيَأْخُذَ أَخَاهُ فِي دِينِ الْمَلِكِ إِلَّا أَن يَشَاءَ اللَّهُ نَرْفَعُ دَرَجَاتٍ مَن نَشَاءُ وَفَوْقَ كُلِّ ذِي عِلْمٍ عَلِيمٌ). يوسف 012: 076 17. يقول عز وجل (قَالُوا إِن يَسْرِق فَقَد سَرَقَ أَخٌ لَهُ مِن قَبْلُ فَأَسَرَّهَا يُوسُفُ فِي نَفْسِهِ وَلَم يُبْدِهَا لَهُمْ قَالَ أَنتُم شَرٌّ مَكَاناً وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا تَصِفُونَ). يوسف 012: 077 18. يقول عز وجل (فَلَمَّا اسْتَيْئَسُوا مِنْهُ خَلَصُوا نَجِيّاً قَالَ كَبِيرُهُم أَلَم تَعْلَمُوا أَنَّ أَبَاكُم قَد أَخَذَ عَلَيْكُم مَوْثِقاً مِنَ اللَّهِ وَمِن قَبْلُ مَا فَرَّطْتُم فِي يُوسُفَ فَلَن أَبْرَحَ الْأَرْضَ حَتَّى يَأْذَنَ لِي أَبِي أَو يَحْكُمَ اللَّهُ لِي وَهُوَ خَيْرُ الْحَاكِمِينَ). يوسف 012: 080 19. يقول عز وجل (وَتَوَلَّى عَنْهُم وَقَالَ يَاأَسَفَى عَلَى يُوسُفَ وَابْيَضَّت عَيْنَاهُ مِنَ الْحُزْنِ فَهُوَ كَظِيمٌ). يوسف 012: 084 20. يقول عز وجل (قَالُوا تَاللَّهِ تَفْتَؤُا تَذْكُرُ يُوسُفَ حَتَّى تَكُونَ حَرَضاً أَو تَكُونَ مِنَ الْهَالِكِينَ). يوسف 012: 085 21. يقول عز وجل (يَابَنِيَّ اذْهَبُوا فَتَحَسَّسُوا مِن يُوسُفَ وَأَخِيهِ وَلَا تَايْئَسُوا مِن رَوْحِ اللَّهِ إِنَّهُ لَا يَايْئَسُ مِن رَوْحِ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ). يوسف 012: 087 22. يقول عز وجل (قَالَ هَل عَلِمْتُم مَا فَعَلْتُم بِيُوسُفَ وَأَخِيهِ إِذ أَنتُم جَاهِلُونَ). يوسف 012: 089 23. يقول عز وجل (قَالُوا أَءِنَّكَ لأَنتَ يُوسُفُ قَالَ أَنَا يُوسُفُ وَهَذَا أَخِي قَد مَنَّ اللَّهُ عَلَيْنَا إِنَّهُ مَن يَتَّقِ وَيَصْبِر فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ). يوسف 012: 090 24. يقول عز وجل (وَلَمَّا فَصَلَتِ الْعِيرُ قَالَ أَبُوهُم إِنِّي لَأَجِدُ رِيحَ يُوسُفَ لَوْلَا أَن تُفَنِّدُونِ). يوسف 012: 094 25. يقول عز وجل (فَلَمَّا دَخَلُوا عَلَى يُوسُفَ ءَاوَى إِلَيْهِ أَبَوَيْهِ وَقَالَ ادْخُلُوا مِصْرَ إِن شَاءَ اللَّهُ ءَامِنِينَ). يوسف 012: 099 26. يقول عز وجل (وَلَقَدْ جَاءَكُم يُوسُفُ مِن قَبْلُ بِالْبَيِّنَاتِ فَمَا زِلْتُم فِي شَكٍّ مِمَّا جَاءَكُم بِهِ حَتَّى إِذَا هَلَكَ قُلْتُم لَن يَبْعَثَ اللَّهُ مِن بَعْدِهِ رَسُولاً كَذَلِكَ يُضِلُّ اللَّهُ مَن هُوَ مُسْرِفٌ مُرْتَابٌ). غافر 040: 034 ثامناً: نوح وجدتها 43 مرة، وإليك الآيات: 1. يقول عز وجل (إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَى ءَادَمَ وَنُوحاً وَءَالَ إِبْرَاهِيمَ وَءَالَ عِمْرَانَ عَلَى الْعَالَمِينَ). آل عمران 003: 033 2. يقول عز وجل (إِنَّا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ كَمَا أَوْحَيْنَا إِلَى نُوحٍ وَالنَّبِيِّنَ مِن بَعْدِهِ وَأَوْحَيْنَا إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالأَسْبَاطِ وَعِيسَى وَأَيُّوبَ وَيُونُسَ وَهَارُونَ وَسُلَيْمَانَ وَءَاتَيْنَا دَاوُدَ زَبُوراً). النساء 004: 163 3. يقول عز وجل (وَوَهَبْنَا لَهُ إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ كُلّاً هَدَيْنَا وَنُوحاً هَدَيْنَا مِن قَبْلُ وَمِن ذُرِّيَّتِهِ دَاوُدَ وَسُلَيْمَانَ وَأَيُّوبَ وَيُوسُفَ وَمُوسَى وَهَارُونَ وَكَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ). الأنعام 006: 084 4. يقول عز وجل (لَقَدْ أَرْسَلْنَا نُوحاً إِلَى قَوْمِهِ فَقَالَ يَاقَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُم مِن إِلَهٍ غَيْرُهُ إِنِّي أَخَافُ عَلَيْكُم عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ). الاعراف 007: 059 5. يقول عز وجل (أَوَعَجِبْتُم أَن جَاءَكُم ذِكْرٌ مِن رَبِّكُم عَلَى رَجُلٍ مِنكُم لِيُنذِرَكُم وَاذْكُرُوا إِذ جَعَلَكُم خُلَفَاءَ مِن بَعْدِ قَوْمِ نُوحٍ وَزَادَكُم فِي الْخَلْقِ بَصْطَةً فَاذْكُرُوا ءَالَاءَ اللَّهِ لَعَلَّكُم تُفْلِحُونَ). الاعراف 007: 069 6. يقول عز وجل (أَلَم يَأْتِهِم نَبَأُ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِم قَوْمِ نُوحٍ وَعَادٍ وَثَمُودَ وَقَوْمِ إِبْرَاهِيمَ وَأَصْحَابِ مَدْيَنَ وَالْمُؤْتَفِكَاتِ أَتَتْهُم رُسُلُهُم بِالْبَيِّنَاتِ فَمَا كَانَ اللَّهُ لِيَظْلِمَهُم وَلَكِن كَانُوا أَنفُسَهُم يَظْلِمُونَ). التوبة 009: 070 7. يقول عز وجل (وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ نُوحٍ إِذ قَالَ لِقَوْمِهِ يَاقَوْمِ إِن كَانَ كَبُرَ عَلَيْكُم مَقَامِي وَتَذْكِيرِي بِأَيَاتِ اللَّهِ فَعَلَى اللَّهِ تَوَكَّلْتُ فَأَجْمِعُوا أَمْرَكُم وَشُرَكَاءَكُم ثُمَّ لَا يَكُن أَمْرُكُم عَلَيْكُم غُمَّةً ثُمَّ اقْضُوا إِلَيَّ وَلَا تُنظِرُونِ). يونس 010: 071 8. يقول عز وجل (وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا نُوحاً إِلَى قَوْمِهِ إِنِّي لَكُم نَذِيرٌ مُّبِينٌ). هود 011: 025 9. يقول عز وجل (قَالُوا يَنُوحُ قَد جَادَلْتَنَا فَأَكْثَرْتَ جِدَالَنَا فَأْتِنَا بِمَا تَعِدُنَا إِن كُنتَ مِنَ الصَّادِقِينَ). هود 011: 032 10. يقول عز وجل (وَأُوحِيَ إِلَى نُوحٍ أَنَّهُ لَن يُؤْمِنَ مِن قَوْمِكَ إِلَّا مَن قَد ءَامَنَ فَلَا تَبْتَئِس بِمَا كَانُوا يَفْعَلُونَ). هود 011: 036 11. يقول عز وجل (وَهِيَ تَجْرِي بِهِم فِي مَوْجٍ كَالْجِبَالِ وَنَادَى نُوحٌ ابْنَهُ وَكَانَ فِي مَعْزِلٍ يَابُنَيَّ ارْكَب مَعَنَا وَلَا تَكُن مَعَ الْكَافِرِينَ). هود 011: 042 12. يقول عز وجل (وَنَادَى نُوحٌ رَبَّهُ فَقَالَ رَبِّ إِنَّ ابْنِي مِن أَهْلِي وَإِنَّ وَعْدَكَ الْحَقُّ وَأَنتَ أَحْكَمُ الْحَاكِمِينَ). هود 011: 045 13. يقول عز وجل (قَالَ يَنُوحُ إِنَّهُ لَيْسَ مِن أَهْلِكَ إِنَّهُ عَمَلٌ غَيْرُ صَالِحٍ فَلَا تَسْئَلْنِ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنِّي أَعِظُكَ أَن تَكُونَ مِنَ الْجَـهِلِينَ). هود 011: 046 14. يقول عز وجل (قِيلَ يَنُوحُ اهْبِط بِسَلَامٍ مِنَّا وَبَرَكَاتٍ عَلَيْكَ وَعَلَى أُمَمٍ مِمَّن مَعَكَ وَأُمَمٌ سَنُمَتِّعُهُم ثُمَّ يَمَسُّهُم مِنَّا عَذَابٌ أَلِيمٌ). هود 011: 048 15. يقول عز وجل (وَيَقَوْمِ لَا يَجْرِمَنَّكُم شِقَاقِي أَن يُصِيبَكُم مِثْلُ مَا أَصَابَ قَوْمَ نُوحٍ أَو قَوْمَ هُودٍ أَو قَوْمَ صَالِحٍ وَمَا قَوْمُ لُوطٍ مِنكُم بِبَعِيدٍ). هود 011: 089 16. يقول عز وجل (أَلَم يَأْتِكُم نَبَأُ الَّذِينَ مِن قَبْلِكُم قَوْمِ نُوحٍ وَعَادٍ وَثَمُودَ وَالَّذِينَ مِن بَعْدِهِم لَا يَعْلَمُهُم إِلَّا اللَّهُ جَاءَتْهُم رُسُلُهُم بِالْبَيِّنَاتِ فَرَدُّوا أَيْدِيَهُم فِي أَفْوَاهِهِم وَقَالُوا إِنَّا كَفَرْنَا بِمَا أُرْسِلْتُم بِهِ وَإِنَّا لَفِي شَكٍّ مِمَّا تَدْعُونَنَا إِلَيْهِ مُرِيبٍ). إبراهيم 014: 009 17. يقول عز وجل (ذُرِّيَّةَ مَن حَمَلْنَا مَعَ نُوحٍ إِنَّهُ كَانَ عَبْداً شَكُوراً). الإسراء 017: 003 18. يقول عز وجل (وَكَم أَهْلَكْنَا مِنَ الْقُرُونِ مِن بَعْدِ نُوحٍ وَكَفَى بِرَبِّكَ بِذُنُوبِ عِبَادِهِ خَبِيراً بَصِيراً). الإسراء 017: 017 19. يقول عز وجل (أُولَئِكَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّنَ مِن ذُرِّيَّةِ ءَادَمَ وَمِمَّن حَمَلْنَا مَعَ نُوحٍ وَمِن ذُرِّيَّةِ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْرَاءِيلَ وَمِمَّن هَدَيْنَا وَاجْتَبَيْنَا إِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ ءَايَاتُ الرَّحْمَـنِ خَرُّوا سُجَّداً وَبُكِيّاً). مريم 019: 058 20. يقول عز وجل (وَنُوحاً إِذ نَادَى مِن قَبْلُ فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَنَجَّيْنَاهُ وَأَهْلَهُ مِنَ الْكَرْبِ الْعَظِيمِ). الأنبياء 021: 076 21. يقول عز وجل (وَإِن يُكَذِّبُوكَ فَقَد كَذَّبَت قَبْلَهُم قَوْمُ نُوحٍ وَعَادٌ وَثَمُودُ). الحج 022: 042 22. يقول عز وجل (وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا نُوحاً إِلَى قَوْمِهِ فَقَالَ يَاقَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُم مِن إِلَهٍ غَيْرُهُ أَفَلَا تَتَّقُونَ). المؤمنون 023: 023 23. يقول عز وجل (وَقَوْمَ نُوحٍ لَمَّا كَذَّبُوا الرُّسُلَ أَغْرَقْنَاهُم وَجَعَلْنَاهُم لِلنَّاسِ ءَايَةً وَأَعْتَدْنَا لِلظَّالِمِينَ عَذَاباً أَلِيماً). الفرقان 025: 037 24. يقول عز وجل (كَذَّبَت قَوْمُ نُوحٍ الْمُرْسَلِينَ). الشعراء 026: 105 25. يقول عز وجل (إِذ قَالَ لَهُمْ أَخُوهُم نُوحٌ أَلَا تَتَّقُونَ). الشعراء 026: 106 26. يقول عز وجل (قَالُوا لَئِن لَّمْ تَنتَهِ يَنُوحُ لَتَكُونَنَّ مِنَ الْمَرْجُومِينَ). الشعراء 026: 116 27. يقول عز وجل (وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا نُوحاً إِلَى قَوْمِهِ فَلَبِثَ فِيهِم أَلْفَ سَنَةٍ إِلَّا خَمْسِينَ عَاماً فَأَخَذَهُمُ الطُّوفَانُ وَهُم ظَالِمُونَ). العنكبوت 029: 014 28. يقول عز وجل (وَإِذ أَخَذْنَا مِنَ النَّبِيِّنَ مِيثَاقَهُم وَمِنكَ وَمِن نُوحٍ وَإِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ وَأَخَذْنَا مِنْهُم مِيثَاقاً غَلِيظاً). الأحزاب 033: 007 29. يقول عز وجل (وَلَقَدْ نَادَانَا نُوحٌ فَلَنِعْمَ الْمُجِيبُونَ). الصافات 037: 075 30. يقول عز وجل (سَلَامٌ عَلَى نُوحٍ فِي الْعَالَمِينَ). الصافات 037: 079 31. يقول عز وجل (كَذَّبَت قَبْلَهُم قَوْمُ نُوحٍ وَعَادٌ وَفِرْعَوْنُ ذُو الأَوْتَادِ). ص 038: 012 32. يقول عز وجل (كَذَّبَت قَبْلَهُم قَوْمُ نُوحٍ وَالأَحْزَابُ مِن بَعْدِهِم وَهَمَّت كُلُّ أُمَّةٍ بِرَسُولِهِم لِيَأْخُذُوهُ وَجَادَلُوا بِالْبَاطِلِ لِيُدْحِضُوا بِهِ الْحَقَّ فَأَخَذْتُهُم فَكَيْفَ كَانَ عِقَابِ). غافر 040: 005 33. يقول عز وجل (مِثْلَ دَأْبِ قَوْمِ نُوحٍ وَعَادٍ وَثَمُودَ وَالَّذِينَ مِن بَعْدِهِم وَمَا اللَّهُ يُرِيدُ ظُلْماً لِلْعِبَادِ). غافر 040: 031 34. يقول عز وجل (شَرَعَ لَكُم مِنَ الدِّينِ مَا وَصَّى بِهِ نُوحاً وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَمَا وَصَّيْنَا بِهِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى أَن أَقِيمُوا الدِّينَ وَلَا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ كَبُرَ عَلَى الْمُشْرِكِينَ مَا تَدْعُوهُم إِلَيْهِ اللَّهُ يَجْتَبِي إِلَيْهِ مَن يَشَاءُ وَيَهْدِي إِلَيْهِ مَن يُنِيبُ). الشورى 042: 013 35. يقول عز وجل (كَذَّبَت قَبْلَهُم قَوْمُ نُوحٍ وَأَصْحَابُ الرَّسِّ وَثَمُودُ). ق 050: 012 36. يقول عز وجل (وَقَوْمَ نُوحٍ مِن قَبْلُ إِنَّهُم كَانُوا قَوْماً فَاسِقِينَ). الذاريات 051: 046 37. يقول عز وجل (وَقَوْمَ نُوحٍ مِن قَبْلُ إِنَّهُم كَانُوا هُم أَظْلَمَ وَأَطْغَى). النجم 053: 052 38. يقول عز وجل (كَذَّبَت قَبْلَهُم قَوْمُ نُوحٍ فَكَذَّبُوا عَبْدَنَا وَقَالُوا مَجْنُونٌ وَازْدُجِرَ). القمر 054: 009 39. يقول عز وجل (وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا نُوحاً وَإِبْرَاهِيمَ وَجَعَلْنَا فِي ذُرِّيَّتِهِمَا النُّبُوَّةَ وَالْكِتَابَ فَمِنْهُم مُهْتَدٍ وَكَثِيرٌ مِنْهُم فَاسِقُونَ). الحديد 057: 026 40. يقول عز وجل (ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلاً لِلَّذِينَ كَفَرُوا امْرَأَتَ نُوحٍ وَامْرَأَتَ لُوطٍ كَانَتَا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِن عِبَادِنَا صَالِحَيْنِ فَخَانَتَاهُمَا فَلَم يُغْنِيَا عَنْهُمَا مِنَ اللَّهِ شَيْئاً وَقِيلَ ادْخُلَا النَّارَ مَعَ الدَّاخِلِينَ). التحريم 066: 010 41. يقول عز وجل (إِنَّا أَرْسَلْنَا نُوحاً إِلَى قَوْمِهِ أَن أَنذِر قَوْمَكَ مِن قَبْلِ أَن يَأْتِيَهُم عَذَابٌ أَلِيمٌ). نوح 071: 001 42. يقول عز وجل (قَالَ نُوحٌ رَبِّ إِنَّهُم عَصَوْنِي وَاتَّبَعُوا مَن لَّمْ يَزِدْهُ مَالُهُ وَوَلَدُهُ إِلَّا خَسَاراً). نوح 071: 021 43. يقول عز وجل (وَقَالَ نُوحٌ رَبِّ لَا تَذَر عَلَى الْأَرْضِ مِنَ الْكَافِرِينَ دَيَّاراً). نوح 071: 026 |
رد: عدد ورود أسماء الأنبياء في القرآن الكريم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خيرا أخي الكريم أما بعد بالنسبة لخطأي في الأعداد فمرده إلى المبحاث الالي في الحاسوب على كل حال بالنسبة لشعيب عليه السلام العد الصحيح كما أوردت أنت وردت كلمة شعيب 11 مرة |
رد: عدد ورود أسماء الأنبياء في القرآن الكريم
بالنسبة لهود عليه السلام
العد الصحيح كما أوردت أنت هود ذكرت 7 مرات |
رد: عدد ورود أسماء الأنبياء في القرآن الكريم
ثالثا: الأسباط ذكرت 5 مرات، وإليك الآيات:
1. يقول عز وجل (قُولُوا ءَامَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنزِلَ إِلَى إِبْرَاهِمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالأَسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَمَا أُوتِيَ النَّبِيُّونَ مِن رَبِّهِم لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ). البقرة 002: 136 2. يقول عز وجل (أَم تَقُولُونَ إِنَّ إِبْرَاهِمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالأَسْبَاطَ كَانُوا هُوداً أَو نَصَارَى قُلْ ءَأَنتُم أَعْلَمُ أَمِ اللَّهُ وَمَن أَظْلَمُ مِمَّن كَتَمَ شَهَادَةً عِندَهُ مِنَ اللَّهِ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ). البقرة 002: 140 3. يقول عز وجل (قُلْ ءَامَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنزِلَ عَلَيْنَا وَمَا أُنزِلَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالأَسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَالنَّبِيُّونَ مِن رَبِّهِم لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ). آل عمران 003: 084 4. يقول عز وجل (إِنَّا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ كَمَا أَوْحَيْنَا إِلَى نُوحٍ وَالنَّبِيِّنَ مِن بَعْدِهِ وَأَوْحَيْنَا إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالأَسْبَاطِ وَعِيسَى وَأَيُّوبَ وَيُونُسَ وَهَارُونَ وَسُلَيْمَانَ وَءَاتَيْنَا دَاوُدَ زَبُوراً). النساء 004: 163 5. يقول عز وجل (وَقَطَّعْنَاهُمُ اثْنَتَي عَشْرَةَ أَسْبَاطاً أُمَماً وَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى إِذِ اسْتَسْقَاهُ قَوْمُهُ أَنِ اضْرِب بِعَصَاكَ الْحَجَرَ فَانبَجَسَت مِنْهُ اثْنَتَا عَشْرَةَ عَيْناً قَد عَلِمَ كُلُّ أُنَاسٍ مَشْرَبَهُم وَظَلَّلْنَا عَلَيْهِمُ الْغَمَامَ وَأَنزَلْنَا عَلَيْهِمُ الْمَنَّ وَالسَّلْوَى كُلُوا مِن طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُم وَمَا ظَلَمُونَا وَلَكِن كَانُوا أَنفُسَهُم يَظْلِمُونَ). الاعراف 007: 160 بالنسبة للأسباط العدد صحيح إلا أنِّ لي تعليق عليها ، وسأورده في لاحقا إن شاء الله تعالى |
رد: عدد ورود أسماء الأنبياء في القرآن الكريم
خامساً: إسماعيل، لم أجدها غير 11 مرة، وإليك الآيات:
1. يقول عز وجل (وَإِذ جَعَلْنَا الْبَيْتَ مَثَابَةً لِلنَّاسِ وَأَمْناً وَاتَّخِذُوا مِن مَقَامِ إِبْرَاهِمَ مُصَلًّى وَعَهِدْنَا إِلَى إِبْرَاهِمَ وَإِسْمَاعِيلَ أَن طَهِّرَا بَيْتِيَ لِلطَّائِفِينَ وَالْعَاكِفِينَ وَالرُّكَّعِ السُّجُودِ). البقرة 002: 125 1.يقول عز وجل (وَإِذ يَرْفَعُ إِبْرَاهِمُ الْقَوَاعِدَ مِنَ الْبَيْتِ وَإِسْمَاعِيلُ رَبَّنَا تَقَبَّل مِنَّا إِنَّكَ أَنتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ). البقرة 002: 127 2. يقول عز وجل (أَم كُنتُمْ شُهَدَاءَ إِذ حَضَرَ يَعْقُوبَ الْمَوْتُ إِذ قَالَ لِبَنِيهِ مَا تَعْبُدُونَ مِن بَعْدِي قَالُوا نَعْبُدُ إِلَهَكَ وَإِلَهَ ءَابَائِكَ إِبْرَاهِمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ إِلَهاً وَاحِداً وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ). البقرة 002: 133 3. يقول عز وجل (قُولُوا ءَامَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنزِلَ إِلَى إِبْرَاهِمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالأَسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَمَا أُوتِيَ النَّبِيُّونَ مِن رَبِّهِم لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ). البقرة 002: 136 4. يقول عز وجل (أَم تَقُولُونَ إِنَّ إِبْرَاهِمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالأَسْبَاطَ كَانُوا هُوداً أَو نَصَارَى قُلْ ءَأَنتُم أَعْلَمُ أَمِ اللَّهُ وَمَن أَظْلَمُ مِمَّن كَتَمَ شَهَادَةً عِندَهُ مِنَ اللَّهِ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ). البقرة 002: 140 5. يقول عز وجل (قُلْ ءَامَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنزِلَ عَلَيْنَا وَمَا أُنزِلَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالأَسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَالنَّبِيُّونَ مِن رَبِّهِم لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ). آل عمران 003: 084 6. يقول عز وجل (إِنَّا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ كَمَا أَوْحَيْنَا إِلَى نُوحٍ وَالنَّبِيِّنَ مِن بَعْدِهِ وَأَوْحَيْنَا إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالأَسْبَاطِ وَعِيسَى وَأَيُّوبَ وَيُونُسَ وَهَارُونَ وَسُلَيْمَانَ وَءَاتَيْنَا دَاوُدَ زَبُوراً). النساء 004: 163 7. يقول عز وجل (وَإِسْمَاعِيلَ وَالْيَسَعَ وَيُونُسَ وَلُوطاً وَكُلّاً فَضَّلْنَا عَلَى الْعَالَمِينَ). الأنعام 006: 086 8. يقول عز وجل (الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي وَهَبَ لِي عَلَى الْكِبَرِ إِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ إِنَّ رَبِّي لَسَمِيعُ الدُّعَاءِ). إبراهيم 014: 039 9. يقول عز وجل (وَاذْكُر فِي الْكِتَابِ إِسْمَاعِيلَ إِنَّهُ كَانَ صَادِقَ الْوَعْدِ وَكَانَ رَسُولاً نَبِيّاً). مريم 019: 054 10. يقول عز وجل (وَإِسْمَاعِيلَ وَإِدْرِيسَ وَذَا الْكِفْلِ كُلٌّ مِنَ الصَّابِرِينَ). الأنبياء 021: 085 11. يقول عز وجل (وَاذْكُر إِسْمَاعِيلَ وَالْيَسَعَ وَذَا الْكِفْلِ وَكُلٌّ مِنَ الأَخْيَارِ). ص 038: 048 أخي الكريم كلمة إسماعيل وردت 12 مرة وأنت أوردتها كذلك 12 مرة ، غير انك أضفت الرقم (1) مرتين :) |
رد: عدد ورود أسماء الأنبياء في القرآن الكريم
بالنسبة لصالح عليه السلام
العدد 9 كما أوردت أنت جزاك الله خيرا |
رد: عدد ورود أسماء الأنبياء في القرآن الكريم
سادساً: لوط وجدتها 27 مرة،
العدد صحيح كما أوردت أنت |
رد: عدد ورود أسماء الأنبياء في القرآن الكريم
بالنسبة ليوسف عليه السلام
وردت في الآية 90 من سورة مرتان . يقول عز وجل (قَالُوا أَءِنَّكَ لأَنتَ يُوسُفُ قَالَ أَنَا يُوسُفُ وَهَذَا أَخِي قَد مَنَّ اللَّهُ عَلَيْنَا إِنَّهُ مَن يَتَّقِ وَيَصْبِر فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ). يوسف 012: 090 وعليه يكون العدد 27 هو الصحيح |
رد: عدد ورود أسماء الأنبياء في القرآن الكريم
ثامناً: نوح وجدتها 43 مرة
العدد الصحيح هو ما أوردته أنت |
رد: عدد ورود أسماء الأنبياء في القرآن الكريم
للمراجعة والتثبت
اقتباس:
|
رد: عدد ورود أسماء الأنبياء في القرآن الكريم
اقتباس:
الملحوظ هنا أن الكثير يذكرون أن القرآن الكريم قد ذكر أسماءَ خمسٍ وعشرين نبياً في القرآن ، ويدمجون معها كلمة الأسباط ظنا منهم أنها اسم لنبي ، وهذا الكلام ليس بصحيح .وذلك أن كلمة (( الأسباط )) ليست اسم نبي بعينه . وإنما هم أبناءُ النبي يعقوب عليه السلام . وإليكم ما جاء في التفاسير : تفسير جامع البيان في تفسير القرآن/ الطبري (ت 310 هـ) ويعنـي بقوله: { وَما أنْزِلَ إلـى إبْرَاهِيـمَ } صدّقنا أيضاً وآمنَّا بـما أنزل إلـى إبراهيـم وإسماعيـل وإسحاق ويعقوب والأسبـاط، وهم الأنبـياء من ولد يعقوب وأما الأسبـاط الذين ذكرهم فهم اثنا عشر رجلاً من ولد يعقوب بن إسحاق بن إبراهيـم، ولد كل رجل منهم أمة من الناس، فسُموا أسبـاطاً. حدثنا بشر بن معاذ قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة قال: الأسبـاط: يوسف وإخوته بنو يعقوب، ولد اثنـي عشر رجلاً، فولد كل رجل منهم أمة من الناس، فسموا أسبـاطا. حدثنـي موسى، قال: ثنا عمرو، قال: ثنا أسبـاط، عن السدي: أما الأسبـاط فهم بنو يعقوب: يوسف، وبنـيامين، وروبـيـل، ويهوذا، وشمعون، ولاوي، ودان، وقهاث. حدثنـي الـمثنى، قال: ثنا إسحاق، قال: ثنا ابن أبـي جعفر، عن أبـيه، عن الربـيع، قال: الأسبـاط: يوسف وإخوته بنو يعقوب اثنا عشر رجلاً، فولد لكل رجل منهم أمة من الناس، فسموا الأسبـاط. حدثنا ابن حميد، قال: ثنا سلـمة، قال: حدثنـي مـحمد بن إسحاق، قال: نكح يعقوب بن إسحاق وهو إسرائيـل ابنة خاله لـيا ابنة لـيان بن توبـيـل بن إلـياس، فولدت له روبـيـل بن يعقوب، وكان أكبر ولده، وشمعون بن يعقوب، ولاوي بن يعقوب، ويهوذا بن يعقوب، وريالون بن يعقوب، ويشجر بن يعقوب ودينة بنت يعقوب. ثم توفـيت لـيا بنت لـيان، فخـلف يعقوب علـى أختها راحيـل بنت لـيان بن توبـيـل بن إلـياس، فولدت له يوسف بن يعقوب وبنـيامين، وهو بـالعربـية أسد، وولد له من سريّتـين له اسم إحداهما زلفة، واسم الأخرى بلهية أربعة نفر: دان بن يعقوب، ونفثالـي بن يعقوب، وجاد بن يعقوب، وإشرب بن يعقوب. فكان بنو يعقوب اثنـي عشر رجلاً، نشر الله منه اثنـي عشر سبطا لا يحصى عددهم ولا يعلـم أنسابهم إلا الله، يقول الله تعالـى: { وَقَطَّعْنَاهُمُ اثْنَتَـيْ عَشَرَةَ أسْبـاطاً أُمَـماً. } ----------------------------------------- وجاء في لسان العرب باب ( سبط ) قال أَبو العباس: سأَلت ابن الأَعرابي ما معنى السِّبْط في كلام العرب؟ قال: السِّبْطُ والسّبْطانُ والأَسْباطُ خاصّة الأَولاد والمُصاصُ منهم، وقيل: السِّبْطُ واحد الأَسْباط وهو وَلد الوَلدِ. ابن سيده: السِّبْطُ ولد الابن والابنة. وفي الحديث: الحسَنُ والحُسَينُ سِبْطا رسولِ اللّه، صلّى اللّه عليه وسلّم ورضي عنهما، ومعناه أَي طائفتانِ وقِطْعتان منه، وقيل: الأَسباط خاصة الأَولاد، وقيل: أَولاد الأَولاد، وقيل: أَولاد البنات، وفي الحديث أَيضاً: الحسينُ سِبْطٌ من الأَسْباط أَي أُمَّةٌ من الأُمم في الخير، فهو واقع على الأُمَّة والأُمَّةُ واقعة عليه. ومنه حديث الضِّبابِ: إِنَّ اللّه غَضِبَ على سِبْطٍ من بني إِسرائيل فمسخهم دَوابَّ. والسِّبْطُ من اليهود: كالقبيلة من العرب، وهم الذين يرجعون إِلى أَب واحد، سمي سِبْطاً ليُفْرَق بين ولد إِسمعيل وولد إِسحق، وجمعه أَسْباط. ================================================= وعليه يكون عدد الأنبياء بأسمائهم المذكورين في القرآن خمسٍ وعشرين نبيا فقط . بدون كلمة الأسباط . هذا ما أحببت تِبيانَهُ ، والله تعالى أعلى وأعلم . |
رد: عدد ورود أسماء الأنبياء في القرآن الكريم
|
رد: عدد ورود أسماء الأنبياء في القرآن الكريم
|
جميع الأوقات بتوقيت GMT +3. الساعة الآن 08:10 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.