أخلاق الرسول وصفاته وفضل الله عليه صلى الله عليه وسلم

 

HTM

PDF

Wave

الموضوع

موضوع

أخلاق الرسول وصفاته وفضل الله عليه صلى الله عليه وسلم

2277

محمد صلى الله عليه وسلم

2268

أركان الإسلام

10

الآيات المرتبطة بالموضوع

# آية الآية

1

آل عمران 003: 159

فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنتَ لَهُمْ وَلَو كُنتَ فَظّاً غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانفَضُّوا مِن حَوْلِكَ فَاعْفُ عَنْهُم وَاسْتَغْفِر لَهُمْ وَشَاوِرْهُم فِي الأَمْرِ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّل عَلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ

2

النساء 004: 113

وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكَ وَرَحْمَتُهُ لَهَمَّت طَائِفَةٌ مِنْهُمْ أَن يُضِلُّوكَ وَمَا يُضِلُّونَ إِلَّا أَنفُسَهُم وَمَا يَضُرُّونَكَ مِن شَيْءٍ وَأَنزَلَ اللَّهُ عَلَيْكَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَعَلَّمَكَ مَا لَمْ تَكُن تَعْلَمُ وَكَانَ فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكَ عَظِيماً

3

الأنعام 006: 050

قُلْ لَّا أَقُولُ لَكُم عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْبَ وَلَا أَقُولُ لَكُم إِنِّي مَلَكٌ إِن أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَى إِلَيَّ قُلْ هَل يَسْتَوِي الأَعْمَى وَالْبَصِيرُ أَفَلَا تَتَفَكَّرُونَ

4

الاعراف 007: 157

الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوباً عِندَهُم فِي التَّوْرَاةِ وَالإِنجِيلِ يَأْمُرُهُم بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَاهُم عَنِ الْمُنكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ وَيَضَعُ عَنْهُم إِصْرَهُم وَالأَغْلَالَ الَّتِي كَانَت عَلَيْهِمْ فَالَّذِينَ ءَامَنُوا بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَاتَّبَعُوا النُّورَ الَّذِي أُنزِلَ مَعَهُ أُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ

5

الاعراف 007: 158

قُلْ يَاأَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُم جَمِيعاً الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَتِ وَالأَرْضِ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ يُحْيِ وَيُمِيتُ فَأَمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ النَّبِيِّ الأُمِّيِّ الَّذِي يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَكَلِمَاتِهِ وَاتَّبِعُوهُ لَعَلَّكُم تَهْتَدُونَ

6

الاعراف 007: 184

أَوَلَم يَتَفَكَّرُوا مَا بِصَاحِبِهِم مِن جِنَّةٍ إِن هُوَ إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ

7

الأنفال 008: 033

وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُم وَأَنتَ فِيهِم وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُم وَهُم يَسْتَغْفِرُونَ

8

التوبة 009: 128

لَقَدْ جَاءَكُم رَسُولٌ مِن أَنفُسِكُم عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّم حَرِيصٌ عَلَيْكُم بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ

9

يونس 010: 015

وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ ءَايَاتُنَا بَيِّنَاتٍ قَالَ الَّذِينَ لَا يَرْجُونَ لِقَاءَنَا ائْتِ بِقُرْءَانٍ غَيْرِ هَذَا أَو بَدِّلْهُ قُلْ مَا يَكُونُ لِي أَن أُبَدِّلَهُ مِن تِلْقَاءِي نَفْسِي إِن أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَى إِلَيَّ إِنِّي أَخَافُ إِن عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ

10

هود 011: 002

أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا اللَّهَ إِنَّنِي لَكُم مِنْهُ نَذِيرٌ وَبَشِيرٌ

11

يوسف 012: 103

وَمَا أَكْثَرُ النَّاسِ وَلَو حَرَصْتَ بِمُؤْمِنِينَ

12

الكهف 018: 006

فَلَعَلَّكَ بَاخِعٌ نَفْسَكَ عَلَى ءَاثَارِهِم إِن لَّمْ يُؤْمِنُوا بِهَذَا الْحَدِيثِ أَسَفاً

13

الكهف 018: 110

قُلْ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِثْلُكُم يُوحَى إِلَيَّ أَنَّمَا إِلَهُكُم إِلَهٌ وَاحِدٌ فَمَن كَانَ يَرْجُوا لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَل عَمَلاً صَالِحاً وَلَا يُشْرِك بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَداً

14

الأنبياء 021: 107

وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ

15

المؤمنون 023: 067

مُسْتَكْبِرِينَ بِهِ سَامِراً تَهْجُرُونَ

16

الفرقان 025: 001

تَبَارَكَ الَّذِي نَزَّلَ الْفُرْقَانَ عَلَى عَبْدِهِ لِيَكُونَ لِلْعَالَمِينَ نَذِيراً

17

الفرقان 025: 056

وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا مُبَشِّراً وَنَذِيراً

18

الشعراء 026: 218

الَّذِي يَرَاكَ حِينَ تَقُومُ

19

الشعراء 026: 219

وَتَقَلُّبَكَ فِي السَّاجِدِينَ

20

النمل 027: 079

فَتَوَكَّل عَلَى اللَّهِ إِنَّكَ عَلَى الْحَقِّ الْمُبِينِ

21

الأحزاب 033: 006

النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِن أَنفُسِهِم وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُم وَأُوْلُواْ الأَرْحَامِ بَعْضُهُم أَوْلَى بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ اللَّهِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُهَاجِرِينَ إِلَّا أَن تَفْعَلُوا إِلَى أَوْلِيَائِكُم مَعْرُوفاً كَانَ ذَلِكَ فِي الْكِتَابِ مَسْطُوراً

22

الأحزاب 033: 028

يَاأَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لأَزْوَاجِكَ إِن كُنتُنَّ تُرِدْنَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا فَتَعَالَيْنَ أُمَتِّعْكُنَّ وَأُسَرِّحْكُنَّ سَرَاحاً جَمِيلاً

23

الأحزاب 033: 029

وَإِن كُنتُنَّ تُرِدْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالدَّارَ الأَخِرَةَ فَإِنَّ اللَّهَ أَعَدَّ لِلْمُحْسِنَاتِ مِنكُنَّ أَجْراً عَظِيماً

24

الأحزاب 033: 030

يَانِسَاءَ النَّبِيِّ مَن يَأْتِ مِنكُنَّ بِفَاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ يُضَاعَف لَهَا الْعَذَابُ ضِعْفَيْنِ وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيراً

25

الأحزاب 033: 040

مَا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِن رِجَالِكُم وَلَكِن رَسُولَ اللَّهِ وَخَاتَمَ النَّبِيِّنَ وَكَانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيماً

26

الأحزاب 033: 045

يَاأَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِداً وَمُبَشِّراً وَنَذِيراً

27

الأحزاب 033: 046

وَدَاعِياً إِلَى اللَّهِ بِإِذْنِهِ وَسِرَاجاً مُنِيراً

28

الأحزاب 033: 047

وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ بِأَنَّ لَهُمْ مِنَ اللَّهِ فَضْلاً كَبِيراً

29

الأحزاب 033: 048

وَلَا تُطِعِ الْكَافِرِينَ وَالْمُنَافِقِينَ وَدَع أَذَاهُم وَتَوَكَّل عَلَى اللَّهِ وَكَفَى بِاللَّهِ وَكِيلاً

30

الأحزاب 033: 050

يَاأَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَحْلَلْنَا لَكَ أَزْوَاجَكَ الَّلاتِي ءَاتَيْتَ أُجُورَهُنَّ وَمَا مَلَكَت يَمِينُكَ مِمَّا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَيْكَ وَبَنَاتِ عَمِّكَ وَبَنَاتِ عَمَّاتِكَ وَبَنَاتِ خَالِكَ وَبَنَاتِ خَالَاتِكَ الَّلاتِي هَاجَرْنَ مَعَكَ وَامْرَأَةً مُؤْمِنَةً إِن وَهَبَت نَفْسَهَا لِلنَّبِيِّ إِن أَرَادَ النَّبِيُّ أَن يَسْتَنكِحَهَا خَالِصَةً لَكَ مِن دُونِ الْمُؤْمِنِينَ قَد عَلِمْنَا مَا فَرَضْنَا عَلَيْهِمْ فِي أَزْوَاجِهِم وَمَا مَلَكَت أَيْمَانُهُم لِكَيْلَا يَكُونَ عَلَيْكَ حَرَجٌ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَحِيماً

31

الأحزاب 033: 051

تُرْجِي مَن تَشَاءُ مِنْهُنَّ وَتُئْوِي إِلَيْكَ مَن تَشَاءُ وَمَنِ ابْتَغَيْتَ مِمَّن عَزَلْتَ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْكَ ذَلِكَ أَدْنَى أَن تَقَرَّ أَعْيُنُهُنَّ وَلَا يَحْزَنَّ وَيَرْضَيْنَ بِمَا ءَاتَيْتَهُنَّ كُلُّهُنَّ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا فِي قُلُوبِكُم وَكَانَ اللَّهُ عَلِيماً حَلِيماً

32

الأحزاب 033: 052

لَّا يَحِلُّ لَكَ النِّسَاءُ مِن بَعْدُ وَلَا أَن تَبَدَّلَ بِهِنَّ مِن أَزْوَاجٍ وَلَو أَعْجَبَكَ حُسْنُهُنَّ إِلَّا مَا مَلَكَت يَمِينُكَ وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ رَقِيباً

33

الأحزاب 033: 053

يَاأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُوا لَا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلَّا أَن يُؤْذَنَ لَكُم إِلَى طَعَامٍ غَيْرَ نَاظِرِينَ إِنَاهُ وَلَكِن إِذَا دُعِيتُم فَادْخُلُوا فَإِذَا طَعِمْتُم فَانتَشِرُوا وَلَا مُسْتَئْنِسِينَ لِحَدِيثٍ إِنَّ ذَلِكُم كَانَ يُؤْذِي النَّبِيَّ فَيَسْتَحْيِ مِنكُم وَاللَّهُ لَا يَسْتَحْيِ مِنَ الْحَقِّ وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعاً فَسْئَلُوهُنَّ مِن وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُم أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُم وَقُلُوبِهِنَّ وَمَا كَانَ لَكُم أَن تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ وَلَا أَن تَنكِحُوا أَزْوَاجَهُ مِن بَعْدِهِ أَبَداً إِنَّ ذَلِكُم كَانَ عِندَ اللَّهِ عَظِيماً

34

سبأ 034: 046

قُلْ إِنَّمَا أَعِظُكُم بِوَحِدَةٍ أَن تَقُومُوا لِلَّهِ مَثْنَى وَفُرَادَى ثُمَّ تَتَفَكَّرُوا مَا بِصَاحِبِكُم مِن جِنَّةٍ إِن هُوَ إِلَّا نَذِيرٌ لَكُم بَيْنَ يَدَي عَذَابٍ شَدِيدٍ

35

ص 038: 086

قُلْ مَا أَسْئَلُكُم عَلَيْهِ مِن أَجْرٍ وَمَا أَنَا مِنَ الْمُتَكَلِّفِينَ

36

الشورى 042: 052

وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحاً مِن أَمْرِنَا مَا كُنتَ تَدْرِي مَا الْكِتَابُ وَلَا الإِيمَانُ وَلَكِن جَعَلْنَاهُ نُوراً نَهْدِي بِهِ مَن نَشَاءُ مِن عِبَادِنَا وَإِنَّكَ لَتَهْدِي إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ

37

الزخرف 043: 029

بَل مَتَّعْتُ هَؤُلَاءِ وَءَابَاءَهُم حَتَّى جَآءَهُمُ الْحَقُّ وَرَسُولٌ مُّبِينٌ

38

الزخرف 043: 041

فَإِمَّا نَذْهَبَنَّ بِكَ فَإِنَّا مِنْهُم مُنتَقِمُونَ

39

الزخرف 043: 042

أَو نُرِيَنَّكَ الَّذِي وَعَدْنَاهُم فَإِنَّا عَلَيْهِمْ مُقْتَدِرُونَ

40

الزخرف 043: 043

فَاسْتَمْسِك بِالَّذِي أُوحِيَ إِلَيْكَ إِنَّكَ عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ

41

الأحقاف 046: 009

قُلْ مَا كُنتُ بِدْعاً مِنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُم إِن أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَى إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ

42

الفتح 048: 001

إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحاً مُبِيناً

43

الفتح 048: 002

لِيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ مَا تَقَدَّمَ مِن ذَنبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ وَيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ وَيَهْدِيَكَ صِرَاطاً مُسْتَقِيماً

44

الفتح 048: 008

إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِداً وَمُبَشِّراً وَنَذِيراً

45

الفتح 048: 029

مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَآءُ بَيْنَهُم تَرَاهُم رُكَّعاً سُجَّداً يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَاناً سِيمَاهُم فِي وُجُوهِهِم مِن أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُم فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُم فِي الإِنجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْئَهُ فَأَزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ ءَامَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُم مَغْفِرَةً وَأَجْراً عَظِيماً

46

ق 050: 045

نَحْنُ أَعْلَمُ بِمَا يَقُولُونَ وَمَا أَنتَ عَلَيْهِمْ بِجَبَّارٍ فَذَكِّر بِالْقُرْءَانِ مَن يَخَافُ وَعِيدِ

47

الطور 052: 029

فَذَكِّر فَمَا أَنتَ بِنِعْمَتِ رَبِّكَ بِكَاهِنٍ وَلَا مَجْنُونٍ

48

الطور 052: 048

وَاصْبِر لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا وَسَبِّح بِحَمْدِ رَبِّكَ حِينَ تَقُومُ

49

النجم 053: 002

مَا ضَلَّ صَاحِبُكُم وَمَا غَوَى

50

النجم 053: 003

وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَى

51

النجم 053: 056

هَذَا نَذِيرٌ مِنَ النُّذُرِ الأُولَى

52

الجمعة 062: 002

هُوَ الَّذِي بَعَثَ فِي الأُمِّيِّنَ رَسُولاً مِنْهُم يَتْلُوا عَلَيْهِمْ ءَايَاتِهِ وَيُزَكِّيهِم وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِن كَانُوا مِن قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ

53

التحريم 066: 001

يَاأَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ تَبْتَغِي مَرْضَاتَ أَزْوَاجِكَ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ

54

التحريم 066: 002

قَد فَرَضَ اللَّهُ لَكُم تَحِلَّةَ أَيْمَانِكُم وَاللَّهُ مَوْلَاكُم وَهُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ

55

التحريم 066: 003

وَإِذ أَسَرَّ النَّبِيُّ إِلَى بَعْضِ أَزْوَاجِهِ حَدِيثاً فَلَمَّا نَبَّأَت بِهِ وَأَظْهَرَهُ اللَّهُ عَلَيْهِ عَرَّفَ بَعْضَهُ وَأَعْرَضَ عَن بَعْضٍ فَلَمَّا نَبَّأَهَا بِهِ قَالَت مَن أَنبَأَكَ هَذَا قَالَ نَبَّأَنِيَ الْعَلِيمُ الْخَبِيرُ

56

التحريم 066: 004

إِن تَتُوبَا إِلَى اللَّهِ فَقَد صَغَت قُلُوبُكُمَا وَإِن تَظَاهَرَا عَلَيْهِ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَوْلَاهُ وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمَلاَئِكَةُ بَعْدَ ذَلِكَ ظَهِيرٌ

57

التحريم 066: 005

عَسَى رَبُّهُ إِن طَلَّقَكُنَّ أَن يُبْدِلَهُ أَزْوَاجاً خَيْراً مِنكُنَّ مُسْلِمَاتٍ مُؤْمِنَاتٍ قَانِتَاتٍ تَائِبَاتٍ عَابِدَاتٍ سَائِحَاتٍ ثَيِّبَاتٍ وَأَبْكَاراً

58

التحريم 066: 006

يَاأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُوا قُوا أَنفُسَكُم وَأَهْلِيكُم نَاراً وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ عَلَيْهَا مَلَائِكَةٌ غِلَاظٌ شِدَادٌ لَّا يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُم وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ

59

القلم 068: 002

مَا أَنتَ بِنِعْمَةِ رَبِّكَ بِمَجْنُونٍ

60

القلم 068: 003

وَإِنَّ لَكَ لأَجْراً غَيْرَ مَمْنُونٍ

61

القلم 068: 004

وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ

62

القلم 068: 005

فَسَتُبْصِرُ وَيُبْصِرُونَ

63

القلم 068: 006

بِأَييِّكُمُ الْمَفْتُونُ

64

الحاقة 069: 040

إِنَّهُ لَقَوْلُ رَسُولٍ كَرِيمٍ

65

الحاقة 069: 041

وَمَا هُوَ بِقَوْلِ شَاعِرٍ قَلِيلاً مَا تُؤْمِنُونَ

66

الحاقة 069: 042

وَلَا بِقَوْلِ كَاهِنٍ قَلِيلاً مَا تَذَكَّرُونَ

67

الجن 072: 023

إِلَّا بَلَاغاً مِنَ اللَّهِ وَرِسَالَاتِهِ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَإِنَّ لَهُ نَارَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً

68

المزمل 073: 001

يَاأَيُّهَا الْمُزَّمِّلُ

69

المزمل 073: 015

إِنَّا أَرْسَلْنَا إِلَيْكُم رَسُولاً شَاهِداً عَلَيْكُم كَمَا أَرْسَلْنَا إِلَى فِرْعَوْنَ رَسُولاً

70

المدثر 074: 001

يَاأَيُّهَا الْمُدَّثِّرُ

71

التكوير 081: 024

وَمَا هُوَ عَلَى الْغَيْبِ بِضَنِينٍ

72

الأعلى 087: 006

سَنُقْرِئُكَ فَلَا تَنسَى

73

الأعلى 087: 008

وَنُيَسِّرُكَ لِلْيُسْرَى

74

البلد 090: 001

لَا أُقْسِمُ بِهَذَا الْبَلَدِ

75

البلد 090: 002

وَأَنتَ حِلٌّ بِهَذَا الْبَلَدِ

76

الضحى 093: 003

مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَمَا قَلَى

77

الضحى 093: 004

وَلَلأَخِرَةُ خَيْرٌ لَكَ مِنَ الأُولَى

78

الضحى 093: 005

وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَى

79

الضحى 093: 006

أَلَم يَجِدْكَ يَتِيماً فَأَوَى

80

الضحى 093: 007

وَوَجَدَكَ ضَالاًّ فَهَدَى

81

الضحى 093: 008

وَوَجَدَكَ عَائِلاً فَأَغْنَى

82

الشرح 094: 001

أَلَم نَشْرَح لَكَ صَدْرَكَ

83

الشرح 094: 002

وَوَضَعْنَا عَنكَ وِزْرَكَ

84

الشرح 094: 003

الَّذِي أَنقَضَ ظَهْرَكَ

85

الشرح 094: 004

وَرَفَعْنَا لَكَ ذِكْرَكَ

86

الكوثر 108: 001

إِنَّا أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَ

87

الكوثر 108: 002

فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَر

88

الكوثر 108: 003

إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ الأَبْتَرُ