مقال عن حقيقة داعش
HTM |
|
Wave |
الموضوع |
موضوع |
|
|
|
9162 |
|
|
|
|
12 |
داعش ( دولة العراق والشام ) من الفرق الضالة المستنسخة وهابيا ً( قرون الشيطان ) والتي ترفع راية الدعوة الى محاربة البدع والشركيات والدعوة للتوحيد كلمة حق يراد بها باطل للتلبيس على المسلمين ومن صنع الحملة الدجالية الماسونية ( القوة الخفية ) والتي يقودها الأحبار المشركين وحسب الحديث الموضوع ( إسرائيليات ) أدناه :
(( حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ ، وَرِشْدِينُ ، عَنِ ابْنِ لَهِيعَةَ ، عَنْ أَبِي قَبِيلٍ ، عَنْ أَبِي رُومَانَ ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ : إِذَا رَأَيْتُمُ الرَّايَاتِ السُّودَ فَالْزَمُوا الْأَرْضَ فَلَا تُحَرِّكُوا أَيْدِيَكُمْ ، وَلَا أَرْجُلَكُمْ ، ثُمَّ يَظْهَرُ قَوْمٌ ضُعَفَاءُ لَا يُؤْبَهُ لَهُمْ ، قُلُوبُهُمْ كَزُبَرِ الْحَدِيدِ ، هُمْ أَصْحَابُ الدَّوْلَةِ ، لَا يَفُونَ بِعَهْدٍ وَلَا مِيثَاقٍ ، يَدْعُونَ إِلَى الْحَقِّ وَلَيْسُوا مِنْ أَهْلِهِ ، أَسْمَاؤُهُمُ الْكُنَى ، وَنِسْبَتُهُمُ الْقُرَى ، وَشُعُورُهُمْ مُرْخَاةٌ كَشُعُورِ النِّسَاءِ ، حَتَّى يَخْتَلِفُوا فِيمَا بَيْنَهُمْ ، ثُمَّ يُؤْتِي اللَّهُ الْحَقَّ مَنْ يَشَاءُ ))
( ابو نعيم في الحلية )
( ملاحظة : دولة العراق والشام ( داعش ) تم صناعتهم على أساس هذا الحديث أعلاه الموضوع ( ألإسرائيليات ) من قبل قادة القوة الخفية الأحبار المجرمين وهم القادة الحقيقين في الخفاء لها ويعطونها التعليمات والسيناريوهات والإمدادات والأموال ويوجهونهم ... وقائدهم ما يسمى بأبي بكر البغدادي فهو شماعة إسمه الحقيقي أبو عياض ، فقد ذكر لي أحد الأشخاص أن أحد أقرباءه من سكنة مدينة الموصل وذكر له أنه كان يعمل مع الأميركان على رأس مجموعة صغيرة من سكنة الموصل ومن المقربين له ، وفي أحد الأيام لدى تواجده عند المسؤول الأميركي قال له سأعطيك الآن سيارة مفخخة أطلب منك أن تقوم بتفجيرها داخل أحد الأسواق المكتظة بالمتبضعين في الموصل ، فأجاب المسؤول الأميركي بالرفض لمثل هذه الأعمال الإجرامية وليس من شيمتي قتل المدنيين الأبرياء وإلى هنا وبس ولن أعمل معكم من اليوم ، حيث أنني أعمل معكم ضد الإرهابيين الذين يقتلون المدنيين ويفجرون العبوات والمفخخات وسط الأماكن المكتظة وفي المساجد ودور العبادة ويقترفون القتل العام ، فأجابه المسؤول الأميركي كنت أختبرك والآن برهنت لي أنك رجل طيب وتتصف بالإنسانية وتضحي من أجلها وأنا أقدر موقفك هذا والآن جعلتني أثق بك أكثر ، فقال له الآن سأعطيك مهمة تقوم بها فأعطاه صورة لشخص إسمه أبو عياض فقال له هذا الإرهابي جدا خطر ونحن بحاجة للقبض عليه حيا ً وهو متواجد في الموصل عليك أن تبحث عنه وأن تتجنب قتله قدر الإمكان وأن تأتينا به حيا ً، فأجاب الرجل أنه ذهب بالصورة وأخذ يبحث عنه في الموصل ويسأل عنه منطقة منطقة وهو من إبن الموصل حتى توصل إليه في أحد الأيام هو والمجموعة معه وقاموا بالقبض عليه ( أبو عياض ) وشبعوه ضربا ً وقيدوه ووضعوه في صندوق السيارة واتجهوا به بعيدا عن المدينة واتصل بالمسؤول الأميركي فأخذ منه المسؤول الأميركي عنوان الطريق الذي يسيرون عليه وبنفس الوقت توجهت مجموعة من الأميركان وتسلموا أبو عياض منهم ، وبعد عدة أيام ذهب إلى المسؤول الأميركي فقال له جئت لك بأبو عياض ، فأجاب المسؤول الأميركي إنك مخطأ إنه ليس أبو عياض وأنكر عليه أن يكون ذلك الرجل بأبو عياض ، فقال للمسؤول الأميركي لا يوجد في الموصل كلها أرهابي آخر إسمه أبو عياض غير هذا الرجل الذي سلمناه لكم وأنه نفس الشخص الذي على الصورة والتي أعطيتني أياها لأقبض عليه ، فأنكر عليه ذلك وأنه ليس هو ، وذكر الرجل بعد فترة سقطت مدينة الموصل بيد الإرهابيين وكنت صدفة متواجدا ً للصلاة في الصف الثاني داخل مسجد النور وبالقرب من الحائط وعلى جهة اليمين وكان مباشرة خلفه من معه فشاهد أبو عياض يصعد المنبر وعندها خاف الرجل ورفع الياخة وتوجهة بوجهه إلى الجهة الأخرى باتجاه الحائط ونظر إلى الخلف ولمح لمن معه بعدم النظر لجهة أبو عياض ويحذون حذوه ، وقال الرجل عندها ألقى أبو عياض الخطبة وادعى الخلافة فيها ، وعند إنقضاء الصلاة قال توجهنا مسرعين بين صفوف الناس إلى خارج المسجد فقلت لمن معي علينا بمغادرة المدينة فورا ً إلى جهة آمنة بعيدة عن سيطرتهم قبل فوات الأوان ، فقال كانت الطرق مفتوحة والناس تغادر المدينة بدون أية عوائق في الأيام الأولى فقال توجهنا نحن وعوائلنا بأمان والحمد لله إلى إلى مناطق خارج سيطرة الدواعش ... وأنجاهم الله ) |