آيات - العذاب العظيم / عذاب يوم عظيم

 

HTM

PDF

Wave

الموضوع

موضوع

آيات - العذاب العظيم / عذاب يوم عظيم

4655

تحميل

آيات العذاب

1530

بحوث آيات

11

 

* هذه الآية تشترك مع آيتين أخريين ب (العظام العظيم) و (الخزي الدنيوي) هما:

يقول عز وجل (إِنَّمَا جَزَاؤُا الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَاداً أَن يُقَتَّلُوا أَو يُصَلَّبُوا أَو تُقَطَّعَ أَيْدِيهِم وَأَرْجُلُهُم مِن خِلَافٍ أَو يُنفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُم فِي الأَخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ). المائدة 005: 033

يقول عز وجل (يَاأَيُّهَا الرَّسُولُ لَا يَحْزُنكَ الَّذِينَ يُسَارِعُونَ فِي الْكُفْرِ مِنَ الَّذِينَ قَالُوا ءَامَنَّا بِأَفْوَاهِهِم وَلَم تُؤْمِن قُلُوبُهُم وَمِنَ الَّذِينَ هَادُوا سَمَّاعُونَ لِلْكَذِبِ سَمَّاعُونَ لِقَوْمٍ ءَاخَرِينَ لَمْ يَأْتُوكَ يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ مِن بَعْدِ مَوَاضِعِهِ يَقُولُونَ إِن أُوتِيتُم هَذَا فَخُذُوهُ وَإِن لَمْ تُؤْتَوْهُ فَاحْذَرُوا وَمَن يُرِدِ اللَّهُ فِتْنَتَهُ فَلَن تَمْلِكَ لَهُ مِنَ اللَّهِ شَيْئاً أُولَئِكَ الَّذِينَ لَمْ يُرِدِ اللَّهُ أَن يُطَهِّرَ قُلُوبَهُم لَهُمْ فِي الدُّنْيَا خِزْيٌ وَلَهُم فِي الأَخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ). المائدة 005: 041

ومن أظلم

-----

منع مساجد الله أن يذكر فيها أسمه وسعى في خرابها

جاءت كلمة (أظلم) في آيات آخرى من القرآن الكريم / إنظر موضوع (آيات أظلم)، وقد إرتبط كلمة (أظلم) مع هذه الأمور:

1. التذكير - ففي البداية يتم تذكر الشخص:

" ذكر بأيت ربه ثم أعرض عنها

" ذكر بآيت الله فأعرض عنها ونسي ما قدمت يداه

2. كتم الشهادة:

" كتم شهادة عنده من الله

3. الكذب

" كذب بآيات الله * * (ثلاثة مواضع)

" كذب بآيات الله وصدف عنها

" كذب بالحق لما جاءه

" كذب على الله وكذب بالصدق إذ جاءه

4. إفتراء الكذب

" إفترى على الله كذبا * * * * * * (سبعة مواضع)

" إفترى على الهه كذبا ليضل الناس بغير علم

" إفترى على الله الكذب وهو يدعى إلى الإسلام

5. الجرؤة في إفتراء الكذب على الله.

" قال أوحي إلي ولم يوح إليه شيء

" قال سأنزل مثل ما أنزل الله

- جعل عز وجل الأرض مسجدا وطهورا

- المساجد التي لا تشد الرحال إلا لها هو المسجد الحرام - المسجد النبوي - المسجد الأقصى - وهذا هي تؤخذ أنها أهم المساجد المشار لها في هذه الآية.

- المرحلة الأولى: المنع. أي إغلاق المساجد الثلاثة أمام المسلمين.

- المرحلة الثانية: سعى في خرابها. ففي المسجد الحرام (الكنز وبيعة المهدي) - وفي النبوي قبر الرسول - وفي الأقصى رباط الصالحين الحامي لأمة الإسلام.

- المرحلة الثالثة - دخول المساجد (خائفين) ومنها المسجد الأقصى لمحاولة بناء الهيكل.

- المرحلة الرابعة: لهم في الدنيا خزي - دلالة على فش المخطط.

- ولهم في الآخرة عذاب عظيم.

الآيات المرتبطة بالموضوع

# آية الآية

1

البقرة 002: 007

خَتَمَ اللَّهُ عَلَى قُلُوبِهِم وَعَلَى سَمْعِهِم وَعَلَى أَبْصَارِهِم غِشَاوَةٌ وَلَهُم عَذَابٌ عَظِيمٌ

2

البقرة 002: 114

وَمَن أَظْلَمُ مِمَّن مَنَعَ مَسَاجِدَ اللَّهِ أَن يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ وَسَعَى فِي خَرَابِهَا أُولَئِكَ مَا كَانَ لَهُمْ أَن يَدْخُلُوهَا إِلَّا خَائِفِينَ لَهُمْ فِي الدُّنْيَا خِزْيٌ وَلَهُم فِي الأَخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ

3

آل عمران 003: 105

وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ تَفَرَّقُوا وَاخْتَلَفُوا مِن بَعْدِ مَا جَآءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَأُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ

4

آل عمران 003: 176

وَلَا يَحْزُنكَ الَّذِينَ يُسَارِعُونَ فِي الْكُفْرِ إِنَّهُم لَن يَضُرُّوا اللَّهَ شَيْئاً يُرِيدُ اللَّهُ أَلَّا يَجْعَلَ لَهُمْ حَظّاً فِي الأَخِرَةِ وَلَهُم عَذَابٌ عَظِيمٌ

5

النساء 004: 093

وَمَن يَقْتُل مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً

6

المائدة 005: 033

إِنَّمَا جَزَاؤُا الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَاداً أَن يُقَتَّلُوا أَو يُصَلَّبُوا أَو تُقَطَّعَ أَيْدِيهِم وَأَرْجُلُهُم مِن خِلَافٍ أَو يُنفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُم فِي الأَخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ

7

المائدة 005: 041

يَاأَيُّهَا الرَّسُولُ لَا يَحْزُنكَ الَّذِينَ يُسَارِعُونَ فِي الْكُفْرِ مِنَ الَّذِينَ قَالُوا ءَامَنَّا بِأَفْوَاهِهِم وَلَم تُؤْمِن قُلُوبُهُم وَمِنَ الَّذِينَ هَادُوا سَمَّاعُونَ لِلْكَذِبِ سَمَّاعُونَ لِقَوْمٍ ءَاخَرِينَ لَمْ يَأْتُوكَ يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ مِن بَعْدِ مَوَاضِعِهِ يَقُولُونَ إِن أُوتِيتُم هَذَا فَخُذُوهُ وَإِن لَمْ تُؤْتَوْهُ فَاحْذَرُوا وَمَن يُرِدِ اللَّهُ فِتْنَتَهُ فَلَن تَمْلِكَ لَهُ مِنَ اللَّهِ شَيْئاً أُولَئِكَ الَّذِينَ لَمْ يُرِدِ اللَّهُ أَن يُطَهِّرَ قُلُوبَهُم لَهُمْ فِي الدُّنْيَا خِزْيٌ وَلَهُم فِي الأَخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ

8

الأنعام 006: 015

قُلْ إِنِّي أَخَافُ إِن عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ

9

الاعراف 007: 059

لَقَدْ أَرْسَلْنَا نُوحاً إِلَى قَوْمِهِ فَقَالَ يَاقَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُم مِن إِلَهٍ غَيْرُهُ إِنِّي أَخَافُ عَلَيْكُم عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ

10

الأنفال 008: 068

لَوْلَا كِتَبٌ مِنَ اللَّهِ سَبَقَ لَمَسَّكُم فِيمَا أَخَذْتُم عَذَابٌ عَظِيمٌ

11

التوبة 009: 101

وَمِمَّن حَوْلَكُم مِنَ الأَعْرَابِ مُنَافِقُونَ وَمِن أَهْلِ الْمَدِينَةِ مَرَدُوا عَلَى النِّفَاقِ لَا تَعْلَمُهُم نَحْنُ نَعْلَمُهُم سَنُعَذِّبُهُم مَرَّتَيْنِ ثُمَّ يُرَدُّونَ إِلَى عَذَابٍ عَظِيمٍ

12

يونس 010: 015

وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ ءَايَاتُنَا بَيِّنَاتٍ قَالَ الَّذِينَ لَا يَرْجُونَ لِقَاءَنَا ائْتِ بِقُرْءَانٍ غَيْرِ هَذَا أَو بَدِّلْهُ قُلْ مَا يَكُونُ لِي أَن أُبَدِّلَهُ مِن تِلْقَاءِي نَفْسِي إِن أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَى إِلَيَّ إِنِّي أَخَافُ إِن عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ

13

النحل 016: 094

وَلَا تَتَّخِذُوا أَيْمَانَكُم دَخَلاً بَيْنَكُم فَتَزِلَّ قَدَمٌ بَعْدَ ثُبُوتِهَا وَتَذُوقُوا السُّوءَ بِمَا صَدَدتُّم عَن سَبِيلِ اللَّهِ وَلَكُم عَذَابٌ عَظِيمٌ

14

النحل 016: 106

مَن كَفَرَ بِاللَّهِ مِن بَعْدِ إِيمَانِهِ إِلَّا مَن أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالإِيمَانِ وَلَكِن مَن شَرَحَ بِالْكُفْرِ صَدْراً فَعَلَيْهِم غَضَبٌ مِنَ اللَّهِ وَلَهُم عَذَابٌ عَظِيمٌ

15

النور 024: 011

إِنَّ الَّذِينَ جَاءُوا بِالإِفْكِ عُصْبَةٌ مِنكُم لَا تَحْسَبُوهُ شَرّاً لَكُم بَل هُوَ خَيْرٌ لَكُم لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُم مَا اكْتَسَبَ مِنَ الإِثْمِ وَالَّذِي تَوَلَّى كِبْرَهُ مِنْهُم لَهُ عَذَابٌ عَظِيمٌ

16

النور 024: 014

وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُم وَرَحْمَتُهُ فِي الدُّنْيَا وَالأَخِرَةِ لَمَسَّكُم فِي مَا أَفَضْتُم فِيهِ عَذَابٌ عَظِيمٌ

17

النور 024: 023

إِنَّ الَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ الْغَفِلَتِ الْمُؤْمِنَاتِ لُعِنُوا فِي الدُّنْيَا وَالأَخِرَةِ وَلَهُم عَذَابٌ عَظِيمٌ

18

الشعراء 026: 135

إِنِّي أَخَافُ عَلَيْكُم عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ

19

الشعراء 026: 156

وَلَا تَمَسُّوهَا بِسُوءٍ فَيَأْخُذَكُم عَذَابُ يَوْمٍ عَظِيمٍ

20

الشعراء 026: 189

فَكَذَّبُوهُ فَأَخَذَهُم عَذَابُ يَوْمِ الظُّلَّةِ إِنَّهُ كَانَ عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ

21

الزُمر 039: 013

قُلْ إِنِّي أَخَافُ إِن عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ

22

الجاثية 045: 010

مِن وَرَائِهِم جَهَنَّمُ وَلَا يُغْنِي عَنْهُم مَا كَسَبُوا شَيْئاً وَلَا مَا اتَّخَذُوا مِن دُونِ اللَّهِ أَوْلِيَاءَ وَلَهُم عَذَابٌ عَظِيمٌ

23

الأحقاف 046: 021

وَاذْكُر أَخَا عَادٍ إِذ أَنذَرَ قَوْمَهُ بِالأَحْقَافِ وَقَد خَلَتِ النُّذُرُ مِن بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِن خَلْفِهِ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا اللَّهَ إِنِّي أَخَافُ عَلَيْكُم عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ