الشبه التي يحتجون بها

 

HTM

PDF

Wave

الموضوع

موضوع

الشبه التي يحتجون بها

2226

الشرك والمشركون

2222

التوحيد

2010

أركان الإسلام

10

الآيات المرتبطة بالموضوع

# آية الآية

1

الأنعام 006: 148

سَيَقُولُ الَّذِينَ أَشْرَكُوا لَو شَاءَ اللَّهُ مَا أَشْرَكْنَا وَلَا ءَابَاؤُنَا وَلَا حَرَّمْنَا مِن شَيْءٍ كَذَلِكَ كَذَّبَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِم حَتَّى ذَاقُوا بَأْسَنَا قُلْ هَل عِندَكُم مِن عِلْمٍ فَتُخْرِجُوهُ لَنَا إِن تَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَإِن أَنتُم إِلَّا تَخْرُصُونَ

2

الأنعام 006: 149

قُلْ فَلِلَّهِ الْحُجَّةُ الْبَالِغَةُ فَلَو شَاءَ لَهَدَاكُم أَجْمَعِينَ

3

النحل 016: 035

وَقَالَ الَّذِينَ أَشْرَكُوا لَو شَاءَ اللَّهُ مَا عَبَدْنَا مِن دُونِهِ مِن شَيْءٍ نَحْنُ وَلَا ءَابَاؤُنَا وَلَا حَرَّمْنَا مِن دُونِهِ مِن شَيْءٍ كَذَلِكَ فَعَلَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِم فَهَلْ عَلَى الرُّسُلِ إِلَّا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ

4

الزخرف 043: 015

وَجَعَلُوا لَهُ مِن عِبَادِهِ جُزْءاً إِنَّ الإِنسَانَ لَكَفُورٌ مُّبِينٌ

5

الزخرف 043: 016

أَمِ اتَّخَذَ مِمَّا يَخْلُقُ بَنَاتٍ وَأَصْفَاكُم بِالْبَنِينَ

6

الزخرف 043: 017

وَإِذَا بُشِّرَ أَحَدُهُم بِمَا ضَرَبَ لِلرَّحْمَنِ مَثَلاً ظَلَّ وَجْهُهُ مُسْوَدّاً وَهُوَ كَظِيمٌ

7

الزخرف 043: 018

أَوَمَن يُنَشَّؤُا فِي الْحِلْيَةِ وَهُوَ فِي الْخِصَامِ غَيْرُ مُبِينٍ

8

الزخرف 043: 019

وَجَعَلُوا الْمَلَائِكَةِ الَّذِينَ هُم عِبَادُ الرَّحْمَنِ إِنَاثاً أَشَهِدُوا خَلْقَهُم سَتُكْتَبُ شَهَادَتُهُم وَيُسْئَلُونَ

9

الزخرف 043: 020

وَقَالُوا لَو شَاءَ الرَّحْمَنِ مَا عَبَدْنَاهُم مَا لَهُمْ بِذَلِكَ مِن عِلْمٍ إِن هُم إِلَّا يَخْرُصُونَ

10

الزخرف 043: 021

أَم ءَاتَيْنَاهُم كِتاَباً مِن قَبْلِهِ فَهُم بِهِ مُسْتَمْسِكُونَ

11

الزخرف 043: 022

بَل قَالُوا إِنَّا وَجَدْنَا ءَابَاءَنَا عَلَى أُمَّةٍ وَإِنَّا عَلَى ءَاثَارِهِم مُهْتَدُونَ