الغوطة قرب دمشق في الشام
HTM |
|
Wave |
الموضوع |
موضوع |
|
|
|
9009 |
|
|
|
|
12 |
أحاديث الغوطة
--------
* (أتيتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم وهو في بناءٍ له فسلَّمتُ عليه فقال عوفٌ قلتُ نعم يا رسولَ اللهِ قال ادخُلْ فقلتُ كُلِّي أم بعْضي قال بل كُلُّك قال فقال لي اعدُدْ عوفُ ستًّا بين يدي الساعةِ
- أولهنَّ مَوْتي قال فاستبْكَيْتُ حتى جعل رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم يُسْكِتُني قال قل إحدى
- والثانيةُ فتحُ بيتِ المقدسِ قُلِ اثنَينِ
- والثالثةُ فتنةٌ تكون في أُمَّتي وعظْمِها
- والرابعةُ مَوتانِ يقع في أُمَّتي يأخذُهم كقُعاصِ الغنَمِ
- والخامسةُ يُفيضُ المالُ فيكم فَيْضًا حتى أنَّ الرجلَ لَيُعْطَى المائةَ دِينارٍ فيظلُّ يسخَطُها قُلْ خمسًا
- والسادسةُ هُدنةٌ تكون بينكم وبين بني الأصفرِ يسيرون إليكم على ثمانينَ رايةً تحت كلِّ رايةٍ اثنا عشرَ ألفًا. فسطاطُ المسلمين يومئذٍ في أرضٍ يقالُ لها الغُوطَةُ فيها مدينةٌ ويقال لها دِمَشْقُ) الراوي: عوف بن مالك الأشجعي | المحدث: الألباني | المصدر: فضائل الشام ودمشق - الصفحة أو الرقم: 30 | خلاصة حكم المحدث: صحيح
* (عن عوفِ بنِ مالِكٍ الأشجَعي قال: أتَيتُ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ فسلَّمتُ عليهِ، فقالَ: ادخل. قلتُ: كلِّي أو بَعضي؟ قال: بل كلُّكَ، فقالَ: اعدُدْ يا عوفُ ستًّا بينَ يديِ السَّاعةِ:
- أوَّلُهنَّ موتي فاستبكيتُ حتَّى جعلَ يُسكِتُني، قال: قلتُ إحدى
- والثَّانيةُ: فتحُ بيتِ المقدسِ قلتُ اثنتينِ،
- والثَّالثةُ: موتانٌ يَكونُ في أمَّتي يأخذُهم مثلَ قُعاصِ الغنمِ،
- والرَّابعةُ: فتنةٌ تَكونُ في أمَّتي فعظَّمَها،
- والخامسةُ: يفيضُ المالُ فيكم حتَّى إنَّ الرَّجلَ يُعطى المائةَ دينارٍ فيسخطُها،
- والسَّادسةُ: هُدنةٌ تَكونُ بينَكم وبينَ بني الأصفَرِ فيسيرونَ إليكم علَى ثمانينَ غايةً قلتُ: وما الغايةُ قال: الرَّايةُ تحتَ كلِّ رايةٍ اثنَي عشرَ ألفًا، فِسطاطُ المسلمينَ يومئذٍ في أرضٍ يقال لها الغوطَةُ في مدينةٍ يقالُ لها دِمشقُ) الراوي: عوف بن مالك الأشجعي | المحدث: ابن حجر العسقلاني | المصدر: بذل الماعون - الصفحة أو الرقم: 67 | خلاصة حكم المحدث: رجاله رجال الصحيح وأصله في صحيح البخاري
* (إنَّ فُسطاطَ المسلمين، يومَ الملحمةِ، بالغُوطةِ إلى جانبِ مدينةٍ يُقالُ لها: دمشقُ، من خيرِ مدائنِ الشَّامِ) الراوي: أبو الدرداء | المحدث: أبو داود | المصدر: سنن أبي داود - الصفحة أو الرقم: 4298 | خلاصة حكم المحدث: سكت عنه [وقد قال في رسالته لأهل مكة كل ما سكت عنه فهو صالح] وصححه الألباني
* (يومُ الملْحَمَةِ الكُبْرى فُسطاطُ المسلمين بأرضٍ يُقالُ لها الغُوطةُ فيها مدينةٌ يُقالُ لها دِمشقُ خيرُ منازلِ المسلمين يومئذٍ) الراوي: أبو الدرداء | المحدث: الألباني | المصدر: فضائل الشام ودمشق - الصفحة أو الرقم: 15 | خلاصة حكم المحدث: صحيح، وصححه الألباني.
* (موضع فسطاط المسلمين في الملاحم، أرض يقال لها الغوطة) الراوي: مكحول | المحدث: أبو داود | المصدر: سنن أبي داود - الصفحة أو الرقم: 4640 | خلاصة حكم المحدث: سكت عنه [وقد قال في رسالته لأهل مكة كل ما سكت عنه فهو صالح] وصححه الألباني
* (مَوضعُ فسطاطِ المسلِمينَ في الملاحِمِ أرضٌ يقالُ لَها دِمشقُ الغُوطَةُ) الراوي: مكحول | المحدث: ابن عساكر | المصدر: تاريخ دمشق - الصفحة أو الرقم: 1/238 | خلاصة حكم المحدث: مرسل
* (فُسطاطَ المسلِمينَ في الملحَمةِ الغوطةِ، مَدينةٍ يقالُ لَها دِمَشقُ خَيرِ مَدائنِ الشَّامِ) الراوي: جبير بن نفير (تابعي) | المحدث: ابن عساكر | المصدر: تاريخ دمشق - الصفحة أو الرقم: 1/237 | خلاصة حكم المحدث: أرسله مكحول الفقيه الدمشقي عن جبير،
* (فُسطاطُ المسلِمينَ يومُ الْمَلْحمَةِ الكُبرَى بأرضٍ يُقالُ لها: الغُوطَةُ، فيها مَدينةٌ يُقالُ لها دِمشقُ، خيرُ منازلِ المسلِمينَ يَومَئِذٍ) الراوي: أبو الدرداء | المحدث: الألباني | المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 4205 | خلاصة حكم المحدث: صحيح
* (فُسطاطُ المسلمينَ يومَ الملحَمةِ، الغوطَةُ، إلى جانبِ مدينةٍ يقالُ لَها: دِمَشقُ) الراوي: أبو الدرداء | المحدث: الوادعي | المصدر: الصحيح المسند - الصفحة أو الرقم: 1055 | خلاصة حكم المحدث: صحيح
* (فسطاطُ المسلمينَ يومُ الملحمةِ بالغوطةِ، التي جانبَ مدينة يُقَال لها: دِمَشْقُ) الراوي: أبو الدرداء | المحدث: البزار | المصدر: البحر الزخار - الصفحة أو الرقم: 10/64 | خلاصة حكم المحدث: إسناده حسن، وروي نحوه من غير هذا الوجه
* (فُسطاطُ المسلمين بأرضٍ يُقالُ لها الغُوطةُ فيها مدينةٌ يُقالُ لها دمشقُ خيرُ منازلِ المسلمين يومئذٍ) الراوي: أبو الدرداء | المحدث: المنذري | المصدر: الترغيب والترهيب - الصفحة أو الرقم: 4/105 | خلاصة حكم المحدث: [إسناده صحيح أو حسن أو ما قاربهما]
وقد يعتقد البعض بالخطأ أن معنى (يوم الملحمة الكبرى فسطاط المسلمين بأرض الغوطة) أن الملحمة الكبرى سيحدث في الغوطة، وهذا فهم خاطئ، يوم الملحمة تعني زمانها يكون بهذه الإشارة عندما ينقسم المسلمين لفسطاطين وعندما يحدث الغدر من الروم بعد التصالح على عدو من دونم فيقتتلوا في الغوطة، هذا الغدر سيكون هو السبب المباشر في نشوب الملحمة الكبرى والتي ستكون في مرج إبن عامر في فلسطين، فمعركة الغوطة تحدث أولا ثم تتبعها الملحمة. |