اي المدن هي القسطنطينية
HTM |
|
Wave |
الموضوع |
موضوع |
|
|
|
9195 |
|
|
|
|
12 |
?? #أين_الطريق_12 ??
رومية هي قسطنطينية آخر الزمان
-------------------------------
?? إطلاق المسلمين اسم قسطنيطينة علي أكثر من مدينة :
1) عمورية
قال الدينوري في الأخبار الطوال (402) في ولاية المعتصم :" ومن ذلك فتح عمورية وهي القسطنطينية الصغرى ، والأخرى فتحها الله على يديه ". (الأخرى من باب الدعاء)
2) القسطنطينية الشرقية ( إسطنبول) أو روما الثانية
قال ابن حزم في الفصل (1/182) :" أول من تنصر من الملوك قسطنطين بعد نحو ثلاثمائة سنة من رفع المسيح ، فو الله ما قدر على إظهار النصرانية حتى رحل عن رومية مسيرة شهر ، وبنى بزنطية وهي قسطنطينية ثم أجبر الناس على النصرانية بالسيف والعطاء ".
وكان يطلق عليها روما الثانية.
3) القسطنطينية الغربية ( رومية) :
هى أصل قسطنطين وهي مدينته الأولي قبل ذهابه اسطنبول وتسميته لها ( القسطنطينية)
قال عماد الدين في المختصر عن قسطنطين :
" انتقل من رومية إلى قسطنطينية وبنى سورها وتنصر، وكان اسمها البيزنطية فسماها القسطنطينية "
وفي هذا الوقت انقسمت إمبراطورية الروم إلى قسمين، شرقي وغربي، فالشرقي عاصمته القسطنطينية الذين كوّنوا الإمبراطورية البيزنطية في سنة "335 م"
-----
?? القسطنطينية الغربية هي المقصودة (رومية) في آخر الزمان :
?? الملازمة بين المدينتين :
الملازمة بين المدينتين نراها جلية في حديث رسول الله - صلي الله عليه وسلم - إذ سئل: ((أي المدينتين يفتح أولا قسطنطينية أو رومية؟ فقال النبي صلى الله عليه وسلم: بل مدينة هرقل أولا تفتح "
قال الهيثمي في مجمع الزوائد (6/219)
الملازمة بين المدينتين روما واسطنبول... حتي جواب النبي لم يذكر روما أو قسطنطينية..
كلاهما روما وكلاهما قسطنيطينة
شرقية وغربية.. فأما الشرقية فهي مدينة هرقل (اسطنبول) وقد فتحت وبقي (رومية) بإذن الله
وقد صارت اسطنبول مسلمة الآن بعيدا عن أمر الحكام ولا حظت في الأحاديث أن الفتح لا يُذكر مع البلاد المسلمة بل كان لفظ (( النزول)) هو ما يُستعمل معها كما ذكرنا في أمر المهدي ونزوله بيت المقدس
(( ينزل بيت المقدس بعد معركة كلب))
وكذلك نزول الخلافة (الحكم)
(( إذا رأيت الخلافة قد نزلت بيت المقدس))
والله أعلم.
?? النبي يصف القسطنطينية التي تفتح آخر الزمان (روما) :
أخرج مسلم (2920) عن ثور عن أبي الغيث عن أبي هريرة أن النبي- صلى الله عليه وسلم - قال: «سمعتم بمدينة جانب منها في البر وجانب منها في البحر؟» قالوا: نعم، يا رسول الله قال: " لا تقوم الساعة حتى يغزوها سبعون ألفا من بني إسحاق، فإذا جاءوها نزلوا، فلم يقاتلوا بسلاح ولم يرموا بسهم، قالوا: لا إله إلا الله والله أكبر، فيسقط أحد جانبيها - قال ثور: لا أعلمه إلا قال - الذي في البحر، ثم يقولوا الثانية: لا إله إلا الله والله أكبر، فيسقط جانبها الآخر، ثم يقولوا الثالثة: لا إله إلا الله والله أكبر، فيفرج لهم، فيدخلوها فيغنموا، فبينما هم يقتسمون المغانم، إذ جاءهم الصريخ، فقال: إن الدجال قد خرج، فيتركون كل شيء ويرجعون "
فيه عدة أدلة علي أنها رومية المقصودة :
1) «جانب منها في البر والبحر »وهي مواصفات روما.
2) « سبعون ألفا من بني إسحاق » ومعناه أن المسلمون من الغرب هم المقصودون... يفتحونها بالتكبير..
وهذا يدلل علي وجود المدينة في عقر أوروبا..
يفتحونها بالتكبير... اي بالمظاهرات ( شعارهم الله أكبر) وهذا ما أراه في معني الفتح بالتكبير أي بالمظاهرات.. وخصوصا أنها تأتي بعد هزيمة الروم في الملحمة ويكون من ذلك إيذاء المسلمين في بلاد الروم فيثورون بالتكبير... مع وصول القحطاني علي أعتاب رومية..
فيدخلها بلا قتال.
قال عبد الرزاق 20816 أخبرنا معمر عن بن أبي ذئب عن سعيد المقبري قال قال أبو هريرة :" لا تذهب الليالي والأيام حتى يغزو العادي رومية فيفعل إلى القسطنطينية، فيرى أن قد فعل، ولا تقوم الساعة حتى يسوق الناس رجل من قحطان "
دليل أن الخليفة وقتها القحطاني وقد بينا في أجزاء سابقة من السلسلة عن القحطاني(مهدي الملاحم) ومهدي الخير(مهدي الصلح الآمن) .
3) قسنطنطينية واحدة تفتح مرة واحدة مع قيام الساعة... ((رومية))
الحديث الذي أخرجه مسلم الذي فيه مدينة جانب منها في البر والبحر... خرجه الحاكم ثم قال:
" يقال : إن هذه المدينة هي القسطنطينية قد صحت الرواية أن فتحها مع قيام الساعة ".
قال تعقيبا علي الحديث. وربطها بحديث النبي (فتح القسطنطينية مع قيام الساعة)
فلو كانت هي اسطنبول نقول قد فتحت منذ زمن طويل..فلذلك نقول المقصود هي رومية.
4) الحديث انتهي ب (( ثم يرجعون))
أي يرجعون للتحقق من أمر خروج الدجال
فهل الدجال الذي سيخرج من أصبهان (( إيران)) لن يعلم بخروجه من هم في اسطنبول لو كان المقصود بالقسطنطينية هي اسطنبول ؟!
-----
?? وفي حديث رواه عبدالله بن مسعود - رضي الله عنه - عن النبي - صلي الله عليه وسلم - فيه :
«.......فيأتون صاحب رومية فيخبرونه بذلك فيوجه ثمانين غاية تحت كل غاية إثنا عشر ألفا في البحر، ويقول لهم صاحبهم إذا رسيتم بسواحل الشام فاحرقوا المراكب لتقاتلوا عن أنفسكم فيفعلون ذلك...»
مجئ الروم للشام بحرا لا برا..وهذا ما أريده من الحديث...
فنسأل لو كانت القسطنطينية المقصودة هي اسطنبول فلماذا يأتون بحرا ؟ أمَا كان لهم المجئ برا عبر اسطنبول بوابة الروم البرية للشام أدعي ؟!
ولكنهم يأتون بحرا مما يدلل أن اسطنبول وقتها تابعة للحكم الاسلامي فكيف سُتفتح ؟!!
- وبعد هزيمة الروم في الملحمة يتعرض المسلمون في الغرب للاضطهاد والإيذاء فيثورون كما قلنا من قبل
ويكون فتح القسطنطينية بعد الملحمة بست سنين :
عن بقية بن الوليد عن بحير بن سعد عن خالد بن معدان عن ابن أبي بلال عن عبد الله بن بسر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: «بين الملحمة وفتح المدينة ست سنين، ويخرج مسيح الدجال في السابعة» قال أبو داود: «هذا أصح من حديث عيسى »
والمدينة هنا هي قسطنطينية
(( وخروج الملحمة فتح القسطنطينية وفتح القسطنطينية خروج الدجال))
---------
??الخريطة أمامكم :
في قول النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث الذي رواه مسلم وأحمد وابن ماجة التفصيل والتأكيد
"تغزون جزيرة العرب فيفتحها الله، ثم فارس فيفتحها الله، ثم تغزون الروم فيفتحها الله، ثم تغزون الدجال فيفتحه الله"
تغزون جزيرة العرب (خراب يثرب الذي وضحناه من زوال دولة آل سعود ) ثم فارس ( الصلح الآمن مع الروم وقتال العدو المشترك)
ثم تغزون الروم ( الملحمة)
ثم ( الدجال) معقل الدجل كله الفاتيكان ورأس الكفر هي (رومية)
أو قل غزو الروم (رومية) وغزو الدجال (مقتله)
لكن لأيهما يغضب الدجال ؟
فتح مدينة حكمت 6 قرون بالاسلام العالم وأدبتهم (إسطنبول) ورُفع فيها الأذان وصوت القرآن
أم مدينة لم تفتح هي رأس أهل الكفر
الفاتيكان معقل الدجال الحقيقي... الذي يخرج بفتحها من جحره بفتنه..
من شاء قبل بقولي أو رفضه ولا ألزم أحدا مقالي
والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون...
#أعرضه_لا_أفرضه
#يُتبع
------
" أنشأ قسطنطين مدينة روما الجديدة عام 324م في بيزنطة القديمة باليونان ، على نفس تصميم روما القديمة، وأنشأ بها كنيسة كبيرة (أياصوفيا) ورسم لهم بطريركًا مساويًا لبطاركة الإسكندرية وأنطاكية في المرتبة ، على أن الإمبراطور هو الرئيس الأعلى للكنيسة.
وعُرفت فيما بعد بالقسطنطينية، ولذلك أطلق عليها بلاد الروم، وعلى كنيستها كنيسة الروم الشرقية ، أو كنيسة الروم الأرثوذكس " ، انتهى من"الموسوعة الميسرة" (2/ 570). |