أقوال الكافرين في الرسول محمد صلى الله عليه وسلم

 

HTM

PDF

Wave

الموضوع

موضوع

أقوال الكافرين في الرسول محمد صلى الله عليه وسلم

2283

محمد صلى الله عليه وسلم

2268

أركان الإسلام

10

الآيات المرتبطة بالموضوع

# آية الآية

1

التوبة 009: 061

وَمِنْهُمُ الَّذِينَ يُؤْذُونَ النَّبِيَّ وَيَقُولُونَ هُوَ أُذُنٌ قُلْ أُذُنُ خَيْرٍ لَكُم يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَيُؤْمِنُ لِلْمُؤْمِنِينَ وَرَحْمَةٌ لِلَّذِينَ ءَامَنُوا مِنكُم وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ رَسُولَ اللَّهِ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ

2

يونس 010: 002

أَكَانَ لِلنَّاسِ عَجَباً أَن أَوْحَيْنَا إِلَى رَجُلٍ مِنْهُمْ أَن أَنذِرِ النَّاسَ وَبَشِّرِ الَّذِينَ ءَامَنُوا أَنَّ لَهُمْ قَدَمَ صِدْقٍ عِندَ رَبِّهِم قَالَ الْكَافِرُونَ إِنَّ هَذَا لَسَاحِرٌ مُّبِينٌ

3

هود 011: 005

أَلَا إِنَّهُم يَثْنُونَ صُدُورَهُم لِيَسْتَخْفُوا مِنْهُ أَلَا حِينَ يَسْتَغْشُونَ ثِيَابَهُمْ يَعْلَمُ مَا يُسِرُّونَ وَمَا يُعْلِنُونَ إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ

4

هود 011: 007

وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَتِ وَالأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ وَكَانَ عَرْشُهُ عَلَى الْمَآءِ لِيَبْلُوَكُم أَيُّكُم أَحْسَنُ عَمَلاً وَلَئِن قُلْتَ إِنَّكُم مَبْعُوثُونَ مِن بَعْدِ الْمَوْتِ لَيَقُولَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا إِن هَذَا إِلَّا سِحْرٌ مُّبِينٌ

5

هود 011: 012

فَلَعَلَّكَ تَارِكٌ بَعْضَ مَا يُوحَى إِلَيْكَ وَضَائِقٌ بِهِ صَدْرُكَ أَن يَقُولُوا لَوْلَا أُنزِلَ عَلَيْهِ كَنزٌ أَو جَاءَ مَعَهُ مَلَكٌ إِنَّمَا أَنتَ نَذِيرٌ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ وَكِيلٌ

6

الرعد 013: 005

وَإِن تَعْجَب فَعَجَبٌ قَوْلُهُم أَءِذَا كُنَّا تُرَاباً أَءِنَّا لَفِي خَلْقٍ جَدِيدٍ أُولَئِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِم وَأُولَئِكَ الأَغْلَالُ فِي أَعْنَاقِهِم وَأُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُم فِيهَا خَالِدُونَ

7

الرعد 013: 006

وَيَسْتَعْجِلُونَكَ بِالسَّيِّئَةِ قَبْلَ الْحَسَنَةِ وَقَد خَلَت مِن قَبْلِهِمُ الْمَثُلَاتُ وَإِنَّ رَبَّكَ لَذُو مَغْفِرَةٍ لِلنَّاسِ عَلَى ظُلْمِهِم وَإِنَّ رَبَّكَ لَشَدِيدُ الْعِقَابِ

8

الرعد 013: 007

وَيَقُولُ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْلَا أُنزِلَ عَلَيْهِ ءَايَةٌ مِن رَبِّهِ إِنَّمَا أَنتَ مُنذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ

9

الرعد 013: 008

اللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَحْمِلُ كُلُّ أُنثَى وَمَا تَغِيضُ الأَرْحَامُ وَمَا تَزْدَادُ وَكُلُّ شَيْءٍ عِندَهُ بِمِقْدَارٍ

10

الرعد 013: 009

عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ الْكَبِيرُ الْمُتَعَالِ

11

الرعد 013: 010

سَوَاءٌ مِنكُم مَن أَسَرَّ الْقَوْلَ وَمَن جَهَرَ بِهِ وَمَن هُوَ مُسْتَخْفٍ بِالَّليْلِ وَسَارِبٌ بِالنَّهَارِ

12

الرعد 013: 011

لَهُ مُعَقِّبَاتٌ مِن بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِن خَلْفِهِ يَحْفَظُونَهُ مِن أَمْرِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِم وَإِذَا أَرَادَ اللَّهُ بِقَوْمٍ سُوءاً فَلَا مَرَدَّ لَهُ وَمَا لَهُمْ مِن دُونِهِ مِن وَالٍ

13

الرعد 013: 012

هُوَ الَّذِي يُرِيكُمُ الْبَرْقَ خَوْفاً وَطَمَعاً وَيُنشِئُ السَّحَابَ الثِّقَالَ

14

الرعد 013: 013

وَيُسَبِّحُ الرَّعْدُ بِحَمْدِهِ وَالْمَلاَئِكَةُ مِن خِيفَتِهِ وَيُرْسِلُ الصَّوَاعِقَ فَيُصِيبُ بِهَا مَن يَشَاءُ وَهُم يُجَادِلُونَ فِي اللَّهِ وَهُوَ شَدِيدُ الْمِحَالِ

15

الرعد 013: 014

لَهُ دَعْوَةُ الْحَقِّ وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِهِ لَا يَسْتَجِيبُونَ لَهُمْ بِشَيْءٍ إِلَّا كَبَاسِطِ كَفَّيْهِ إِلَى الْمَآءِ لِيَبْلُغَ فَاهُ وَمَا هُوَ بِبَالِغِهِ وَمَا دُعَاءُ الْكَافِرِينَ إِلَّا فِي ضَلَالٍ

16

الرعد 013: 015

وَلِلَّهِ يَسْجُدُ مَن فِي السَّمَاوَتِ وَالأَرْضِ طَوْعاً وَكَرْهاً وَظِلَالُهُم بِالْغُدُوِّ وَالأَصَالِ

17

النحل 016: 101

وَإِذَا بَدَّلْنَا ءَايَةً مَكَانَ ءَايَةٍ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا يُنَزِّلُ قَالُوا إِنَّمَا أَنتَ مُفْتَرٍ بَل أَكْثَرُهُم لَا يَعْلَمُونَ

18

النحل 016: 103

وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّهُم يَقُولُونَ إِنَّمَا يُعَلِّمُهُ بَشَرٌ لِسَانُ الَّذِي يُلْحِدُونَ إِلَيْهِ أَعْجَمِيٌّ وَهَذَا لِسَانٌ عَرَبِيٌّ مُّبِينٌ

19

الإسراء 017: 046

وَجَعَلْنَا عَلَى قُلُوبِهِم أَكِنَّةً أَن يَفْقَهُوهُ وَفِي ءَاذَانِهِم وَقْراً وَإِذَا ذَكَرْتَ رَبَّكَ فِي الْقُرْءَانِ وَحْدَهُ وَلَّوْا عَلَى أَدْبَارِهِم نُفُوراً

20

الإسراء 017: 047

نَحْنُ أَعْلَمُ بِمَا يَسْتَمِعُونَ بِهِ إِذ يَسْتَمِعُونَ إِلَيْكَ وَإِذ هُم نَجْوَى إِذ يَقُولُ الظَّالِمُونَ إِن تَتَّبِعُونَ إِلَّا رَجُلاً مَسْحُوراً

21

الإسراء 017: 048

انظُر كَيْفَ ضَرَبُوا لَكَ الأَمْثَالَ فَضَلُّوا فَلَا يَسْتَطِيعُونَ سَبِيلاً

22

الإسراء 017: 049

وَقَالُوا أَءِذَا كُنَّا عِظَاماً وَرُفَاتاً أَئِنَّا لَمَبْعُوثُونَ خَلْقاً جَدِيداً

23

الإسراء 017: 076

وَإِن كَادُوا لَيَسْتَفِزُّونَكَ مِنَ الْأَرْضِ لِيُخْرِجُوكَ مِنْهَا وَإِذاً لَّا يَلْبَثُونَ خِلَافَكَ إِلَّا قَلِيلاً

24

الإسراء 017: 077

سُنَّةَ مَن قَد أَرْسَلْنَا قَبْلَكَ مِن رُسُلِنَا وَلَا تَجِدُ لِسُنَّتِنَا تَحْوِيلاً

25

الإسراء 017: 078

أَقِمِ الصَّلَاةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلَى غَسَقِ الَّليْلِ وَقُرْءَانَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْءَانَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُوداً

26

الإسراء 017: 079

وَمِنَ الَّليْلِ فَتَهَجَّد بِهِ نَافِلَةً لَكَ عَسَى أَن يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَاماً مَحْمُوداً

27

الإسراء 017: 080

وَقُل رَبِّ أَدْخِلْنِي مُدْخَلَ صِدْقٍ وَأَخْرِجْنِي مُخْرَجَ صِدْقٍ وَاجْعَل لِي مِن لَدُنكَ سُلْطَاناً نَصِيراً

28

الإسراء 017: 081

وَقُل جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقاً

29

الإسراء 017: 082

وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْءَانِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ وَلَا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلَّا خَسَاراً

30

الإسراء 017: 083

وَإِذَا أَنْعَمْنَا عَلَى الإِنسَانِ أَعْرَضَ وَنَئَا بِجَانِبِهِ وَإِذَا مَسَّهُ الشَّرُّ كَانَ يَئُوساً

31

الإسراء 017: 084

قُلْ كُلٌّ يَعْمَلُ عَلَى شَاكِلَتِهِ فَرَبُّكُم أَعْلَمُ بِمَن هُوَ أَهْدَى سَبِيلاً

32

الإسراء 017: 085

وَيَسْئَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِن أَمْرِ رَبِّي وَمَا أُوتِيتُم مِنَ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلاً

33

الإسراء 017: 086

وَلَئِن شِئْنَا لَنَذْهَبَنَّ بِالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ ثُمَّ لَا تَجِدُ لَكَ بِهِ عَلَيْنَا وَكِيلاً

34

الإسراء 017: 087

إِلَّا رَحْمَةً مِن رَبِّكَ إِنَّ فَضْلَهُ كَانَ عَلَيْكَ كَبِيراً

35

الإسراء 017: 088

قُلْ لَئِنِ اجْتَمَعَتِ الإِنسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَن يَأْتُوا بِمِثْلِ هَذَا الْقُرْءَانِ لَا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَو كَانَ بَعْضُهُم لِبَعْضٍ ظَهِيراً

36

الإسراء 017: 089

وَلَقَدْ صَرَّفْنَا لِلنَّاسِ فِي هَذَا الْقُرْءَانِ مِن كُلِّ مَثَلٍ فَأَبَى أَكْثَرُ النَّاسِ إِلَّا كُفُوراً

37

الإسراء 017: 090

وَقَالُوا لَن نُؤْمِنَ لَكَ حَتَّى تَفْجُرَ لَنَا مِنَ الْأَرْضِ يَنبُوعاً

38

الإسراء 017: 094

وَمَا مَنَعَ النَّاسَ أَن يُؤْمِنُوا إِذ جَآءَهُمُ الْهُدَى إِلَّا أَن قَالُوا أَبَعَثَ اللَّهُ بَشَراً رَسُولاً

39

طه 020: 133

وَقَالُوا لَوْلَا يَأْتِينَا بِأَيَةٍ مِن رَبِّهِ أَوَلَم تَأْتِهِم بَيِّنَةُ مَا فِي الصُّحُفِ الأُولَى

40

الأنبياء 021: 003

لَاهِيَةً قُلُوبُهُم وَأَسَرُّوا النَّجْوَى الَّذِينَ ظَلَمُوا هَل هَذَا إِلَّا بَشَرٌ مِثْلُكُم أَفَتَأْتُونَ السِّحْرَ وَأَنتُم تُبْصِرُونَ

41

الأنبياء 021: 004

قَالَ رَبِّي يَعْلَمُ الْقَوْلَ فِي السَّمَآءِ وَالأَرْضِ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ

42

الأنبياء 021: 005

بَل قَالُوا أَضْغَاثُ أَحْلَامٍ بَلِ افْتَرَاهُ بَل هُوَ شَاعِرٌ فَلْيَأْتِنَا بِأَيَةٍ كَمَا أُرْسِلَ الأَوَّلُونَ

43

الأنبياء 021: 038

وَيَقُولُونَ مَتَى هَذَا الْوَعْدُ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ

44

المؤمنون 023: 069

أَم لَمْ يَعْرِفُوا رَسُولَهُم فَهُم لَهُ مُنكِرُونَ

45

المؤمنون 023: 070

أَم يَقُولُونَ بِهِ جِنَّةٌ بَل جَآءَهُم بِالْحَقِّ وَأَكْثَرُهُم لِلْحَقِّ كَارِهُونَ

46

المؤمنون 023: 071

وَلَوِ اتَّبَعَ الْحَقُّ أَهْوَآءَهُم لَفَسَدَتِ السَّمَاوَتُ وَالأَرْضُ وَمَن فِيهِنَّ بَل أَتَيْنَاهُم بِذِكْرِهِم فَهُم عَن ذِكْرِهِم مُعْرِضُونَ

47

المؤمنون 023: 072

أَم تَسْئَلُهُم خَرْجاً فَخَرَاجُ رَبِّكَ خَيْرٌ وَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ

48

النور 024: 011

إِنَّ الَّذِينَ جَاءُوا بِالإِفْكِ عُصْبَةٌ مِنكُم لَا تَحْسَبُوهُ شَرّاً لَكُم بَل هُوَ خَيْرٌ لَكُم لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُم مَا اكْتَسَبَ مِنَ الإِثْمِ وَالَّذِي تَوَلَّى كِبْرَهُ مِنْهُم لَهُ عَذَابٌ عَظِيمٌ

49

النور 024: 063

لَّا تَجْعَلُوا دُعَاءَ الرَّسُولِ بَيْنَكُم كَدُعَاءِ بَعْضِكُم بَعْضاً قَد يَعْلَمُ اللَّهُ الَّذِينَ يَتَسَلَّلُونَ مِنكُم لِوَاذاً فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَن أَمْرِهِ أَن تُصِيبَهُم فِتْنَةٌ أَو يُصِيبَهُم عَذَابٌ أَلِيمٌ

50

الفرقان 025: 004

وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِن هَذَا إِلَّا إِفْكٌ افْتَرَاهُ وَأَعَانَهُ عَلَيْهِ قَوْمٌ ءَاخَرُونَ فَقَد جَاءُو ظُلْماً وَزُوراً

51

الفرقان 025: 005

وَقَالُوا أَسَاطِيرُ الأَوَّلِينَ اكْتَتَبَهَا فَهِيَ تُمْلَى عَلَيْهِ بُكْرَةً وَأَصِيلاً

52

الفرقان 025: 006

قُلْ أَنزَلَهُ الَّذِي يَعْلَمُ السِّرَّ فِي السَّمَاوَتِ وَالأَرْضِ إِنَّهُ كَانَ غَفُوراً رَحِيماً

53

الفرقان 025: 007

وَقَالُوا مَالِ هَذَا الرَّسُولِ يَأْكُلُ الطَّعَامَ وَيَمْشِي فِي الأَسْوَاقِ لَوْلَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مَلَكٌ فَيَكُونَ مَعَهُ نَذِيراً

54

الفرقان 025: 008

أَو يُلْقَى إِلَيْهِ كَنزٌ أَو تَكُونُ لَهُ جَنَّةٌ يَأْكُلُ مِنْهَا وَقَالَ الظَّالِمُونَ إِن تَتَّبِعُونَ إِلَّا رَجُلاً مَسْحُوراً

55

الفرقان 025: 009

انظُر كَيْفَ ضَرَبُوا لَكَ الأَمْثَالَ فَضَلُّوا فَلَا يَسْتَطِيعُونَ سَبِيلاً

56

الفرقان 025: 041

وَإِذَا رَأَوْكَ إِن يَتَّخِذُونَكَ إِلَّا هُزُواً أَهَذَا الَّذِي بَعَثَ اللَّهُ رَسُولاً

57

الفرقان 025: 042

إِن كَادَ لَيُضِلُّنَا عَن ءَالِهَتِنَا لَوْلَا أَن صَبَرْنَا عَلَيْهَا وَسَوْفَ يَعْلَمُونَ حِينَ يَرَوْنَ الْعَذَابَ مَن أَضَلُّ سَبِيلاً

58

الشعراء 026: 203

فَيَقُولُوا هَل نَحْنُ مُنظَرُونَ

59

القصص 028: 048

فَلَمَّا جَآءَهُمُ الْحَقُّ مِن عِندِنَا قَالُوا لَوْلَا أُوتِيَ مِثْلَ مَا أُوتِيَ مُوسَى أَوَلَم يَكْفُرُوا بِمَا أُوتِيَ مُوسَى مِن قَبْلُ قَالُوا سِحْرَانِ تَظَاهَرَا وَقَالُوا إِنَّا بِكُلٍّ كَافِرُونَ

60

القصص 028: 049

قُلْ فَأْتُوا بِكِتَبٍ مِن عِندِ اللَّهِ هُوَ أَهْدَى مِنْهُمَا أَتَّبِعْهُ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ

61

القصص 028: 057

وَقَالُوا إِن نَتَّبِعِ الْهُدَى مَعَكَ نُتَخَطَّف مِن أَرْضِنَا أَوَلَم نُمَكِّن لَهُمْ حَرَماً ءَامِناً يُجْبَى إِلَيْهِ ثَمَرَاتُ كُلِّ شَيْءٍ رِزْقاً مِن لَدُنَّا وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُم لَا يَعْلَمُونَ

62

سبأ 034: 007

وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا هَل نَدُلُّكُم عَلَى رَجُلٍ يُنَبِّئُكُم إِذَا مُزِّقْتُم كُلَّ مُمَزَّقٍ إِنَّكُم لَفِي خَلْقٍ جَدِيدٍ

63

سبأ 034: 008

أَفْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِباً أَم بِهِ جِنَّةٌ بَلِ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالأَخِرَةِ فِي الْعَذَابِ وَالضَّلَالِ الْبَعِيدِ

64

سبأ 034: 043

وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ ءَايَاتُنَا بَيِّنَاتٍ قَالُوا مَا هَذَا إِلَّا رَجُلٌ يُرِيدُ أَن يَصُدَّكُم عَمَّا كَانَ يَعْبُدُ ءَابَاؤُكُم وَقَالُوا مَا هَذَا إِلَّا إِفْكٌ مُفْتَرًى وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِلْحَقِّ لَمَّا جَآءَهُم إِن هَذَا إِلَّا سِحْرٌ مُّبِينٌ

65

الصافات 037: 015

وَقَالُوا إِن هَذَا إِلَّا سِحْرٌ مُّبِينٌ

66

الصافات 037: 036

وَيَقُولُونَ أَئِنَّا لَتَارِكُوا ءَالِهَتِنَا لِشَاعِرٍ مَجْنُونٍ

67

ص 038: 004

وَعَجِبُوا أَن جَآءَهُم مُنذِرٌ مِنْهُم وَقَالَ الْكَافِرُونَ هَذَا سَاحِرٌ كَذَّابٌ

68

ص 038: 005

أَجَعَلَ الأَلِهَةَ إِلَهاً وَاحِداً إِنَّ هَذَا لَشَيْءٌ عُجَابٌ

69

ص 038: 006

وَانطَلَقَ الْمَلأُ مِنْهُم أَنِ امْشُوا وَاصْبِرُوا عَلَى ءَالِهَتِكُم إِنَّ هَذَا لَشَيْءٌ يُرَادُ

70

ص 038: 007

مَا سَمِعْنَا بِهَذَا فِي الْمِلَّةِ الأَخِرَةِ إِن هَذَا إِلَّا اخْتِلَاقٌ

71

فصلت 041: 005

وَقَالُوا قُلُوبُنَا فِي أَكِنَّةٍ مِمَّا تَدْعُونَا إِلَيْهِ وَفِي ءَاذَانِنَا وَقْرٌ وَمِن بَيْنِنَا وَبَيْنِكَ حِجَابٌ فَاعْمَل إِنَّنَا عَامِلُونَ

72

الدخان 044: 012

رَبَّنَا اكْشِف عَنَّا الْعَذَابَ إِنَّا مُؤْمِنُونَ

73

الدخان 044: 013

أَنَّى لَهُمُ الذِّكْرَى وَقَد جَآءَهُم رَسُولٌ مُّبِينٌ

74

الدخان 044: 014

ثُمَّ تَوَلَّوْا عَنْهُ وَقَالُوا مُعَلَّمٌ مَجْنُونٌ

75

الأحقاف 046: 007

وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ ءَايَاتُنَا بَيِّنَاتٍ قَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِلْحَقِّ لَمَّا جَآءَهُم هَذَا سِحْرٌ مُّبِينٌ

76

الأحقاف 046: 008

أَم يَقُولُونَ افْتَرَاهُ قُلْ إِنِ افْتَرَيْتُهُ فَلَا تَمْلِكُونَ لِي مِنَ اللَّهِ شَيْئاً هُوَ أَعْلَمُ بِمَا تُفِيضُونَ فِيهِ كَفَى بِهِ شَهِيداً بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ وَهُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ

77

الطور 052: 029

فَذَكِّر فَمَا أَنتَ بِنِعْمَتِ رَبِّكَ بِكَاهِنٍ وَلَا مَجْنُونٍ

78

الطور 052: 030

أَم يَقُولُونَ شَاعِرٌ نَتَرَبَّصُ بِهِ رَيْبَ الْمَنُونِ

79

الطور 052: 031

قُلْ تَرَبَّصُوا فَإِنِّي مَعَكُم مِنَ الْمُتَرَبِّصِينَ

80

الطور 052: 032

أَم تَأْمُرُهُم أَحْلَامُهُم بِهَذَا أَم هُم قَوْمٌ طَاغُونَ

81

الطور 052: 033

أَم يَقُولُونَ تَقَوَّلَهُ بَل لَّا يُؤْمِنُونَ

82

الكوثر 108: 003

إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ الأَبْتَرُ