ماسنة " / massena او macena...( وليس تامسنة ) حسب المصادر /البكري في المسالك والممالك . ../ هي منطقة و مدينة تقع بين وادي ورغة و مدينة فاس من جهة الشمال قبالة جبال الريف وتقع كذالك جنوب مدينة " البصرة " بالمغرب والتي لم يبق الا القليل من الشواهد على وجودها وتقع بالشمال الغربي بين منطقة الغرب ومدينة القصر الكبير بحوال 25 كلم . و كانت "ماسنة " تحت حكم الادارسة /عيسى بن الحسن الملقب بالحجام / ويروي القرطبي عن النبي صلى الله عليه وأله وسلم حديثا بخروج المهدي من المغرب من منطقة " ماسنة " وجاء في الاحاديث كذلك ان المهدي سيخرج من مدينة أو قرية يقال لها " كرعة " و.تصحيحا للحديث نقول : يخرج المهدي من مدينة و قرية ويقال لها وتكتب بلغة اجنبية أخرى " كرءه" - kA RI A - ولم يسبق في تاريخ الانسانية ان تسمت مدينة بقرية او قرية بمدينة الا في العصر الحديث الدي نحن منه و فيه وهي حصريا " مدينة قرية أبا محمد " وتتواجد بالمغرب الاقصى بمنطقة "ماسنة " والتي تم تغييب اسمها تماما من التداول او الاشارة اليه . والحديث لا يتعلق ب " تامسنة البورغواطية " أو غيرها .. ( ماسينا او ماسة ماسا ...الكوفة هي كوفان هي ماسينا او ماسة وو..... التي هي القدس والتي هي بالمغرب )"

ماسنة و كرعة بالمغرب .

مع أن المهدي من سكان المغرب ، و سكان المغرب الأولون هم البرابرة ، جاءوا من اليمن عن طريق الحبشة و مصر .

لهذا فللمهدي نسب من أهل اليمن .

ماسنة و كرعة _ بالفرنسية karia و تقرأ قرية _ توجد بالمغرب . و هي قرب مدينة فاس ، مع أن أصل أجدادي من فاس ، لأن جدي هو ملك المغرب المولى إدريس الأكبر ، من الأدارسة _ من أحفاد رسول الله صلى الله عليه وسلم _ و ابنه من بنى مدينة فاس بالمغرب .

مع أن المهدي من سكان المغرب ، و سكان المغرب الأولون هم البرابرة ، جاءوا من اليمن عن طريق الحبشة و مصر .

لهذا فللمهدي نسب من أهل اليمن