صحة حديث المعمعة - الهدة - الصيحة - التميز
HTM |
|
Wave |
الموضوع |
موضوع |
|
|
9056 |
||
|
|
|
12 |
أحاديث الصيحة كلها ضعيفة
----------------
" إذا كان صيحة في رمضان، فإنه يكون معمعة في شوال، وتميز القبائل في ذي القعدة، وتسفك الدماء في ذي الحجة والمحرم، وما المحرم؟ يقولها ثلاث مرات، هيهات هيهات يقتل الناس فيه هرجاً هرجاً، قلنا: وما الصيحة يا رسول الله؟ قال: هذه في النصف من رمضان ليلة الجمعة فتكون هذه توقظ النائم، وتقعد القائم، وتخرج العواتق من خدورهن في ليلة الجمعة، في سنة كثيرة الزلازل والبرد، فإذا وافق شهر رمضان في تلك السنة ليلة الجمعة، فإذا صليتم الفجر من يوم الجمعة في النصف من رمضان فادخلوا بيوتكم، وأغلقوا أبوابكم وسدوا كواكم ودثروا أنفسكم، وسدوا آذانكم، فإذا أحسستم بالصيحة فخروا لله سجداً، وقولوا: سبحان القدوس، سبحان القدوس، ربنا القدوس، فإنه من فعل ذلك نجا ومن لم يفعل هلك - الراوي: عبدالله بن مسعود | المحدث: ابن باز | المصدر: مجموع فتاوى ابن باز - الصفحة أو الرقم: 26/344 | خلاصة حكم المحدث: لا أساس له من الصحة، بل هو باطل وكذب
" إذا كانت صيحةٌ في رمضانَ؛ فإنَّهُ يكونُ معمعةٌ في شوالٍ، وتميزُ القبائلُ في ذي القعدةِ، وتُسفكُ الدماءُ في ذي الحجةِ. والمُحرمُ ما المُحرمُ؟ (يقولها ثلاثًا)، هيهاتَ هيهاتَ ! يقتلُ الناسُ فيها هَرْجًا هَرْجًا. قلنا: وما الصيحةُ يا رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّمَ؟ قال: هدةٌ في النصفِ من رمضانَ ليلةَ جمعةٍ؛ فتكونُ هدةٌ توقظُ النائمَ، وتُقعدُ القائمَ، وتُخرجُ العواتقَ من خدورهنَّ في ليلةِ جمعةٍ، في سنةٍ كثيرةِ الزلازلِ. فإذا صليتم الفجرَ من يومِ الجمعةِ؛ فادخلوا بيوتَكم، وأغلِقُوا أبوابَكم، وسدُّوا كواكم، ودثِّرُوا أنفسَكم، وسدُّوا آذانكم، فإذا أحسستم بالصيحةِ؛ فخرُّوا للهِ سُجَّدًا، وقولوا: سبحانَ القدوسِ، سبحانَ القدوسِ، ربُّنا القدوسُ؛ فإنَّهُ من فعل ذلك؛ نجا، ومن لم يفعل ذلك؛ هلك - الراوي: عبدالله بن مسعود | المحدث: الألباني | المصدر: السلسلة الضعيفة - الصفحة أو الرقم: 6471 | خلاصة حكم المحدث: موضوع
" تكونُ هدةً في شهرِ رمضانَ، توقظُ النائمَ، وتُفزعُ اليقظانَ، ثم تظهرُ عصابةٌ في شوالٍ، ثم تكون معمعةٌ في ذي القعدةِ، ثم يُسلبُ الحاجُّ في ذي الحجةِ، ثم تُنتهكُ المحارمُ في المحرمِ، ثم يكونُ موتٌ في صفرَ، ثم تتنازعُ القبائلُ في الربيعِ، ثم العجبُ كلُّ العجبِ، بين جمادى ورجبٍ، ثم ناقةٌ مُقْتِبةٌ خيرٌ من دَسْكَرةٍ، تُقِلُّ مائةَ ألفٍ - الراوي: أبو هريرة | المحدث: الألباني | المصدر: السلسلة الضعيفة - الصفحة أو الرقم: 6178 | خلاصة حكم المحدث: موضوع
" يكونُ صوتٌ في شهرِ رمضانَ قالوا يا رسولَ اللهِ في أولِهِ أوْ في وسطِهِ أوْ في آخرِهِ قال لا بلْ في النصفِ مِنْ رمضانَ إذا كانَ ليلةُ النصفِ مِنْ رمضانَ ليلةَ الجمعةِ يكونُ صوتٌ مِنَ السماءِ يُصعَقُ لهُ سبعونَ ألفًا ويَخرسُ سبعونَ ألفًا ويَعمى سبعونَ ألفًا ويُصمُّ سبعونَ ألفًا قالوا يا رسولَ اللهِ فمَنِ السالمُ مِنْ أُمتِكَ قال مَنْ لَزِمَ بيتَهُ وتعوذَ بالسجودِ وجهرَ بالتكبيرِ للهِ عزَّ وجلَّ ثمَّ يَتبعُهُ صوتٌ آخرُ فالصوتُ الأولُ صوتُ جبريلَ والصوتُ الثاني صوتُ الشيطانِ والصوتُ في رمضانَ والمعمعةُ في شوالٍ وتَميُّزِ القبائلِ في ذي القعدةِ يغارُ على الحاجِّ في ذي الحجةِ وفي المحرمِ فأمَّا المحرمُ فأولُهُ بلاءٌ على أُمتي وآخرُهُ فرجٌ لأُمتي الراحلةُ في ذلكَ الزمانِ بعينِها يَنجُو عليها المؤمنُ حتى مِنْ دَسكرةٍ فعلُ مئةِ ألفٍ - الراوي: فيروز الديلمي | المحدث: الجورقاني | المصدر: الأباطيل والمناكير - الصفحة أو الرقم: 2/105 | خلاصة حكم المحدث: منكر
" يكونُ صوتٌ في شهرِ رمضانَ. قالوا: يا رسولَ اللهِ في أوَّلِه، أو في وسطِه، أو في آخرِه؟ قال: لا، بل في النِّصفِ من رمضانَ، إذا كان ليلةُ النِّصفِ من رمضانَ ليلةَ الجمعةِ، يكونُ صوتٌ من السَّماءِ يُصعقُ له سبعون ألفًا ويخرسُ سبعون ألفًا، ويعمَى سبعون ألفًا، ويصَمُّ سبعون ألفًا. قالوا: يا رسولَ اللهِ، فمن السَّالمُ من أمَّتِك؟ قال: من لزِم بيتَه، وتعوَّذ بالسُّجودِ، وجهر بالتَّكبيرِ للهِ تعالَى، ثمَّ يتبعُه صوتٌ آخرُ، والصَّوتُ الأوَّلُ صوتُ جبريلَ، والصَّوتُ الثَّاني صوتُ الشَّيطانِ، والصَّوتُ الثَّالثُ في رمضانَ، والمعمعةُ في شوَّالٍ، وتمييزُ القبائلِ في ذي القِعدةِ، ويُغارُ على الحاجِّ في ذي الحجَّةِ وفي المُحرَّمِ، فأمَّا المُحرَّمُ فأوَّلُه بلاءٌ على أمَّتي، وآخِرُه فرجٌ لأمَّتي، الرَّاحلةُ في ذلك الزَّمانِ بقتَبِها ينجو عليها المؤمنُ خيرٌ من دسكرةٍ تغُلُّ مائةَ ألفٍ - الراوي: فيروز الديلمي | المحدث: ابن الجوزي | المصدر: موضوعات ابن الجوزي - الصفحة أو الرقم: 3/462 | خلاصة حكم المحدث: لا يصح
" يكونُ في رمضانَ صوتٌ. قالوا: يا رسولَ اللهِ في أولِه أو في وسطِه أو في آخرِه؟ قال: لا بل في النصفِ من رمضانَ إذا كان ليلةُ النصفِ من رمضانَ ليلةُ جمعةٍ يكونُ صوتٌ من السماءِ يصعقُ له سبعون ألفًا، ويخرسُ له سبعون ألفًا، ويعمى سبعون ألفًا، ويصمُّ سبعون ألفًا.قالوا: فمن السالمُ من أمتك يا رسولَ اللهِ؟ قال: من لزم بيتَه، وتعوذَ بالسجودِ، وجهر بالتكبيرِ للهِ، ثم يتبعه صوتٌ آخرُ، فالأولُ صوتُ جبريلَ، والثاني صوتُ الشيطانِ، فالصوتُ في رمضانَ، والمعمعةُ في شوالٍ، وتميزُ القبائلُ في ذي القَعدةِ، ويغارُ على الحاجِّ في ذي الحجةِ، وفي المحرمِ -وما المحرمُ؟- أولُّه بلاءٌ على أمتي، وآخرُه فرجٌ لأمتي الراحلةُ في ذلك الزمانِ بقتبِها ينجو عليها المؤمنُ خيرٌ له من دَسْكَرَةٍ تقلُّ مائةَ ألفٍ. - الراوي: فيروز الديلمي | المحدث: ابن كثير | المصدر: جامع المسانيد والسنن - الصفحة أو الرقم: 8762 | خلاصة حكم المحدث: فيه غرابة ونكارة
" يكونُ في رمضانَ صَوْتٌ قالوا يا رسولَ اللهِ في أوَّلِهِ أوْ في وسَطِهِ أوْ في آخرِهِ قال لا بَلْ في النصفِ من رمضانَ إذا كانَتْ ليلَةُ النصفِ ليلةَ الجمعةِ يكونُ صوتٌ منَ السماءِ يُصْعَقُ لَهُ سبعونَ ألفًا [وَيُخْرَسُ سبعونَ ألْفًا ويَعْمَى سبعونَ ألفًا] ويُصَمُّ سبعونَ ألْفًا قالوا يا رسولَ اللهِ فمَنْ السالِمُ من أمتِكَ قال من لَزِمَ بَيْتَهُ وَتَعَوَّذَ بالسجودِ وجهرَ بالتكبيرِ للهِ ثم يَتْبَعُهُ صوتٌ آخَرُ فالصوتُ الأوَّلُ صوتُ جبريلَ والثاني صوتُ الشيطانِ فالصوتُ في رمضانَ والْمَعْمَعَةُ في شوالٍ ويميزُ القبائِلَ في ذِي الْقَعْدَةِ ويُغَارُ على الحاجِّ في ذي الحجَّةِ والمحرَّمِ ومَا المحرَّمُ أوَّلُهُ بَلَاءٌ علَى أُمَّتِي وآخرُهُ فَرَجٌ لِأُمَّتِي الرَّاحِلَةُ [فِي ذَلِكَ الزَّمَانِ] بَقَتَبِهَا يَنْجُو عَلَيْهَا المؤْمِنُ خيرٌ لَهُ مِنْ دَسْكَرَةٍ تُغِلُّ مِائَةَ أَلْفٍ - الراوي: فيروز الديلمي | المحدث: الهيثمي | المصدر: مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم: 7/313 | خلاصة حكم المحدث: فيه عبد الوهاب بن الضحاك وهو متروك
" يكونُ في رمضانَ صوتٌ، قالوا: في أوَّلِه أو في وسطِه أو في آخرِه؟ قال: لا؛ بل في النصفِ من رمضانَ، إذا كان ليلةُ النصفِ ليلةُ الجمعةِ؛ يكونُ صوتٌ من السماءِ يُصعقُ له سبعون ألفًا، ويُخرسُ سبعون ألفًا. ويعمى سبعون ألفًا، ويُصَمُّ سبعون ألفًا. قالوا: فمنِ السالمُ من أُمَّتَك؟ قال: من لزم بيتَه، وتعوَّذَ بالسجودِ، وجهر بالتكبيرِ للهِ. ثم يتبعُه صوتٌ آخرُ. والصوتُ الأولُ صوتُ جبريلَ، والثاني صوتُ الشيطانِ. فالصوتُ في رمضانَ، والمعمعةُ في شوالٍ، وتَمِيزُ القبائلُ في ذي القعدةِ، ويُغارُ على الحجاجِ في ذي الحجةِ، وفي المحرمِ، وما المحرمُ؟ أوَّلُه بلاءٌ على أمتي، وآخرُه فرحٌ لأمتي، الراحلةُ في ذلك الزمانِ بقَتَبِها ينجو عليها المؤمنُ خيرٌ له من دَسْكَرَةٍ تُقِلُّ مائةَ ألف - الراوي: فيروز الديلمي | المحدث: الألباني | المصدر: السلسلة الضعيفة -الصفحة أو الرقم: 6179 | خلاصة حكم المحدث: موضوع
-----
الحديث رواه الحاكم عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: تكون هدة في شهر رمضان، توقظ النائم وتفزع اليقظان، ثم تظهر عصابة في شوال، ثم معمعة في ذي الحجة، ثم تنتهك المحارم في المحرم، ثم يكون موت في صفر، ثم تتنازع القبائل في الربيع، ثم العجب كل العجب بين جمادى ورجب، ثم ناقة مقتبة خير من دسكرة تقل مائة ألف، قال الحاكم: قد احتج الشيخان رضي الله عنهما برواة هذا الحديث عن آخرهم غير مسلمة بن علي الحسني، وهو حديث غريب المتن، ومسلمة أيضا ممن لا تقوم الحجة به. واللفظ كما في "كنز العمال": عن ابن مسعود قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إذا كان صيحة في رمضان فإنه يكون معمعمة في شوال، وتمييز القبائل في ذي القعدة، وتسفك الدماء في ذي الحجة والمحرم، وما المحرم -يقولها ثلاث مرات- هيهات هيهات، يقتل الناس فيه هرجا هرجا، قلنا: وما الصيحة يا رسول الله؟ قال: في النصف من رمضان ليلة الجمعة فتكون هدة توقظ النائم وتقعد القائم، وتخرج العواتق من خدورهن في ليلة جمعة في سنة كثيرة الزلازل والبرد، فإذا وافق شهر رمضان في تلك السنة ليلة الجمعة، فإذا صليتم الفجر من يوم الجمعة في النصف من رمضان، فادخلوا بيوتكم وأغلقوا أبوابكم وسدوا كواكم ودثروا أنفسكم وسدوا آذانكم، فإذا أحسستم بالصيحة فخروا لله سجدا، وقولوا سبحان القدوس، سبحان القدوس ربنا القدوس، فإنه من فعل ذلك نجا، ومن لم يفعل هلك. قال الذهبي في "التلخيص": ذا موضوع، وحكم بوضعه ابن القيم في "المنار المنيف" |