https://www.facebook.com/100002099498823/videos/3486876291392320/

السلام عليكم

هذه ترجمة للفيديو الناطق بالفرنسية يا شيخنا.

يقول الرجل الأول:

"ستدفعون الثمن غاليا يا أروبيين.

لن يكون هناك هولوكوست بالنسبة لكم و ترسلون للمحرقة. سيكون الذبح لكم على عين المكان.

ليس لكم مكان للهرب. لأنّكم تسببتم بأذى كبير لإسرائيل.

تعرفون ماذا ! الإسلام هو مكنسة اسرائيل. فبدل أن نقوم نحن بالعمل نبعث أحدهم ليقوم به".

يقول الرجل الثاني من على منبره:

"يعدد الإمبراطوريات التي تتالت على أوروبا و يخلص للنازية بألمانيا و من بعدها لأمريكا كقوة أولى بالعالم".

الرجل الثالث:

"الآن ماذا سيحدث: (يستشهد ببعض كلمات كتابهم) و يسترسل فيقول: عندما يستفيق اشمائيل من غفلته و يعرف أنّه كان بيدق بيد الإسرائيلي لفعل ما فعل بأروبا سنقول له إذهب ... (كلام بذيء). لأننا في الواقع بعد أن استعملنا داعش و القاعدة وهم لديهم نصيبهم من الشيطانية نتركهم ليقتتلوا فيما بينهم فيقضي بعضهم على بعض و نسترجع نحن الأرض مطهّرة منهم جميعا".

الرجل الرابع يقول: " أمّتين سترافقاننا دائما: أمة اشمائيل (و أظنه يقصدنا نحن لأنني لا أفهم العبرية و قد قالها لاحقا و سمّانا بالمسلمين) و أمّة عيسى.

حرب أرمجدون التي ننتظرها كلّنا. رسولنا قال لنا لا تنتظروا إلّا الحرب التي سيشنّها المسلمين عليكم من أوروبا. لذا

هذه الحرب ضرورية (أرمجدون). تعرفون لماذا؟ لأنّ أحدهم سيستعمل الآخر. حتى لا تدخل اسرائيل في الحرب ستعمل اسرائيل على أن يقوم النصرانيين على المسلمين.

إذن ما تعيشونه في فرنسا و أروبا وهو مصدر خوف لكم هو في الواقع بشرى لنا بأنّنا أخيرا اقتربنا و المسيح لن يظهر إلّا بعد أن تهزم النصرانية في أوروبا. فانتصار الإسلام في أوروبا هو خبر ممتاز جدّا. و ماذا سيحدث عندما يأتي المسيح ؟ السلام سيعم العالم.

الرجل ذو اللحية البيضاء وهو الخامس أكّد نفس كلام سابقه ولكن يستشهد بأدلّة من كتابه و يضيف بأنّ الحرب الموعودة بين النصارى و المسلمين (أرمجدون) سيجمع لها النصارى من كل انحاء العالم. و يضيف أنّ للمسلمين الفضل في تحقيق نبوءات الكتاب المقدّس.

الرجل السادس: "نفس الكلام حول الدور الموكول للمسلمين في تهيئة المناخ لهاته الحرب".

الرجل السابع: "يحكي حادثة وقعت له تتمثّل في أنّ فتاة التقته في القطار و قالت له أنت يهودي ؟ فقال لها نعم. فقالت أنا أحبّ اليهودية و أحبّكم و أحب التوراة. ترون كيف أصبحوا لا يرون إلا ما نرى".

و ينتقل للحديث حول المسلمين و أنهم يتوسّعون عددا و عودة لدينهم. و أنّ هذا خبر مفرح. و عندما يسقطون سنأخذ مكانهم.

يقول: في الكتاب المقدّس موجود أن الحرب ستكون. و ستقع بين الغرب النصراني و الفرس و المسلمين. لذا يجب العمل على ذلك.