حقيقة القرآن وتصديقه للكتب الأوائل

 

HTM

PDF

Wave

الموضوع

موضوع

حقيقة القرآن وتصديقه للكتب الأوائل

2566

القرآن

5

الآيات المرتبطة بالموضوع

# آية الآية

1

البقرة 002: 002

ذَلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِلْمُتَّقِينَ

2

البقرة 002: 003

الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَمِمَّا رَزَقْناَهُم يُنفِقُونَ

3

البقرة 002: 004

وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ وَبِالأَخِرَةِ هُم يُوقِنُونَ

4

البقرة 002: 005

أُولَئِكَ عَلَى هُدًى مِن رَبِّهِم وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ

5

البقرة 002: 023

وَإِن كُنتُمْ فِي رَيْبٍ مِمَّا نَزَّلْنَا عَلَى عَبْدِنَا فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِن مِثْلِهِ وَادْعُوا شُهَدَاءَكُم مِن دُونِ اللَّهِ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ

6

البقرة 002: 024

فَإِن لَّمْ تَفْعَلُوا وَلَن تَفْعَلُوا فَاتَّقُوا النَّارَ الَّتِي وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ أُعِدَّت لِلْكَافِرِينَ

7

البقرة 002: 038

قُلْنَا اهْبِطُوا مِنْهَا جَمِيعاً فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُم مِنِّي هُدًى فَمَن تَبِعَ هُدَايَ فَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُم يَحْزَنُونَ

8

البقرة 002: 039

وَالَّذِينَ كَفَرُوا وَكَذَّبُوا بِأَيَاتِنَا أُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُم فِيهَا خَالِدُونَ

9

البقرة 002: 089

وَلَمَّا جَآءَهُم كِتَابٌ مِن عِندِ اللَّهِ مُصَدِّقٌ لِمَا مَعَهُم وَكَانُوا مِن قَبْلُ يَسْتَفْتِحُونَ عَلَى الَّذِينَ كَفَرُوا فَلَمَّا جَآءَهُم مَا عَرَفُوا كَفَرُوا بِهِ فَلَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الْكَافِرِينَ

10

البقرة 002: 091

وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ ءَامِنُوا بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ قَالُوا نُؤْمِنُ بِمَا أُنزِلَ عَلَيْنَا وَيَكْفُرُونَ بِمَا وَرَاءَهُ وَهُوَ الْحَقُّ مُصَدِّقاً لِمَا مَعَهُم قُلْ فَلِمَ تَقْتُلُونَ أَنبِيَاءَ اللَّهِ مِن قَبْلُ إِن كُنتُم مُؤْمِنِينَ

11

البقرة 002: 097

قُلْ مَن كَانَ عَدُوّاً لِجِبْرِيلَ فَإِنَّهُ نَزَّلَهُ عَلَى قَلْبِكَ بِإِذْنِ اللَّهِ مُصَدِّقاً لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ وَهُدًى وَبُشْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ

12

البقرة 002: 105

مَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِن أَهْلِ الْكِتَابِ وَلَا الْمُشْرِكِينَ أَن يُنَزَّلَ عَلَيْكُم مِن خَيْرٍ مِن رَبِّكُم وَاللَّهُ يَخْتَصُّ بِرَحْمَتِهِ مَن يَشَاءُ وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ

13

البقرة 002: 106

مَا نَنسَخ مِن ءَايَةٍ أَو نُنسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِنْهَا أَو مِثْلِهَا أَلَم تَعْلَم أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ

14

البقرة 002: 151

كَمَا أَرْسَلْنَا فِيكُم رَسُولاً مِنكُم يَتْلُوا عَلَيْكُم ءَايَاتِنَا وَيُزَكِّيكُم وَيُعَلِّمُكُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُعَلِّمُكُم مَا لَمْ تَكُونُوا تَعْلَمُونَ

15

البقرة 002: 185

شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْءَانُ هُدًى لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ وَمَن كَانَ مَرِيضاً أَو عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِن أَيَّامٍ أُخَرَ يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُم وَلَعَلَّكُم تَشْكُرُونَ

16

آل عمران 003: 003

نَزَّلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقاً لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ وَأَنزَلَ التَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ

17

آل عمران 003: 004

مِن قَبْلُ هُدًى لِلنَّاسِ وَأَنزَلَ الْفُرْقَانَ إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِأَيَاتِ اللَّهِ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ وَاللَّهُ عَزِيزٌ ذُو انتِقَامٍ

18

آل عمران 003: 007

هُوَ الَّذِي أَنزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ ءَايَاتٌ مُحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ ءَامَنَّا بِهِ كُلٌّ مِن عِندِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُوْلُواْ الأَلْبَابِ

19

آل عمران 003: 023

أَلَم تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيباً مِنَ الْكِتَابِ يُدْعَوْنَ إِلَى كِتَابِ اللَّهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُم ثُمَّ يَتَوَلَّى فَرِيقٌ مِنْهُمْ وَهُم مُعْرِضُونَ

20

آل عمران 003: 078

وَإِنَّ مِنْهُمْ لَفَرِيقاً يَلْوُنَ أَلْسِنَتَهُم بِالْكِتَابِ لِتَحْسَبُوهُ مِنَ الْكِتَابِ وَمَا هُوَ مِنَ الْكِتَابِ وَيَقُولُونَ هُوَ مِن عِندِ اللَّهِ وَمَا هُوَ مِن عِندِ اللَّهِ وَيَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَهُم يَعْلَمُونَ

21

آل عمران 003: 138

هَذَا بَيَانٌ لِلنَّاسِ وَهُدًى وَمَوْعِظَةٌ لِلْمُتَّقِينَ

22

آل عمران 003: 164

لَقَد مَنَّ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ إِذ بَعَثَ فِيهِم رَسُولاً مِن أَنفُسِهِم يَتْلُوا عَلَيْهِمْ ءَايَاتِهِ وَيُزَكِّيهِم وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِن كَانُوا مِن قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ

23

النساء 004: 082

أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْءَانَ وَلَو كَانَ مِن عِندِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافاً كَثِيراً

24

المائدة 005: 068

قُلْ يَاأَهْلَ الْكِتَابِ لَسْتُم عَلَى شَيْءٍ حَتَّى تُقِيمُوا التَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِن رَبِّكُم وَلَيَزِيدَنَّ كَثِيراً مِنْهُم مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَبِّكَ طُغْيَناً وَكُفْراً فَلَا تَأْسَ عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ

25

الأنعام 006: 007

وَلَو نَزَّلْنَا عَلَيْكَ كِتاَباً فِي قِرْطَاسٍ فَلَمَسُوهُ بِأَيْدِيهِم لَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِن هَذَا إِلَّا سِحْرٌ مُّبِينٌ

26

الأنعام 006: 025

وَمِنْهُم مَن يَسْتَمِعُ إِلَيْكَ وَجَعَلْنَا عَلَى قُلُوبِهِم أَكِنَّةً أَن يَفْقَهُوهُ وَفِي ءَاذَانِهِم وَقْراً وَإِن يَرَوْا كُلَّ ءَايَةٍ لَّا يُؤْمِنُوا بِهَا حَتَّى إِذَا جَاءُوكَ يُجَادِلُونَكَ يَقُولُ الَّذِينَ كَفَرُوا إِن هَذَا إِلَّا أَسَاطِيرُ الأَوَّلِينَ

27

الأنعام 006: 026

وَهُم يَنْهَوْنَ عَنْهُ وَيَنْئَوْنَ عَنْهُ وَإِن يُهْلِكُونَ إِلَّا أَنفُسَهُم وَمَا يَشْعُرُونَ

28

الأنعام 006: 027

وَلَو تَرَى إِذ وُقِفُوا عَلَى النَّارِ فَقَالُوا يَالَيْتَنَا نُرَدُّ وَلَا نُكَذِّبَ بِأَيَاتِ رَبِّنَا وَنَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ

29

الأنعام 006: 028

بَل بَدَا لَهُمْ مَا كَانُوا يُخْفُونَ مِن قَبْلُ وَلَو رُدُّوا لَعَادُوا لِمَا نُهُوا عَنْهُ وَإِنَّهُم لَكَاذِبُونَ

30

الأنعام 006: 090

أُولَئِكَ الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ فَبِهُدَاهُمُ اقْتَدِه قُلْ لَّا أَسْئَلُكُم عَلَيْهِ أَجْراً إِن هُوَ إِلَّا ذِكْرَى لِلْعَالَمِينَ

31

الأنعام 006: 091

وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ إِذ قَالُوا مَا أَنزَلَ اللَّهُ عَلَى بَشَرٍ مِن شَيْءٍ قُلْ مَن أَنزَلَ الْكِتَابَ الَّذِي جَاءَ بِهِ مُوسَى نُوراً وَهُدًى لِلنَّاسِ تَجْعَلُونَهُ قَرَاطِيسَ تُبْدُونَهَا وَتُخْفُونَ كَثِيراً وَعُلِّمْتُم مَا لَمْ تَعْلَمُوا أَنتُم وَلَا ءَابَاؤُكُم قُلِ اللَّهُ ثُمَّ ذَرْهُم فِي خَوْضِهِم يَلْعَبُونَ

32

الأنعام 006: 092

وَهَذَا كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ مُبَارَكٌ مُصَدِّقُ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَلِتُنذِرَ أُمَّ الْقُرَى وَمَن حَوْلَهَا وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالأَخِرَةِ يُؤْمِنُونَ بِهِ وَهُم عَلَى صَلَاتِهِم يُحَافِظُونَ

33

الأنعام 006: 114

أَفَغَيْرَ اللَّهِ أَبْتَغِي حَكَماً وَهُوَ الَّذِي أَنزَلَ إِلَيْكُمُ الْكِتَابَ مُفَصَّلاً وَالَّذِينَ ءَاتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَعْلَمُونَ أَنَّهُ مُنَزَّلٌ مِن رَبِّكَ بِالْحَقِّ فَلَا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُمْتَرِينَ

34

الأنعام 006: 115

وَتَمَّت كَلِمَتُ رَبِّكَ صِدْقاً وَعَدْلاً لَّا مُبَدِّلَ لِكَلِمَاتِهِ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ

35

الأنعام 006: 116

وَإِن تُطِع أَكْثَرَ مَن فِي الْأَرْضِ يُضِلُّوكَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ إِن يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَإِن هُم إِلَّا يَخْرُصُونَ

36

الأنعام 006: 117

إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ مَن يَضِلُّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ

37

الأنعام 006: 155

وَهَذَا كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ مُبَارَكٌ فَاتَّبِعُوهُ وَاتَّقُوا لَعَلَّكُم تُرْحَمُونَ

38

الأنعام 006: 156

أَن تَقُولُوا إِنَّمَا أُنزِلَ الْكِتَابُ عَلَى طَائِفَتَيْنِ مِن قَبْلِنَا وَإِن كُنَّا عَن دِرَاسَتِهِم لَغَافِلِينَ

39

الأنعام 006: 157

أَو تَقُولُوا لَو أَنَّا أُنزِلَ عَلَيْنَا الْكِتَابُ لَكُنَّا أَهْدَى مِنْهُمْ فَقَد جَاءَكُم بَيِّنَةٌ مِن رَبِّكُم وَهُدًى وَرَحْمَةٌ فَمَن أَظْلَمُ مِمَّن كَذَّبَ بِأَيَاتِ اللَّهِ وَصَدَفَ عَنْهَا سَنَجْزِي الَّذِينَ يَصْدِفُونَ عَن ءَايَاتِنَا سُوءَ الْعَذَابِ بِمَا كَانُوا يَصْدِفُونَ

40

الاعراف 007: 002

كِتَابٌ أُنزِلَ إِلَيْكَ فَلَا يَكُن فِي صَدْرِكَ حَرَجٌ مِنْهُ لِتُنذِرَ بِهِ وَذِكْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ

41

الاعراف 007: 003

اتَّبِعُوا مَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِن رَبِّكُم وَلَا تَتَّبِعُوا مِن دُونِهِ أَوْلِيَاءَ قَلِيلاً مَا تَذَكَّرُونَ

42

الاعراف 007: 004

وَكَم مِن قَرْيَةٍ أَهْلَكْنَاهَا فَجَاءَهَا بَأْسُنَا بَيَاتاً أَو هُم قَائِلُونَ

43

الاعراف 007: 005

فَمَا كَانَ دَعْوَاهُم إِذ جَآءَهُم بَأْسُنَا إِلَّا أَن قَالُوا إِنَّا كُنَّا ظَالِمِينَ

44

الاعراف 007: 203

وَإِذَا لَمْ تَأْتِهِم بِأَيَةٍ قَالُوا لَوْلَا اجْتَبَيْتَهَا قُلْ إِنَّمَا أَتَّبِعُ مَا يُوحَى إِلَيَّ مِن رَبِّي هَذَا بَصَائِرُ مِن رَبِّكُم وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ

45

الاعراف 007: 204

وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْءَانُ فَاسْتَمِعُوا لَهُ وَأَنصِتُوا لَعَلَّكُم تُرْحَمُونَ

46

التوبة 009: 124

وَإِذَا مَا أُنزِلَت سُورَةٌ فَمِنْهُم مَن يَقُولُ أَيُّكُم زَادَتْهُ هَذِهِ إِيمَاناً فَأَمَّا الَّذِينَ ءَامَنُوا فَزَادَتْهُم إِيمَاناً وَهُم يَسْتَبْشِرُونَ

47

التوبة 009: 125

وَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَرَضٌ فَزَادَتْهُم رِجْساً إِلَى رِجْسِهِم وَمَاتُوا وَهُم كَافِرُونَ

48

التوبة 009: 126

أَوَلَا يَرَوْنَ أَنَّهُم يُفْتَنُونَ فِي كُلِّ عَامٍ مَرَّةً أَو مَرَّتَيْنِ ثُمَّ لَا يَتُوبُونَ وَلَا هُم يَذَّكَّرُونَ

49

التوبة 009: 127

وَإِذَا مَا أُنزِلَت سُورَةٌ نَظَرَ بَعْضُهُم إِلَى بَعْضٍ هَل يَرَاكُم مِن أَحَدٍ ثُمَّ انصَرَفُوا صَرَفَ اللَّهُ قُلُوبَهُم بِأَنَّهُم قَوْمٌ لَّا يَفْقَهُونَ

50

يونس 010: 001

الر تِلْكَ ءَايَاتُ الْكِتَابِ الْحَكِيمِ

51

يونس 010: 037

وَمَا كَانَ هَذَا الْقُرْءَانُ أَن يُفْتَرَى مِن دُونِ اللَّهِ وَلَكِن تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَتَفْصِيلَ الْكِتَابِ لَا رَيْبَ فِيهِ مِن رَبِّ الْعَالَمِينَ

52

يونس 010: 038

أَم يَقُولُونَ افْتَرَاهُ قُلْ فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِثْلِهِ وَادْعُوا مَنِ اسْتَطَعْتُم مِن دُونِ اللَّهِ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ

53

يونس 010: 039

بَل كَذَّبُوا بِمَا لَمْ يُحِيطُوا بِعِلْمِهِ وَلَمَّا يَأْتِهِم تَأْوِيلُهُ كَذَلِكَ كَذَّبَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِم فَانظُر كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الظَّالِمِينَ

54

يونس 010: 057

يَاأَيُّهَا النَّاسُ قَد جَاءَتْكُم مَوْعِظَةٌ مِن رَبِّكُم وَشِفَاءٌ لِمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ

55

يونس 010: 058

قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ

56

هود 011: 001

الر كِتَابٌ أُحْكِمَت ءَايَاتُهُ ثُمَّ فُصِّلَت مِن لَدُن حَكِيمٍ خَبِيرٍ

57

هود 011: 013

أَم يَقُولُونَ افْتَرَاهُ قُلْ فَأْتُوا بِعَشْرِ سُوَرٍ مِثْلِهِ مُفْتَرَيَاتٍ وَادْعُوا مَنِ اسْتَطَعْتُم مِن دُونِ اللَّهِ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ

58

يوسف 012: 001

الر تِلْكَ ءَايَاتُ الْكِتَابِ الْمُبِينِ

59

يوسف 012: 002

إِنَّا أَنزَلْنَاهُ قُرْءَاناً عَرَبِيّاً لَعَلَّكُم تَعْقِلُونَ

60

يوسف 012: 111

لَقَدْ كَانَ فِي قَصَصِهِم عِبْرَةٌ لِأُولِي الأَلْبَابِ مَا كَانَ حَدِيثاً يُفْتَرَى وَلَكِن تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَتَفْصِيلَ كُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ

61

الرعد 013: 001

المر تِلْكَ ءَايَاتُ الْكِتَابِ وَالَّذِي أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَبِّكَ الْحَقُّ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يُؤْمِنُونَ

62

الرعد 013: 037

وَكَذَلِكَ أَنزَلْنَاهُ حُكْماً عَرَبِيّاً وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَآءَهُم بَعْدَمَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللَّهِ مِن وَلِيٍّ وَلَا وَاقٍ

63

الرعد 013: 038

وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلاً مِن قَبْلِكَ وَجَعَلْنَا لَهُمْ أَزْوَاجاً وَذُرِّيَّةً وَمَا كَانَ لِرَسُولٍ أَن يَأْتِيَ بِأَيَةٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ لِكُلِّ أَجَلٍ كِتَابٌ

64

الرعد 013: 039

يَمْحُوا اللَّهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِندَهُ أُمُّ الْكِتَابِ

65

إبراهيم 014: 001

الر كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ إِلَيْكَ لِتُخْرِجَ النَّاسَ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ بِإِذْنِ رَبِّهِم إِلَى صِرَاطِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ

66

إبراهيم 014: 002

اللَّهِ الَّذِي لَهُ مَا فِي السَّمَاوَتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَوَيْلٌ لِلْكَافِرِينَ مِن عَذَابٍ شَدِيدٍ

67

الحِجر 015: 001

الر تِلْكَ ءَايَاتُ الْكِتَابِ وَقُرْءَانٍ مُّبِينٍ

68

الحِجر 015: 087

وَلَقَدْ ءَاتَيْنَاكَ سَبْعاً مِنَ الْمَثَانِي وَالْقُرْءَانَ الْعَظِيمَ

69

النحل 016: 101

وَإِذَا بَدَّلْنَا ءَايَةً مَكَانَ ءَايَةٍ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا يُنَزِّلُ قَالُوا إِنَّمَا أَنتَ مُفْتَرٍ بَل أَكْثَرُهُم لَا يَعْلَمُونَ

70

النحل 016: 102

قُلْ نَزَّلَهُ رُوحُ الْقُدُسِ مِن رَبِّكَ بِالْحَقِّ لِيُثَبِّتَ الَّذِينَ ءَامَنُوا وَهُدًى وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ

71

النحل 016: 103

وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّهُم يَقُولُونَ إِنَّمَا يُعَلِّمُهُ بَشَرٌ لِسَانُ الَّذِي يُلْحِدُونَ إِلَيْهِ أَعْجَمِيٌّ وَهَذَا لِسَانٌ عَرَبِيٌّ مُّبِينٌ

72

الإسراء 017: 009

إِنَّ هَذَا الْقُرْءَانَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْراً كَبِيراً

73

الإسراء 017: 041

وَلَقَدْ صَرَّفْنَا فِي هَذَا الْقُرْءَانِ لِيَذَّكَّرُوا وَمَا يَزِيدُهُم إِلَّا نُفُوراً

74

الإسراء 017: 045

وَإِذَا قَرَأْتَ الْقُرْءَانَ جَعَلْنَا بَيْنَكَ وَبَيْنَ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالأَخِرَةِ حِجَاباً مَسْتُوراً

75

الإسراء 017: 046

وَجَعَلْنَا عَلَى قُلُوبِهِم أَكِنَّةً أَن يَفْقَهُوهُ وَفِي ءَاذَانِهِم وَقْراً وَإِذَا ذَكَرْتَ رَبَّكَ فِي الْقُرْءَانِ وَحْدَهُ وَلَّوْا عَلَى أَدْبَارِهِم نُفُوراً

76

الإسراء 017: 082

وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْءَانِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ وَلَا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلَّا خَسَاراً

77

الإسراء 017: 088

قُلْ لَئِنِ اجْتَمَعَتِ الإِنسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَن يَأْتُوا بِمِثْلِ هَذَا الْقُرْءَانِ لَا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَو كَانَ بَعْضُهُم لِبَعْضٍ ظَهِيراً

78

الإسراء 017: 089

وَلَقَدْ صَرَّفْنَا لِلنَّاسِ فِي هَذَا الْقُرْءَانِ مِن كُلِّ مَثَلٍ فَأَبَى أَكْثَرُ النَّاسِ إِلَّا كُفُوراً

79

الإسراء 017: 105

وَبِالْحَقِّ أَنزَلْنَاهُ وَبِالْحَقِّ نَزَلَ وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا مُبَشِّراً وَنَذِيراً

80

الإسراء 017: 106

وَقُرْءَاناً فَرَقْنَاهُ لِتَقْرَأَهُ عَلَى النَّاسِ عَلَى مُكْثٍ وَنَزَّلْنَهُ تَنزِيلاً

81

الإسراء 017: 107

قُلْ ءَامِنُوا بِهِ أَو لَا تُؤْمِنُوا إِنَّ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ مِن قَبْلِهِ إِذَا يُتْلَى عَلَيْهِمْ يَخِرُّونَ لِلأَذْقَانِ سُجَّداً

82

الإسراء 017: 108

وَيَقُولُونَ سُبْحَانَ رَبِّنَا إِن كَانَ وَعْدُ رَبِّنَا لَمَفْعُولاً

83

الإسراء 017: 109

وَيَخِرُّونَ لِلأَذْقَانِ يَبْكُونَ وَيَزِيدُهُم خُشُوعاً

84

الكهف 018: 001

الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَنزَلَ عَلَى عَبْدِهِ الْكِتَابَ وَلَم يَجْعَل لَهُ عِوَجاً

85

الكهف 018: 002

قَيِّماً لِيُنذِرَ بَأْساً شَدِيداً مِن لَدُنْهُ وَيُبَشِّرَ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْراً حَسَناً

86

الكهف 018: 003

مَاكِثِينَ فِيهِ أَبَداً

87

الكهف 018: 004

وَيُنذِرَ الَّذِينَ قَالُوا اتَّخَذَ اللَّهُ وَلَداً

88

الكهف 018: 005

مَا لَهُمْ بِهِ مِن عِلْمٍ وَلَا لأَبَائِهِم كَبُرَت كَلِمَةً تَخْرُجُ مِن أَفْوَاهِهِم إِن يَقُولُونَ إِلَّا كَذِباً

89

الكهف 018: 027

وَاتْلُ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِن كِتَابِ رَبِّكَ لَا مُبَدِّلَ لِكَلِمَاتِهِ وَلَن تَجِدَ مِن دُونِهِ مُلْتَحَداً

90

الكهف 018: 054

وَلَقَدْ صَرَّفْنَا فِي هَذَا الْقُرْءَانِ لِلنَّاسِ مِن كُلِّ مَثَلٍ وَكَانَ الإِنسَانُ أَكْثَرَ شَيْءٍ جَدَلاً

91

مريم 019: 064

وَمَا نَتَنَزَّلُ إِلَّا بِأَمْرِ رَبِّكَ لَهُ مَا بَيْنَ أَيْدِينَا وَمَا خَلْفَنَا وَمَا بَيْنَ ذَلِكَ وَمَا كَانَ رَبُّكَ نَسِيّاً

92

مريم 019: 097

فَإِنَّمَا يَسَّرْنَاهُ بِلِسَانِكَ لِتُبَشِّرَ بِهِ الْمُتَّقِينَ وَتُنذِرَ بِهِ قَوْماً لُدّاً

93

طه 020: 002

مَا أَنزَلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْءَانَ لِتَشْقَى

94

طه 020: 003

إِلَّا تَذْكِرَةً لِمَن يَخْشَى

95

طه 020: 004

تَنزِيلاً مِمَّن خَلَقَ الْأَرْضَ وَالسَّمَاوَتِ الْعُلَى

96

طه 020: 005

الرَّحْمَنِ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى

97

طه 020: 113

وَكَذَلِكَ أَنزَلْنَاهُ قُرْءَاناً عَرَبِيّاً وَصَرَّفْنَا فِيهِ مِنَ الْوَعِيدِ لَعَلَّهُم يَتَّقُونَ أَو يُحْدِثُ لَهُمْ ذِكْراً

98

طه 020: 114

فَتَعَالَى اللَّهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ وَلَا تَعْجَل بِالْقُرْءَانِ مِن قَبْلِ أَن يُقْضَى إِلَيْكَ وَحْيُهُ وَقُل رَبِّ زِدْنِي عِلْماً

99

الأنبياء 021: 005

بَل قَالُوا أَضْغَاثُ أَحْلَامٍ بَلِ افْتَرَاهُ بَل هُوَ شَاعِرٌ فَلْيَأْتِنَا بِأَيَةٍ كَمَا أُرْسِلَ الأَوَّلُونَ

100

الأنبياء 021: 006

مَا ءَامَنَت قَبْلَهُم مِن قَرْيَةٍ أَهْلَكْنَاهَا أَفَهُم يُؤْمِنُونَ

101

الأنبياء 021: 007

وَمَا أَرْسَلْنَا قَبْلَكَ إِلَّا رِجَالاً نُوحِي إِلَيْهِم فَسْئَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ

102

الأنبياء 021: 008

وَمَا جَعَلْنَاهُم جَسَداً لَّا يَأْكُلُونَ الطَّعَامَ وَمَا كَانُوا خَالِدِينَ

103

الأنبياء 021: 010

لَقَدْ أَنزَلْنَا إِلَيْكُم كِتاَباً فِيهِ ذِكْرُكُم أَفَلَا تَعْقِلُونَ

104

الأنبياء 021: 011

وَكَم قَصَمْنَا مِن قَرْيَةٍ كَانَت ظَالِمَةً وَأَنشَأْنَا بَعْدَهَا قَوْماً ءَاخَرِينَ

105

الأنبياء 021: 012

فَلَمَّا أَحَسُّوا بَأْسَنَا إِذَا هُم مِنْهَا يَرْكُضُونَ

106

الأنبياء 021: 013

لَا تَرْكُضُوا وَارْجِعُوا إِلَى مَا أُتْرِفْتُم فِيهِ وَمَسَاكِنِكُم لَعَلَّكُم تُسْئَلُونَ

107

الأنبياء 021: 014

قَالُوا يَاوَيْلَنَا إِنَّا كُنَّا ظَالِمِينَ

108

الأنبياء 021: 015

فَمَا زَالَت تِلْكَ دَعْوَاهُم حَتَّى جَعَلْنَاهُم حَصِيداً خَامِدِينَ

109

الحج 022: 016

وَكَذَلِكَ أَنزَلْنَاهُ ءَايَاتٍ بَيِّنَاتٍ وَأَنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَن يُرِيدُ

110

النور 024: 001

سُورَةٌ أَنزَلْنَهَا وَفَرَضْنَاهَا وَأَنزَلْنَا فِيهَا ءَايَاتٍ بَيِّنَاتٍ لَعَلَّكُم تَذَكَّرُونَ

111

النور 024: 034

وَلَقَدْ أَنزَلْنَا إِلَيْكُم ءَايَاتٍ مُبَيِّنَاتٍ وَمَثَلاً مِنَ الَّذِينَ خَلَوْا مِن قَبْلِكُم وَمَوْعِظَةً لِلْمُتَّقِينَ

112

الفرقان 025: 004

وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِن هَذَا إِلَّا إِفْكٌ افْتَرَاهُ وَأَعَانَهُ عَلَيْهِ قَوْمٌ ءَاخَرُونَ فَقَد جَاءُو ظُلْماً وَزُوراً

113

الفرقان 025: 005

وَقَالُوا أَسَاطِيرُ الأَوَّلِينَ اكْتَتَبَهَا فَهِيَ تُمْلَى عَلَيْهِ بُكْرَةً وَأَصِيلاً

114

الفرقان 025: 006

قُلْ أَنزَلَهُ الَّذِي يَعْلَمُ السِّرَّ فِي السَّمَاوَتِ وَالأَرْضِ إِنَّهُ كَانَ غَفُوراً رَحِيماً

115

الفرقان 025: 030

وَقَالَ الرَّسُولُ يَارَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَذَا الْقُرْءَانَ مَهْجُوراً

116

الفرقان 025: 031

وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوّاً مِنَ الْمُجْرِمِينَ وَكَفَى بِرَبِّكَ هَادِياً وَنَصِيراً

117

الفرقان 025: 032

وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْلَا نُزِّلَ عَلَيْهِ الْقُرْءَانُ جُمْلَةً وَحِدَةً كَذَلِكَ لِنُثَبِّتَ بِهِ فُؤَادَكَ وَرَتَّلْنَاهُ تَرْتِيلاً

118

الشعراء 026: 001

طسم

119

الشعراء 026: 002

تِلْكَ ءَايَاتُ الْكِتَابِ الْمُبِينِ

120

الشعراء 026: 192

وَإِنَّهُ لَتَنزِيلُ رَبِّ الْعَالَمِينَ

121

الشعراء 026: 193

نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الأَمِينُ

122

الشعراء 026: 194

عَلَى قَلْبِكَ لِتَكُونَ مِنَ الْمُنذِرِينَ

123

الشعراء 026: 195

بِلِسَانٍ عَرَبِيٍّ مُّبِينٍ

124

الشعراء 026: 196

وَإِنَّهُ لَفِي زُبُرِ الأَوَّلِينَ

125

الشعراء 026: 197

أَوَلَم يَكُن لَهُمْ ءَايَةً أَن يَعْلَمَهُ عُلَمَاؤُا بَنِي إِسْرَاءِيلَ

126

الشعراء 026: 198

وَلَو نَزَّلْنَهُ عَلَى بَعْضِ الأَعْجَمِينَ

127

الشعراء 026: 199

فَقَرَأَهُ عَلَيْهِمْ مَا كَانُوا بِهِ مُؤْمِنِينَ

128

الشعراء 026: 201

لَا يُؤْمِنُونَ بِهِ حَتَّى يَرَوُا الْعَذَابَ الأَلِيمَ

129

الشعراء 026: 202

فَيَأْتِيَهُم بَغْتَةً وَهُم لَا يَشْعُرُونَ

130

الشعراء 026: 203

فَيَقُولُوا هَل نَحْنُ مُنظَرُونَ

131

الشعراء 026: 204

أَفَبِعَذَابِنَا يَسْتَعْجِلُونَ

132

الشعراء 026: 205

أَفَرَءَيْتَ إِن مَتَّعْنَاهُم سِنِينَ

133

الشعراء 026: 206

ثُمَّ جَآءَهُم مَا كَانُوا يُوعَدُونَ

134

الشعراء 026: 207

مَا أَغْنَى عَنْهُم مَا كَانُوا يُمَتَّعُونَ

135

الشعراء 026: 208

وَمَا أَهْلَكْنَا مِن قَرْيَةٍ إِلَّا لَهَا مُنذِرُونَ

136

الشعراء 026: 209

ذِكْرَى وَمَا كُنَّا ظَالِمِينَ

137

الشعراء 026: 210

وَمَا تَنَزَّلَت بِهِ الشَّيَاطِينُ

138

الشعراء 026: 211

وَمَا يَنبَغِي لَهُمْ وَمَا يَسْتَطِيعُونَ

139

الشعراء 026: 212

إِنَّهُم عَنِ السَّمْعِ لَمَعْزُولُونَ

140

النمل 027: 001

طس تِلْكَ ءَايَاتُ الْقُرْءَانِ وَكِتَابٍ مُّبِينٍ

141

النمل 027: 002

هُدًى وَبُشْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ

142

النمل 027: 003

الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَوةَ وَهُم بِالأَخِرَةِ هُم يُوقِنُونَ

143

النمل 027: 006

وَإِنَّكَ لَتُلَقَّى الْقُرْءَانَ مِن لَدُن حَكِيمٍ عَلِيمٍ

144

النمل 027: 076

إِنَّ هَذَا الْقُرْءَانَ يَقُصُّ عَلَى بَنِي إِسْرَاءِيلَ أَكْثَرَ الَّذِي هُم فِيهِ يَخْتَلِفُونَ

145

النمل 027: 077

وَإِنَّهُ لَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ

146

النمل 027: 078

إِنَّ رَبَّكَ يَقْضِي بَيْنَهُم بِحُكْمِهِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْعَلِيمُ

147

النمل 027: 079

فَتَوَكَّل عَلَى اللَّهِ إِنَّكَ عَلَى الْحَقِّ الْمُبِينِ

148

القصص 028: 002

تِلْكَ ءَايَاتُ الْكِتَابِ الْمُبِينِ

149

القصص 028: 003

نَتْلُوا عَلَيْكَ مِن نَبَإِ مُوسَى وَفِرْعَوْنَ بِالْحَقِّ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ

150

القصص 028: 048

فَلَمَّا جَآءَهُمُ الْحَقُّ مِن عِندِنَا قَالُوا لَوْلَا أُوتِيَ مِثْلَ مَا أُوتِيَ مُوسَى أَوَلَم يَكْفُرُوا بِمَا أُوتِيَ مُوسَى مِن قَبْلُ قَالُوا سِحْرَانِ تَظَاهَرَا وَقَالُوا إِنَّا بِكُلٍّ كَافِرُونَ

151

القصص 028: 049

قُلْ فَأْتُوا بِكِتَبٍ مِن عِندِ اللَّهِ هُوَ أَهْدَى مِنْهُمَا أَتَّبِعْهُ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ

152

القصص 028: 050

فَإِن لَّمْ يَسْتَجِيبُوا لَكَ فَاعْلَم أَنَّمَا يَتَّبِعُونَ أَهْوَآءَهُم وَمَن أَضَلُّ مِمَّنِ اتَّبَعَ هَوَاهُ بِغَيْرِ هُدًى مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ

153

القصص 028: 051

وَلَقَدْ وَصَّلْنَا لَهُمُ الْقَوْلَ لَعَلَّهُم يَتَذَكَّرُونَ

154

القصص 028: 086

وَمَا كُنتَ تَرْجُوا أَن يُلْقَى إِلَيْكَ الْكِتَابُ إِلَّا رَحْمَةً مِن رَبِّكَ فَلَا تَكُونَنَّ ظَهِيراً لِلْكَافِرِينَ

155

العنكبوت 029: 047

وَكَذَلِكَ أَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ فَالَّذِينَ ءَاتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يُؤْمِنُونَ بِهِ وَمِن هَؤُلَاءِ مَن يُؤْمِنُ بِهِ وَمَا يَجْحَدُ بِأَيَاتِنَا إِلَّا الْكَافِرُونَ

156

العنكبوت 029: 048

وَمَا كُنتَ تَتْلُوا مِن قَبْلِهِ مِن كِتَابٍ وَلَا تَخُطُّهُ بِيَمِينِكَ إِذاً لَّارْتَابَ الْمُبْطِلُونَ

157

العنكبوت 029: 049

بَل هُوَ ءَايَاتٌ بَيِّنَاتٌ فِي صُدُورِ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ وَمَا يَجْحَدُ بِأَيَاتِنَا إِلَّا الظَّالِمُونَ

158

العنكبوت 029: 050

وَقَالُوا لَوْلَا أُنزِلَ عَلَيْهِ ءَايَاتٌ مِن رَبِّهِ قُلْ إِنَّمَا الأَيَاتُ عِندَ اللَّهِ وَإِنَّمَا أَنَا نَذِيرٌ مُّبِينٌ

159

لقمان 031: 006

وَمِنَ النَّاسِ مَن يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَن سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّخِذَهَا هُزُواً أُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُهِينٌ

160

لقمان 031: 007

وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِ ءَايَاتُنَا وَلَّى مُسْتَكْبِراً كَأَن لَّمْ يَسْمَعْهَا كَأَنَّ فِي أُذُنَيْهِ وَقْراً فَبَشِّرْهُ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ

161

السجدة 032: 002

تَنزِيلُ الْكِتَابِ لَا رَيْبَ فِيهِ مِن رَبِّ الْعَالَمِينَ

162

فاطر 035: 029

إِنَّ الَّذِينَ يَتْلُونَ كِتَابَ اللَّهِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَأَنفَقُوا مِمَّا رَزَقْناَهُم سِرّاً وَعَلَانِيَةً يَرْجُونَ تِجَارَةً لَن تَبُورَ

163

فاطر 035: 030

لِيُوَفِّيَهُم أُجُورَهُم وَيَزِيدَهُم مِن فَضْلِهِ إِنَّهُ غَفُورٌ شَكُورٌ

164

فاطر 035: 031

وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ مِنَ الْكِتَابِ هُوَ الْحَقُّ مُصَدِّقاً لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ إِنَّ اللَّهَ بِعِبَادِهِ لَخَبِيرٌ بَصِيرٌ

165

فاطر 035: 032

ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنَا مِن عِبَادِنَا فَمِنْهُم ظَالِمٌ لِنَفْسِهِ وَمِنْهُم مُقْتَصِدٌ وَمِنْهُم سَابِقٌ بِالْخَيْرَاتِ بِإِذْنِ اللَّهِ ذَلِكَ هُوَ الْفَضْلُ الْكَبِيرُ

166

الصافات 037: 167

وَإِن كَانُوا لَيَقُولُونَ

167

الصافات 037: 168

لَو أَنَّ عِندَنَا ذِكْراً مِنَ الأَوَّلِينَ

168

الصافات 037: 169

لَكُنَّا عِبَادَ اللَّهِ الْمُخْلَصِينَ

169

الصافات 037: 170

فَكَفَرُوا بِهِ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ

170

ص 038: 001

ص وَالْقُرْءَانِ ذِي الذِّكْرِ

171

ص 038: 002

بَلِ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي عِزَّةٍ وَشِقَاقٍ

172

ص 038: 003

كَم أَهْلَكْنَا مِن قَبْلِهِم مِن قَرْنٍ فَنَادَوْا وَلَاتَ حِينَ مَنَاصٍ

173

ص 038: 004

وَعَجِبُوا أَن جَآءَهُم مُنذِرٌ مِنْهُم وَقَالَ الْكَافِرُونَ هَذَا سَاحِرٌ كَذَّابٌ

174

ص 038: 005

أَجَعَلَ الأَلِهَةَ إِلَهاً وَاحِداً إِنَّ هَذَا لَشَيْءٌ عُجَابٌ

175

ص 038: 006

وَانطَلَقَ الْمَلأُ مِنْهُم أَنِ امْشُوا وَاصْبِرُوا عَلَى ءَالِهَتِكُم إِنَّ هَذَا لَشَيْءٌ يُرَادُ

176

ص 038: 007

مَا سَمِعْنَا بِهَذَا فِي الْمِلَّةِ الأَخِرَةِ إِن هَذَا إِلَّا اخْتِلَاقٌ

177

ص 038: 008

أَءُنزِلَ عَلَيْهِ الذِّكْرُ مِن بَيْنِنَا بَل هُم فِي شَكٍّ مِن ذِكْرِي بَل لَمَّا يَذُوقُوا عَذَابِ

178

ص 038: 009

أَم عِندَهُم خَزَائِنُ رَحْمَةِ رَبِّكَ الْعَزِيزِ الْوَهَّابِ

179

ص 038: 010

أَم لَهُمْ مُلْكُ السَّمَاوَتِ وَالأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا فَلْيَرْتَقُوا فِي الأَسْبَابِ

180

ص 038: 011

جُندٌ مَا هُنَالِكَ مَهْزُومٌ مِنَ الأَحْزَابِ

181

ص 038: 012

كَذَّبَت قَبْلَهُم قَوْمُ نُوحٍ وَعَادٌ وَفِرْعَوْنُ ذُو الأَوْتَادِ

182

ص 038: 013

وَثَمُودُ وَقَوْمُ لُوطٍ وَأَصْحَابُ لْئَيْكَةِ أُولَئِكَ الأَحْزَابُ

183

ص 038: 014

إِن كُلٌّ إِلَّا كَذَّبَ الرُّسُلَ فَحَقَّ عِقَابِ

184

ص 038: 087

إِن هُوَ إِلَّا ذِكْرٌ لِلْعَالَمِينَ

185

ص 038: 088

وَلَتَعْلَمُنَّ نَبَأَهُ بَعْدَ حِينٍ

186

الزُمر 039: 001

تَنزِيلُ الْكِتَابِ مِنَ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ

187

الزُمر 039: 002

إِنَّا أَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ فَاعْبُدِ اللَّهَ مُخْلِصاً لَهُ الدِّينَ

188

الزُمر 039: 003

أَلَا لِلَّهِ الدِّينُ الْخَالِصُ وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مِن دُونِهِ أَوْلِيَاءَ مَا نَعْبُدُهُم إِلَّا لِيُقَرِّبُونَا إِلَى اللَّهِ زُلْفَى إِنَّ اللَّهَ يَحْكُمُ بَيْنَهُم فِي مَا هُم فِيهِ يَخْتَلِفُونَ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي مَن هُوَ كَاذِبٌ كَفَّارٌ

189

الزُمر 039: 023

اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتاَباً مُتَشَابِهاً مَثَانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُم ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُم وَقُلُوبُهُم إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ ذَلِكَ هُدَى اللَّهِ يَهْدِي بِهِ مَن يَشَاءُ وَمَن يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِن هَادٍ

190

الزُمر 039: 027

وَلَقَدْ ضَرَبْنَا لِلنَّاسِ فِي هَذَا الْقُرْءَانِ مِن كُلِّ مَثَلٍ لَعَلَّهُم يَتَذَكَّرُونَ

191

الزُمر 039: 028

قُرْءَاناً عَرَبِيّاً غَيْرَ ذِي عِوَجٍ لَعَلَّهُم يَتَّقُونَ

192

الزُمر 039: 040

مَن يَأْتِيهِ عَذَابٌ يُخْزِيهِ وَيَحِلُّ عَلَيْهِ عَذَابٌ مُقِيمٌ

193

الزُمر 039: 041

إِنَّا أَنزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ لِلنَّاسِ بِالْحَقِّ فَمَنِ اهْتَدَى فَلِنَفْسِهِ وَمَن ضَلَّ فَإِنَّمَا يَضِلُّ عَلَيْهَا وَمَا أَنتَ عَلَيْهِمْ بِوَكِيلٍ

194

فصلت 041: 002

تَنزِيلٌ مِنَ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

195

فصلت 041: 003

كِتَابٌ فُصِّلَت ءَايَاتُهُ قُرْءَاناً عَرَبِيّاً لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ

196

فصلت 041: 004

بَشِيراً وَنَذِيراً فَأَعْرَضَ أَكْثَرُهُم فَهُم لَا يَسْمَعُونَ

197

فصلت 041: 005

وَقَالُوا قُلُوبُنَا فِي أَكِنَّةٍ مِمَّا تَدْعُونَا إِلَيْهِ وَفِي ءَاذَانِنَا وَقْرٌ وَمِن بَيْنِنَا وَبَيْنِكَ حِجَابٌ فَاعْمَل إِنَّنَا عَامِلُونَ

198

فصلت 041: 027

فَلَنُذِيقَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا عَذَاباً شَدِيداً وَلَنَجْزِيَنَّهُم أَسْوَأَ الَّذِي كَانُوا يَعْمَلُونَ

199

فصلت 041: 030

إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَمُوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلَائِكَةِ أَلَّا تَخَافُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنتُمْ تُوعَدُونَ

200

فصلت 041: 040

إِنَّ الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي ءَايَاتِنَا لَا يَخْفَوْنَ عَلَيْنَا أَفَمَن يُلْقَى فِي النَّارِ خَيْرٌ أَم مَن يَأْتِي ءَامِناً يَوْمَ الْقِيَامَةِ اعْمَلُوا مَا شِئْتُم إِنَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ

201

فصلت 041: 041

إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِالذِّكْرِ لَمَّا جَآءَهُم وَإِنَّهُ لَكِتَبٌ عَزِيزٌ

202

فصلت 041: 042

لَّا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِن بَيْنِ يَدَيْهِ وَلَا مِن خَلْفِهِ تَنزِيلٌ مِن حَكِيمٍ حَمِيدٍ

203

فصلت 041: 043

مَا يُقَالُ لَكَ إِلَّا مَا قَد قِيلَ لِلرُّسُلِ مِن قَبْلِكَ إِنَّ رَبَّكَ لَذُو مَغْفِرَةٍ وَذُو عِقَابٍ أَلِيمٍ

204

فصلت 041: 044

وَلَو جَعَلْنَاهُ قُرْءَاناً أَعْجَمِياً لَقَالُوا لَوْلَا فُصِّلَت ءَايَاتُهُ ءَاعْجَمِيٌّ وَعَرَبِيٌّ قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ ءَامَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ وَالَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ فِي ءَاذَانِهِم وَقْرٌ وَهُوَ عَلَيْهِمْ عَمًى أُولَئِكَ يُنَادَوْنَ مِن مَكَانٍ بَعِيدٍ

205

فصلت 041: 052

قُلْ أَرَءَيْتُم إِن كَانَ مِن عِندِ اللَّهِ ثُمَّ كَفَرْتُم بِهِ مَن أَضَلُّ مِمَّن هُوَ فِي شِقَاقٍ بَعِيدٍ

206

فصلت 041: 053

سَنُرِيهِم ءَايَاتِنَا فِي الأَفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِم حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَم يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ

207

فصلت 041: 054

أَلَا إِنَّهُم فِي مِرْيَةٍ مِن لِقَاءِ رَبِّهِم أَلَا إِنَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ مُحِيطٌ

208

الشورى 042: 017

اللَّهُ الَّذِي أَنزَلَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ وَالْمِيزَانَ وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّ السَّاعَةَ قَرِيبٌ

209

الزخرف 043: 002

وَالْكِتَابِ الْمُبِينِ

210

الزخرف 043: 003

إِنَّا جَعَلْنَاهُ قُرْءَاناً عَرَبِيّاً لَعَلَّكُم تَعْقِلُونَ

211

الزخرف 043: 004

وَإِنَّهُ فِي أُمِّ الْكِتَابِ لَدَيْنَا لَعَلِيٌّ حَكِيمٌ

212

الزخرف 043: 044

وَإِنَّهُ لَذِكْرٌ لَكَ وَلِقَوْمِكَ وَسَوْفَ تُسْئَلُونَ

213

الدخان 044: 002

وَالْكِتَابِ الْمُبِينِ

214

الدخان 044: 003

إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُبَارَكَةٍ إِنَّا كُنَّا مُنذِرِينَ

215

الدخان 044: 004

فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ

216

الدخان 044: 005

أَمْراً مِن عِندِنَا إِنَّا كُنَّا مُرْسِلِينَ

217

الدخان 044: 058

فَإِنَّمَا يَسَّرْنَاهُ بِلِسَانِكَ لَعَلَّهُم يَتَذَكَّرُونَ

218

الدخان 044: 059

فَارْتَقِب إِنَّهُم مُرْتَقِبُونَ

219

الجاثية 045: 002

تَنزِيلُ الْكِتَابِ مِنَ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ

220

الجاثية 045: 020

هَذَا بَصَائِرُ لِلنَّاسِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ

221

الأحقاف 046: 002

تَنزِيلُ الْكِتَابِ مِنَ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ

222

الأحقاف 046: 004

قُلْ أَرَءَيْتُم مَا تَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ أَرُونِي مَاذَا خَلَقُوا مِنَ الْأَرْضِ أَم لَهُمْ شِرْكٌ فِي السَّمَاوَاتِ ائْتُونِي بِكِتَبٍ مِن قَبْلِ هَذَا أَو أَثَارَةٍ مِن عِلْمٍ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ

223

الأحقاف 046: 007

وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ ءَايَاتُنَا بَيِّنَاتٍ قَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِلْحَقِّ لَمَّا جَآءَهُم هَذَا سِحْرٌ مُّبِينٌ

224

الأحقاف 046: 008

أَم يَقُولُونَ افْتَرَاهُ قُلْ إِنِ افْتَرَيْتُهُ فَلَا تَمْلِكُونَ لِي مِنَ اللَّهِ شَيْئاً هُوَ أَعْلَمُ بِمَا تُفِيضُونَ فِيهِ كَفَى بِهِ شَهِيداً بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ وَهُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ

225

الأحقاف 046: 009

قُلْ مَا كُنتُ بِدْعاً مِنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُم إِن أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَى إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ

226

الأحقاف 046: 010

قُلْ أَرَءَيْتُم إِن كَانَ مِن عِندِ اللَّهِ وَكَفَرْتُم بِهِ وَشَهِدَ شَاهِدٌ مِن بَنِي إِسْرَاءِيلَ عَلَى مِثْلِهِ فَأَمَنَ وَاسْتَكْبَرْتُم إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ

227

الأحقاف 046: 011

وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِلَّذِينَ ءَامَنُوا لَو كَانَ خَيْراً مَا سَبَقُونَا إِلَيْهِ وَإِذ لَمْ يَهْتَدُوا بِهِ فَسَيَقُولُونَ هَذَا إِفْكٌ قَدِيمٌ

228

الأحقاف 046: 012

وَمِن قَبْلِهِ كِتَابُ مُوسَى إِمَاماً وَرَحْمَةً وَهَذَا كِتَابٌ مُصَدِّقٌ لِسَاناً عَرَبِيّاً لِيُنذِرَ الَّذِينَ ظَلَمُوا وَبُشْرَى لِلْمُحْسِنِينَ

229

الأحقاف 046: 029

وَإِذ صَرَفْنَا إِلَيْكَ نَفَراً مِنَ الْجِنِّ يَسْتَمِعُونَ الْقُرْءَانَ فَلَمَّا حَضَرُوهُ قَالُوا أَنصِتُوا فَلَمَّا قُضِيَ وَلَّوْا إِلَى قَوْمِهِم مُنذِرِينَ

230

الأحقاف 046: 031

يَقَوْمَنَا أَجِيبُوا دَاعِيَ اللَّهِ وَءَامِنُوا بِهِ يَغْفِر لَكُم مِن ذُنُوبِكُم وَيُجِرْكُم مِن عَذَابٍ أَلِيمٍ

231

الطور 052: 033

أَم يَقُولُونَ تَقَوَّلَهُ بَل لَّا يُؤْمِنُونَ

232

الطور 052: 034

فَلْيَأْتُوا بِحَدِيثٍ مِثْلِهِ إِن كَانُوا صَادِقِينَ

233

النجم 053: 002

مَا ضَلَّ صَاحِبُكُم وَمَا غَوَى

234

النجم 053: 003

وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَى

235

النجم 053: 004

إن هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى

236

النجم 053: 005

عَلَّمَهُ شَدِيدُ الْقُوَى

237

النجم 053: 006

ذُو مِرَّةٍ فَاسْتَوَى

238

النجم 053: 007

وَهُوَ بِالأُفُقِ الأَعْلَى

239

النجم 053: 008

ثُمَّ دَنَا فَتَدَلَّى

240

النجم 053: 009

فَكَانَ قَابَ قَوْسَيْنِ أَو أَدْنَى

241

النجم 053: 010

فَأَوْحَى إِلَى عَبْدِهِ مَا أَوْحَى

242

النجم 053: 011

مَا كَذَبَ الْفُؤَادُ مَا رَأَى

243

النجم 053: 012

أَفَتُمَارُونَهُ عَلَى مَا يَرَى

244

النجم 053: 013

وَلَقَدْ رَءَاهُ نَزْلَةً أُخْرَى

245

النجم 053: 014

عِندَ سِدْرَةِ الْمُنتَهَى

246

النجم 053: 015

عِندَهَا جَنَّةُ الْمَأْوَى

247

النجم 053: 016

إِذ يَغْشَى السِّدْرَةَ مَا يَغْشَى

248

النجم 053: 017

مَا زَاغَ الْبَصَرُ وَمَا طَغَى

249

النجم 053: 018

لَقَدْ رَأَى مِن ءَايَاتِ رَبِّهِ الْكُبْرَى

250

القمر 054: 017

وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْءَانَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِن مُدَّكِرٍ

251

الواقعة 056: 075

فَلَا أُقْسِمُ بِمَوَقِعِ النُّجُومِ

252

الواقعة 056: 076

وَإِنَّهُ لَقَسَمٌ لَو تَعْلَمُونَ عَظِيمٌ

253

الواقعة 056: 077

إِنَّهُ لَقُرْءَانٌ كَرِيمٌ

254

الواقعة 056: 078

فِي كِتَابٍ مَكْنُونٍ

255

الواقعة 056: 079

لَّا يَمَسُّهُ إِلَّا الْمُطَهَّرُونَ

256

الواقعة 056: 080

تَنزِيلٌ مِن رَبِّ الْعَالَمِينَ

257

الواقعة 056: 081

أَفَبِهَذَا الْحَدِيثِ أَنتُم مُدْهِنُونَ

258

الواقعة 056: 082

وَتَجْعَلُونَ رِزْقَكُم أَنَّكُم تُكَذِّبُونَ

259

الواقعة 056: 083

فَلَوْلَا إِذَا بَلَغَتِ الْحُلْقُومَ

260

الواقعة 056: 084

وَأَنتُم حِينَئِذٍ تَنظُرُونَ

261

الواقعة 056: 085

وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنكُم وَلَكِن لَّا تُبْصِرُونَ

262

الواقعة 056: 086

فَلَوْلَا إِن كُنتُمْ غَيْرَ مَدِينِينَ

263

الواقعة 056: 087

تَرْجِعُونَهَا إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ

264

الحشر 059: 021

لَو أَنزَلْنَا هَذَا الْقُرْءَانَ عَلَى جَبَلٍ لَرَأَيْتَهُ خَاشِعاً مُتَصَدِّعاً مِن خَشْيَةِ اللَّهِ وَتِلْكَ الأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُم يَتَفَكَّرُونَ

265

القلم 068: 044

فَذَرْنِي وَمَن يُكَذِّبُ بِهَذَا الْحَدِيثِ سَنَسْتَدْرِجُهُم مِن حَيْثُ لَا يَعْلَمُونَ

266

القلم 068: 045

وَأُمْلِي لَهُمْ إِنَّ كَيْدِي مَتِينٌ

267

القلم 068: 051

وَإِن يَكَادُ الَّذِينَ كَفَرُوا لَيُزْلِقُونَكَ بِأَبْصَارِهِم لَمَّا سَمِعُوا الذِّكْرَ وَيَقُولُونَ إِنَّهُ لَمَجْنُونٌ

268

القلم 068: 052

وَمَا هُوَ إِلَّا ذِكْرٌ لِلْعَالَمِينَ

269

الحاقة 069: 038

فَلَا أُقْسِمُ بِمَا تُبْصِرُونَ

270

الحاقة 069: 039

وَمَا لَا تُبْصِرُونَ

271

الحاقة 069: 040

إِنَّهُ لَقَوْلُ رَسُولٍ كَرِيمٍ

272

الحاقة 069: 041

وَمَا هُوَ بِقَوْلِ شَاعِرٍ قَلِيلاً مَا تُؤْمِنُونَ

273

الحاقة 069: 042

وَلَا بِقَوْلِ كَاهِنٍ قَلِيلاً مَا تَذَكَّرُونَ

274

الحاقة 069: 043

تَنزِيلٌ مِن رَبِّ الْعَالَمِينَ

275

الحاقة 069: 044

وَلَو تَقَوَّلَ عَلَيْنَا بَعْضَ الأَقَاوِيلِ

276

الحاقة 069: 045

لأَخَذْنَا مِنْهُ بِالْيَمِينِ

277

الحاقة 069: 046

ثُمَّ لَقَطَعْنَا مِنْهُ الْوَتِينَ

278

الحاقة 069: 047

فَمَا مِنكُم مِن أَحَدٍ عَنْهُ حَاجِزِينَ

279

الحاقة 069: 048

وَإِنَّهُ لَتَذْكِرَةٌ لِلْمُتَّقِينَ

280

الحاقة 069: 049

وَإِنَّا لَنَعْلَمُ أَنَّ مِنكُم مُكَذِّبِينَ

281

الحاقة 069: 050

وَإِنَّهُ لَحَسْرَةٌ عَلَى الْكَافِرِينَ

282

الحاقة 069: 051

وَإِنَّهُ لَحَقُّ الْيَقِينِ

283

الحاقة 069: 052

فَسَبِّح بِاسْمِ رَبِّكَ الْعَظِيمِ

284

الجن 072: 001

قُلْ أُوحِيَ إِلَيَّ أَنَّهُ اسْتَمَعَ نَفَرٌ مِنَ الْجِنِّ فَقَالُوا إِنَّا سَمِعْنَا قُرْءَاناً عَجَباً

285

الجن 072: 002

يَهْدِي إِلَى الرُّشْدِ فَأَمَنَّا بِهِ وَلَن نُشْرِكَ بِرَبِّنَا أَحَداً

286

المزمل 073: 001

يَاأَيُّهَا الْمُزَّمِّلُ

287

المزمل 073: 002

قُمِ الَّليْلَ إِلَّا قَلِيلاً

288

المزمل 073: 003

نِصْفَهُ أَوِ انقُص مِنْهُ قَلِيلاً

289

المزمل 073: 004

أَو زِد عَلَيْهِ وَرَتِّلِ الْقُرْءَانَ تَرْتِيلاً

290

المزمل 073: 020

إِنَّ رَبَّكَ يَعْلَمُ أَنَّكَ تَقُومُ أَدْنَى مِن ثُلُثَيِ الَّليْلِ وَنِصْفَهُ وَثُلُثَهُ وَطَائِفَةٌ مِنَ الَّذِينَ مَعَكَ وَاللَّهُ يُقَدِّرُ الَّليْلَ وَالنَّهَارَ عَلِمَ أَن لَن تُحْصُوهُ فَتَابَ عَلَيْكُم فَاقْرَءُوا مَا تَيَسَّرَ مِنَ الْقُرْءَانِ عَلِمَ أَن سَيَكُونُ مِنكُم مَرْضَى وَءَاخَرُونَ يَضْرِبُونَ فِي الْأَرْضِ يَبْتَغُونَ مِن فَضْلِ اللَّهِ وَءَاخَرُونَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَاقْرَءُوا مَا تَيَسَّرَ مِنْهُ وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَءَاتُوا الزَّكَوةَ وَأَقْرِضُوا اللَّهَ قَرْضاً حَسَناً وَمَا تُقَدِّمُوا لِأَنفُسِكُم مِن خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِندَ اللَّهِ هُوَ خَيْراً وَأَعْظَمَ أَجْراً وَاسْتَغْفِرُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ

291

المدثر 074: 001

يَاأَيُّهَا الْمُدَّثِّرُ

292

المدثر 074: 002

قُم فَأَنذِر

293

المدثر 074: 003

وَرَبَّكَ فَكَبِّر

294

المدثر 074: 004

وَثِيَابَكَ فَطَهِّر

295

المدثر 074: 005

وَالرُّجْزَ فَاهْجُر

296

المدثر 074: 006

وَلَا تَمْنُن تَسْتَكْثِرُ

297

المدثر 074: 007

وَلِرَبِّكَ فَاصْبِر

298

المدثر 074: 008

فَإِذَا نُقِرَ فِي النَّاقُورِ

299

المدثر 074: 009

فَذَلِكَ يَوْمَئِذٍ يَوْمٌ عَسِيرٌ

300

المدثر 074: 010

عَلَى الْكَافِرِينَ غَيْرُ يَسِيرٍ

301

المدثر 074: 011

ذَرْنِي وَمَن خَلَقْتُ وَحِيداً

302

المدثر 074: 012

وَجَعَلْتُ لَهُ مَالاً مَمْدُوداً

303

المدثر 074: 013

وَبَنِينَ شُهُوداً

304

المدثر 074: 014

وَمَهَّدتُّ لَهُ تَمْهِيداً

305

المدثر 074: 015

ثُمَّ يَطْمَعُ أَن أَزِيدَ

306

المدثر 074: 016

كَلَّا إِنَّهُ كَانَ لأَيَاتِنَا عَنِيداً

307

المدثر 074: 017

سَأُرْهِقُهُ صَعُوداً

308

المدثر 074: 018

إِنَّهُ فَكَّرَ وَقَدَّرَ

309

المدثر 074: 019

فَقُتِلَ كَيْفَ قَدَّرَ

310

المدثر 074: 020

ثُمَّ قُتِلَ كَيْفَ قَدَّرَ

311

المدثر 074: 021

ثُمَّ نَظَرَ

312

المدثر 074: 022

ثُمَّ عَبَسَ وَبَسَرَ

313

المدثر 074: 023

ثُمَّ أَدْبَرَ وَاسْتَكْبَرَ

314

المدثر 074: 024

فَقَالَ إِن هَذَا إِلَّا سِحْرٌ يُؤْثَرُ

315

المدثر 074: 025

إِن هَذَا إِلَّا قَوْلُ الْبَشَرِ

316

المدثر 074: 026

سَأُصْلِيهِ سَقَرَ

317

المدثر 074: 027

وَمَا أَدْرَاكَ مَا سَقَرُ

318

المدثر 074: 028

لَا تُبْقِي وَلَا تَذَرُ

319

المدثر 074: 054

كَلَّا إِنَّهُ تَذْكِرَةٌ

320

المدثر 074: 055

فَمَن شَاءَ ذَكَرَهُ

321

المدثر 074: 056

وَمَا يَذْكُرُونَ إِلَّا أَن يَشَاءَ اللَّهُ هُوَ أَهْلُ التَّقْوَى وَأَهْلُ الْمَغْفِرَةِ

322

القيامة 075: 016

لَا تُحَرِّك بِهِ لِسَانَكَ لِتَعْجَلَ بِهِ

323

القيامة 075: 017

إِنَّ عَلَيْنَا جَمْعَهُ وَقُرْءَانَهُ

324

القيامة 075: 018

فَإِذَا قَرَأْنَاهُ فَاتَّبِع قُرْءَانَهُ

325

القيامة 075: 019

ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنَا بَيَانَهُ

326

القيامة 075: 020

كَلَّا بَل تُحِبُّونَ الْعَاجِلَةَ

327

الإنسان 076: 023

إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْءَانَ تَنزِيلاً

328

عبس 080: 011

كَلَّا إِنَّهَا تَذْكِرَةٌ

329

عبس 080: 012

فَمَن شَاءَ ذَكَرَهُ

330

عبس 080: 013

فِي صُحُفٍ مُكَرَّمَةٍ

331

عبس 080: 014

مَرْفُوعَةٍ مُطَهَّرَةٍ

332

عبس 080: 015

بِأَيْدِي سَفَرَةٍ

333

عبس 080: 016

كِرَامٍ بَرَرَةٍ

334

التكوير 081: 019

إِنَّهُ لَقَوْلُ رَسُولٍ كَرِيمٍ

335

التكوير 081: 020

ذِي قُوَّةٍ عِندَ ذِي الْعَرْشِ مَكِينٍ

336

التكوير 081: 021

مُطَاعٍ ثَمَّ أَمِينٍ

337

التكوير 081: 022

وَمَا صَاحِبُكُم بِمَجْنُونٍ

338

التكوير 081: 023

وَلَقَدْ رَءَاهُ بِالأُفُقِ الْمُبِينِ

339

التكوير 081: 024

وَمَا هُوَ عَلَى الْغَيْبِ بِضَنِينٍ

340

التكوير 081: 025

وَمَا هُوَ بِقَوْلِ شَيْطَانٍ رَجِيمٍ

341

التكوير 081: 026

فَأَيْنَ تَذْهَبُونَ

342

التكوير 081: 027

إِن هُوَ إِلَّا ذِكْرٌ لِلْعَالَمِينَ

343

التكوير 081: 028

لِمَن شَاءَ مِنكُم أَن يَسْتَقِيمَ

344

التكوير 081: 029

وَمَا تَشَاءُونَ إِلَّا أَن يَشَاءَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ

345

الإنشقاق 084: 021

وَإِذَا قُرِئَ عَلَيْهِمُ الْقُرْءَانُ لَا يَسْجُدُونَ

346

البُروج 085: 021

بَل هُوَ قُرْءَانٌ مَجِيدٌ

347

البُروج 085: 022

فِي لَوْحٍ مَحْفُوظٍ

348

الطارق 086: 013

إِنَّهُ لَقَوْلٌ فَصْلٌ

349

الطارق 086: 014

وَمَا هُوَ بِالْهَزْلِ

350

الأعلى 087: 018

إِنَّ هَذَا لَفِي الصُّحُفِ الأُولَى

351

الأعلى 087: 019

صُحُفِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى

352

القدر 097: 001

إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ

353

القدر 097: 002

وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ

354

القدر 097: 003

لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِن أَلْفِ شَهْرٍ

355

القدر 097: 004

تَنَزَّلُ الْمَلَائِكَةِ وَالرُّوحُ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِم مِن كُلِّ أَمْرٍ

356

القدر 097: 005

سَلَامٌ هِيَ حَتَّى مَطْلَعِ الْفَجْرِ