الحرب البيولوجية - فايروس كرونا - إنفلونزا الخنازير - الهنود الحمر - أمريكا
HTM |
|
Wave |
الموضوع |
موضوع |
|
|
|
الحرب البيولوجية - فايروس كرونا - إنفلونزا الخنازير - الهنود الحمر - أمريكا |
29095 |
|
|
|
29000 |
|
|
|
|
8 |
أخبار اليوم
إسرائيل تعلن التوصل إلى مصل لعلاج فيروس كورونا
22:11 2020-02-27
أمد/ تل أبيب: أعلنت وسائل إعلام عبرية يوم الخميس، نجاح معهد إسرائيلي في تطوير لقاح مضاد لفيروس كورونا.
وخلال البحث الذي استمر 4 سنوات، اختبر الباحثون فيروس كورونا في الدواجن، لكنهم يعتقدون أنه في غضون أسابيع قليلة سيكون اللقاح الذي عثروا عليه متوافقًا مع الفيروس البشري، وستبدأ التجارب السريرية.
وأوضح موقع "واللا" العبري، أن وزارتي الزراعة والعلوم والتكنولوجيا أعلنتا صباح الخميس، أنه عقب 4 سنوات من البحث بتمويل من وزارة العلوم، تمكن الباحثون في معهد ميجل بكريات شمونيه، من تطوير لقاح مضاد لفيروس كورونا في الطيور، والذي تمت تجربته بنجاح في التجارب ما قبل السريرية.
وأضاف الموقع العبري، أنه "سيتم موافقة اللقاح جينيا ليكون ملائما لفيروس كورونا البشري، وسوف تبدأ التجارب السريرية في غضون شهور".
----------------
لم أقف على أي علاقة بين النيوترينو وبين الفيروسات - فالنيوترينو صغير جدا - تقريبا كل مليون منها يساوي إلكترون - والإلكتروني صغير جدا - وكل 1836 إلكترون تساوي حجم بروتون - والذرة التي تتكون من نواة وإلكترونات تدور حولها يقدر حجمها بين62 و 520 بيكومتر - البيكومتر تعادل واحد من ترليون من المتر - أي 10 مرفوعة للقوة -12 ، في حين الفايورس يقاس بالنانوميتر وهي تعادل 10 مرفوعة للقوة -9 ، يعني الفرق بين النيوترينو والفايورس كبيرة جددا بحيث يكاد يؤول النيوترينو للصفر مقارنة بحجم الفايروس نفسه - على كل حال إن كان عندك رابط علمي يتحدث في الأمر سيسعدني أن أطلع عليه - بارك الله فيكم
------
هل خدع الصينيون العالم بفيروس كورونا ..؟
وأنقذوا إقتصادهم ..!!
هذا ما يظنه الامريكيون والاوروبيون بعد أن باعوا أسهمهم في شركات تكنولوجية ذات القيمة المضافة العالية بأثمان زهيدة للحكومة الصينية .. وحسب هؤلاء فإن القيادة الصينية، إستخدمت "تكتيكًا" إقتصاديا جعل الكل يبتلع الطعم بسهولة، قبل أن يؤكدوا أن الصين لم تلجأ لتطبيق إستراتيجية سياسية عالية "للتخلص من المستثمرين الأوروبيين، دعما لإقتصاد الصين الذي سيتجاوز الإقتصاد الأمريكي بهذه الخطوة ..لأنها تعلم علم اليقين، أن الأوروبيين والأمريكيين "يبحثون عن ذرائع للإيقاع بالاقتصاد الصيني وإفلاسه ، فضحت ببعض المئات من مواطنيها عوضًا عن أن تضحي بشعب باكمله ..
إن الصين نجحت من خلال هذا التكتيك في "خداع الجميع"، حيث حصدت حوالي 20 مليار دولار أميركي في ظرف يومين، نجح الرئيس الصيني في خداع الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة الأمريكية على مرأى العالم، لعب لعبة إقتصادية ذات طابع تكتيكي، لم تخطر ببال أحد. فقبل فيروس "كورونا" كانت معظم الأسهم والحصص في المشاريع الإستثمارية بمعامل إنتاج "التكنولوجيا و الكيماويات" تعود ملكيتها للمستثمرين الأوروبيين والأمريكيين، و هذا يعني أن اكثر من نصف الأرباح من الصناعات التكنولوجية و الكيميائية الخفيفة و الثقيلة، كانت تذهب إلى أياد المستثمرين الاجانب و ليس إلى الخزينة الصينية، مما كان يؤدي إلى هبوط صرف العملة الصينية "اليوان"، و لم يكن باستطاعة المصرف المركزي الصيني أن يفعل شيئاً أمام السقوط المستمر لليوان، حتى انتشرت أنباء عن عدم قدرة الصين على شراء أقنعة للوقاية من انتشار الفيروس القاتل. هذه الشائعات و تصريحات الرئيس الصيني "بأنه غير مستعد لإنقاذ البلاد من الفيروس"، أدت إلى انخفاض حاد في أسعار شراء أسهم شركات صناعة التكنولوجيا في الصين، و قد تسابقت إمبراطوريات المستثمرين "الأجانب" في طرح الأسهم الاستثمارية للبيع بأسعار منخفضة جداً، و بعروض مغرية، "لم يشهد لها مثيل" في التاريخ ..
انتظرت الحكومة الصينية حتي وصلت أسعار الأسهم الأجنبية إلى حدودها الدنيا "شبه المجانية"، ثم أصدرت أمراً بشرائها . اشترت أسهم الأمريكيين والأوروبيين، و لما تيقن ممولو الاستثمارات الأوروبية والأمريكية بأنهم خدعوا، كان الوقت متأخراً جداً، حيث كانت الأسهم في يد الحكومة الصينية التي بهذه العملية قامت بتاميم اغلب الشركات الاجنبية المنتصبة علي اراضيها بطريقة شبه مجانية ودون ان تتسسب في ازمة سياسية او اطلاق رصاصة واحدة .. المصادر ذاتها، أكدت وأشارت ان "كورونا" هو فيروس "حقيقي"، لكنه ليس بالخطورة المفزعة التي تم الترويج لها عبر العالم ..
وبدات الصين باخراج المصل المضاد للفيروس هذا المصل الذي كانت تملكه منذ البداية في رفوف الثلاجات بعد ان نالت مبتغاها ..
ضربة معلم ..??
منقول?
------
تحدث خبير اقتصادي إسرائيلي، عن التأثيرات المختلفة للانخفاض الحاد في أسعار الأسهم بكافة البورصات العالمية وتدهور أسعار النفط، محذرا من التداعيات "الكارثية" لقرار رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، بإلزام كل من يأتي إلى إسرائيل بالدخول للعزل مدة 14 يوما.
وأوضح سيفر بلوتسكر في مقال نشرته صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، أن "الانخفاض الحاد في أسعار الأسهم في كل بورصات العالم، سيساهم في تحقيق خسارة كبيرة"، مؤكدا أن "هذا مؤشر على الفزع، واستسلام للاعقلانية، وليس رد فعل متوزانا على انتشار فيروس كورونا".
ولفت إلى أنه "في نهاية الأسبوع الماضي استغلت سلطات العالم وفي إسرائيل أيضا، الفيروس في إشعال الفزع"، مشددا على أنه في الأيام السابقة كان هناك حرص على التوزان والشفافية الكاملة، في إطار تقديم معلومات صحية علمية، والامتناع عن إبراز السيناريوهات الأكثر تطرفا.
وتابع بلوتسكر: "لسبب ما، اخترق هذا التوازن"، مبينا أن "هذا ليس السبب الوحيد لسقوط البورصة، فهناك أسباب أخرى تتعلق بالاقتصاد العالمي والمحلي، وربما من المتوقع تآكل الربح في عدد كبير من فروع شركات البورصة، مثل الطاقة والسياحة والطيران والترفيه والموضة والمواصلات".
وأشار الخبير الاقتصادي إلى أن انهيار أسعار النفط الخام، يعود أيضا إلى سقوط الطلب، ورفض روسيا التقليص من إنتاجها، منوها إلى أن إسرائيل تستورد مواد الطاقة وفروعا كثيرة منها، مثل الكيماويات والبنى التحتية.
وأوضح أن ذلك يعني أنها "ستتمتع بالانخفاض الدراماتيكي لأسعار النفط، وستجني تل أبيب، أيضا ربحا جغرافيا-سياسيا غير مباشر، عبر إضعاف إيران"، بحسب تقديره.
وبين أن "التضخم المالي السلبي المتوقع هنا على الأقل حتى نهاية السنة، سيزيد القوة الشرائية الحقيقية لمتلقي الأجور، كما أن الانخفاض المؤكد في الفائدة سيخفض قيمة قروض السكن، وسيرفع جدوى الاستثمار في السكن، كما أن انخفاض قيمة الشيكل جيد لشركات التصدير".
ونبه بلوتسكر، أنه "عندما تكون عقلية القطيع تسيطر على المتعاملين مع البورصة، فإنه لا سبيل لتوقع تطورات السوق في الأيام والأسابيع القريبة المقبلة، لأنه ليس للقطيع عقل، بل قوة فقط"، على حد وصفه.
وتساءل: "هل قرار نتنياهو؛ وهو السياسي الحذر، بإلزام كل من يأتي إسرائيل بالدخول إلى العزل، هو بمثابة صب للبنزين على شعلة الفزع؟"، لافتا إلى أن "التأثير الاقتصادي للقرار الإسرائيلي الاستثنائي وغير المسبوق، سيكون كارثيا على السياحة، والطيران والفندقة، وأقل بكثير على عموم الاقتصاد، وعلى أي حال فإن الحركة الجوية إلى إسرائيل هزيلة للغاية، فلا سياحة، ومن كان ينوي العودة فقد عاد".
ورأى أن "الضغط الشديد في الأسواق المالية والسندات، إلى جانب العزل لكل من يدخلون إسرائيل، تستوجب من الحكومة أن تتخذ على الفور قرارات مالية شجاعة، وبالضبط فإنه مثلما يوجد ثمن باهظ للامتناع عن قرارات صحية تستشرف المستقبل، فستكون هناك كلفة اقتصادية باهظة لتأجيل القرارات المتعلقة بالمساعدات الفورية والسخية لفروع تعيش الضائقة ولعدم إعداد ميزانية إضافية ضرورية للحفاظ على النمو الاقتصادي".
وتوقع الخبير، في حال "ارتفاع نسبة البطالة وزيادة الإفلاسات، أن تبدأ الحكومة بالعمل بفزع، وتتخذ قرارات متسرعة وباهظة الثمن"، مستدركا بأن "هذا سيناريو لا يزال ممكنا إحباطه"، بحسب تقديره
------ |