القتل الخطأ وقتل العمد وقتل الإفساد والإسراف

 

HTM

PDF

Wave

الموضوع

موضوع

القتل الخطأ وقتل العمد وقتل الإفساد والإسراف

300535

سؤال - سلسلة أسئلة جديدة

300001

أسئلة حول الإسلام

8

 

" إجتنبوا السبع الموبيقات (قتل النفس ...

" أول ما يقضى بين الناس يوم القيامة في الدماء).

" لو أن أهل السماء والأرض اشتركوا في دم مؤمن لأكبهم الله في النار.

" من أعان على قتل مسلم بشطر كلمة لقي الله مكتوب بين عينيه آيس من رحمة الله.

" لزوال الدنيا أهون عند الله من قتل الإنسان

" لأن تهدم الكعبة حجرا حجرا أهون من إهراق دم مسلم.

" لا يزال المسلم في فسحة من دينة ما لم يصب دما حراما)

دية القتل الخطأ.

(وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ أَن يَقْتُلَ مُؤْمِناً إِلَّا خَطَئاً وَمَن قَتَلَ مُؤْمِناً خَطَئاً فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ وَدِيَةٌ مُسَلَّمَةٌ إِلَى أَهْلِهِ إِلَّا أَن يَصَّدَّقُوا فَإِن كَانَ مِن قَوْمٍ عَدُوٍّ لَكُم وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ وَإِن كَانَ مِن قَوْمٍ بَيْنَكُم وَبَيْنَهُم مِيثَقٌ فَدِيَةٌ مُسَلَّمَةٌ إِلَى أَهْلِهِ وَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ فَمَن لَّمْ يَجِد فَصِيَامُ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ تَوْبَةً مِنَ اللَّهِ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيماً حَكِيماً) (النساء4: 92).

- إعتاق رقبة مؤمنة أو صيام شهرين متتابعين. - فإن كان غير قادر على الصايم على الإطلاق - إطعام فقير عن كل يوم.

- الدية على المرأة نصف الدية على الرجل.

- الدية تدفع لصالح ورثة المقتول.

- الدية تكون على عاقلة القاتل أي أهله - فإن لم يكن معهم فعلى القاتل نفسه فإن لم يكون معه فعلى بيت مال المسلمين أو من الزكاة لأنه من الغارمين.

- تكون على التنجيم لثلاث سنوات.

- الدية - مائة من الإبل على الرجل- والدية مخففة بمعنى تكون أسنان الإبل صغيرة نواعا ما.

- أو ألف من الغنم

- أو ألف دينار من الذهب - وزنها 4250 غرام من الذهب.

- أو 1200 درهم من الفضة * 2.975 غرام = 35.7كيلو غرام من الفضة

- تقديرا في بلاد الحرمين ب 100-300 ألف ريال.

وفي القاتل العمد هناك الدية والكفارة و:

- القصاص في الدنيا (وكتبنا عليهم فيها أن النفس بالنفس) (المائدة: 45).

- العذاب في الآخرة (*** وَمَن يَقْتُل مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً ***) (النساء: 93)

- أو العفو من أهل المقتول: (َمَن عُفِيَ لَهُ مِن أَخِيهِ شَيْءٌ فَاتِّبَاعٌ بِالْمَعْرُوفِ وَأَدَاءٌ إِلَيْهِ بِإِحْسَانٍ) (البقرة: 178)

القتل من اليهود أو بني إسرائيل:

- (وَكَتَبْنَا عَلَيْهِمْ فِيهَا أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ وَالْعَيْنَ بِالْعَيْنِ وَالأَنفَ بِالأَنفِ وَالأُذُنَ بِالأُذُنِ وَالسِّنَّ بِالسِّنِّ وَالْجُرُوحَ قِصَاصٌ فَمَن تَصَدَّقَ بِهِ فَهُوَ كَفَّارَةٌ لَهُ وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّلِمُونَ) (المائدة5: 45).

- (مِن أَجْلِ ذَلِكَ كَتَبْنَا عَلَى بَنِي إِسْرَءِيلَ أَنَّهُ مَن قَتَلَ نَفْساً بِغَيْرِ نَفْسٍ أَو فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعاً وَمَن أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعاً وَلَقَدْ جَاءَتْهُم رُسُلُنَا بِالْبَيِّنَاتِ ثُمَّ إِنَّ كَثِيراً مِنْهُم بَعْدَ ذَلِكَ فِي الْأَرْضِ لَمُسْرِفُونَ) (المائدة5: 32).