هواري بو مدين - الجزائر

 

HTM

PDF

Wave

الموضوع

موضوع

هواري بو مدين - الجزائر

300265

سؤال - سلسلة أسئلة جديدة

300001

أسئلة حول الإسلام

8

 

هواري بومدين

واسمه الحقيقي محمد إبراهيم بوخروبة (23 أغسطس 1932 - 27 ديسمبر 1978) الرئيس الثاني للجزائر المستقلة. شغل المنصب من 19 يونيو 1965 بعد انقلاب عسكري على أحمد بن بلة والذي دبره مع طاهر زبيري و مجموعة وجدة. استمر على رأس السلطة حتى وفاته في 27 ديسمبر 1978. يعتبر من أبرز رجالات السياسة في الجزائر و الوطن العربي في النصف الثاني من القرن العشرين، وأحد رموز حركة عدم الإنحياز. لعب دورا هاما على الساحة الأفريقية والعربية، وكان أول رئيس من العالم الثالث تحدث في الأمم المتحدة عن نظام دولي جديد.

أقوال وحكم هواري بومدين:

? نحن مع فلسطين ظالمة أو مظلومة.

? إن البناء الذي نريده هو بناء دولة قوية بناء دولة عصرية بناء دولة تبقى وتستمر بعد زوال الأشخاص

? إن قارتنا لن تعرف الاستقرار ولن تعرف الهدوء والإطمئنان لتكريس جهودها على البناء والتشييد ما لم تبعد نهائيا عن أفاقها سائر أشباح العدوان والتدخلات وما لم تصف صفوفها من جميع عملاء الاستعمار وصنائع الإمبريالية بصفة نهائية تجعلنا أخيرا بمأمن من كافة أنواع التدخلات والتآمر والخداع.

? إن تاريخ الشعوب ليس إلا سلسلة من المعارك المتنوعة تخرج ظافرة من معركة لتدخل مزودة بسلاح جديد إلى معركة جديدة، فإذا كنّا قد خرجنا من معركة الاستقلال فإنّ ذلك ليس إلاّ سلاحا لابدّ منه لخوص معركة أخرى هي معركة النّهضة والرقيّ والحياة.

هواري بومدين: 05 فيفري 1969.

? إننا إذ نختلف مع بعض إخواننا في المشرق ، فإننا نختلف معهم لأسباب تاريخية، وإذا اتفقنا معهم على ما يحدث وسكتنا عليه، فإن هذا خيانة للشعب الفلسطيني الذي يعيش من تشرد إلى تشرد، ومن مذبحة لأخرى ثم يرتفع هناك صوت يقول بأن 99 % من أوراق القضية في يد دولة بعينها

هواري بومدين 8 مايو 1973.

? فإذا أردنا نحن العرب أن نسترجع كرامتنا وان نساعد الشعب الفلسطيني على استرجاع حقوقه المغتصبة فعلينا أن نكون شاعرين بأنه أمامنا إلا المعركة والنضال والتضحيات وليس هناك طريق آخر بديل غير طريق الهزيمة وطريق الاستسلام

هواري بومدين 29 مارس 1971

? هل الأمة العربية مستعدة لبذل الثمن الغالي الذي تتطلبه الحرية؟ وإن اليوم الذي يقبل فيه العرب دفع الثمن لهو اليوم الذي تتحرر فيه فلسطين

هواري بومدين 4 جويلية 1971.

? قال الرئيس هواري بومدين في القمة الإسلامية الثانية التي عقدت في لاهور بباكستان في فبراير (شباط) 1974 بمشاركة 37 دولة من بينها كل الدول الاعضاء في الجامعة العربية: "لقد أثبتت التجارب الإنسانية أن الروابط، سواءا كانت جغرافية أو وطنية أو دينية، تلاشت تحت ضربات معاول الفقر والجهل والتعسف والطغيان.