الجذر ءوي

 

HTM

PDF

Wave

الموضوع

موضوع

تحميل

الجذر ءوي

1007500

مواضيع جذور القرآن الكريم

1

الآيات المرتبطة بالموضوع

# آية الآية

1

آل عمران 003: 151

سَنُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ بِمَا أَشْرَكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّل بِهِ سُلْطَاناً وَمَأْوَاهُمُ النَّارُ وَبِئْسَ مَثْوَى الظَّالِمِينَ

2

آل عمران 003: 162

أَفَمَنِ اتَّبَعَ رِضْوَانَ اللَّهِ كَمَن بَاءَ بِسَخَطٍ مِنَ اللَّهِ وَمَأْوَاهُ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ

3

آل عمران 003: 197

مَتَاعٌ قَلِيلٌ ثُمَّ مَأْوَاهُم جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمِهَادُ

4

النساء 004: 097

إِنَّ الَّذِينَ تَوَفَّاهُمُ الْمَلَائِكَةِ ظَالِمِي أَنفُسِهِم قَالُوا فِيمَ كُنتُمْ قَالُوا كُنَّا مُسْتَضْعَفِينَ فِي الْأَرْضِ قَالُوا أَلَم تَكُن أَرْضُ اللَّهِ وَاسِعَةً فَتُهَاجِرُوا فِيهَا فَأُولَئِكَ مَأْوَاهُم جَهَنَّمُ وَسَاءَت مَصِيراً

5

النساء 004: 121

أُولَئِكَ مَأْوَاهُم جَهَنَّمُ وَلَا يَجِدُونَ عَنْهَا مَحِيصاً

6

المائدة 005: 072

لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ وَقَالَ الْمَسِيحُ ياَبَنِي إِسْرَاءِيلَ اعْبُدُوا اللَّهَ رَبِّي وَرَبَّكُم إِنَّهُ مَن يُشْرِك بِاللَّهِ فَقَد حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ النَّارُ وَمَا لِلظّاَلِمِينَ مِن أَنصَارٍ

7

الأنفال 008: 016

وَمَن يُوَلِّهِم يَوْمَئِذٍ دُبُرَهُ إِلَّا مُتَحَرِّفاً لِقِتَالٍ أَو مُتَحَيِّزاً إِلَى فِئَةٍ فَقَد بَاءَ بِغَضَبٍ مِنَ اللَّهِ وَمَأْوَاهُ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ

8

الأنفال 008: 026

وَاذْكُرُوا إِذ أَنتُم قَلِيلٌ مُسْتَضْعَفُونَ فِي الْأَرْضِ تَخَافُونَ أَن يَتَخَطَّفَكُمُ النَّاسُ فَأَوَاكُم وَأَيَّدَكُم بِنَصْرِهِ وَرَزَقَكُم مِنَ الطَّيِّبَاتِ لَعَلَّكُم تَشْكُرُونَ

9

الأنفال 008: 072

إِنَّ الَّذِينَ ءَامَنُوا وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا بِأَمْوَالِهِم وَأَنفُسِهِم فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ ءَاوَوا وَنَصَرُوا أُولَئِكَ بَعْضُهُم أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَالَّذِينَ ءَامَنُوا وَلَم يُهَاجِرُوا مَا لَكُم مِن وَلَايَتِهِم مِن شَيْءٍ حَتَّى يُهَاجِرُوا وَإِنِ اسْتَنصَرُوكُم فِي الدِّينِ فَعَلَيْكُمُ النَّصْرُ إِلَّا عَلَى قَوْمٍ بَيْنَكُم وَبَيْنَهُم مِيثَاقٌ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ

10

الأنفال 008: 074

وَالَّذِينَ ءَامَنُوا وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ ءَاوَوا وَنَصَرُوا أُولَئِكَ هُمُ الْمُؤْمِنُونَ حَقّاً لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ

11

التوبة 009: 073

يَاأَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظ عَلَيْهِمْ وَمَأْوَاهُم جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ

12

التوبة 009: 095

سَيَحْلِفُونَ بِاللَّهِ لَكُم إِذَا انقَلَبْتُم إِلَيْهِم لِتُعْرِضُوا عَنْهُم فَأَعْرِضُوا عَنْهُم إِنَّهُم رِجْسٌ وَمَأْوَاهُم جَهَنَّمُ جَزَآءً بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ

13

يونس 010: 008

أُولَئِكَ مَأْوَاهُمُ النَّارُ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ

14

هود 011: 043

قَالَ سَأَوِي إِلَى جَبَلٍ يَعْصِمُنِي مِنَ الْمَآءِ قَالَ لَا عَاصِمَ الْيَوْمَ مِن أَمْرِ اللَّهِ إِلَّا مَن رَحِمَ وَحَالَ بَيْنَهُمَا الْمَوْجُ فَكَانَ مِنَ الْمُغْرَقِينَ

15

هود 011: 080

قَالَ لَو أَنَّ لِي بِكُم قُوَّةً أَو ءَاوِي إِلَى رُكْنٍ شَدِيدٍ

16

يوسف 012: 069

وَلَمَّا دَخَلُوا عَلَى يُوسُفَ ءَاوَى إِلَيْهِ أَخَاهُ قَالَ إِنِّي أَنَا أَخُوكَ فَلَا تَبْتَئِس بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ

17

يوسف 012: 099

فَلَمَّا دَخَلُوا عَلَى يُوسُفَ ءَاوَى إِلَيْهِ أَبَوَيْهِ وَقَالَ ادْخُلُوا مِصْرَ إِن شَاءَ اللَّهُ ءَامِنِينَ

18

الرعد 013: 018

لِلَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِرَبِّهِمُ الْحُسْنَى وَالَّذِينَ لَمْ يَسْتَجِيبُوا لَهُ لَو أَنَّ لَهُمْ مَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً وَمِثْلَهُ مَعَهُ لَافْتَدَوْا بِهِ أُولَئِكَ لَهُمْ سُوءُ الْحِسَابِ وَمَأْوَاهُم جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمِهَادُ

19

الإسراء 017: 097

وَمَن يَهْدِ اللَّهُ فَهُوَ الْمُهْتَدِ وَمَن يُضْلِل فَلَن تَجِدَ لَهُمْ أَوْلِيَاءَ مِن دُونِهِ وَنَحْشُرُهُم يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَلَى وُجُوهِهِم عُمْياً وَبُكْماً وَصُمّاً مَأْوَاهُم جَهَنَّمُ كُلَّمَا خَبَت زِدْنَاهُم سَعِيراً

20

الكهف 018: 010

إِذ أَوَى الْفِتْيَةُ إِلَى الْكَهْفِ فَقَالُوا رَبَّنَا ءَاتِنَا مِن لَدُنكَ رَحْمَةً وَهَيِّئ لَنَا مِن أَمْرِنَا رَشَداً

21

الكهف 018: 016

وَإِذِ اعْتَزَلْتُمُوهُم وَمَا يَعْبُدُونَ إِلَّا اللَّهَ فَأْوُا إِلَى الْكَهْفِ يَنشُر لَكُم رَبُّكُم مِن رَحْمَتِهِ وَيُهَيِّئ لَكُم مِن أَمْرِكُم مِرْفَقاً

22

الكهف 018: 063

قَالَ أَرَءَيْتَ إِذ أَوَيْنَا إِلَى الصَّخْرَةِ فَإِنِّي نَسِيتُ الْحُوتَ وَمَا أَنسَنِيهُ إِلَّا الشَّيْطَانُ أَن أَذْكُرَهُ وَاتَّخَذَ سَبِيلَهُ فِي الْبَحْرِ عَجَباً

23

المؤمنون 023: 050

وَجَعَلْنَا ابْنَ مَرْيَمَ وَأُمَّهُ ءَايَةً وَءَاوَيْنَاهُمَا إِلَى رَبْوَةٍ ذَاتِ قَرَارٍ وَمَعِينٍ

24

النور 024: 057

لَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مُعْجِزِينَ فِي الْأَرْضِ وَمَأْوَاهُمُ النَّارُ وَلَبِئْسَ الْمَصِيرُ

25

العنكبوت 029: 025

وَقَالَ إِنَّمَا اتَّخَذْتُم مِن دُونِ اللَّهِ أَوْثَاناً مَوَدَّةَ بَيْنِكُم فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ثُمَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكْفُرُ بَعْضُكُم بِبَعْضٍ وَيَلْعَنُ بَعْضُكُم بَعْضاً وَمَأْوَاكُمُ النَّارُ وَمَا لَكُم مِن نَاصِرِينَ

26

السجدة 032: 019

أَمَّا الَّذِينَ ءَامَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فَلَهُم جَنَّتُ الْمَأْوَى نُزُلاً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ

27

السجدة 032: 020

وَأَمَّا الَّذِينَ فَسَقُوا فَمَأْوَاهُمُ النَّارُ كُلَّمَا أَرَادُوا أَن يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا وَقِيلَ لَهُمْ ذُوقُوا عَذَابَ النَّارِ الَّذِي كُنتُم بِهِ تُكَذِّبُونَ

28

الأحزاب 033: 051

تُرْجِي مَن تَشَاءُ مِنْهُنَّ وَتُئْوِي إِلَيْكَ مَن تَشَاءُ وَمَنِ ابْتَغَيْتَ مِمَّن عَزَلْتَ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْكَ ذَلِكَ أَدْنَى أَن تَقَرَّ أَعْيُنُهُنَّ وَلَا يَحْزَنَّ وَيَرْضَيْنَ بِمَا ءَاتَيْتَهُنَّ كُلُّهُنَّ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا فِي قُلُوبِكُم وَكَانَ اللَّهُ عَلِيماً حَلِيماً

29

الجاثية 045: 034

وَقِيلَ الْيَوْمَ نَنسَاكُم كَمَا نَسِيتُم لِقَاءَ يَوْمِكُم هَذَا وَمَأْوَاكُمُ النَّارُ وَمَا لَكُم مِن نَاصِرِينَ

30

النجم 053: 015

عِندَهَا جَنَّةُ الْمَأْوَى

31

الحديد 057: 015

فَالْيَوْمَ لَا يُؤْخَذُ مِنكُم فِدْيَةٌ وَلَا مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا مَأْوَاكُمُ النَّارُ هِيَ مَوْلَاكُم وَبِئْسَ الْمَصِيرُ

32

التحريم 066: 009

يَاأَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظ عَلَيْهِمْ وَمَأْوَاهُم جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ

33

المعارج 070: 013

وَفَصِيلَتِهِ الَّتِي تُئْوِيهِ

34

النازعات 079: 039

فَإِنَّ الْجَحِيمَ هِيَ الْمَأْوَى

35

النازعات 079: 041

فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى

36

الضحى 093: 006

أَلَم يَجِدْكَ يَتِيماً فَأَوَى

 

جذور مرتبطة بهذا الموضوع

ءوي