الكلمة أسيرة في وثاق الرجل فإذا تكلم بها صار في وثاقها.
من أيِّ بواباتِ مجدك أدخلُ....وبأيِّ ثوبٍ في رحابِك أرفل
وبأيِّ قافيةٍ أصوغ مشاعري....وبذهن أيِّ قصيدةٍ أتأمل
يا مسجدَ القدس الذي أحببته....حباً عميقاً في دمي يتغلغل
يا مسجد الأقصى كسرتُ حواجزي....وأتيتُ والظلماءُ فوقك تُسدَل