يقول الحقّ تبارك وتعالى في كتابه العزيز وهو أصدق القائلين (قاتلوهم يعذّبهم الله بأيديكم ويخزهم وينصركم عليهم ويشفي صدور قوم مؤمنين ، ويذهب غيظ قلوبهم ويتوب الله على من يشاء والله عليم حكيم) صدق الله العظيم.
ايها المسلمون: تتعالى في هذه الايام النداءات والتحذيرات من انتهاكات اليهود لحرمة المسجد الاقصى المبارك ومدينة القدس بجواره، وتزداد المخاطر حسب وصف المهندسين المختصّين في المسجد الاقصى من انهيارات وتصدّعات لبناء المسجد الاقصى المبارك او الاماكن الوقتية من حوله، فماذا فعل المسلمون في أنحاء العالم الاسلامي لهذه النداءات والاستغثات؟
جعلها الله فى ميزان حسناتك