وعد

 

أشكال تصاريف وكلمات الجذر

متسلسل مشكل مرجع غير مشكل مرجع التكرار

1

وَاعَدْنَا

11923

واعدنا

36165

1

2

تُوَاعِدُوهُنَّ

356929

تواعدوهن

410618

1

3

يَعِدُكُمُ

223079

يعدكم

607935

2

4

يَعِدُكُم

580375

يعدكم

607935

2

5

الْمِيعَادَ

794711

الميعاد

771147

4

6

وَعْدَهُ

878231

وعده

754251

4

7

وَعَدتَّنَا

518475

وعدتنا

117353

1

8

وَعَدَ

413311

وعد

350521

10

9

يَعِدُهُم

591223

يعدهم

613359

1

10

يَعِدُهُمُ

244775

يعدهم

613359

2

11

وَعْدَ

427115

وعد

350521

17

12

تُوعَدُونَ

760081

توعدون

876092

12

13

وَعَدَنَا

683899

وعدنا

548213

3

14

تَعِدُنَا

642075

تعدنا

354677

4

15

تُوعِدُونَ

807025

توعدون

876092

1

16

وَوَاعَدْنَا

603219

وواعدنا

437893

1

17

تَوَاعَدتُّم

709003

تواعدتم

653317

1

18

الْمِيعَادِ

796178

الميعاد

771147

1

19

وَعَدُوهُ

702579

وعدوه

562885

1

20

وَعْداً

874470

وعدا

741411

7

21

مَوْعِدَةٍ

737298

موعدة

570515

1

22

وَعَدَهَا

685727

وعدها

549127

2

23

نَعِدُهُم

519863

نعدهم

546399

4

24

الْوَعْدُ

159867

الوعد

394769

7

25

مَوْعِدُهُ

766743

موعده

582555

1

26

وَعْدَكَ

871831

وعدك

751539

1

27

وَعْدٌ

426147

وعد

350521

1

28

مَوْعِدَهُمُ

222375

موعدهم

217919

1

29

وَعْدُ

428091

وعد

350521

7

30

وُعِدَ

434795

وعد

350521

3

31

وَعِيدِ

921290

وعيد

771299

3

32

وَعَدَكُم

688759

وعدكم

555631

1

33

وَوَعَدتُّكُم

714247

ووعدتكم

526499

1

34

وَعْدِهِ

884590

وعده

754251

1

35

لَمَوْعِدُهُم

452279

لموعدهم

474047

1

36

وَعِدْهُم

774159

وعدهم

561055

1

37

مَوْعِداً

816518

موعدا

569715

4

38

مَوْعِدٌ

896915

موعد

764545

1

39

الْوَعْدِ

160358

الوعد

394769

1

40

وَعْدُهُ

882135

وعده

754251

2

41

يُوعَدُونَ

626961

يوعدون

367772

10

42

مَوْعِدُكُم

576727

موعدكم

212495

1

43

وَوَاعَدْنَاكُم

218775

وواعدناكم

908191

1

44

يَعِدْكُم

600175

يعدكم

607935

1

45

مَوْعِدِي

856917

موعدي

586283

1

46

مَوْعِدَكَ

756439

موعدك

579843

1

47

الْوَعِيدِ

385610

الوعيد

860307

2

48

الْوَعْدَ

158891

الوعد

394769

1

49

أَيَعِدُكُم

143767

أيعدكم

832671

1

50

وُعِدْنَا

883379

وعدنا

548213

2

51

وَعَدْنَاهُ

18103

وعدناه

150147

1

52

مِيعَادُ

866279

ميعاد

592619

1

53

يَعِدُ

524763

يعد

363597

1

54

وَعَدتَّهُم

534183

وعدتهم

130195

1

55

وَعَدْنَاهُم

90551

وعدناهم

353359

1

56

أَتَعِدَانِنِي

645169

أتعدانني

433121

1

57

وَعَدَكُمُ

439847

وعدكم

555631

1

58

بِالْوَعِيدِ

59914

بالوعيد

436435

1

59

مَوْعِدُهُم

587575

موعدهم

217919

1

60

الْمَوْعُودِ

721790

الموعود

771593

1

المجموع

151

# آية الآية

1

البقرة 002: 051

وَإِذ وَاعَدْنَا مُوسَى أَرْبَعِينَ لَيْلَةً ثُمَّ اتَّخَذْتُمُ الْعِجْلَ مِن بَعْدِهِ وَأَنتُم ظَالِمُونَ

2

البقرة 002: 235

وَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُم فِيمَا عَرَّضْتُم بِهِ مِن خِطْبَةِ النِّسَاءِ أَو أَكْنَنتُم فِي أَنفُسِكُم عَلِمَ اللَّهُ أَنَّكُم سَتَذْكُرُونَهُنَّ وَلَكِن لَّا تُوَاعِدُوهُنَّ سِرّاً إِلَّا أَن تَقُولُوا قَوْلاً مَعْرُوفاً وَلَا تَعْزِمُوا عُقْدَةَ النِّكَاحِ حَتَّى يَبْلُغَ الْكِتَابُ أَجَلَهُ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا فِي أَنفُسِكُم فَاحْذَرُوهُ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ غَفُورٌ حَلِيمٌ

3

البقرة 002: 268

الشَّيْطَانُ يَعِدُكُمُ الْفَقْرَ وَيَأْمُرُكُم بِالْفَحْشَاءِ وَاللَّهُ يَعِدُكُم مَغْفِرَةً مِنْهُ وَفَضْلاً وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ

4

البقرة 002: 268

الشَّيْطَانُ يَعِدُكُمُ الْفَقْرَ وَيَأْمُرُكُم بِالْفَحْشَاءِ وَاللَّهُ يَعِدُكُم مَغْفِرَةً مِنْهُ وَفَضْلاً وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ

5

آل عمران 003: 009

رَبَّنَا إِنَّكَ جَامِعُ النَّاسِ لِيَوْمٍ لَّا رَيْبَ فِيهِ إِنَّ اللَّهَ لَا يُخْلِفُ الْمِيعَادَ

6

آل عمران 003: 152

وَلَقَدْ صَدَقَكُمُ اللَّهُ وَعْدَهُ إِذ تَحُسُّونَهُم بِإِذْنِهِ حَتَّى إِذَا فَشِلْتُم وَتَنَازَعْتُم فِي الأَمْرِ وَعَصَيْتُم مِن بَعْدِ مَا أَرَاكُم مَا تُحِبُّونَ مِنكُم مَن يُرِيدُ الدُّنْيَا وَمِنكُم مَن يُرِيدُ الأَخِرَةَ ثُمَّ صَرَفَكُم عَنْهُم لِيَبْتَلِيَكُم وَلَقَدْ عَفَا عَنكُم وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ

7

آل عمران 003: 194

رَبَّنَا وَءَاتِنَا مَا وَعَدتَّنَا عَلَى رُسُلِكَ وَلَا تُخْزِنَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّكَ لَا تُخْلِفُ الْمِيعَادَ

8

آل عمران 003: 194

رَبَّنَا وَءَاتِنَا مَا وَعَدتَّنَا عَلَى رُسُلِكَ وَلَا تُخْزِنَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّكَ لَا تُخْلِفُ الْمِيعَادَ

9

النساء 004: 095

لَّا يَسْتَوِي الْقَاعِدُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ غَيْرُ أُولِي الضَّرَرِ وَالْمُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِهِم وَأَنفُسِهِم فَضَّلَ اللَّهُ الْمُجَاهِدِينَ بِأَمْوَالِهِم وَأَنفُسِهِم عَلَى الْقَاعِدِينَ دَرَجَةً وَكُلّاً وَعَدَ اللَّهُ الْحُسْنَى وَفَضَّلَ اللَّهُ الْمُجَاهِدِينَ عَلَى الْقَاعِدِينَ أَجْراً عَظِيماً

10

النساء 004: 120

يَعِدُهُم وَيُمَنِّيهِم وَمَا يَعِدُهُمُ الشَّيْطَانُ إِلَّا غُرُوراً

11

النساء 004: 120

يَعِدُهُم وَيُمَنِّيهِم وَمَا يَعِدُهُمُ الشَّيْطَانُ إِلَّا غُرُوراً

12

النساء 004: 122

وَالَّذِينَ ءَامَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَنُدْخِلُهُم جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً وَعْدَ اللَّهِ حَقّاً وَمَن أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ قِيلاً

13

المائدة 005: 009

وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ ءَامَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ عَظِيمٌ

14

الأنعام 006: 134

إِنَّ مَا تُوعَدُونَ لأَتٍ وَمَا أَنتُم بِمُعْجِزِينَ

15

الاعراف 007: 044

وَنَادَى أَصْحَابُ الْجَنَّةِ أَصْحَابُ النَّارِ أَن قَد وَجَدْنَا مَا وَعَدَنَا رَبُّنَا حَقّاً فَهَلْ وَجَدتُّم مَا وَعَدَ رَبُّكُم حَقّاً قَالُوا نَعَم فَأَذَّنَ مُؤَذِّنٌ بَيْنَهُم أَن لَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ

16

الاعراف 007: 044

وَنَادَى أَصْحَابُ الْجَنَّةِ أَصْحَابُ النَّارِ أَن قَد وَجَدْنَا مَا وَعَدَنَا رَبُّنَا حَقّاً فَهَلْ وَجَدتُّم مَا وَعَدَ رَبُّكُم حَقّاً قَالُوا نَعَم فَأَذَّنَ مُؤَذِّنٌ بَيْنَهُم أَن لَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ

17

الاعراف 007: 070

قَالُوا أَجِئْتَنَا لِنَعْبُدَ اللَّهَ وَحْدَهُ وَنَذَرَ مَا كَانَ يَعْبُدُ ءَابَاؤُنَا فَأْتِنَا بِمَا تَعِدُنَا إِن كُنتَ مِنَ الصَّادِقِينَ

18

الاعراف 007: 077

فَعَقَرُوا النَّاقَةَ وَعَتَوْا عَن أَمْرِ رَبِّهِم وَقَالُوا يَاصَالِحُ ائْتِنَا بِمَا تَعِدُنَا إِن كُنتَ مِنَ الْمُرْسَلِينَ

19

الاعراف 007: 086

وَلَا تَقْعُدُوا بِكُلِّ صِرَاطٍ تُوعِدُونَ وَتَصُدُّونَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ مَن ءَامَنَ بِهِ وَتَبْغُونَهَا عِوَجاً وَاذْكُرُوا إِذ كُنتُمْ قَلِيلاً فَكَثَّرَكُم وَانظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُفْسِدِينَ

20

الاعراف 007: 142

وَوَاعَدْنَا مُوسَى ثَلَاثِينَ لَيْلَةً وَأَتْمَمْنَاهَا بِعَشْرٍ فَتَمَّ مِيقَاتُ رَبِّهِ أَرْبَعِينَ لَيْلَةً وَقَالَ مُوسَى لأَخِيهِ هَارُونَ اخْلُفْنِي فِي قَوْمِي وَأَصْلِح وَلَا تَتَّبِع سَبِيلَ الْمُفْسِدِينَ

21

الأنفال 008: 007

وَإِذ يَعِدُكُمُ اللَّهُ إِحْدَى الطَّائِفَتَيْنِ أَنَّهَا لَكُم وَتَوَدُّونَ أَنَّ غَيْرَ ذَاتِ الشَّوْكَةِ تَكُونُ لَكُم وَيُرِيدُ اللَّهُ أَن يُحِقَّ الْحَقَّ بِكَلِمَاتِهِ وَيَقْطَعَ دَابِرَ الْكَافِرِينَ

22

الأنفال 008: 042

إِذ أَنتُم بِالْعُدْوَةِ الدُّنْيَا وَهُم بِالْعُدْوَةِ الْقُصْوَى وَالرَّكْبُ أَسْفَلَ مِنكُم وَلَو تَوَاعَدتُّم لَاخْتَلَفْتُم فِي الْمِيعَادِ وَلَكِن لِيَقْضِيَ اللَّهُ أَمْراً كَانَ مَفْعُولاً لِيَهْلِكَ مَن هَلَكَ عَن بَيِّنَةٍ وَيَحْيَى مَن حَيَّ عَن بَيِّنَةٍ وَإِنَّ اللَّهَ لَسَمِيعٌ عَلِيمٌ

23

الأنفال 008: 042

إِذ أَنتُم بِالْعُدْوَةِ الدُّنْيَا وَهُم بِالْعُدْوَةِ الْقُصْوَى وَالرَّكْبُ أَسْفَلَ مِنكُم وَلَو تَوَاعَدتُّم لَاخْتَلَفْتُم فِي الْمِيعَادِ وَلَكِن لِيَقْضِيَ اللَّهُ أَمْراً كَانَ مَفْعُولاً لِيَهْلِكَ مَن هَلَكَ عَن بَيِّنَةٍ وَيَحْيَى مَن حَيَّ عَن بَيِّنَةٍ وَإِنَّ اللَّهَ لَسَمِيعٌ عَلِيمٌ

24

التوبة 009: 068

وَعَدَ اللَّهُ الْمُنَافِقِينَ وَالْمُنَافِقَاتِ وَالْكُفَّارَ نَارَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا هِيَ حَسْبُهُم وَلَعَنَهُمُ اللَّهُ وَلَهُم عَذَابٌ مُقِيمٌ

25

التوبة 009: 072

وَعَدَ اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَمَسَاكِنَ طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ وَرِضْوَانٌ مِنَ اللَّهِ أَكْبَرُ ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ

26

التوبة 009: 077

فَأَعْقَبَهُم نِفَاقاً فِي قُلُوبِهِم إِلَى يَوْمِ يَلْقَوْنَهُ بِمَا أَخْلَفُوا اللَّهَ مَا وَعَدُوهُ وَبِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ

27

التوبة 009: 111

إِنَّ اللَّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنفُسَهُم وَأَمْوَالَهُم بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْداً عَلَيْهِ حَقّاً فِي التَّوْرَاةِ وَالإِنجِيلِ وَالْقُرْءَانِ وَمَن أَوْفَى بِعَهْدِهِ مِنَ اللَّهِ فَاسْتَبْشِرُوا بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بَايَعْتُم بِهِ وَذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ

28

التوبة 009: 114

وَمَا كَانَ اسْتِغْفَارُ إِبْرَاهِيمَ لأَبِيهِ إِلَّا عَن مَوْعِدَةٍ وَعَدَهَا إِيَّاهُ فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ أَنَّهُ عَدُوٌّ لِلَّهِ تَبَرَّأَ مِنْهُ إِنَّ إِبْرَاهِيمَ لأَوَّاهٌ حَلِيمٌ

29

التوبة 009: 114

وَمَا كَانَ اسْتِغْفَارُ إِبْرَاهِيمَ لأَبِيهِ إِلَّا عَن مَوْعِدَةٍ وَعَدَهَا إِيَّاهُ فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ أَنَّهُ عَدُوٌّ لِلَّهِ تَبَرَّأَ مِنْهُ إِنَّ إِبْرَاهِيمَ لأَوَّاهٌ حَلِيمٌ

30

يونس 010: 004

إِلَيْهِ مَرْجِعُكُم جَمِيعاً وَعْدَ اللَّهِ حَقّاً إِنَّهُ يَبْدَؤُا الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ لِيَجْزِيَ الَّذِينَ ءَامَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ بِالْقِسْطِ وَالَّذِينَ كَفَرُوا لَهُمْ شَرَابٌ مِن حَمِيمٍ وَعَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا يَكْفُرُونَ

31

يونس 010: 046

وَإِمَّا نُرِيَنَّكَ بَعْضَ الَّذِي نَعِدُهُم أَو نَتَوَفَّيَنَّكَ فَإِلَيْنَا مَرْجِعُهُم ثُمَّ اللَّهُ شَهِيدٌ عَلَى مَا يَفْعَلُونَ

32

يونس 010: 048

وَيَقُولُونَ مَتَى هَذَا الْوَعْدُ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ

33

يونس 010: 055

أَلَا إِنَّ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَتِ وَالأَرْضِ أَلَا إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُم لَا يَعْلَمُونَ

34

هود 011: 017

أَفَمَن كَانَ عَلَى بَيِّنَةٍ مِن رَبِّهِ وَيَتْلُوهُ شَاهِدٌ مِنْهُ وَمِن قَبْلِهِ كِتَابُ مُوسَى إِمَاماً وَرَحْمَةً أُولَئِكَ يُؤْمِنُونَ بِهِ وَمَن يَكْفُر بِهِ مِنَ الأَحْزَابِ فَالنَّارُ مَوْعِدُهُ فَلَا تَكُ فِي مِرْيَةٍ مِنْهُ إِنَّهُ الْحَقُّ مِن رَبِّكَ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يُؤْمِنُونَ

35

هود 011: 032

قَالُوا يَانُوحُ قَد جَادَلْتَنَا فَأَكْثَرْتَ جِدَالَنَا فَأْتِنَا بِمَا تَعِدُنَا إِن كُنتَ مِنَ الصَّادِقِينَ

36

هود 011: 045

وَنَادَى نُوحٌ رَبَّهُ فَقَالَ رَبِّ إِنَّ ابْنِي مِن أَهْلِي وَإِنَّ وَعْدَكَ الْحَقُّ وَأَنتَ أَحْكَمُ الْحَاكِمِينَ

37

هود 011: 065

فَعَقَرُوهَا فَقَالَ تَمَتَّعُوا فِي دَارِكُم ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ ذَلِكَ وَعْدٌ غَيْرُ مَكْذُوبٍ

38

هود 011: 081

قَالُوا يَلُوطُ إِنَّا رُسُلُ رَبِّكَ لَن يَصِلُوا إِلَيْكَ فَأَسْرِ بِأَهْلِكَ بِقِطْعٍ مِنَ الَّليْلِ وَلَا يَلْتَفِت مِنكُم أَحَدٌ إِلَّا امْرَأَتَكَ إِنَّهُ مُصِيبُهَا مَا أَصَابَهُم إِنَّ مَوْعِدَهُمُ الصُّبْحُ أَلَيْسَ الصُّبْحُ بِقَرِيبٍ

39

الرعد 013: 031

وَلَو أَنَّ قُرْءَاناً سُيِّرَت بِهِ الْجِبَالُ أَو قُطِّعَت بِهِ الْأَرْضُ أَو كُلِّمَ بِهِ الْمَوْتَى بَل لِلَّهِ الأَمْرُ جَمِيعاً أَفَلَم يَايْئَسِ الَّذِينَ ءَامَنُوا أَن لَو يَشَاءُ اللَّهُ لَهَدَى النَّاسَ جَمِيعاً وَلَا يَزَالُ الَّذِينَ كَفَرُوا تُصِيبُهُم بِمَا صَنَعُوا قَارِعَةٌ أَو تَحُلُّ قَرِيباً مِن دَارِهِم حَتَّى يَأْتِيَ وَعْدُ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ لَا يُخْلِفُ الْمِيعَادَ

40

الرعد 013: 031

وَلَو أَنَّ قُرْءَاناً سُيِّرَت بِهِ الْجِبَالُ أَو قُطِّعَت بِهِ الْأَرْضُ أَو كُلِّمَ بِهِ الْمَوْتَى بَل لِلَّهِ الأَمْرُ جَمِيعاً أَفَلَم يَايْئَسِ الَّذِينَ ءَامَنُوا أَن لَو يَشَاءُ اللَّهُ لَهَدَى النَّاسَ جَمِيعاً وَلَا يَزَالُ الَّذِينَ كَفَرُوا تُصِيبُهُم بِمَا صَنَعُوا قَارِعَةٌ أَو تَحُلُّ قَرِيباً مِن دَارِهِم حَتَّى يَأْتِيَ وَعْدُ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ لَا يُخْلِفُ الْمِيعَادَ

41

الرعد 013: 035

مَثَلُ الْجَنَّةِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ أُكُلُهَا دَائِمٌ وَظِلُّهَا تِلْكَ عُقْبَى الَّذِينَ اتَّقَوا وَعُقْبَى الْكَافِرِينَ النَّارُ

42

الرعد 013: 040

وَإِن مَا نُرِيَنَّكَ بَعْضَ الَّذِي نَعِدُهُم أَو نَتَوَفَّيَنَّكَ فَإِنَّمَا عَلَيْكَ الْبَلَاغُ وَعَلَيْنَا الْحِسَابُ

43

إبراهيم 014: 014

وَلَنُسْكِنَنَّكُمُ الْأَرْضَ مِن بَعْدِهِم ذَلِكَ لِمَن خَافَ مَقَامِي وَخَافَ وَعِيدِ

44

إبراهيم 014: 022

وَقَالَ الشَّيْطَانُ لَمَّا قُضِيَ الأَمْرُ إِنَّ اللَّهَ وَعَدَكُم وَعْدَ الْحَقِّ وَوَعَدتُّكُم فَأَخْلَفْتُكُم وَمَا كَانَ لِي عَلَيْكُم مِن سُلْطَانٍ إِلَّا أَن دَعَوْتُكُم فَاسْتَجَبْتُم لِي فَلَا تَلُومُونِي وَلُومُوا أَنفُسَكُم مَا أَنَا بِمُصْرِخِكُم وَمَا أَنتُم بِمُصْرِخِيَّ إِنِّي كَفَرْتُ بِمَا أَشْرَكْتُمُونِ مِن قَبْلُ إِنَّ الظَّالِمِينَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ

45

إبراهيم 014: 022

وَقَالَ الشَّيْطَانُ لَمَّا قُضِيَ الأَمْرُ إِنَّ اللَّهَ وَعَدَكُم وَعْدَ الْحَقِّ وَوَعَدتُّكُم فَأَخْلَفْتُكُم وَمَا كَانَ لِي عَلَيْكُم مِن سُلْطَانٍ إِلَّا أَن دَعَوْتُكُم فَاسْتَجَبْتُم لِي فَلَا تَلُومُونِي وَلُومُوا أَنفُسَكُم مَا أَنَا بِمُصْرِخِكُم وَمَا أَنتُم بِمُصْرِخِيَّ إِنِّي كَفَرْتُ بِمَا أَشْرَكْتُمُونِ مِن قَبْلُ إِنَّ الظَّالِمِينَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ

46

إبراهيم 014: 022

وَقَالَ الشَّيْطَانُ لَمَّا قُضِيَ الأَمْرُ إِنَّ اللَّهَ وَعَدَكُم وَعْدَ الْحَقِّ وَوَعَدتُّكُم فَأَخْلَفْتُكُم وَمَا كَانَ لِي عَلَيْكُم مِن سُلْطَانٍ إِلَّا أَن دَعَوْتُكُم فَاسْتَجَبْتُم لِي فَلَا تَلُومُونِي وَلُومُوا أَنفُسَكُم مَا أَنَا بِمُصْرِخِكُم وَمَا أَنتُم بِمُصْرِخِيَّ إِنِّي كَفَرْتُ بِمَا أَشْرَكْتُمُونِ مِن قَبْلُ إِنَّ الظَّالِمِينَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ

47

إبراهيم 014: 047

فَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ مُخْلِفَ وَعْدِهِ رُسُلَهُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ ذُو انتِقَامٍ

48

الحِجر 015: 043

وَإِنَّ جَهَنَّمَ لَمَوْعِدُهُم أَجْمَعِينَ

49

النحل 016: 038

وَأَقْسَمُوا بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمَانِهِم لَا يَبْعَثُ اللَّهُ مَن يَمُوتُ بَلَى وَعْداً عَلَيْهِ حَقّاً وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ

50

الإسراء 017: 005

فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ أُولَاهُمَا بَعَثْنَا عَلَيْكُم عِبَاداً لَنَا أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ فَجَاسُوا خِلَالَ الدِّيَارِ وَكَانَ وَعْداً مَفْعُولاً

51

الإسراء 017: 005

فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ أُولَاهُمَا بَعَثْنَا عَلَيْكُم عِبَاداً لَنَا أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ فَجَاسُوا خِلَالَ الدِّيَارِ وَكَانَ وَعْداً مَفْعُولاً

52

الإسراء 017: 007

إِن أَحْسَنتُم أَحْسَنتُم لِأَنفُسِكُم وَإِن أَسَأْتُم فَلَهَا فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ الأَخِرَةِ لِيَسُئُوا وُجُوهَاكُم وَلِيَدْخُلُوا الْمَسْجِدَ كَمَا دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَلِيُتَبِّرُوا مَا عَلَوْا تَتْبِيراً

53

الإسراء 017: 064

وَاسْتَفْزِز مَنِ اسْتَطَعْتَ مِنْهُم بِصَوْتِكَ وَأَجْلِب عَلَيْهِمْ بِخَيْلِكَ وَرَجِلِكَ وَشَارِكْهُم فِي الأَمْوَالِ وَالأَوْلَادِ وَعِدْهُم وَمَا يَعِدُهُمُ الشَّيْطَانُ إِلَّا غُرُوراً

54

الإسراء 017: 064

وَاسْتَفْزِز مَنِ اسْتَطَعْتَ مِنْهُم بِصَوْتِكَ وَأَجْلِب عَلَيْهِمْ بِخَيْلِكَ وَرَجِلِكَ وَشَارِكْهُم فِي الأَمْوَالِ وَالأَوْلَادِ وَعِدْهُم وَمَا يَعِدُهُمُ الشَّيْطَانُ إِلَّا غُرُوراً

55

الإسراء 017: 104

وَقُلْنَا مِن بَعْدِهِ لِبَنِي إِسْرَاءِيلَ اسْكُنُوا الْأَرْضَ فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ الأَخِرَةِ جِئْنَا بِكُم لَفِيفاً

56

الإسراء 017: 108

وَيَقُولُونَ سُبْحَانَ رَبِّنَا إِن كَانَ وَعْدُ رَبِّنَا لَمَفْعُولاً

57

الكهف 018: 021

وَكَذَلِكَ أَعْثَرْنَا عَلَيْهِمْ لِيَعْلَمُوا أَنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَأَنَّ السَّاعَةَ لَا رَيْبَ فِيهَا إِذ يَتَنَازَعُونَ بَيْنَهُم أَمْرَهُم فَقَالُوا ابْنُوا عَلَيْهِمْ بُنْيَاناً رَبُّهُم أَعْلَمُ بِهِم قَالَ الَّذِينَ غَلَبُوا عَلَى أَمْرِهِم لَنَتَّخِذَنَّ عَلَيْهِمْ مَسْجِداً

58

الكهف 018: 048

وَعُرِضُوا عَلَى رَبِّكَ صَفّاً لَّقَدْ جِئْتُمُونَا كَمَا خَلَقْنَاكُم أَوَّلَ مَرَّةٍ بَل زَعَمْتُم أَلَّن نَجْعَلَ لَكُم مَوْعِداً

59

الكهف 018: 058

وَرَبُّكَ الْغَفُورُ ذُو الرَّحْمَةِ لَو يُؤَاخِذُهُم بِمَا كَسَبُوا لَعَجَّلَ لَهُمُ الْعَذَابَ بَل لَهُمْ مَوْعِدٌ لَن يَجِدُوا مِن دُونِهِ مَوْئِلاً

60

الكهف 018: 059

وَتِلْكَ الْقُرَى أَهْلَكْنَاهُم لَمَّا ظَلَمُوا وَجَعَلْنَا لِمَهْلِكِهِم مَوْعِداً

61

الكهف 018: 098

قَالَ هَذَا رَحْمَةٌ مِن رَبِّي فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ رَبِّي جَعَلَهُ دَكَّاءَ وَكَانَ وَعْدُ رَبِّي حَقّاً

62

الكهف 018: 098

قَالَ هَذَا رَحْمَةٌ مِن رَبِّي فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ رَبِّي جَعَلَهُ دَكَّاءَ وَكَانَ وَعْدُ رَبِّي حَقّاً

63

مريم 019: 054

وَاذْكُر فِي الْكِتَابِ إِسْمَاعِيلَ إِنَّهُ كَانَ صَادِقَ الْوَعْدِ وَكَانَ رَسُولاً نَبِيّاً

64

مريم 019: 061

جَنَّاتِ عَدْنٍ الَّتِي وَعَدَ الرَّحْمَنِ عِبَادَهُ بِالْغَيْبِ إِنَّهُ كَانَ وَعْدُهُ مَأْتِيّاً

65

مريم 019: 061

جَنَّاتِ عَدْنٍ الَّتِي وَعَدَ الرَّحْمَنِ عِبَادَهُ بِالْغَيْبِ إِنَّهُ كَانَ وَعْدُهُ مَأْتِيّاً

66

مريم 019: 075

قُلْ مَن كَانَ فِي الضَّلَالَةِ فَلْيَمْدُد لَهُ الرَّحْمَنِ مَدّاً حَتَّى إِذَا رَأَوْا مَا يُوعَدُونَ إِمَّا الْعَذَابَ وَإِمَّا السَّاعَةَ فَسَيَعْلَمُونَ مَن هُوَ شَرٌّ مَكَاناً وَأَضْعَفُ جُنداً

67

طه 020: 058

فَلَنَأْتِيَنَّكَ بِسِحْرٍ مِثْلِهِ فَاجْعَل بَيْنَنَا وَبَيْنَكَ مَوْعِداً لَّا نُخْلِفُهُ نَحْنُ وَلَا أَنتَ مَكَاناً سُوًى

68

طه 020: 059

قَالَ مَوْعِدُكُم يَوْمُ الزِّينَةِ وَأَن يُحْشَرَ النَّاسُ ضُحًى

69

طه 020: 080

ياَبَنِي إِسْرَاءِيلَ قَد أَنجَيْنَاكُم مِن عَدُوِّكُم وَوَاعَدْنَاكُم جَانِبَ الطُّورِ الأَيْمَنَ وَنَزَّلْنَا عَلَيْكُمُ الْمَنَّ وَالسَّلْوَى

70

طه 020: 086

فَرَجَعَ مُوسَى إِلَى قَوْمِهِ غَضْبَانَ أَسِفاً قَالَ يَاقَوْمِ أَلَم يَعِدْكُم رَبُّكُم وَعْداً حَسَناً أَفَطَالَ عَلَيْكُمُ الْعَهْدُ أَم أَرَدتُّم أَن يَحِلَّ عَلَيْكُم غَضَبٌ مِن رَبِّكُم فَأَخْلَفْتُم مَوْعِدِي

71

طه 020: 086

فَرَجَعَ مُوسَى إِلَى قَوْمِهِ غَضْبَانَ أَسِفاً قَالَ يَاقَوْمِ أَلَم يَعِدْكُم رَبُّكُم وَعْداً حَسَناً أَفَطَالَ عَلَيْكُمُ الْعَهْدُ أَم أَرَدتُّم أَن يَحِلَّ عَلَيْكُم غَضَبٌ مِن رَبِّكُم فَأَخْلَفْتُم مَوْعِدِي

72

طه 020: 086

فَرَجَعَ مُوسَى إِلَى قَوْمِهِ غَضْبَانَ أَسِفاً قَالَ يَاقَوْمِ أَلَم يَعِدْكُم رَبُّكُم وَعْداً حَسَناً أَفَطَالَ عَلَيْكُمُ الْعَهْدُ أَم أَرَدتُّم أَن يَحِلَّ عَلَيْكُم غَضَبٌ مِن رَبِّكُم فَأَخْلَفْتُم مَوْعِدِي

73

طه 020: 087

قَالُوا مَا أَخْلَفْنَا مَوْعِدَكَ بِمَلْكِنَا وَلَكِنَّا حُمِّلْنَا أَوْزَاراً مِن زِينَةِ الْقَوْمِ فَقَذَفْنَاهَا فَكَذَلِكَ أَلْقَى السَّامِرِيُّ

74

طه 020: 097

قَالَ فَاذْهَب فَإِنَّ لَكَ فِي الْحَيَاةِ أَن تَقُولَ لَا مِسَاسَ وَإِنَّ لَكَ مَوْعِداً لَن تُخْلَفَهُ وَانظُر إِلَى إِلَهِكَ الَّذِي ظَلْتَ عَلَيْهِ عَاكِفاً لَنُحَرِّقَنَّهُ ثُمَّ لَنَنسِفَنَّهُ فِي الْيَمِّ نَسْفاً

75

طه 020: 113

وَكَذَلِكَ أَنزَلْنَاهُ قُرْءَاناً عَرَبِيّاً وَصَرَّفْنَا فِيهِ مِنَ الْوَعِيدِ لَعَلَّهُم يَتَّقُونَ أَو يُحْدِثُ لَهُمْ ذِكْراً

76

الأنبياء 021: 009

ثُمَّ صَدَقْنَاهُمُ الْوَعْدَ فَأَنجَيْنَاهُم وَمَن نَشَاءُ وَأَهْلَكْنَا الْمُسْرِفِينَ

77

الأنبياء 021: 038

وَيَقُولُونَ مَتَى هَذَا الْوَعْدُ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ

78

الأنبياء 021: 097

وَاقْتَرَبَ الْوَعْدُ الْحَقُّ فَإِذَا هِيَ شَاخِصَةٌ أَبْصَارُ الَّذِينَ كَفَرُوا يَاوَيْلَنَا قَد كُنَّا فِي غَفْلَةٍ مِن هَذَا بَل كُنَّا ظَالِمِينَ

79

الأنبياء 021: 103

لَا يَحْزُنُهُمُ الْفَزَعُ الأَكْبَرُ وَتَتَلَقَّاهُمُ الْمَلَائِكَةِ هَذَا يَوْمُكُمُ الَّذِي كُنتُمْ تُوعَدُونَ

80

الأنبياء 021: 104

يَوْمَ نَطْوِي السَّمَآءَ كَطَيِّ السِّجِلِّ لِلْكُتُبِ كَمَا بَدَأْنَا أَوَّلَ خَلْقٍ نُعِيدُهُ وَعْداً عَلَيْنَا إِنَّا كُنَّا فَاعِلِينَ

81

الأنبياء 021: 109

فَإِن تَوَلَّوْا فَقُل ءَاذَنتُكُم عَلَى سَوَاءٍ وَإِن أَدْرِي أَقَرِيبٌ أَم بَعِيدٌ مَا تُوعَدُونَ

82

الحج 022: 047

وَيَسْتَعْجِلُونَكَ بِالْعَذَابِ وَلَن يُخْلِفَ اللَّهُ وَعْدَهُ وَإِنَّ يَوْماً عِندَ رَبِّكَ كَأَلْفِ سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ

83

الحج 022: 072

وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ ءَايَاتُنَا بَيِّنَاتٍ تَعْرِفُ فِي وُجُوهِ الَّذِينَ كَفَرُوا الْمُنكَرَ يَكَادُونَ يَسْطُونَ بِالَّذِينَ يَتْلُونَ عَلَيْهِمْ ءَايَاتِنَا قُلْ أَفَأُنَبِّئُكُم بِشَرٍّ مِن ذَلِكُمُ النَّارُ وَعَدَهَا اللَّهُ الَّذِينَ كَفَرُوا وَبِئْسَ الْمَصِيرُ

84

المؤمنون 023: 035

أَيَعِدُكُم أَنَّكُم إِذَا مِتُّم وَكُنتُم تُرَاباً وَعِظَاماً أَنَّكُم مُخْرَجُونَ

85

المؤمنون 023: 036

هَيْهَاتَ هَيْهَاتَ لِمَا تُوعَدُونَ

86

المؤمنون 023: 083

لَقَدْ وُعِدْنَا نَحْنُ وَءَابَاؤُنَا هَذَا مِن قَبْلُ إِن هَذَا إِلَّا أَسَاطِيرُ الأَوَّلِينَ

87

المؤمنون 023: 093

قُلْ رَبِّ إِمَّا تُرِيَنِّي مَا يُوعَدُونَ

88

المؤمنون 023: 095

وَإِنَّا عَلَى أَن نُرِيَكَ مَا نَعِدُهُم لَقَادِرُونَ

89

النور 024: 055

وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ ءَامَنُوا مِنكُم وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُم فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِم وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُم مِن بَعْدِ خَوْفِهِم أَمْناً يَعْبُدُونَنِي لَا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئاً وَمَن كَفَرَ بَعْدَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ

90

الفرقان 025: 015

قُلْ أَذَلِكَ خَيْرٌ أَم جَنَّةُ الْخُلْدِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ كَانَت لَهُمْ جَزَآءً وَمَصِيراً

91

الفرقان 025: 016

لَهُمْ فِيهَا مَا يَشَاءُونَ خَالِدِينَ كَانَ عَلَى رَبِّكَ وَعْداً مَسْئُولاً

92

الشعراء 026: 206

ثُمَّ جَآءَهُم مَا كَانُوا يُوعَدُونَ

93

النمل 027: 068

لَقَدْ وُعِدْنَا هَذَا نَحْنُ وَءَابَاؤُنَا مِن قَبْلُ إِن هَذَا إِلَّا أَسَاطِيرُ الأَوَّلِينَ

94

النمل 027: 071

وَيَقُولُونَ مَتَى هَذَا الْوَعْدُ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ

95

القصص 028: 013

فَرَدَدْنَاهُ إِلَى أُمِّهِ كَي تَقَرَّ عَيْنُهَا وَلَا تَحْزَنَ وَلِتَعْلَمَ أَنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُم لَا يَعْلَمُونَ

96

القصص 028: 061

أَفَمَن وَعَدْنَاهُ وَعْداً حَسَناً فَهُوَ لَاقِيهِ كَمَن مَتَّعْنَاهُ مَتَاعَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ثُمَّ هُوَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مِنَ الْمُحْضَرِينَ

97

القصص 028: 061

أَفَمَن وَعَدْنَاهُ وَعْداً حَسَناً فَهُوَ لَاقِيهِ كَمَن مَتَّعْنَاهُ مَتَاعَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ثُمَّ هُوَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مِنَ الْمُحْضَرِينَ

98

الروم 030: 006

وَعْدَ اللَّهِ لَا يُخْلِفُ اللَّهُ وَعْدَهُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ

99

الروم 030: 006

وَعْدَ اللَّهِ لَا يُخْلِفُ اللَّهُ وَعْدَهُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ

100

الروم 030: 060

فَاصْبِر إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَلَا يَسْتَخِفَّنَّكَ الَّذِينَ لَا يُوقِنُونَ

101

لقمان 031: 009

خَالِدِينَ فِيهَا وَعْدَ اللَّهِ حَقّاً وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ

102

لقمان 031: 033

يَاأَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُم وَاخْشَوْا يَوْماً لَّا يَجْزِي وَالِدٌ عَن وَلَدِهِ وَلَا مَوْلُودٌ هُوَ جَازٍ عَن وَالِدِهِ شَيْئاً إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ فَلَا تَغُرَّنَّكُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَلَا يَغُرَّنَّكُم بِاللَّهِ الْغَرُورُ

103

الأحزاب 033: 012

وَإِذ يَقُولُ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَرَضٌ مَا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ إِلَّا غُرُوراً

104

الأحزاب 033: 022

وَلَمَّا رَءَا الْمُؤْمِنُونَ الأَحْزَابَ قَالُوا هَذَا مَا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَصَدَقَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَمَا زَادَهُم إِلَّا إِيمَاناً وَتَسْلِيماً

105

سبأ 034: 029

وَيَقُولُونَ مَتَى هَذَا الْوَعْدُ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ

106

سبأ 034: 030

قُلْ لَكُم مِيعَادُ يَوْمٍ لَّا تَسْتَئْخِرُونَ عَنْهُ سَاعَةً وَلَا تَسْتَقْدِمُونَ

107

فاطر 035: 005

يَاأَيُّهَا النَّاسُ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ فَلَا تَغُرَّنَّكُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَلَا يَغُرَّنَّكُم بِاللَّهِ الْغَرُورُ

108

فاطر 035: 040

قُلْ أَرَءَيْتُم شُرَكَاءَكُمُ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ أَرُونِي مَاذَا خَلَقُوا مِنَ الْأَرْضِ أَم لَهُمْ شِرْكٌ فِي السَّمَاوَتِ أَم ءَاتَيْنَاهُم كِتاَباً فَهُم عَلَى بَيِّنَتٍ مِنْهُ بَل إِن يَعِدُ الظَّالِمُونَ بَعْضُهُم بَعْضاً إِلَّا غُرُوراً

109

يس 036: 048

وَيَقُولُونَ مَتَى هَذَا الْوَعْدُ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ

110

يس 036: 052

قَالُوا يَاوَيْلَنَا مَن بَعَثَنَا مِن مَرْقَدِنَا هَذَا مَا وَعَدَ الرَّحْمَنِ وَصَدَقَ الْمُرْسَلُونَ

111

يس 036: 063

هَذِهِ جَهَنَّمُ الَّتِي كُنتُمْ تُوعَدُونَ

112

ص 038: 053

هَذَا مَا تُوعَدُونَ لِيَوْمِ الْحِسَابِ

113

الزُمر 039: 020

لَكِنِ الَّذِينَ اتَّقَوْا رَبَّهُم لَهُمْ غُرَفٌ مِن فَوْقِهَا غُرَفٌ مَبْنِيَّةٌ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ وَعْدَ اللَّهِ لَا يُخْلِفُ اللَّهُ الْمِيعَادَ

114

الزُمر 039: 020

لَكِنِ الَّذِينَ اتَّقَوْا رَبَّهُم لَهُمْ غُرَفٌ مِن فَوْقِهَا غُرَفٌ مَبْنِيَّةٌ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ وَعْدَ اللَّهِ لَا يُخْلِفُ اللَّهُ الْمِيعَادَ

115

الزُمر 039: 074

وَقَالُوا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي صَدَقَنَا وَعْدَهُ وَأَوْرَثَنَا الْأَرْضَ نَتَبَوَّأُ مِنَ الْجَنَّةِ حَيْثُ نَشَاءُ فَنِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ

116

غافر 040: 008

رَبَّنَا وَأَدْخِلْهُم جَنَّاتِ عَدْنٍ الَّتِي وَعَدتَّهُم وَمَن صَلَحَ مِن ءَابَائِهِم وَأَزْوَاجِهِم وَذُرِّيَّاتِهِم إِنَّكَ أَنتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ

117

غافر 040: 028

وَقَالَ رَجُلٌ مُؤْمِنٌ مِن ءَالِ فِرْعَوْنَ يَكْتُمُ إِيمَانَهُ أَتَقْتُلُونَ رَجُلاً أَن يَقُولَ رَبِّيَ اللَّهُ وَقَد جَاءَكُم بِالْبَيِّنَاتِ مِن رَبِّكُم وَإِن يَكُ كَاذِباً فَعَلَيْهِ كَذِبُهُ وَإِن يَكُ صَادِقاً يُصِبْكُم بَعْضُ الَّذِي يَعِدُكُم إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي مَن هُوَ مُسْرِفٌ كَذَّابٌ

118

غافر 040: 055

فَاصْبِر إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَاسْتَغْفِر لِذَنبِكَ وَسَبِّح بِحَمْدِ رَبِّكَ بِالْعَشِيِّ وَالإِبْكَارِ

119

غافر 040: 077

فَاصْبِر إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ فَإِمَّا نُرِيَنَّكَ بَعْضَ الَّذِي نَعِدُهُم أَو نَتَوَفَّيَنَّكَ فَإِلَيْنَا يُرْجَعُونَ

120

غافر 040: 077

فَاصْبِر إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ فَإِمَّا نُرِيَنَّكَ بَعْضَ الَّذِي نَعِدُهُم أَو نَتَوَفَّيَنَّكَ فَإِلَيْنَا يُرْجَعُونَ

121

فصلت 041: 030

إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَمُوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلَائِكَةِ أَلَّا تَخَافُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنتُمْ تُوعَدُونَ

122

الزخرف 043: 042

أَو نُرِيَنَّكَ الَّذِي وَعَدْنَاهُم فَإِنَّا عَلَيْهِمْ مُقْتَدِرُونَ

123

الزخرف 043: 083

فَذَرْهُم يَخُوضُوا وَيَلْعَبُوا حَتَّى يُلَاقُوا يَوْمَهُمُ الَّذِي يُوعَدُونَ

124

الجاثية 045: 032

وَإِذَا قِيلَ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَالسَّاعَةُ لَا رَيْبَ فِيهَا قُلْتُم مَا نَدْرِي مَا السَّاعَةُ إِن نَظُنُّ إِلَّا ظَنّاً وَمَا نَحْنُ بِمُسْتَيْقِنِينَ

125

الأحقاف 046: 016

أُولَئِكَ الَّذِينَ نَتَقَبَّلُ عَنْهُم أَحْسَنَ مَا عَمِلُوا وَنَتَجَاوَزُ عَن سَيِّئَاتِهِم فِي أَصْحَابُ الْجَنَّةِ وَعْدَ الصِّدْقِ الَّذِي كَانُوا يُوعَدُونَ

126

الأحقاف 046: 016

أُولَئِكَ الَّذِينَ نَتَقَبَّلُ عَنْهُم أَحْسَنَ مَا عَمِلُوا وَنَتَجَاوَزُ عَن سَيِّئَاتِهِم فِي أَصْحَابُ الْجَنَّةِ وَعْدَ الصِّدْقِ الَّذِي كَانُوا يُوعَدُونَ

127

الأحقاف 046: 017

وَالَّذِي قَالَ لِوَلِدَيْهِ أُفٍّ لَكُمَا أَتَعِدَانِنِي أَن أُخْرَجَ وَقَد خَلَتِ الْقُرُونُ مِن قَبْلِي وَهُمَا يَسْتَغِيثَانِ اللَّهَ وَيْلَكَ ءَامِن إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ فَيَقُولُ مَا هَذَا إِلَّا أَسَاطِيرُ الأَوَّلِينَ

128

الأحقاف 046: 017

وَالَّذِي قَالَ لِوَلِدَيْهِ أُفٍّ لَكُمَا أَتَعِدَانِنِي أَن أُخْرَجَ وَقَد خَلَتِ الْقُرُونُ مِن قَبْلِي وَهُمَا يَسْتَغِيثَانِ اللَّهَ وَيْلَكَ ءَامِن إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ فَيَقُولُ مَا هَذَا إِلَّا أَسَاطِيرُ الأَوَّلِينَ

129

الأحقاف 046: 022

قَالُوا أَجِئْتَنَا لِتَأْفِكَنَا عَن ءَالِهَتِنَا فَأْتِنَا بِمَا تَعِدُنَا إِن كُنتَ مِنَ الصَّادِقِينَ

130

الأحقاف 046: 035

فَاصْبِر كَمَا صَبَرَ أُوْلُواْ الْعَزْمِ مِنَ الرُّسُلِ وَلَا تَسْتَعْجِل لَهُمْ كَأَنَّهُم يَوْمَ يَرَوْنَ مَا يُوعَدُونَ لَمْ يَلْبَثُوا إِلَّا سَاعَةً مِن نَهَارٍ بَلَاغٌ فَهَلْ يُهْلَكُ إِلَّا الْقَوْمُ الْفَاسِقُونَ

131

محمد 047: 015

مَثَلُ الْجَنَّةِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ فِيهَا أَنْهَارٌ مِن مَآءٍ غَيْرِ ءَاسِنٍ وَأَنْهَارٌ مِن لَبَنٍ لَّمْ يَتَغَيَّر طَعْمُهُ وَأَنْهَارٌ مِن خَمْرٍ لَذَّةٍ لِلشَّارِبِينَ وَأَنْهَارٌ مِن عَسَلٍ مُصَفًّى وَلَهُم فِيهَا مِن كُلِّ الثَّمَرَاتِ وَمَغْفِرَةٌ مِن رَبِّهِم كَمَن هُوَ خَالِدٌ فِي النَّارِ وَسُقُوا مَآءً حَمِيماً فَقَطَّعَ أَمْعَاءَهُم

132

الفتح 048: 020

وَعَدَكُمُ اللَّهُ مَغَانِمَ كَثِيرَةً تَأْخُذُونَهَا فَعَجَّلَ لَكُم هَذِهِ وَكَفَّ أَيْدِيَ النَّاسِ عَنكُم وَلِتَكُونَ ءَايَةً لِلْمُؤْمِنِينَ وَيَهْدِيَكُم صِرَاطاً مُسْتَقِيماً

133

الفتح 048: 029

مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَآءُ بَيْنَهُم تَرَاهُم رُكَّعاً سُجَّداً يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَاناً سِيمَاهُم فِي وُجُوهِهِم مِن أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُم فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُم فِي الإِنجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْئَهُ فَأَزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ ءَامَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُم مَغْفِرَةً وَأَجْراً عَظِيماً

134

ق 050: 014

وَأَصْحَابُ الأَيْكَةِ وَقَوْمُ تُبَّعٍ كُلٌّ كَذَّبَ الرُّسُلَ فَحَقَّ وَعِيدِ

135

ق 050: 020

وَنُفِخَ فِي الصُّورِ ذَلِكَ يَوْمُ الْوَعِيدِ

136

ق 050: 028

قَالَ لَا تَخْتَصِمُوا لَدَيَّ وَقَد قَدَّمْتُ إِلَيْكُم بِالْوَعِيدِ

137

ق 050: 032

هَذَا مَا تُوعَدُونَ لِكُلِّ أَوَّابٍ حَفِيظٍ

138

ق 050: 045

نَحْنُ أَعْلَمُ بِمَا يَقُولُونَ وَمَا أَنتَ عَلَيْهِمْ بِجَبَّارٍ فَذَكِّر بِالْقُرْءَانِ مَن يَخَافُ وَعِيدِ

139

الذاريات 051: 005

إِنَّمَا تُوعَدُونَ لَصَادِقٌ

140

الذاريات 051: 022

وَفِي السَّمَآءِ رِزْقُكُم وَمَا تُوعَدُونَ

141

الذاريات 051: 060

فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ كَفَرُوا مِن يَوْمِهِمُ الَّذِي يُوعَدُونَ

142

القمر 054: 046

بَلِ السَّاعَةُ مَوْعِدُهُم وَالسَّاعَةُ أَدْهَى وَأَمَرُّ

143

الحديد 057: 010

وَمَا لَكُم أَلَّا تُنفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلِلَّهِ مِيرَاثُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ لَا يَسْتَوِي مِنكُم مَن أَنفَقَ مِن قَبْلِ الْفَتْحِ وَقَاتَلَ أُولَئِكَ أَعْظَمُ دَرَجَةً مِنَ الَّذِينَ أَنفَقُوا مِن بَعْدُ وَقَاتَلُوا وَكُلّاً وَعَدَ اللَّهُ الْحُسْنَى وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ

144

المُلك 067: 025

وَيَقُولُونَ مَتَى هَذَا الْوَعْدُ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ

145

المعارج 070: 042

فَذَرْهُم يَخُوضُوا وَيَلْعَبُوا حَتَّى يُلَاقُوا يَوْمَهُمُ الَّذِي يُوعَدُونَ

146

المعارج 070: 044

خَاشِعَةً أَبْصَارُهُم تَرْهَقُهُم ذِلَّةٌ ذَلِكَ الْيَوْمُ الَّذِي كَانُوا يُوعَدُونَ

147

الجن 072: 024

حَتَّى إِذَا رَأَوْا مَا يُوعَدُونَ فَسَيَعْلَمُونَ مَن أَضْعَفُ نَاصِراً وَأَقَلُّ عَدَداً

148

الجن 072: 025

قُلْ إِن أَدْرِي أَقَرِيبٌ مَا تُوعَدُونَ أَم يَجْعَلُ لَهُ رَبِّي أَمَداً

149

المزمل 073: 018

السَّمَاءُ مُنفَطِرٌ بِهِ كَانَ وَعْدُهُ مَفْعُولاً

150

المرسلات 077: 007

إِنَّمَا تُوعَدُونَ لَوَقِعٌ

151

البُروج 085: 002

وَالْيَوْمِ الْمَوْعُودِ

 

مواضيع هذا الجذر

HTM

PDF

Wave

الموضوع

موضوع

تحميل

الجذر وعد

1171800