أصل العرب - هل أبونا إبراهيم عربي
HTM |
|
Wave |
الموضوع |
موضوع |
|
|
|
300197 |
|
|
|
|
300001 |
|
|
|
|
8 |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كيف حالك أستاذي العزيز خالد المغربي عندسؤال
هل النبي إبراهيم عليه السلام كان عربيا؟ بارك الله فيك
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته - من فهم القرآن فإن إبراهيم عليه الصلاة والسلام هو (أبونا)
وهو الذي سمانا (المسلمين) وهذا يعني بالضرورة أنها عربي -
وأيضا بحسب ما وصلنا تاريخيا عن أنواع العرب فإن ابونا إسماعيل هو أساس العرب في الجزيرة العربية -
والغالب أن العربية تصل لنوح وتصل لآدم عليهما الصلاة والسلام ولكن تفرقت الناس واختلفت اللهجات
وصارت اللغات ثم جمعت الأمة المسلمة لربها للغة العربية بنزول القرآن الكريم الذي نزل بلسان عربي
- ودائما نقول والله أعلم
العَرَب العرب أُمّةٌ من الناس نشأت في شبه الجزيرة العربيّة، وهي ساميّة الأصل، والعَرَب جمع عربيّ، ومن جموعها: أعرُب، وعُرُب، وعُروب، ويُقال: (عَرَبٌ عرباء: أي صُرَحاء خُلّص)،[1] أمّا أصل معنى كلمة العرب فيعني الماء الصّافي شديد الجَرَيان.[2] وقد اشتُهِر العرب بأنّهم أهل الفصاحة والبيان؛ ولذا سموا بهذا الاسم؛ حيث يعني أيضاً الإبانة، فيُقال: أعرَبَ الرّجل عمّا في داخله؛ إذا كشَفَه وأبانَ عنه.[3] و(عرّب الرجل كلامه؛ أي هذّبه من اللحن)، وجعله واضحاً بيِّناً لا لبس فيه كالماء العرِب لشِدّة صفائه.[2] نمط عيش العَرَب اعتاد العرب الأوائل على اتّخاذ الترحال الدائم نمَطاً للعيش؛ حيث سكنوا الخِيام، ورعَوا الإبل، وركبوا الخيل، واقتاتوا على القنص وألبان الأنعام، وانتشروا بشكلٍ أساسيّ في الأقاليم الواقعة بين المحيط الأطلسي إلى أقصى اليمن وأطراف الهند من الشرق؛ فسكنوا اليمن، والحجاز، وتهامة، ونجداً، ومصر، وصحاري برقة، وأفريقيا، والمغرب الأقصى، وغيرها من المناطق.[3] أصل العَرَب اتّفق الرُّواة والنسّابون على أنّ آدم عليه السلام أبو البشر وأوّلهم، وقد تكاثر أبناؤه وعمّروا الأرض من بعده حتّى خرج سيدنا نوحٌ من نسله، وبعد حادثة الطوفان المشهورة هلك أغلب البشر، أمّا من تبقّى منهم فلم يُعقّبوا نسلاً، وبذلك أصبح سيدنا نوح أباً ثانياً للبشر، كما اتّفق النسّابون على أنّ أُمَم العالم قد تفرَّعوا من نسل نوح بعد ذلك؛ حيث أنجب ثلاثة أبناءٍ، وهم: حام، وسام، ويافِث، وقد كان سام -الابن الثاني- أبا العرب، وقد نسب ابن إسحاق خمسة أبناء إلى سام بن نوح، هم: أرفخشذ، ولاوِذ، وإرَم، وأشوذ، وغليم.[4] أقسام العَرَب اتّفق أغلب الرُّواة والمؤرّخون على تقسيم أصل العرب من حيث القِدَم إلى ثلاث طبقاتٍ؛ وهي: العرب البائدة، والعرب المستعربة، والعرب العاربة، وقد اختلف الرُّواة في تسميتهم إلا أنّهم اتفقوا في المُجمَل على وجود هذا التصنيف في الأساس، كما اتّفق أكثر المؤرّخين ورواة الأخبار على تقسيم العرب تبعاً لأنسابهم إلى قسمين، وهم: القحطانيّون؛ ويعود أصلهم إلى اليمن، والعدنانيّون؛ ويعود أصلهم إلى الحجاز، وكلا القسمَين كُتِب لنسلِهما النّجاة والبقاء بعد هلاك العرب البائِدة،[5] وقد اتّفقوا كذلك بنسبة كبيرة على أنّ القحطانيّين هم عربيّو الأصل؛ أي أنّهم تكلّموا العربيّة منذ نشأتهم، أمّا العدنانيّون فهم فرعٌ من القحطانيين؛ حيث أخذوا منهم العربيّة وتعلّموها.[6] من الجدير بالذّكر أنّ هذا التقسيم قد ورد إلينا ممّا تناقله ودوّنه المؤرّخون في عصر الإسلام من الأخبار المنقولة بالتّواتر؛ إذ لم يهتم العرب بتدوين التاريخ قبل انتشار الإسلام في ديارهم، كما لم يرِد تقسيم العرب إلى هذه الطبقات في التوراة أو أيّ مصادر يهوديّة أخرى، ولا في المصادر اليونانية، أو اللاتينية، أو السريانية، وعليه فإنّ هذا التقسيم قد وضعه العرب أنفسهم.[6] العرب البائدة العرب البائدة هم العرب الذين بادوا وهلكوا قبل بزوغ فجر الإسلام، ولم يبقَ من حضاراتهم سوى أطلالٍ وأخبار،[5] وقد نسب أهل الأخبار والمؤرّخون أغلب العرب البائدة إما إلى إرم أو لاوِذ، إلا قبيلة جرهم الأولى، فألحقوا نسبها بعابر، وهذه الأسماء مأخوذة من التوراة؛ حيث اقتبس منها المؤرّخون التّسميات التي تنطبق على القبائل العربية المقصودة في هذه الطبقة.[6] كما وردت هذه الأقوام باسم العرب العاربة في مُقدّمة ابن خلدون، إمّا لكونهم أوّل أجيال العرب، أو تأكيداً على رسوخ عروبتهم.[7] إنّ العرب البائدة بإجماع أغلب الرُّواة يتوزعون بين الأقوام الآتية: عاد، وثمود، وجديس، وأميم، وطميم، وجاسم، وعبد ضخم، وجرهم الأولى، وعبيل، والعمالقة، وحضورا، وهم أقدم العرب بالمطلق لدى أهل الأخبار، أما قوم عاد، فينحدرون من نسل عاد بن عوص بن إرم، وقد كانت مساكنهم الأولى بالأحقاف بين اليمن وعُمان إلى حضرموت والشحر، وقيل إنّ أباهم عاداً كان أوّل ملكٍ للعرب، وأمّا قوم ثمود فيرجعون إلى ثمود بن غاثر بن إرم، وكان موطنهم بالحِجر ووادي القرى بين الحجاز والشام، وحريٌّ بالذكر هنا الإشارة إلى اشتهار أخبار عادٍ وثمود على غيرهم من العرب البائدة، فرغم تقدّم أقوامٍ آخرين عليهم بالزمن إلا أنّ ذكرهم في القرآن الكريم سلّط الضوء على أخبارهم عبر التاريخ.[6][7] ومنهم كذلك طسم من نسل طسم بن لاوِذ، ومساكنهم في البحرين، وأصل جديس هو جديس بن غاثر بن إرم في رواية، أو من نسل جديس بن لاوذ بن سام في رواية أخرى، وكانت ديارهم باليمامة، وأصل أميم يرجع إلى أميم بن لاوذ بن سام، أمّا عبيل فإنهم من نسل عبيل بن عوص بن إرم، وأصل عبد ضخم هو عبد ضخم من نسل لاوذ، وقد تمّ نسبهم إلى أبناء إرم في رواية مختلفة، وجرهم الأولى ينحدرون من عابر، وهم غير جرهم الثانية، الذين يلتحقون بالقحطانيين بالنسب، وأمّا العمالقة فهم أبناء عمليق بن لاوذ، وقد انتشروا في عدة أقاليم فسكنوا المشرق، وعُمان، والبحرين، والحجاز، وجاء منهم فراعنة مصر، وجبابرة الشام، وأمّا جاسم فمن نسل جاسم، وهو من العماليق الذين ينحدرون من عمليق، ما يعني أنّهم من نسل لاوذ بن سام، وسكنوا البحرين وعُمان، وأمّا حضورا فقد كانوا بالرسّ وهلكوا.[6][7] العرب العاربة العرب العاربة هم العرب القحطانيون الذين ينحدرون من نسل قحطان كما يرد في الكتب العربية، وهو قحطان بن عابر بن شالخ بن أرفخشذ بن سام بن نوح، باتّفاق أغلب المؤرّخين والنسّابين.[5] كما يُسمّيهم ابن خلدون بالعرب المستعربة؛ حيث سُمّوا بذلك لاعتبار الصيرورة فيما انتقل لهم من عادات العرب وتقاليدهم ممّن سبقهم من الأجيال؛ أي أنّهم أصبحوا في حال مختلفة عن حال أجدادهم،[8] وقد جمع الهمدانيّ أسماء أبناء قحطان من رواياتٍ مختلفة على النّحو الآتي: يعرب بن قحطان، وجرهم بن قحطان، ولؤي، وخابر، والمتلمس، والعاض أو العاصي أو القاضي، وغاشم، والمعتصم، وغاصب، ومغرز، ومبتع، والقطامي، وظالم، والحارث أوالحرث، ونباتة، وقاحط، وقحيط، ويعفر جد المعافر، والمود، والمودد، والسلف، والسالف، ويكلأ، وغوث، والمرتاد، وطسم، وجديس، وحضرموت، وسماك، وظالم، وخبار، والمتمنع، وذو هوزن، ويأمن، ويغوث، وهذرم.[5] يتّفق أغلب الرُّواة على أنّ قحطان هو أبو اليمن كلهم،[8] وقد خلف يعرُب أباه قحطان بالمُلك؛ حيث حكم اليمن، وانتصر على من تبقّى من قوم عاد. ويُرجِع بعض المؤرّخين ظهور العربية إلى يعرُب؛ إذ يعتقدون أنّه أول من تحدّث بها وأعرب بلسانه، فنُسِبت اللغة العربية إليه، وتجدر الإشارة هنا إلى تعارض هذه الرواية القحطانية مع الرواية العدنانية. وتذكر بعض الروايات أنّ يعرُب جاء إلى اليمن واستقرّ فيها مع أبنائه، إلا أنّه لم يُعرَف من أين أتى قبل ذلك على وجه التحديد.[5] العرب المُستعربة العرب المُستعربة هم ثالث طبقات العرب، وهم من نسل إسماعيل بن إبراهيم عليهما السلام، وزوجته الجرهمية رعلة بنت مضاض بن عمرو الجرهمي، ويُطلَق عليهم في روايات أخرى العرب المُتعرِّبة، وكذلك العدنانيّون، أو التراريّون، أو المعديّون،[9] كما يُسمّيهم ابن خلدون في مُقدّمته المشهورة العربَ التابعةَ للعرب،[10] وقد سُمّوا بالعرب المُستعربة لاندماجهم في العرب العاربة، وبعدها أخذوا منهم اللغة العربية؛ حيث تعلّم إسماعيل عليه السلام -الجد الأكبر للعرب المستعربة- اللغة العربية من مُخالطتهم،[9] علماً أنّ أباه إبراهيم لم يتكلم العربية؛ حيث كان أعجمياً.[10] ويروي أهل الأخبار والمؤرّخون أنّ مكة كانت المهد والموطن الأوّل لنسل إسماعيل؛[9] حيث أنجب فيها اثني عشر ابناً، هم: نابت، وقيذار، وأدبيل، وبسام، ومشمع، وذوما، ومسار، وحرّاه، وقيما، وبطور، ونافس، وقدما،[10] وقد كان نابت أكبرهم، كما كان نابت وقيذر الأكثر اشتهاراً في كتب العرب. ثمّ جاء من نسل إسماعيل عدنان، الذي يعتبره العدنانيّون جدّهم الأعلى، ومن أشهر أبنائه: معد، وعك، وقد اختلف الرُّواة والنسابون في عدد الآباء بين إسماعيل وعدنان، حيث قال بعضهم إنّهم أربعون، والبعض قال إنّهم عشرون، وآخرون ذكروا أنّهم خمسة عشر، وقد جاء النبي محمّد -عليه السّلام- من نسل عدنان، وتذكر الرّوايات أنّ موطن العدنانيّين هو تُهامة والتي تقع في مكة، إلا أنّ صعوبة ظروف العيش حملتهم على التفرّق والتشتّت في جميع أنحاء الجزيرة العربية، وصولاً إلى العراق وبلاد الشام.[9] المراجع ? "تعريف ومعنى عرب في معجم المعاني الجامع "، www.almaany.com، اطّلع عليه بتاريخ 17-11-2017. بتصرّف. ^ أ ب أحمد محمد أمين (5-3-2009)، "العرب والعاربة والمستعربة أصل التسمية وتاريخها "، دورية كان التاريخية، العدد الثالث، صفحة: 80. بتصرّف. ^ أ ب عبد الرحمن بن خلدون (2001)، تاريخ ابن خلدون ، بيروت، لبنان: دار الفكر ، صفحة: 16-17، جزء: 2. بتصرّف. ? عب
د الرحمن بن خلدون (2001)، تاريخ ابن خلدون ، بيروت، لبنان: دار الفكر ، صفحة: 6-8، جزء: 2. بتصرّف. ^ أ ب ت ث ج د. جواد علي (1993)، المفصل في تاريخ العرب قبل الإسلام (الطبعة الثانية)، بيروت، لبنان: بيروت، صفحة: 135-138، جزء: 1. بتصرّف. ^ أ ب ت ث ج د. جواد علي (1993)، المفصل في تاريخ العرب قبل الإسلام (الطبعة الثانية)، لبنان: بيروت، صفحة: 115-117، جزء: 1. بتصرّف. ^ أ ب ت عبد الرحمن بن خلدون (2001)، تاريخ ابن خلدون ، بيروت، لبنان: دار الفكر ، صفحة: 22-30، جزء: 2. بتصرّف. ^ أ ب عبد الرحمن بن خلدون (1993)، تاريخ ابن خلدون (الطبعة الثانية)، بيروت، لبنان: دار الفكر، صفحة: 52-53، جزء: 2. بتصرّف. ^ أ ب ت ث د. جواد علي (1993)، المفصل في تاريخ العرب قبل الإسلام (الطبعة الثانية)، لبنان، بيروت: بيروت، صفحة: 143-145، جزء: 1. بتصرّف. ^ أ ب ت عبد الرحمن بن خلدون (2001)، تاريخ ابن خلدون ، بيروت، لبنان: دار الفكر، صفحة: 18، 36، 44، جزء: 2. بتصرّف.
إقرأ المزيد على موضوع.كوم:
https://mawdoo3.com/%D9%85%D8%A7_%D9%87%D9%88_%D8%A3%D8%B5%D9%84_%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8
----
السؤال:
هل الرسول - صلى الله عليه وسلم - عربي أم مستعرب؟ وللعلم بأن الرسول- صلى الله عليه وسلم - ترجع أصوله لسيدنا إبراهيم - عليه السلام -.
الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه، أما بعد:
فقد وردفي صحيح مسلم(2276) من طريق واثلة بن الأسقع رضي الله عنه- قال: سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: \"إن الله اصطفى كنانة من ولد إسماعيل، واصطفى قريشاً من كنانة، واصطفى من قريش بني هاشم، واصطفاني من بني هاشم\" خرجه في كتاب: الفضائل من صحيحه، باب: فضل نسب النبي - صلى الله عليه وسلم - برقم: (2276)، (4/1782).
وأورد البخاري - رحمه الله - نسب النبي - صلى الله عليه وسلم - في ترجمته باب: مبعث النبي - صلى الله عليه وسلم - من كتاب مناقب الأنصار في صحيحه بشرحه الفتح(7/162)، فقال: \"محمد بن عبد الله بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصي بن كلاب بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر بن مالك بن النضر بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان\".
وهذا القدر من نسبه متفق عليه عند أهل السير والأنساب، حيث يذكر المؤرخون أن نسب النبي - صلى الله عليه وسلم - ينقسم إلى ثلاثة أجزاء:
الأول: جزء اتفق عليه كافة أهل السير والأنساب، وهو الجزء الذي يبدأ منه - صلى الله عليه وسلم - وينتهي إلى عدنان.
الثاني: جزء كثر فيه الاختلاف حتى جاوز حد الائتلاف، وهو الجزء الذي يبدأ بعد عدنان وينتهي إلى إبراهيم - عليه السلام -.
الثالث: ويبدأ بعد إبراهيم - عليه السلام - وينتهي إلى آدم - عليه السلام - وجُلّ الاعتماد فيه على أهل الكتاب.
والنبي - صلى الله عليه وسلم - على هذا من العرب المستعربة، وهم العرب المنحدرة من صلب إسماعيل - عليه السلام - وتسمى بالعرب العدنانية، وذلك أن المؤرخين يقسمون العرب إلى ثلاثة أقسام بحسب السلالات التي يتحدرون منها، وهم:
(1) العرب البائدة، وهم القدامى من الذين انقرضوا تماماً كعاد وثمود، وطسم وجديس وحضرموت، وغيرهم.
(2) العرب العاربة، وهم المنحدرون من صلب يشجب بن يعرب بن قحطان، ويسمون بالعرب القحطانية.
(3) العرب المستعربة كما تقدم، ومنهم النبي - صلى الله عليه وسلم -. والله الموفق.
-----
الرسول عربي قح
الرسول صلى الله عليه وسلم عربي قح .. عربي الأصل واللسان وليس كما تدعي بأنه مستعرب !! اتقي الله يا هذا ولا تفتي بجهل !! تعتمد على ما قاله ابن الكلبي وهو المعروف بالوضع والكذب واقرأ عنه وما وصفه به الفقهاء والعلماء !!! ومن أين جئت بيشجب بن يعرب ؟!!! العرب صفة وليست اسم لشخص معين .. بل صفة تعني أهل البادية والخيام وأول من وصف بهذه الصفة والاسم هم بنو اسماعيل بن ابراهيم الذين كانوا بدوا يسكنون الخيام ويتنقلون في شمال جزيرة العرب وفي نجد والحجاز .. واذا كان لنا ان نصف بعض العرب بالمستعربة فهم اهل اليمن الذين أخذوا لغتهم عن بني اسماعيل العرب الأصليين
2020-12-17 23:55:31
العرب العاربة والمستعربة
اذا قلتم اسماعيل عليه السلام عربي هنا عروبة اللسان ام الأصل وعلى من تنبني القومية اذا فرضنا الأصل ابراهيم عليه السلام عربي إسحاق عليه السلام عربي يعقوب عليه السلام عربي الى ان نصل ان اليهود عرب او العرب يعود فهمونا بالله عليكم ومعلوم ان بني الأصفر واليهود والعرب أبناء عمومة اذا سلمنا ذالك
2020-04-10 17:33:15
الرسول ? عربي بنص القران الكريم
من الخطأ الجسيم القول بأن النبي ? مستعرب والمستند فيه إما الى احاديث موضوعه او ضعيفة او اسرائليات والثابت أن العرب كلهم من ولد اسماعيل وان اول من انفتق لسانه بالعربية هو اسماعيل واطلب من الدكتور رشيد تحقيق المسألة قبل القدح في نسب النبي ? وجعله مستعربا ودخيلا وقد وصفه الله ? بصفات الكمال في اللسان العربي والنسب العربي الثابت بالادلة من الكتاب والسنة. وأحب ان اذكر هنا ان كلام النسابة الذين قسموا العرب الى جذمين انما هو من باب المنافسة بين العربية الشمالية والجنوبية فاخترعوا انسابا وكذبوا على الله ورسوله فاستمر هذا الشرخ وتحقيق ذلك ليس هذا موضعه .. والله تعالى اعلى واعلم واجل اللهم ارزقنا الصدق والاخلاص في القول والعمل اللهم علمنا ما ينفعنا وانفعنا بما علمتنا وزدنا هدى وتقى .. واهيب بالقائمين على الموقع بحذف هذه الفتوى لما فيها من قدح في مقام النبوة وتكذيب لصريح الكتاب الكريم وفيها من القول على الله بغير علم والله المستعان وعليه التكلان .
|