الجذر ءبد

 

HTM

PDF

Wave

الموضوع

موضوع

تحميل

تحميل

الجذر ءبد

1000200

مواضيع جذور القرآن الكريم

1

 

كتاب مقاييس اللغة

[ابن فارس]

أَصْبَحَ عَمَّارٌ نَشِيطًا أَبِثَّا ... يَأْكُلُ لَحْمًا بَائِتًا قَدْ كَبِثَا

وَهَذَا الْبَابُ مُهْمَلٌ عِنْدَ الْخَلِيلِ، وَلَيْسَتِ الْكَلِمَةُ عِنْدَ ابْنِ دُرَيْدٍ.

وَالْكَبِثُ: الْمُتَغَيِّرُ الْمُرْوِحِ. وَلَيْسَ الْكَبِثُ عِنْدَ الْخَلِيلِ وَلَا ابْنِ دُرَيْدٍ. وَيُقَالُ لِلَّذِي لَا يَقِرُّ مِنَ الْمَرَحِ: إِنَّهُ لَأَبِثٌ. قَالَ الشَّيْبَانِيُّ:

أَصَبْتُ إِبِلًا أبَاثَى

، يَعْنِي بُرُوكًا شَبَاعَى. وَنَاقَةٌ أبِثَةٌ.

(أَبَدَ) الْهَمْزَةُ وَالْبَاءُ وَالدَّالُ يَدُلُّ بِنَاؤُهَا عَلَى طُولِ الْمُدَّةِ، وَعَلَى التَّوَحُّشِ. قَالُوا: الْأَبَدُ: الدَّهْرُ، وَجَمْعُهُ آبَادٌ. وَالْعَرَبُ تَقُولُ: أَبَدٌ أَبِيدٌ، كَمَا يَقُولُونَ دَهْرٌ دَهِيرٌ. والْأَبْدَةٌ الْفَعْلَةُ تَبْقَى عَلَى الْأَبَدِ. وَتَأَبَّدَ الْبَعِيرُ تَوَحَّشَ. وَفِي الْحَدِيثِ: «إِنَّ هَذِهِ الْبَهَائِمَ لَهَا أَوَابِدُ كَأَوَابِدِ الْوَحْشِ» . وَتَأَبَّدَ الْمَنْزِلُ خَلَا. قَالَ لَبِيدٌ:

عَفَتِ الدِّيَارُ مَحَلُّهَا فَمُقَامُهَا ... بِمِنًى تَأَبَّدَ غَوْلُهَا فَرِجَامُهَا

وَقَالَ ابْنُ الْأَعْرَابِيِّ: الْإِبِدُ ذَاتُ النِّتَاجِ مِنَ الْمَالِ، كَالْأَمَةِ وَالْفَرَسِ وَالْأَتَانِ، لِأَنَّهُنَّ يَضْنَأْنَ فِي كُلِّ عَامٍ، أَيْ: يَلِدْنَ، وَيُقَالُ: تَأَبَّدَ وَجْهُهُ كَلِفَ.

الآيات المرتبطة بالموضوع

# آية الآية

1

البقرة 002: 095

وَلَن يَتَمَنَّوْهُ أَبَداً بِمَا قَدَّمَت أَيْدِيهِم وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ

2

النساء 004: 057

وَالَّذِينَ ءَامَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَنُدْخِلُهُم جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً لَهُمْ فِيهَا أَزْوَجٌ مُطَهَّرَةٌ وَنُدْخِلُهُم ظِلاًّ ظَلِيلاً

3

النساء 004: 122

وَالَّذِينَ ءَامَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَنُدْخِلُهُم جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً وَعْدَ اللَّهِ حَقّاً وَمَن أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ قِيلاً

4

النساء 004: 169

إِلَّا طَرِيقَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيراً

5

المائدة 005: 024

قَالُوا يَامُوسَى إِنَّا لَن نَدْخُلَهَا أَبَداً مَا دَامُوا فِيهَا فَاذْهَب أَنتَ وَرَبُّكَ فَقَاتِلَا إِنَّا هَاهُنَا قَاعِدُونَ

6

المائدة 005: 119

قَالَ اللَّهُ هَذَا يَوْمُ يَنفَعُ الصَّدِقِينَ صِدْقُهُم لَهُمْ جَنَّتٌ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُم وَرَضُوا عَنْهُ ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ

7

التوبة 009: 022

خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً إِنَّ اللَّهَ عِندَهُ أَجْرٌ عَظِيمٌ

8

التوبة 009: 083

فَإِن رَجَعَكَ اللَّهُ إِلَى طَائِفَةٍ مِنْهُمْ فَاسْتَئْذَنُوكَ لِلْخُرُوجِ فَقُل لَن تَخْرُجُوا مَعِيَ أَبَداً وَلَن تُقَاتِلُوا مَعِيَ عَدُوّاً إِنَّكُم رَضِيتُم بِالْقُعُودِ أَوَّلَ مَرَّةٍ فَاقْعُدُوا مَعَ الْخَالِفِينَ

9

التوبة 009: 084

وَلَا تُصَلِّ عَلَى أَحَدٍ مِنْهُم مَاتَ أَبَداً وَلَا تَقُم عَلَى قَبْرِهِ إِنَّهُم كَفَرُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَمَاتُوا وَهُم فَاسِقُونَ

10

التوبة 009: 100

وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُم وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ

11

التوبة 009: 108

لَا تَقُم فِيهِ أَبَداً لَمَسْجِدٌ أُسِّسَ عَلَى التَّقْوَى مِن أَوَّلِ يَوْمٍ أَحَقُّ أَن تَقُومَ فِيهِ فِيهِ رِجَالٌ يُحِبُّونَ أَن يَتَطَهَّرُوا وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُطَّهِّرِينَ

12

الكهف 018: 003

مَاكِثِينَ فِيهِ أَبَداً

13

الكهف 018: 020

إِنَّهُم إِن يَظْهَرُوا عَلَيْكُم يَرْجُمُوكُم أَو يُعِيدُوكُم فِي مِلَّتِهِم وَلَن تُفْلِحُوا إِذاً أَبَداً

14

الكهف 018: 035

وَدَخَلَ جَنَّتَهُ وَهُوَ ظَالِمٌ لِنَفْسِهِ قَالَ مَا أَظُنُّ أَن تَبِيدَ هَذِهِ أَبَداً

15

الكهف 018: 057

وَمَن أَظْلَمُ مِمَّن ذُكِّرَ بِأَيَاتِ رَبِّهِ فَأَعْرَضَ عَنْهَا وَنَسِيَ مَا قَدَّمَت يَدَاهُ إِنَّا جَعَلْنَا عَلَى قُلُوبِهِم أَكِنَّةً أَن يَفْقَهُوهُ وَفِي ءَاذَانِهِم وَقْراً وَإِن تَدْعُهُم إِلَى الْهُدَى فَلَن يَهْتَدُوا إِذاً أَبَداً

16

النور 024: 004

وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاءَ فَاجْلِدُوهُم ثَمَانِينَ جَلْدَةً وَلَا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَداً وَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ

17

النور 024: 017

يَعِظُكُمُ اللَّهُ أَن تَعُودُوا لِمِثْلِهِ أَبَداً إِن كُنتُم مُؤْمِنِينَ

18

النور 024: 021

يَاأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُوا لَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانُ وَمَن يَتَّبِع خُطُوَاتِ الشَّيْطَانُ فَإِنَّهُ يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاءِ وَالْمُنكَرِ وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُم وَرَحْمَتُهُ مَا زَكَى مِنكُم مِن أَحَدٍ أَبَداً وَلَكِنَّ اللَّهَ يُزَكِّي مَن يَشَاءُ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ

19

الأحزاب 033: 053

يَاأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُوا لَا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلَّا أَن يُؤْذَنَ لَكُم إِلَى طَعَامٍ غَيْرَ نَاظِرِينَ إِنَاهُ وَلَكِن إِذَا دُعِيتُم فَادْخُلُوا فَإِذَا طَعِمْتُم فَانتَشِرُوا وَلَا مُسْتَئْنِسِينَ لِحَدِيثٍ إِنَّ ذَلِكُم كَانَ يُؤْذِي النَّبِيَّ فَيَسْتَحْيِ مِنكُم وَاللَّهُ لَا يَسْتَحْيِ مِنَ الْحَقِّ وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَعاً فَسْئَلُوهُنَّ مِن وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُم أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُم وَقُلُوبِهِنَّ وَمَا كَانَ لَكُم أَن تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ وَلَا أَن تَنكِحُوا أَزْوَجَهُ مِن بَعْدِهِ أَبَداً إِنَّ ذَلِكُم كَانَ عِندَ اللَّهِ عَظِيماً

20

الأحزاب 033: 065

خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً لَّا يَجِدُونَ وَلِيّاً وَلَا نَصِيراً

21

الفتح 048: 012

بَل ظَنَنتُم أَن لَن يَنقَلِبَ الرَّسُولُ وَالْمُؤْمِنُونَ إِلَى أَهْلِيهِم أَبَداً وَزُيِّنَ ذَلِكَ فِي قُلُوبِكُم وَظَنَنتُم ظَنَّ السَّوْءِ وَكُنتُم قَوْماً بُوراً

22

الحشر 059: 011

أَلَم تَرَ إِلَى الَّذِينَ نَافَقُوا يَقُولُونَ لإِخْوَانِهِمُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِن أَهْلِ الْكِتَابِ لَئِن أُخْرِجْتُم لَنَخْرُجَنَّ مَعَكُم وَلَا نُطِيعُ فِيكُم أَحَداً أَبَداً وَإِن قُوتِلْتُم لَنَنصُرَنَّكُم وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّهُم لَكَاذِبُونَ

23

الممتحنة 060: 004

قَد كَانَت لَكُم أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْرَاهِيمَ وَالَّذِينَ مَعَهُ إِذ قَالُوا لِقَوْمِهِم إِنَّا بُرَءَاؤُا مِنكُم وَمِمَّا تَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ كَفَرْنَا بِكُم وَبَدَا بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةُ وَالْبَغْضَاءُ أَبَداً حَتَّى تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَحْدَهُ إِلَّا قَوْلَ إِبْرَاهِيمَ لأَبِيهِ لأَسْتَغْفِرَنَّ لَكَ وَمَا أَمْلِكُ لَكَ مِنَ اللَّهِ مِن شَيْءٍ رَبَّنَا عَلَيْكَ تَوَكَّلْنَا وَإِلَيْكَ أَنَبْنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ

24

الجمعة 062: 007

وَلَا يَتَمَنَّوْنَهُ أَبَداً بِمَا قَدَّمَت أَيْدِيهِم وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ

25

التغابن 064: 009

يَوْمَ يَجْمَعُكُم لِيَوْمِ الْجَمْعِ ذَلِكَ يَوْمُ التَّغَابُنِ وَمَن يُؤْمِن بِاللَّهِ وَيَعْمَل صَالِحاً يُكَفِّر عَنْهُ سَيِّئَاتِهِ وَيُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ

26

الطلاق 065: 011

رَسُولاً يَتْلُوا عَلَيْكُم ءَايَاتِ اللَّهِ مُبَيِّنَاتٍ لِيُخْرِجَ الَّذِينَ ءَامَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَمَن يُؤْمِن بِاللَّهِ وَيَعْمَل صَالِحاً يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً قَد أَحْسَنَ اللَّهُ لَهُ رِزْقاً

27

الجن 072: 023

إِلَّا بَلَاغاً مِنَ اللَّهِ وَرِسَالَاتِهِ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَإِنَّ لَهُ نَارَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً

28

البينة 098: 008

جَزَاؤُهُم عِندَ رَبِّهِم جَنَّتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُم وَرَضُوا عَنْهُ ذَلِكَ لِمَن خَشِيَ رَبَّهُ

 

جذور مرتبطة بهذا الموضوع

ءبد

 

قائمة المواضيع الأبناء الأخرى

HTM

PDF

Wave

الموضوع

موضوع

رقم

الجذر ءبد - الظالم لن يتمنى الموت أبدا

1000201

1

الجذر ءبد - الخلود الأبدي في الجنة

1000202

2

الجذر ءبد - الخلود الأبدي في النار

1000203

3

الجذر ءبد - رفض بنو إسرائيل أن تدخل الأرض المقدسة أبدا

1000204

4

الجذر ءبد - عدم السماح للخالفين بالخروج للقتال أبدا

1000205

5

الجذر ءبد - أمر الرسول صلى الله عليه وسلم بعدم الصلاة أبدا على الكافرين الفاسقين

1000206

6

الجذر ءبد - أمر الرسول صلى الله عليه وسلم بعدم الصلاة أبدا في مسجد الضرار

1000207

7

الجذر ءبد - المكوث الأبدي في الأجر الحسن

1000208

8

الجذر ءبد - ولن تفلحوا إذا أبدا

1000209

9

الجذر ءبد - لا أبد دنيوية - كل ما فيها بائد

1000210

10

الجذر ءبد - من يعرض عن آيات ربه عندما يتم تذكيره بها لن يهتدي أبدا

1000211

11

الجذر ءبد - وجوب عدم قبول شهادة من يرمي المحصنات أبدا

1000212

12

الجذر ءبد - وجود عدم الخوض بالإفك أبدا

1000213

13

الجذر ءبد - لولا فضل الله ما زكى منكم من أحد أبدا

1000214

14

الجذر ءبد - تحريم نكح أزواج الرسول من بعده أبدا

1000215

15

الجذر ءبد - ظن الكفار أن لن ينقلب الرسول والمؤمنين إلى أهليهم أبدا

1000216

16

الجذر ءبد - قول المنافين لن نطيع فيكم أحدا أبدا

1000217

17

الجذر ءبد - وجوب إظهار المؤمن العداوة والبغضاء للكافر ابدا

1000218

18