جرائم فرنسا في الجزائر
HTM |
|
Wave |
الموضوع |
موضوع |
|
|
|
300454 |
|
|
|
|
300001 |
|
|
|
|
8 |
عرض لجزء من تاريخ فرنسا الدموي .. رد على اتهام وزير الداخلية الفرنسي لأهل السنة بـ"الإرهاب"
9/6/2020 فلسطينيو العراق - مواقع التواصل
عدد القراء 181
نعرض جزء من تاريخ فرنسا مع دول افريقيا العربية والإسلامية :
...................
جمعت فرنسا 400 عالما مسلما، وقطعت رؤوسهم بالسواطير؛ أثناء إحت?لها تشاد عام 1917 م ..
...................
حينما دخلت فرنسا مدينة ا?غواط الجزائرية عام 1852 م أبادت ثلثي سكانها .. حرقا بالنار، وفي ليلة واحدة!
...................
أجرت فرنسا 17 تجربة نووية في الجزائر في الفترة من 1960 - 1966 م وقد أسفرت عن عدد غير محدد من الضحايا يتراوح بين 27 ألف و 100 ألف!
...................
حين خرجت فرنسا من الجزائر عام 1962 م كانت قد زرعت وراءها عددا من ا?لغام أكثر من عدد جميع سكان الجزائر وقتها، 11 مليون لغما ..
...................
احتلت فرنسا الجزائر لمدة 132 سنة .. أباد الفرنسيون مليون مسلم في أول 7 سنوات بعد قدومهم ومليون ونصف المليون في آخر 7 سنوات قبل رحيلهم
...................
قدر المؤرخ الفرنسي جاك جوركي أن مجموع الذين قتلتهم فرنسا في الجزائر منذ قدومها عام 1830 م حتى رحيلها عام 1962 م، هم 10 م?يين مسلم
...................
احتلت فرنسا تونس مدة 75 عاما، والجزائر 136 عاما، والمغرب 44 عاما، وموريتانيا 60 عاما واحتلت مالي ما يزيد عن قرن والسنغال ( %95 من سكانه مسلمون ) لمدة ث?ثة قرون !..
...................
فرنسا التي يمتلئ تاريخها العفن بصور دموية وحشية وهمجية في كل مكان وطأت أقدام الفرنسيين القذرة عليه، لم يشهد التاريخ الحديث أشد قذارة وانحلالاً من جنودها المنسلخين عن كل أسباب الفطرة، يوم كانوا يقضون في معاركهم سياحة حيوانية غرائزية بإصطياد البشر في سفارى بلاد الشمال الإفريقي، جنون وشذوذ حتى في طرق القتل بين التمثيل وقطع الرؤوس بل وتصويرهم بتباهى كإنجاز وفخر علي طوابعهم! حتى هذه اللحظة يعيش جنرالات الإحتلال الفرنسي مع أحفادهم بزهو بماضيهم الأسود الذى لم تقدم الدولة فيه أي إعتذار رسمي عن جرائمها، قرى بكاملها في المغرب والجزائر ومناطق الأطلس والريف تم محوها وإبادتها عن بكرة أبيها بواسطة جنود الإحتلال الفرنسي في قصص مرعبة .
...................
حتى وصل الأمر بوحشية فرنسا ان تضع صورة لرؤوس خمسة عشر مواطنا مغربيا تم قتلهم من الفرنسيين على طوابعها .. هل رايتم حقارة وسفالة اكثر من هذا؟!
بل وتحتفظ فرنسا باحدى متاحفها في باريس بجماجم الالاف من الرؤوس المقطوعة للمسلمين الجزائريين .. وهي تفتخر بذلك ونشرت تقارير تلفزيونية عن ذلك .
لم ولن يذكر التاريخ قوماً اكثر وحشيةً وبربريةً من الجنس الاوربي هذا قط .. فمتى تكف العاهرة عن إعطاء دروس في الشرف؟!
...................
وفي عام 1912م عقب توغل قواتها في المغرب ارتكب جيشها مجزرة في حق قرويين من أغورَّاي Agouraï قرب مكناس، ذبحوهم و فصلوا رؤوسهم عن اجسادهم وأرخوا جريمتهم على بطائق بريدية (الصورة) كانوا يتراسلون بها مع عوائلهم وأصدقائهم.
...................
أليست فرنسا هي من جهزت وصدرت رأس الإرهاب عام 1979 ليعوث بالأرض العربية والإسلامية فساد وإرهابا ؟
ومسرحية التباكي المكشوف على لبنان والعراق وتغريدة ماكرون بالعربية علي تويتر (بحبك يا لبنان) .. لا تنطلي إلا على المغفلين .
...................
فرنسا التي تحارب النقاب والحجاب والمظاهر الإسلامية وتعتبرها "تخلف" في حين تسمح لآخرين بممارسات تتنافى والفطرة السليمة كضرب الأنفس وسيلان الدماء بل تعتبر ذلك من "الحرية".
ولا ننسى دعم فرنسا الحالي لليونان ضد تركيا .
وبالأمس رفض ماكرون التنديد برسوم صحيفة “شارلي ايبدو” المسيئة للنبي محمد صلى الله عليه وسلم .. في حين صرح عام 2019 : "معادة الصهيونية شكل من أشكال معاداة السامية".
|