آيات القرآن الكريم

البقرة 002: 143

150

إستمع

وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُم أُمَّةً وَسَطاً لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُم شَهِيداً وَمَا جَعَلْنَا الْقِبْلَةَ الَّتِي كُنتَ عَلَيْهَا إِلَّا لِنَعْلَمَ مَن يَتَّبِعُ الرَّسُولَ مِمَّن يَنقَلِبُ عَلَى عَقِبَيْهِ وَإِن كَانَت لَكَبِيرَةً إِلَّا عَلَى الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُضِيعَ إِيمَانَكُم إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَءُوفٌ رَحِيمٌ

الآية السابقة

الآية التالية

 

انظر سورة البقرة 2 - أية 142

وقد جاء في صحيح البخاري

بَاب قَوْلِهِ تَعَالَى

وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا

وقد جاء في فتح الباري بشرح صحيح البخاري

قَوْله : ( بَاب قَوْله تَعَالَى : وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا )

كَذَا لِأَبِي ذَرّ , وَسَاقَ غَيْره الْآيَة إِلَى ( مُسْتَقِيم ) وَسَيَأْتِي الْكَلَام عَلَى الْآيَة فِي كِتَاب الِاعْتِصَام إِنْ شَاءَ اللَّه تَعَالَى .

وقد جاء في صحيح البخاري في الصحيحة 4127

حَدَّثَنَا يُوسُفُ بْنُ رَاشِدٍ حَدَّثَنَا جَرِيرٌ وَأَبُو أُسَامَةَ وَاللَّفْظُ لِجَرِيرٍ عَنْ الْأَعْمَشِ عَنْ أَبِي صَالِحٍ وَقَالَ أَبُو أُسَامَةَ حَدَّثَنَا أَبُو صَالِحٍ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ قَالَ

قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُدْعَى نُوحٌ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَيَقُولُ لَبَّيْكَ وَسَعْدَيْكَ يَا رَبِّ فَيَقُولُ هَلْ بَلَّغْتَ فَيَقُولُ نَعَمْ فَيُقَالُ لِأُمَّتِهِ هَلْ بَلَّغَكُمْ فَيَقُولُونَ مَا أَتَانَا مِنْ نَذِيرٍ فَيَقُولُ مَنْ يَشْهَدُ لَكَ فَيَقُولُ مُحَمَّدٌ وَأُمَّتُهُ فَتَشْهَدُونَ أَنَّهُ قَدْ بَلَّغَ

وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا

فَذَلِكَ قَوْلُهُ جَلَّ ذِكْرُهُ

وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا

وَالْوَسَطُ الْعَدْلُ

وقد جاء في فتح الباري بشرح صحيح البخاري

قَوْله : ( حَدَّثَنَا قُتَيْبَة حَدَّثَنَا جَرِير وَأَبُو أُسَامَةَ وَاللَّفْظ لِجَرِيرٍ )

أَيْ لَفْظ الْمَتْن .

قَوْله : ( وَقَالَ أَبُو أُسَامَة حَدَّثَنَا أَبُو صَالِح )

يَعْنِي قَالَ أَبُو أُسَامَة عَنْ الْأَعْمَشِ حَدَّثَنَا أَبُو صَالِح . فَأَفَادَ تَصْرِيح الْأَعْمَش بِالتَّحْدِيثِ , وَقَدْ أَخْرَجَهُ فِي الِاعْتِصَام مِنْ وَجْه آخَر عَنْ أَبِي أُسَامَة وَصَرَّحَ فِي رِوَايَته أَيْضًا بِالتَّحْدِيثِ , وَسَيَأْتِي فِي رِوَايَة أَبِي أُسَامَة مُفْرَدَة فِي الِاعْتِصَام .

قَوْله : ( يُدْعَى نُوح يَوْم الْقِيَامَة فَيَقُول : لَبَّيْكَ وَسَعْدَيْكَ يَا رَبّ , فَيَقُول : هَلْ بَلَّغْت ؟ فَيَقُول : نَعَمْ )

زَادَ فِي الِاعْتِصَام " نَعَم يَا رَبّ " .

قَوْله : ( فَيَقُول مَنْ يَشْهَد لَك )

فِي الِاعْتِصَام فَيَقُول " مَنْ شُهُودك " . قَوْله : ( فَيَشْهَدُونَ ) فِي الِاعْتِصَام " فَجَاءَ بِكُمْ فَتَشْهَدُونَ " وَقَدْ رَوَى هَذَا الْحَدِيث أَبُو مُعَاوِيَة عَنْ الْأَعْمَش بِهَذَا الْإِسْنَاد أَتَمّ مِنْ سِيَاق وَأَشْمَل وَلَفْظه " يَجِيء النَّبِيّ يَوْم الْقِيَامَة وَمَعَهُ الرَّجُل , وَيَجِيء النَّبِيّ وَمَعَهُ الرَّجُلَانِ , وَيَجِيء النَّبِيّ وَمَعَهُ أَكْثَر مِنْ ذَلِكَ , قَالَ فَيُقَال لَهُمْ : أَبَلَّغَكُمْ هَذَا ؟ فَيَقُولُونَ : لَا , فَيُقَال لِلنَّبِيِّ : أَبَلَّغْتهمْ ؟ فَيَقُول : نَعَمْ , فَيُقَال : لَهُ : مَنْ يَشْهَد لَك ؟ " الْحَدِيث أَخْرَجَهُ أَحْمَد عَنْهُ وَالنَّسَائِيُّ وَابْن مَاجَهْ وَالْإِسْمَاعِيلِيّ مِنْ طَرِيق أَبِي مُعَاوِيَة أَيْضًا .

قَوْله : ( فَيَشْهَدُونَ أَنَّهُ قَدْ بَلَّغَ )

زَادَ أَبُو مُعَاوِيَة " فَيُقَال وَمَا عَلَّمَكُمْ ؟ فَيَقُولُونَ : أَخْبَرَنَا نَبِيّنَا أَنَّ الرُّسُل قَدْ بَلَّغُوا فَصَدَّقْنَاهُ " وَيُؤْخَذ مِنْ حَدِيث أُبَيّ بْن كَعْب تَعْمِيم ذَلِكَ , فَأَخْرَجَ اِبْن أَبِي حَاتِم بِسَنَدٍ جَيِّد عَنْ أَبِي الْعَالِيَة عَنْ أُبَيِّ بْن كَعْب فِي هَذِهِ الْآيَة قَالَ ( لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ ) وَكَانُوا شُهَدَاء عَلَى النَّاس يَوْم الْقِيَامَة , كَانُوا شُهَدَاء عَلَى قَوْم نُوح وَقَوْم هُود وَقَوْم صَالِح وَقَوْم شُعَيْب وَغَيْرهمْ أَنَّ رُسُلهمْ بَلَّغَتْهُمْ وَأَنَّهُمْ كَذَّبُوا رُسُلهمْ , قَالَ أَبُو الْعَالِيَة . وَهِيَ قِرَاءَة أُبَيٍّ " لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ " وَمِنْ حَدِيث جَابِر عَنْ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " مَا مِنْ رَجُلٍ مِنْ الْأُمَم إِلَّا وَدَّ أَنَّهُ مِنَّا أَيَّتهَا الْأُمَّة , مَا مِنْ نَبِيّ كَذَّبَهُ قَوْمه إِلَّا وَنَحْنُ شُهَدَاؤُهُ يَوْم الْقِيَامَة أَنْ قَدْ بَلَّغَ رِسَالَة اللَّه وَنَصَحَ لَهُمْ .

قَوْله : ( فَذَلِكَ قَوْله عَزَّ وَجَلَّ : وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا )

فِي الِاعْتِصَام " ثُمَّ قَرَأَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " .

قَوْله : ( وَالْوَسَط الْعَدْل )

هُوَ مَرْفُوع مِنْ نَفْس الْخَبَر , وَلَيْسَ بِمُدْرَجٍ مِنْ قَوْل بَعْض الرُّوَاة كَمَا وَهَمَ فِيهِ بَعْضهمْ , وَسَيَأْتِي فِي الِاعْتِصَام بِلَفْظِ " وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا عَدْلًا " وَأَخْرَجَ الْإِسْمَاعِيلِيّ مِنْ طَرِيق حَفْص اِبْن غِيَاث عَنْ الْأَعْمَش بِهَذَا السَّنَد فِي قَوْله : ( وَسَطًا ) قَالَ : عَدْلًا , كَذَا أَوْرَدَهُ مُخْتَصَرًا مَرْفُوعًا , وَأَخْرَجَهُ الطَّبَرِيُّ مِنْ هَذَا الْوَجْه مُخْتَصَرًا مَرْفُوعًا , وَمِنْ طَرِيق وَكِيع عَنْ الْأَعْمَش بِلَفْظِ " وَالْوَسَط الْعَدْل " مُخْتَصَرًا مَرْفُوعًا , وَمِنْ طَرِيق أَبِي مُعَاوِيَة عَنْ الْأَعْمَش مِثْله , وَكَذَا أَخْرَجَهُ التِّرْمِذِيّ وَالنَّسَائِيُّ مِنْ هَذَا الْوَجْه , وَأَخْرَجَهُ الطَّبَرِيُّ مِنْ طَرِيق جَعْفَر بْنِ عَوْن عَنْ الْأَعْمَش مِثْله , وَأَخْرَجَهُ عَنْ جَمَاعَة مِنْ التَّابِعِينَ كَمُجَاهِدٍ وَعَطَاء وَقَتَادَةَ , وَمِنْ طَرِيق الْعَوْفِيِّ عَنْ اِبْن عَبَّاس مِثْله , قَالَ الطَّبَرِيُّ : الْوَسَط فِي كَلَام الْعَرَب الْخِيَار , يَقُولُونَ فُلَان وَسَط فِي قَوْمه وَوَاسِط إِذَا أَرَادُوا الرَّفْع فِي حَسَبه . قَالَ : وَاَلَّذِي أَرَى أَنَّ مَعْنَى الْوَسَط فِي الْآيَة الْجُزْء الَّذِي بَيْن الطَّرَفَيْنِ , وَالْمَعْنَى أَنَّهُمْ وَسَط لِتَوَسُّطِهِمْ فِي الدِّين فَلَمْ يَغْلُوا كَغُلُوِّ النَّصَارَى وَلَمْ يُقَصِّرُوا كَتَقْصِيرِ الْيَهُود , وَلَكِنَّهُمْ أَهْل وَسَط وَاعْتِدَال , قُلْت : لَا يَلْزَم مِنْ كَوْن الْوَسَط فِي الْآيَة صَالِحًا لِمَعْنَى التَّوَسُّط أَنْ لَا يَكُون أُرِيدَ بِهِ مَعْنَاهُ الْآخَر كَمَا نَصَّ عَلَيْهِ الْحَدِيث , فَلَا مُغَايَرَة بَيْن الْحَدِيث وَبَيْن مَا دَلَّ عَلَيْهِ مَعْنَى الْآيَة وَاللَّهُ أَعْلَمُ .

وقد جاء في صحيح البخاري في الصحيحة 4128

حَدَّثَنَا مُسَدَّدٌ حَدَّثَنَا يَحْيَى عَنْ سُفْيَانَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ دِينَارٍ عَنْ ابْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا

بَيْنَا النَّاسُ يُصَلُّونَ الصُّبْحَ فِي مَسْجِدِ قُبَاءٍ إِذْ جَاءَ جَاءٍ فَقَالَ أَنْزَلَ اللَّهُ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قُرْآنًا أَنْ يَسْتَقْبِلَ الْكَعْبَةَ فَاسْتَقْبِلُوهَا فَتَوَجَّهُوا إِلَى الْكَعْبَةِ

وقد جاء في فتح الباري بشرح صحيح البخاري

حَدِيث اِبْنِ عُمَر فِي تَحْوِيل الْقِبْلَة , أَوْرَدَهُ مُخْتَصَرًا , وَقَدْ تَقَدَّمَ شَرْحه فِي أَوَائِل الصَّلَاة مُسْتَوْفًى .

جذور كلمات هذه الآية

ذلك جعل ءمم وسط كون شهد على نوس رسل ما
قبل ءلل ءن علم مَن تبع مِن قلب عقب كبر
هدي ءله ضيع ءمن رءف رحم

مواضيع جذور هذه الآية

HTM

PDF

Wave

الموضوع

موضوع

الكتب السماوية مفصلة بعلم الله لتكون هداية ورحمة للمؤمنين

1065

الله ذو الرحمة

2046

ذو رحمة واسعة

2090

الله أرحم الراحمين

2096

اسم الله - الرحمن

2107

اسم الله - الرحيم

2161

الرحمة - بالتاء المربوطة

2907

آيات الموالاة - المؤمنون الذين يتولون بعضهم بعض سيرحمهم الله

3462

القرآن الكريم رحمة للمؤمنين

4094

تحميل

مطوية الرحمن الرحيم

4129

تحميل

مطوية رحمة الرسول

4216

تحميل

مطوية الرحمة

4224

تحميل

مطوية الرحمة في بعض احاديث الرسول

4225

نبضات من التفسير في سورة الفاتحة الحلقة الاولى - (الرحمن الرحيم)

4346

نبضات من التفسير في سورة الفاتحة الحلقة الرابعة - هل دخول الجنة بالعبادة، أم برحمة الله؟

4361

نبضات من التفسير في سورة الفاتحة الحلقة الرابعة عشر - الهداية نور ورحمة يغلفان القلب يدلانه على الحق

4402

تحميل

الرحمة من الرب للعالمين

4541

آيات (خلد) - الخلود في الرحمة

4788

الرحمة بالتاء المفتوحة

8007

تحميل

علاقة علامات الساعة بالرحمة

13003

أسم الإشارة - ذَاكَ / ذاك

50236

أسم الإشارة - ذَاكُما / ذاكما

50237

أسم الإشارة - ذَاكُم / ذاكم

50238

أسم الإشارة - ذَاكُن / ذاكن

50239

أسم الإشارة - ذِيْكَ / ذيك

50240

أسم الإشارة - ذيكما

50241

أسم الإشارة - ذِيْكُم / ذيكم

50242

أسم الإشارة - ذِيْكُن / ذيكن

50243

أسم الإشارة - تِيكَ / تيك

50244

أسم الإشارة - تِيكُما / تيكما

50245

أسم الإشارة - تِيكُم / تيكم

50246

أسم الإشارة - تِيكُن / تيكن

50247

أسم الإشارة - ذَانِكَ / ذانك

50248

أسم الإشارة - ذَانِكُما / ذانكما

50249

أسم الإشارة - ذَانِكُم / ذانكم

50250

أسم الإشارة - ذَانِكُن / ذانكن

50251

أسم الإشارة - ذَيْنكَ / ذينك

50252

أسم الإشارة - ذَيْنِكُما / ذينكما

50253

أسم الإشارة - ذَيْنِكُم / ذينكم

50254

أسم الإشارة - ذَيْنكُن / ذينكن

50255

أسم الإشارة - تَانِكَ / تانك

50256

أسم الإشارة - تَانِكُما / تانكما

50257

أسم الإشارة - تَانِكُم / تانكم

50258

أسم الإشارة - تَانِكُن / تانكن

50259

أسم الإشارة - تَيْنكَ / تينك

50260

أسم الإشارة - تَيْنِكُما / تينكما

50261

أسم الإشارة - تَيْنِكُم / تينكم

50262

أسم الإشارة - تَيْنكُن ، تينكن

50263

أسم الإشارة - تَ / ت

50264

أسم الإشارة - تَانِكُما / تانكما

50265

أسم الإشارة - تَانِكُم / تانكم

50266

أسم الإشارة - تَانِكُن / تانكن

50267

أسم الإشارة - تَيْنكَ / تينك

50268

أسم الإشارة - تَيْنِكُما / تينكما

50269

أسم الإشارة - تَيْنِكُم / تينكم

50270

أسم الإشارة - تَيْنكُن / تينكن

50271

أسم الإشارة - ذلك

50281

أسم الإشارة - كذلك

50284

أسم الإشارة - ذالكما

50285

أسم الإشارة - ذلكن

50286

أسم الإشارة - ذلكم

50287

أسم الإشارة - ذالكن

50288

أسم الإستفهام (مَنْ) / (من)

50302

أسم الإستفهام (مَن ذا) / (من ذا)

50303

أسم الإستفهام (مَا) / (ما)

50304

أسم الإستفهام (أَنَّى) / (أنى)

50309

كان (كان وأخواتها)

50402

إن وأخواتها - (إِنَّ) للتوكيد / إن

50501

إن وأخواتها - (أَنَّ) للمصدرية / أن

50502

حروف الجر - (مِنْ) / من

50601

حروف الجر - (على) / على

50604

أداة الجزم - (إنْ) / إن

50711

أداة الجزم - (مَنْ) / من

50714

أداة الجزم - (مَا) / ما

50715

أداة الجزم - (مَهْمَا) / مهما

50716

أداة الجزم - (أنّى) / (أنى)

50722

من حروف التعليل - على

50807

من حروف التعليل - مِنْ (من)

50811

تحميل

تحميل

الجذر ءلل

1004700

تحميل

تحميل

الجذر ءله

1004900

تحميل

تحميل

الجذر ءمم

1005800

تحميل

تحميل

الجذر ءمن

1005900

تحميل

تحميل

الجذر ءن

1006000

تحميل

الجذر تبع

1018700

تحميل

الجذر جعل

1026300

تحميل

الجذر ذلك

1052800

تحميل

الجذر رءف

1053900

تحميل

الجذر رحم

1056100

تحميل

الجذر رسل

1057200

تحميل

الجذر شهد

1083000

تحميل

الجذر ضيع

1093100

تحميل

الجذر عقب

1104700

تحميل

الجذر علم

1105400

تحميل

الجذر على

1105700

تحميل

الجذر قبل

1121600

تحميل

الجذر قلب

1126600

تحميل

الجذر كبر

1129800

تحميل

الجذر كون

1135200

تحميل

الجذر ما

1143100

تحميل

الجذر مَن

1150500

الجذر نوس

1161100

تحميل

الجذر هدي

1163100

تحميل

الجذر وسط

1170000

صفحة: 22

الصفحة السابقة

الصفحة التالية

مواضيع هذه الآية

HTM

PDF

Wave

الموضوع

موضوع

الرؤوف

2115

اسم الله - الرحيم

2161

تزكية أمة الرسول محمد وصحابته صلى الله عليه وسلم

2293

شهادة الرسول محمد وأمته على الناس صلى الله عليه وسلم

2294

الحض على الصلاة

2301

القبلة

2313

شهادة الأنبياء على أممهم

2426

العرب

2885

تحميل

تحميل

الجذر ءلل

1004700

تحميل

تحميل

الجذر ءله

1004900

تحميل

تحميل

الجذر ءمم

1005800

تحميل

تحميل

الجذر ءمن

1005900

تحميل

تحميل

الجذر ءن

1006000

تحميل

الجذر تبع

1018700

تحميل

الجذر جعل

1026300

تحميل

الجذر ذلك

1052800

تحميل

الجذر رءف

1053900

تحميل

الجذر رحم

1056100

تحميل

الجذر رسل

1057200

تحميل

الجذر شهد

1083000

تحميل

الجذر ضيع

1093100

تحميل

الجذر عقب

1104700

تحميل

الجذر علم

1105400

تحميل

الجذر على

1105700

تحميل

الجذر قبل

1121600

تحميل

الجذر قلب

1126600

تحميل

الجذر كبر

1129800

تحميل

الجذر كون

1135200

تحميل

الجذر ما

1143100

تحميل

الجذر مَن

1150500

الجذر نوس

1161100

تحميل

الجذر هدي

1163100

تحميل

الجذر وسط

1170000