الجذر ءنت

 

HTM

PDF

Wave

الموضوع

موضوع

تحميل

الجذر ءنت

1006200

مواضيع جذور القرآن الكريم

1

 

أنتَ: ضمير رفع منفصل للمخاطب.

أَنْتِ: ضمير رفع منفصل للمخاطبة.

أَنتُمَا: ضمير رفع منفصل للمخاطب المثنى.

أَنتُم: ضميرُ رفع منفصل للجمع المخاطب المذكر.

ءَأَنتُم: هل أنتم، إستفهام لضمير رفع منفصل للجمع المخاطب المذكر.

هَاأَنتُمْ: هذا أنتم

أَفَأَنتَ: هل أنت، إستفهام.

هو طلب يراد به جواب عن شيء مجهول في ذهن المتكلم، وتعريف الإستفهام بلاغيا:

لأَنتَ: إنك أنت

أَفَأَنتُم: هل أنتم

الإستفهام

الاستفهام

هو طلب يراد به جواب عن شيء مجهول في ذهن المتكلم بأدات من ادوات الاستفهام

تعريفه بلاغياً

استعلام ما في ضمير المخاطب. وقيل: هو طلب حصول صورة الشيء في الذهن، فإن كانت تلك الصورة وقوع نسبة بين الشيئين، أو لا وقوعها،

فحصولها هو التصديق، وإلا فهو التصور.

تعريفه نحوياً

هو طلب يُراد به الجواب عن شيء مجهول عند المتكلم ويتم بواسطة أدوات الاستفهام.

مثل : من زاركم ؟ الجواب: محمد.

هل السعادةُ في الغنى ؟ الجواب : نعم أو لا.

تعريفه صرفياً

إنّ مُفردة الاستفهام لغةً مشتقّة من كلمة الفَهْم، والتي تعني معرفة الشيء والعلم به في القلب، فمثلًا نقول فهمتُ هذا الأمر أي عرفتُ معناه وما يؤول إليه، فنقول فهمتُ فَهْمًا، وأفهَمتُ الشخص الحديث وفهَّمتُهُ له؛ أي شرحته له لأجعله يعرف معناه، واستَفْهَمْتُهُ الموضوع أي طلبتُ منه أن يشرحه لي، فيكون مثل الاستفهام الذي يعرَّف اصطلاحاً على أنّه سؤال الشخص المتكلِّم من الذي يخاطبه أن يشرح أو يوضح له شيئًا لم يكن يعرفه ويجيبه عنه

الاستفهام المكرر

يقصد بالاستفهام المكرر أن تجتمع همزتان في كلمة وبعدها كلمة أخرى ذات همزتين، نحو قوله تعالى: {أَءِذَا كُنَّا تُرَابًا أءِنَّا}.

وخلاص القول لتعريفات المذكورة

بأن كل جملة تتصدرها أداة استفهام تسمى (الجملة الاستفهاميّة)

اسلوب الاستفهام في الصرف ( الزيادة )

( الهمزه , السين , التاء )

إذا زُيدت في الفعل الثلاثي أفادت معنى الطلب يُقال : إستزاد (اي طلب الزياده)

وإستغفر (اي طلب المغفره),

واستفهمَ (أي طلب الفهم) ,

فالاستفهام يعني طلب الفهم

تعريف (التصديق - التصور) الاستفهام الحقيقي والفرق فيما بينهم

التصديق : هو ادراك النسبه بين الشيئين ثبوتآ أو نفيآ .

التصور : هو ادراك احد اجزاء الجمله , المسند أوالمسنداليه أو احد المتعلقات .

والاستفهام في (التصور و التصديق) يكون من ناحية الجواب وادوات الاستفهام بحسب المستفهم عنه ثلاث النواع:-

1- مايُطلب به التصور تارة ً,والتصديق تارة ً أخرى وهو الهمزه وحدها

2- مايُطلب بهِ التصديق فقط , وهو (هل)

3- مايُطلب بهِ التصور فقط , وهو بقيــة الادوات

وهذا ما يكون استفهام حقيقي

ادوات الإستفهام (الحرفان) (هل - الهمزة)

أ‌- حرفا الاستفهام (هل والهمزة)

حرفا الاستفهام لا محل لهما من الاعراب ويسأل بهما عن الجملة.

مثلاً

هل زاركم محمد؟ – أمحمد زاركم؟ الجواب يكون بــ نعم أو لا

(5)

أنواع الهمزات

.

.

.

1?همزة الاستفهام :

حرف استفهام مبني لا محل له من الإعراب

تستعمل مع الاستفهام التصديقي والتصويري

مثال التصديقي :

- قالت الكبرى: أتعرفن الفتى؟

- قالت الصغرى: نعم هذا عمر .

مثال التصويري: قوله تعالى :{أَفَرَأَيْتُم مَّا تَحْرُثُونَ ? أَأَنتُمْ تَزْرَعُونَهُ أَمْ نَحْنُ الزَّارِعُونَ} (63-64) سورة الواقعة.

?? تدخل همزة الاستفهام على الجملة المنفية والمثبتة .

???? مثال المثبتة : قوله تعالى : { أَرَأَيْتَ الَّذِي يُكَذِّبُ بِالدِّينِ} .

???? مثال المنفية : قوله تعالى : { أَلَسْتَ بِرَبِّكُمْ قَالُواْ بَلَى}

???? وقوله تعالى : {أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ}

??الهمزة من الألفاظ التي لها الصدارة في الكلام فهي تسبق حروف العطف والجر .

????مثال : قوله تعالى : {أَفَلَا يَنظُرُونَ إِلَى الْإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ}

????وقوله تعالى : {قَالَتْ رُسُلُهُمْ أَفِي اللّهِ شَكٌّ فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ}

?? يجوز حذف الهمزة تخفيفاً للكلام .

????مثاله قول الشاعر :

عيدٌ بأيةِ حالٍ عدت يا عيد

بما مضى أم بأمرٍ فيك تجديد

(والتقدير أبما مضى) .

????وقوله تعالى : {قَالَ آمَنتُمْ لَهُ قَبْلَ أَنْ آذَنَ لَكُمْ}

والتقدير في غير القرآن : أأمنتم.....

?? ترد مع همزة الاستفهام (أم المعادلة ) وهي إن وردت معها أفادت التصور .

????مثال : أقرأت كتاباً أم مجلة ؟

‌2?همزة النداء :

وعلامتها أن يصح وقوع ( يا ) النداء مكانها .

????مثال : أسرب القطا ... أي: يا سرب القطا , أفاطم .. أي: يا فاطم .

‌3? همزة التسوية :

وهي التي تكون مسبوقة بكلمة (سواء) أو ما شابهها .

????مثال: قوله تعالى:{إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ سَوَاءٌ عَلَيْهِمْ أَأَنذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنذِرْهُمْ لاَ يُؤْمِنُونَ}

‌4? همزة التعدية :

التي تستخدم مع الفعل اللازم لغرض التعدية .

????مثال : نزل : فعل ماضي ـــ أنزل : متعدي .

(6)

6/ ?? احكام همزة الاستفهام

.

.

.

همزة الاستفهام حرف غير عامل، مبني على الفتح لا محل له من الإعراب .

وهمزة الاستفهام يستفهم بها عن شيء ما، اي يطلب بالاستفهام العلم بشيء لم يكن معلوما من قبل، فنستفهم عنه بالهمزة.

وهمزة الاستفهام تدخل على الاسماء والأفعال والحروف، فقد يأتي بعدها اسم كقولك ( أَسعيدٌ في الدارِ ؟ )، وقد يأتي بعدها فعل كقولك ( أَ ذهبَ بكرٌ ؟ )، وقد يأتي بعدها حرف كقولك ( أَ في نفسِك ريبةٌ ؟ ) .

وتعتبر همزة الاستفهام أصل أدوات الاستفهام، ولهذا كثر استعمالها في لسان العرب، ولها أحكام خاصة بها في التركيب ليست لغيرها…

??الحكم الأول

الاستفهام بالهمزة يأتي لطلب التصور ولطلب التصديق، على خلاف أدوات الاستفهام، فأداة الاستفهام ( هل ) تأتي لطلب التصديق فقط، وباقي أدوات الاستفهام ما عدا ( الهمزة وهل ) تأتي لطلب التصور فقط…

ومعنى كون الهمزة لطلب التصور، هو السؤال عن المفرد لتعيينه، وهو الاستفهام عند التردد في يقين أحد الشيئين، كقولك ( أَ زيدٌ مسافرٌ أو بكرٌ ؟ )، فالسائل يعتقد انّ السفر حصل من أحدهما، ولكن لا يعلم بالشخص الذي حصل منه السفر بخصوصه، فيطلب بالهمزة تعيينه، لذلك لا يكون جواب الاستفهام بـ ( نعم ) أو ( لا )، وإنّما يكون الجواب بالتعيين، فيقال مثلا في الجواب ( سعيد )…

فالطلب بالهمزة للتصور معناه، أنت تعلم بالمسند مثلا، وتريد إدراك المسند إليه وتصوره، فأنت تريد تعيينه وتصوره، كقولك (أَمحمدٌ قادمٌ أم محمودٌ ؟ )، واستفهامك هذا يكون في حالة معرفة حصول القدوم من أحدهما، ولكنك لا تعرفه بعينه، فانت تريد بالسؤال تعيينه وتصوره، فتجاب حينئذٍ بأنّه ( محمود ) مثلا، ومثله ( أَ يومَ الجمعةِ قدمت ؟ ) إذا علمت بحصول القدوم وجهلت زمن حصول القدوم في يوم الجمعة أو الخميس أو غيرهما، فتطلب تعيينه، فيكون الجواب بالتعيين ( يوم الجمعة ) مثلا …

ومعنى كون الهمزة لطلب التصديق، هو إدراك وقوع نسبة تامة بين شيئين أو عدم وقوعها، وجواب الاستفهام في هذه الحالة يكون ب( نعم ) أو ( لا )، كقولك ( أَ حضرَ الأميرُ ؟ )، فأنت تجهل نسبة الحضور إلى الأمير، فلا تعلم بوقوعها ولا بعدم وقوعها، فتستفهم عن ثبوت النسبة ونفيها، فيقال في الجواب ( نعم ) مثلا، فيحصل عندك علم بثوت النسبة أي ثبوت الحضور للأمير، او يقال في الجواب (لا) مثلا، فيحصل عندك علم بنفي النسبة وعدم ثبوت الحضور للأمير…

والحاصل انّ معنى طلب التصديق بالهمزة، هو التصديق بنسبة بين شيئين ثبوتا أو نفيا، فالمسؤول عنه بالهمزة هو نسبة يتردد العقل بين ثبوتها ونفيها، أي بين أن تكون محققة خارجا أو غير محققة، كقولك ( أَقدمَ صديقُك ؟ )، فأنت لا تريد السؤال عن ذات ( القدوم )، ولا عن ذات ( الصديق )، وإنّما تسأل عن نسبة القدوم إلى الصديق، هل هي محققة في الخارج أو لا ؟…

?? الحكم الثاني

يجوز حذف همزة الاستفهام لأجل الضرورة الشعرية من التركيب العربي، وحذف الهمزة من الكلام العربي في الشعر قد يكون في حالة وجود حرف العطف ( أم )، وقد يكون حذفها في حالة عدم وجود حرف العطف ( أم )، وامّا باقي أدوات الاستفهام مثل ( هل ،، مَن ،، ما ،، أيّ ،، كيف ،، أين… )، فلا يجوز حذفها من التركيب العربي...

ومن حذف الهمزة في حال عدم وجود ( أم ) قول الكميت :

طربْتُ وما شوقا إلى البيضِ أطربُ

ولا لعباً مني وذو الشيبِ يلعبُ

ومحل الشاهد فيه، ( وَذو الشيب يلعب ) حيث حذف همزة الاستفهام دون أن تليها ( أم )، وهو استفهام إنكاري التقدير ( أََوَ ذو الشيبِ يلعبُ ؟ )، والمعنى : هزّني الشوق أو الحزن لكن طربي لم يكن لحسناء فقدتها أو سألقاها، ولم يكن لهوا، فكبير العمر مثلي لا ينبغي له اللهو…

ومن حذف الهمزة في حال وجود حرف العطف ( أم ) هو قول الشاعر عمر بن أبي ربيعة…

فواللهِ ما أدري وإنْ كنْتُ دارياً

بسبعٍ رميْتُ الجمرَ أم بثمانٍ

ومحل الشاهد، قوله ( بسبعٍ رميْتُ الجمرَ أم بثمانٍ ) حيث حذف همزة الاستفهام لوجود قرينة دالة على معناها، وتقدير الكلام ( أَبسبعٍ رميتُ الجمرَ أم بثمانٍ ؟ )، والمعنى : يقول من شدّة ذهوله إنّه لم يعرف عدد الجمار التي رمين بها أبسبعٍ أم بثمانٍ ؟…

??الحكم الثالث

تدخل همزة الاستفهام على الجملة المثبتة كقولك ( أَزيدٌ قادمٌ أم بكرٌ ؟ ) و( أَتعبٌ أنت ؟ )، ففي هذين المثالين لا يوجد حرف نفي في التركيب، فهو تركيب مثبت، وتدخل أيضا على الجملة المنفية كقوله تعالى [ أَلمْ نشرح لك صدرَك ]، (الشرح / 1)، وقوله تعالى [ أَلمْ ترَ كيفَ فعلَ ربّك… ]، ( الفيل / 1 )، ففي الآيتين دخلت همزة الاستفهام ( أَ ) على الفعل المنفي ب(لم)، وأصله [ همزة الاستفهام ( أ َ) + الفعل المنفي ( لم نشرح ) أو الفعل المنفي ( لم ترَ ) = أَلمْ نشرحْ و أَلمْ ترَ ]…

وباقي أدوات الاستفهام لا تدخل على النفي، وقد يعترض على اختصاص ذلك بهمزة الاستفهام، انّ الحرف ( أم ) يدخل على الاثبات والنفي كهمزة الاستفهام، كقولك في الاثبات ( أَ قامَ زيدٌ أم قعدَ ؟)، وكقولك في النفي ( أَقامَ زيدٌ أم لم يقمْ ؟)، وقد يدفع هذا الاعتراض، أن مراد النحاة، هو انّ همزة الاستفهام تدخل على النفي دون باقي أدوات الاستفهام الموضوعة للاستفهام، وامّا الحرف ( أم ) فلم يوضع للاستفهام…

?? الحكم الرابع

????همزة الاستفهام لها تمام الصدارة في الكلام، فلا يسبقها أيّ كلام، ولو كان حرف عطف كالواو والفاء على خلاف أدوات الاستفهام فإنّها تأتي بعد حرف العطف، لذلك قالوا : إذا اجتمعت همزة الاستفهام مع أحرف العطف ( الواو ،، الفاء ،، ثمّ ) تقدّمت عليها بخلاف أدوات الاستفهام الأخرى فيجب تأخرها عن أحرف العطف…

????ومثال ذلك، في تقدّم الهمزة على حرف العطف، قوله تعالى [ أَفَلم يسيروا ]، وأصله { الهمزة ( أ ) + حرف العطف الفاء ( فَ ) + حرف النفي ( لم ) = أَفَلَمْ }،

????ومثله قوله تعالى [ أوَلم ينظروا ]، وأصله { همزة الاستفهلم ( أَ ) + حرف العطف الواو ( وَ ) + حرف النفي ( لَمْ ) = أَوَلَمْ }،

وقوله تعالى [ أَثَمَّ إذا ما وقع ءَامنتُم به ]، وأصله { همزة الاستفهام ( أَ ) + حرف العطف ( ثُمَّ ) = أَثُمَّ ]…

????ومثال ذلك، في تأخر أدوات الاستفهام غير الهمزة عن أحرف العطف، قوله ?تعالى [ وَكيف تكفرون ]، أصله { حرف العطف الواو ( وَ ) + اسم الاستفهام ( كيف ) = وَكيفَ }،

وقوله تعالى [ فَأينَ تذهبون ]، وأصله { حرف العطف الفاء ( فَ ) + اسم الاستفهام ( أينَ ) = فَأينَ }،

وقوله تعالى [ فَهلْ يهلك إلّا القوم الفاسقون ]، وأصله { حرف العطف الفاء ( فَ ) + حرف الاستفهام ( هل ) = فَهلْ }…

(7)

7 / ?? تطلبات الهمزة ( التصور - التصديق )

. الاستفهام الحقيقي

.

.

يُطلب بالهمزه أحد الامرين (تصورٌ أو تصديقٌ)

?1??? / التصوّر ( المعرفة )

هو ادراك المفرد نحو ( أعليٌّ مسافرٌ أم سعيدٌ ؟) تعتقد أنَّ السفر حصل من احدهما , ولكن تطلب تعيينهُ لذا يُجاب فيه بالتعيين فيُقال مثلآ ( سعيدٌ ), وحكم الهمزه التي لِطلب التصوّر, أن يليها المسؤول عنه بها , سواء- أكان المسؤول عنه:-

?1???- مسند إليهِ , نحـوَ (أأنتَ فعلتَ هذا أم يوسُف؟)

?2???-أم مسنـدآ , نحـوَ أراغبٌ أنتَ عن الامر أم راغبٌ فيهِ ؟

?3???-أم مَفعولآ , نحـوَ ( إيايَّ تقصِـدُ أم سعيدآ)

?4???-أم حـالآ ,نحوَ( أراكبآ حضَرت أم ماشيآ؟),(أواقفآ كنت في المَحْفلِ أم جالسآ؟)

?5???- أم ظرفـآ : نحوَ (أيومَ الخميس قـَدِمْتَ أم يوم الجمعه؟)ويُذكر المسؤول منه في التصور بعد الهمزه ويكون له معادلٌ يُذكر بعد (ام)غالبآ وتسمى هذا في التصور (ام المتصله) وقد يُستغنى عن ذكر المُعادل

نحوقوله تعالى : (أأنت فعلت هذا بآلهتنا يا ابراهيم )؟ فالسياق وقرائن الاحوال تدل على المسؤول عنه هو الفاعل , حيث اشاروا الى الفعل (هـذا) فهو معلوم لهم وهو يُشاهدون الاصنام محطمه ويجهلون الفاعل

ولذا ولي الفاعل الهمزه في (أأنتَ) والمعنى (أأنتَ فعلت هذا ام غيرُكَ؟) وقد اجابهم- (عليه السلام)- مُعيّنآ لهم الفاعل على سبيل التهكم قوله تعالى (بَل فَعَلَهُ كَبِيرُهُم هَـذَا فـَأسألُوهُم) .

وهناك يتشابه الهمزة مع ( هل )

أي بحسب معرفة مضمون الجملة لأن السائل يجهله ، وهي مثل " هل " تماما .

نحو : أذهبت إلى مكة ؟ أحججت هذا العام ؟

ومنه قوله تعالى : { أتأمرون الناس بالبر وتنسون أنفسكم }

وقوله تعالى : { أفبهذا الحديث أنتم مدهنون }

وقوله تعالى : { أفأنت تسمع الصم أو تهدي العمي }

وقوله تعالى : { أفحسبتم أنما خلقناكم عبثا وأنكم إلينا لا ترجعون }

?2??? / التصورة ( التعيين )

يطلب بها التعيين ، إذا كان السائل يعرف مضمون الجملة . أي تعيين أحد أمرين ، أو شيئين أرادهما السائل في سؤاله .

وفي هذه الحالة لا بد من استعمال " أم " العاطفة المعادلة .

نحو : أحضرت إلى المدرسة راكبا أم ماشيا ؟ أمحمدا صافحت أم عليا ؟

ومنه قوله تعالى : { أالله أذن لكم أم على الله تفترون }

وقوله تعالى : { أالذكرين حرم أم الأنثيين }

وقوله تعالى : { أفسخر هذا أم أنتم لا تبصرون }

وقوله تعالى : { أذلك خير نزلا أم شجرة الزقوم }

ب / التصديق :

هو ادراكُ وقوع نسبةٍ تامه بين المسند والمسند إليه أو عدم وقوعها بحيث يكون المتكلم خالي الذهن ممَّا استـُفهِم عنهُ في جُملتِه مُصدِّقآ للجواب- اثباتآ بـ(نعم) أو نفيآ بـ(لا) .

وهمزة الاستفهام تدل على التصديق إذا أُريد بها النسبيه ويكثر التصديق في الجمل الفعليه - كقولك : (أحَضَرَ الاميرُ؟) نستفهم عن ثبوت النسبه ونفيها - وفي هذهِ الحاله يُجاب بلفظة (نعم- أو- لا) ويقلّ التصديق في الجمل الاسميه نحو (أعليٌّ مسافرٌ؟ ) ويمتنع ان يُذكر مع همزه التصديق معادل كما مُثـِّلَ فإن جاءَتْ (أم) بعدها قـُدِّرَتْ مُنقطِعه وتكون بمعنى (بل) ,

نحـوَ قول الشاعر :

ولـَستُ أبالي بَعْدَ فـٌَقـْدِيَّ مالكآ أموتِيَّ ناءٍ أم هـُو الآن واقـِعُ ؟

فالسؤال بالهمزه عند النسبه و (أم) للاضراب عن الكلام السابق اي عن هذا التساؤل , وبعدها همزه مقدره يُسأل بها سؤال آخر والمعنى (أموتي ناءٍ؟ بل أهو الآن واقعُ )

وقد يكون السؤال بالهمزه عن الفعل ويلي الهمزه غيره لغرض بلاغي وهو ( المبالغه في الانكار,وتأكيد الردع والزجر) , وذلك عندما يلي الهمزه ويعطف على ماوليها الفاعل أو المفعول أو الظرف الذي ليس للفعل غيرهُ كقولك : (أفي ليلٍ وقع هذا أم في نهارٍ) , فأنت لاتسأل عن الظرف , وانما تنكر وقوع الفعل ولم يلي الفعل الهمزه كما ترى, بل وليها عطف على ما وليها الظرف الذي ليس للفعل ظرف سواه , فإذا ماانتفى الظرف الذي لا ظرف يقع فيه الفعل غيرهُ, كان هذا أبلغ في انتفاء الفعل وأشد انكارآ واقوى ردعآ لمن يدّعي وقوعه

ومنه قوله تعالى (ءَآلذَّكَرَيِْن حَرَّمَ أم الأنثَيَينِ أمَّا اشتَمَلَت عَلَيهَ ارحَامُ الأُنثيَين ِ) , فالمعنى على انكار (التحريم) وقد وليّ الهمزه غيره مبالغه في النكار والزجر, لأنه إذا انتفى المفعول الذي ليس للفعل مفعول غيرهُ ,

كان ذلك أبلغُ في انتفاءالفعل وأشـد ردعآ واقوى زجرآ, لمن ادعى وجودهُ وثبوته

(8)

أغراض الهمزة ( بــلاغـيـاً )

.

.

.

تخرج أداة الاستفهام الهمزة عن معناها الأصلي، وهو طلب العلم بشيء مجهول إلى معانٍ أو أغراض أخرى تفهم من سياق الكلام، ومن تلك المعاني البلاغية…

???1??? الإنكار،

يؤتى بالهمزة لإنكار ما بعدها، وانّ المستفهم عنه أمر منكر عرفا أو شرعا، كقولك لمن يقف بسيارته في طريق عام من غير سبب ( أَ تعوقُ غيرك بالسير في الطريق ؟)، ونحو قولك لمسلم يأكل نهارا في شهر رمضان ( أَتأكل في شهر رمضان ؟)، فأنت في كلا السؤالين تنكر على المخاطب صدور مثل هذا العمل الشائن وتقرّعه عليه…

???2??? التقرير،

ومعناه حمل المخاطب على الإقرار والاعتراف بما يعرفه المتكلم، كقوله تعالى [ ألم نشرح لك صدرك ]، فالغرص من الاستفهام ( أَلم ) هو التقرير، لأن الاستفهام لم يأتِ لطلب العلم بشيء مجهول، وإنّما قصد به تقرير شيء كان قد حصل، والمعنى : قد شرحنا لك صدرك…

???3??? الأمر،

ومعناه أن يأتي الاستفهام بمعنى الأمر، كقوله تعالى [ وقل للذين أوتوا الكتاب والأمييّن أأسلمْتُم ]، أي أسلموا، فالغرض الأمر، لأنّ الاستفهام لم يأتِ لطلب العلم بشيء مجهول، وإنّما على سبيل الأمر…

???4??? النهي،

أي يكون الاستفهام بمعنى النهي، كقوله تعالى [ أتخشونهم فالله أحقّ أن تخشوه ]، فهمزة الاستفهام في كلمة ( أتخشونهم ) الغرض منها النهي، لأنّ الاستفهام لم يقصد به طلب العلم بشيء مجهول، وإنّما جاء على سبيل النهي ذلك أنّ معنى ( أتخشونهم ) هو ( لا تخشوهم )…

.

(9)

جواب على ليس الاستفهامية

.

.

?? عند السؤال بليس

- تقول نعم لتأكيد النفي

- و تقول بلى لنفي النفي (لتأكيد ما نفته ليس).

(10)

انواع (هــل) :-

.

.

.

(هـَلْ) نوعان ( بسيطه - ومركبه )

??(أ)البسيطه :-

وهي التي يستفهم بها عن وجود شيء في نفسه , أو عدم وجوده ,

نحو:- (هل العنقاءُ موجودةٌ؟) , (هل النحلُّ الوفيُّ موجودٌ؟)

?? (ب)المُـرَكـَبه:-

هي التي يستفهم بها عن وجود شيء لشيء وعدم وجوده له ,

نحو (هل المريخُ مسكونٌ؟) أو ( هل النبات حساسٌ؟)

.

(11)

خصائص (هل)

.

.

.

انها اذا دخلت على المضارع خلصتهُ الى الاستقبال ولذا لايجوز ان نقول (هل يقوم زيدٌ الآن) لأن في ذلك تدافعآ في بناء الجمله , اذ ان (هل) تمحضها للاستقبال والتقيد بلفظ (الآن) يجعلها للحال, وكأنك تقول(هل يقوم بعد الان؟), ثم تقول (الان) وهذا تناقض واضطراب وكذا إذا دلت قرينه حاليه على أنَّ المضارع مراد به (الحال),كقولك (هل تـُسيء الى صاحبُكَ ؟) اذا دلَّ الحال على وقوع الاساءه, ولهذا لاتقع(هل) موقع (الهمزه) موقع الهمزه في مثل قوله تعالى (انلزمُكُمُوها وانتُمْ لها كارهون) وقال تعالى (أتعبدون ماتنحتون) وكل مادل فعله على الحال .

ولأجل اختصاص (هل) بالتصديق وتخليصها المضارع للاستقبال قوِيَّ اتصالها بالفعل لفظآ أوتقديرآ نحو : (هل يجيءُ عليٌّ أو هل عليٌّ يجيء؟) , فأن عُدِل عن الفعل الى الاسم لأبراز مايحصل في صورة الحاصل دلالةً على كمال العنايه بحصوله كان هذا العدول أبلغ في افادة المقصود وهذا يرشدُنا الى قول البلاغيين : في ان (الجمله الاسميه ) تفيد الثبوت والدوام , و (الجمله الفعليه) تفيد التجدد والحدوث , تأمل قوله تعالى(وعلّمناهُ صنعةَ لبُؤسٍ لكمْ لتُحْصِنَكُم مِنْ بأسِكُم فَهَلْ انتُمْ شاكرون)؟ تجد قوله تعالى( فهل انتم شاكرون) ادل على طلب حصول الشكُـر من قولك فهل تشكرون ؟؟ أوفهل انتم تشكرون؟ لان الجمله الاسميه تفيد التوكيد وتدل على معنى أوفى مما تدلّ عليه الجمله الفعليه ولأن ابراز مايحدُث ويتجدد في معرض الحاصل الثابت أقوى دلاله على الاهتمام بشأنه وكمال العنايه بحصوله له من ابقائه على اصله وكذا من قولك(أفأنتم شاكرون) وان كانت صيغته للثبوت لأن(هل) نزاعه الى الفعل وادعى له من الهمزه ,فتركه معها ادلّ على كمال العنايه بحصوله وشدة الاهتمام بوقوعه الاستفهام

(12)

معاني هل :

.

.

حرف استفهام يطلب به معرفة مضمون الجملة ،

لأن السائل يجهل العلم به .

نحو :

هل فهمت الدرس ؟ هل عملت الواجب ؟

ومنه قوله تعالى : { هل تعلم له سميا }

وقوله تعالى : { فهل أنتم شاكرون }

وقوله تعالى : { وهل من شركائكم من يهدي }

وقوله تعالى : { فهل لنا من شفعاء فيشفعوا لنا }

وقوله تعالى : { هل جزاء الإحسان إلا الإحسان }

وقد وردت هل في كثير من الآيات القرآنية الكريمة ، ولكنها بمعنى " قد " .

نحو قوله تعالى : { هل أتاك حديث الغاشية }

ومعنى " هل " في الآية : قد أتاك حديث الغاشية .

ومنه قوله تعالى : { هل أتى على الإنسان حين من الدهر }

ومنه قوله تعالى : { هل أتاك حديث الجنود }

(13)

تطلبات هــل

.

يُطلب بها التصديق فقط - اي معرفة وقوع النسبه , أو عدم وقوعها لاغير - نحو:- (هل حافظَ المصريون على مجدِ اسلافهم؟ )

ولأجل اختصاص(هل) بطلب التصديق لايُذكر معها المعادل بعد أم المتصله - فـلذا :-

(أ)امتنع نحو (هل سَعدٌ قامَ أم سعيد؟) لان وقوع المفرد وهو (سعيد) بعد (أم) الواقعه في حيز الاستفهام دليل على أنَّ (أم متصله) .

وهي لطلب تعيين احد الأمرين ولابد حينئذٍ ان يعلم بها أوّلآ اصل الحكم و(هل) لايناسبها ذلك - لأنها لطلب الحكم فقط , فالحكم فيها غير معلوم , والا لم يُستفهم عنه بها , وحينئذٍ يؤدّي الجمع بين (هل), و(ام) الى التناقض لأن (هل) تفيد ان السائل جاهل بالحكم لأنها لطلبه , و(أم المتصله) تفيد ان السائل عالم به , وانما يطلب تعيين أحد الأمرين- فإن جاءت (أم) كذلك, كانت منقطعه بمعنى (بل) التي تفيد الاضراب نحو:- هَـلْ جَاءَ صَدِيقـُكَ أَم عَـدوُكَ ؟ .

(ب) وقـَبـُح استعمال(هَـلْ) في تركيب هومظنّة للعلم بحصول اصل النسبه وهو مايتقدَّمُ فيه المعمول على الفعل, نحو:- (هل خليلآ أكرمت) فتقدم المعمول على الفعل يقتضي غالبآ حصول العلم للمتكلم .

وتكون(هل) لطلب حصول الحاصل وهو عبث ويجد الدكتور(بسيوني عبدالفتاح)أنَّ ماقبحه البلاغيون يرد في كلام اهل الفصيح من الشعراء, كما في قول علقمه الفحــل :-

هل ماعلمتَ وما استودعتَ مكتومٌ ام حبلها إذ نأتِكَ اليومُ مصرومُ

أم هل كبيرٌ بكى لم يقض ِعَبْرَتَهُ إثـرَ الأحبةِ يومَ البَيْنِ مشكومُ

بل نراه قد ورد في آي الذكر الحكيم في قوله تعالى (يا أيُّها الناس اذكروا نعمتَ اللهِ عليكُمْ هل مِنْ خالق ٍغيرُ اللهِ يرزُقُكُم من السماءِ والارض ِ) ولهذا كان ينبغي الا يصف البلاغيون تلك التراكيب بالقبح . بل الأُولى ان يُقال انها قليله ونادره , فأنه اذا اجاز ان نصدق ماندُر ورودَهُ على ألسِنة البشر بالقبح والكداره فلايجوز ان نطلق على ذلك على ما ورد في القرآن الكريم , بل ينبغي الاحتراس وتنزيه اساليب القرآن الكريم عن مثل هذه الاوصاف

(14)

الأختلاف بين ( الهزة - هل )

.

. ?? التشابه

تتشابه الهمزة مع هل عندما يكون الاستفهام تصديقاً مثبتاً .كما في قول

- هل ترى السعادة في الاجتهاد

- أترى السعادة في الاجتهاد

حيث يمكن أستبدال الهمزة بـ هل ..

?? تدخل الهمزة على :

- تأتي فيالاستفهام في التصور و التصديق

- تأتي في الاستفهام في المثبت و النفي

- يمكن حذفه من الكلام ( تخفيفاً )

- لها صدارة على أحرف العطف ( الواو / العطف / ثم )

- تدخل على الحرف المشبه بالفعل ( إنّ )

- تدخل على إسلوب الشرط

-

?? و هل لاتـدخُل على :

?1???- (المنفي) فلايُقال : هل لايفهمُ عليٌّ؟

?2???-(المضارع الدال على الحال) فلايُقال : هل تحتقرُ زيدآ وهو شُجاعٌ ؟

?3???- ( انَّ ) فلايُقال :- هـل إنَّ الاميرَمسافِرٌ ؟

?4???-(الشـرط) فلايُقال :- هل إذا زِرتـُكَ تـُكْرِمُني ؟

?5???-(حـرف العـطف, بل تأتي بعده) فلايُقال : هل فيتقدم أو هل ثـُمَّ يتقدم ؟

?6???- (اسم بعدها) فلايُقال : هل بشرآ منّا واحدآ نتـَّبعُهُ ؟

(15)

ادوات الأستفهام ( الاســمــاء )

. ولأي شيء يستخدم

( من , ما , متى , أيان , أينَ , أنى , كيف , كم , أي )

. من / للعاقل

.

. ما /

. - اسم مختص للغير العاقل

. - وقد يستفهم بها عن صفة الشيء العاقل و غير العاقل

.

. أين / يسأل عن للمكان

.

. متى / يسأل عن الزمن الماضي و المستقبل

.

. أيان / يسأل عن زمن المستقبل و تفيد للتخويف و التصميم .

.

. كيف / للحال

.

. كم / مستفهم عن العدد

.

. أنى / 1 . يأتي بمعنى ( أين - أو - من أين )

.

. 2. يسأل عن الحال اذا كانت بمعنى - كيف -

.

.

. أي / (العاقل و غير العاقل) - ( الزمان و المكان) و( المفعولية المطلقة)

(16)

علاقة حرف ( أم ) مع ادوات الاستفهام

.

.

إنّ لهذا الحرف من حروف الاستفهام عدة أوجه، فقد تدخل (أم) على المُفرد مثل: (أمحمد عندك أم علي؟)،

وقد تدخل (أم) على الجملة مثل: (أقام محمد أم قام علي؟)،

وهي قد تأتي موازنةً أيضًا لاستخدام أداة الاستفهام "أي" مثل قولنا: (وفاء عندكِ أم سارة؟)،

فهي هنا أدت الغرض نفسه الذي تؤديه "أي" حين نقول: (أيّهما عندكِ وفاء أو سارة؟)، فالجواب هنا على "أم" يجب أن يكون بتحديد المسؤول عن الفعل، وكذلك الحال في الجواب عن "أي"، فلا يكون الجواب مثلًا هنا ب(نعم) أو (لا)، كما أنّ استخدام "أم" أيضًا قد يأتي لنفس الغرض الذي يُستخدم به حرف الاستفهام "الهمزة" فمثلًا نقول: (أم تريدون دراسة المادة كاملة؟) وهي هنا استُخدمت بنفس معنى الهمزة حين نحوّلها إلى: (أتريدون دراسة المادة كاملة؟)،

كما أنّ حرف الاستفهام "أم" قد يأتي منفصلًا بداية الجملة أو بين جملتين، أو قد يأتي متصلًا مثل اتصالها ب(من الاستفهامية) في قوله تعالى: (أَمَّنْ هَ?ذَا الَّذِي يَرْزُقُكُمْ إِنْ أَمْسَكَ رِزْقَهُ )

.

(17)

يف نعرف و نعرب الاستفهام - طريقة الأعراب

.

.

.

قبل أنْ تعربَ الجملةَ التي فيها أداة استفهام أجب عنها إجابةً دقيقةً بحيث لا تزيد جملة الجواب على جملة السؤال ولا تنقص عنها

ثم اعرب جملةَ جواب الاستفهام ثم انقل اعراب الجواب الى السؤال

مثال: متى ذهبْتَ؟

اذا لم تعرف كيف تعرب {متى} الجأ الى الطريقة المذكورة انفًا واجب عن الجملة وقل: ذهبت مساء

اعرب: مساء اذا عرفت انَّ مساء ظرف زمان نقلتَ هذا الاعرابَ الى اسم الاستفهام

{متى} في جملة الاستفهام لانَّ كلمة {مساء} في جملة الجواب تقابل كلمة {متى} وقس على هذا أدوات الاستفهام ...

مثال اخر: أأنت محمدٌ؟ نعم ف{نعم} حرف جواب لامحل له وبما انَّ {نعم} تقابل {أ } في جملة السؤال فان اعراب {نعم} هو نفس اعراب {أ} حرف استفهام لامحل له

مثال اخر: مَنْ أنت؟

أنا سعيدٌ

أنا: ضمير منفصل مبتدأ

سعيد: خبر

اذن: مَنْ: اسم استفهام مبني على السكون في محل رفع خبر مقدم

أنت: ضمير منفصل في محل رفع مبتدأ مؤخر

مثال اخر: مَنْ رأفقتَ في سفرك؟ خالدًا اذن:

خالدًا: مفعول به منصوب و مَنْ في جملة الاستفهام اسم استفهام مبني على السكون في محل نصب مفعول به للفعل رافقت وهكذا .......الخ

معلومات اظافية

أعراب أسماء الاستفهام يختلف حسب تخصصها !! تسأل .. ألها تخصص ؟؟ فأجيب ، أجل لها تخصص فمنها ماهو مخصص للذات ..العاقلة أوغير العاقلة .. .

وهذه الأسماء التي ( للذات ) أعرابها يختلف عن التي اختصاصها ( للحال) ك ( كيف ) أو اختصاصها للظرف ك ( متى للزمان ، و أين للمكان ،)...... الخ والشرح يطول

فسؤالك كما خمنت أنا و تقصده أنت أختصاصه للذات ( من للعاقل .. ما لغير العاقل .. وأي مضافة لعاقل أو غير عاقل ....)

كما أن ليس بالضرورة أن تعرب دائما خبر مقدم..حسب الجملة فمثلا اذا كان الاسم بعد أدوات الاستفهام نكرة..تعرب أداة الاستفهام في محل رفع مبتدأ والاسم خبر.أما إذا كان الاسم بعد أدوات الاستفهام معرفة تكون في محل رفع خبر مقدم والاسم بعدها مبتدأ مؤخر

(18)

استخدام اسماء الاستفهام

.

.

أسماء الاستفهام يُطلب من أسماء الاستفهام التعيين والتحديد في جوابها،

وهي تستخدم مع الجملة سواء أكانت اسمية أم فعلية، وللتعرف على أسماء الاستفهام إليكم ما يلي:

?? مَن:

اسم استفهام للعاقل، مثل السؤال: (منْ كسر الزجاج؟)، فيكون جوابها عن الشخص الذي فعل ذلك.

??أيُّ:

- استفهام للعاقل وغيره،

- ومثال ذلك: (أيُّ نوع من الفاكهة اشتريتَ؟)،

فيكون الجواب هنا تحديد الفاكهة، وهي غير عاقل.

- للزمان / في أي يوم زرت المريض ؟

- للمكان / في أي مدرسة اكملت المرحلة المتوسطة؟

- للحال / أي حالٍ أنت فيها ؟

- المفعولية المطلقة / أي اجتهادٍ اجتهدت ؟

?? مَا: تستخدم لغير العاقل،

ومثال ذلك: (ما الأمر الذي اختلفتم فيه؟)،

فيكون الجواب هنا تحديد الأمر الذي تم الاختلاف عليه،

و(الأمر) هو شيء غير عاقل، وقد تتصل "ما" بإحدى حروف الجر مثل "عن" فتُحذف ألفها وتصبح "عمَّ" أو تتصل بحرف الجر "بـ" فتصبح: "بِمَ"،

أو قد تتصل بالاسم الموصول "ذا"

وتصبح "ماذا". أسماء الاستفهام عن الزمان والمكان

??متى:

تستخدم للاستفهام عن الزمن المطلق،

ومثال ذلك: (متى تعود أختي من لبنان؟).

??أيّان:

اسم استفهام يستخدم للزمان المستقبل،

ومثال ذلك: (أيّان الموعد النهائي؟).

??أينَ:

تستخدم للاستفهام عن المكان،

ومثال ذلك: (أين تمكثون غدًا؟).

??أنَّى:

اسم استفهام يستخدم للزمان، والمكان، وتعيين الحال،

ومثال ذلك: (أنَّى تذهبون؟)،

وهي هنا تأتي بمعنى متى،

أما إذا للسؤال عن المكان فنقول: (أنّى لك هذا الكرسي؟)

أي من أين لك الكرسي؟

وتأتي للإجابة عن تعيين الحال وكيفية حدوثه مثل قولنا: (أنّى يكون له هذا الجهاز؟) أي كيف يكون له؟. أسماء الاستفهام عن الحال والعدد

?? كيف:

اسم استفهام هدفه تعيين الحال، أي السؤال عن الحال، مثل القول: (كيف حالك؟، وكيف زيد؟).

??كم: اسم استفهام يستعمل كناية عن عدد، كسؤالنا: (كم كتاباً عندك؟).

إعراب أدوات الاستفهام بالتفصيل

. و آراء النحاة و مذهبهم

ملاحظات هامة عند إعراب أدوات الاستفهام

حرفا الاستفهام

( هل والهمزة ) : حرفان مبنيان لا محل لهما من الإعراب.

* أسماء الاستفهام : جميعها يطلب بها التعيين ،

و هو ما يقصد به طلب التصور . و جميعها مبنية ما عدا ( أيُّ ) معرفة

??أيُّ

- سيتم شرحه في منشور القادم [ 2 - 6 ]

??من

هذا : اسم إشارة مبني على السكون في محل رفع خبر .

" منْ " : اسم استفهام للعاقل ، مبني على السكون . نحو :

من كسر الزجاج ؟ .

ومنه قوله تعالى : { من يحيي العظام وهي رميم }

وقد تقرن " من " بـ " ذا " ، ويستفهم بهما معا .

نحو قوله تعالى : { من ذا الذي يشفع عنده إلا بإذنه }

نحو قوله تعالى : { من ذا الذي يقرض الله قرضا حسنا }

و " ذا " في الموقعين السابقين اسم إشارة ، وليست موصولة . فلا يجوز أن تأتي اسما موصولا يليها موصول آخر ، إلا في حالة التوكيد المعنوي ، وهذا ليس مقامه

ومنْ تعرب حسب موقعها من الجملة ، على النحو التالي :

?1??? ـ تأتي في محل رفع مبتدأ ، إذا تلاها فعل متعد استوفى مفعوله .

نحو قوله تعالى : { من يحيي العظامَ وهي رميم }.وتأتي مبتدأ إذا تلاها فعل لازم . نحو : من تأخر عن طابور الصباح ؟

?2???- تأتي خبرا إذا تلاها اسم معرفة . نحو : من هذا الرجل ؟ وتأتي خبرا إذا تلاها فعل ناقص . نحو : من كان صديقك ؟

?3??? ـ تأتي مفعولا به . نحو : من رأيت اليوم في المدرسة ؟

?4??? ـ وتأتي في محل جر بالإضافة . نحو : كتاب من هذا ؟

كتاب : مبتدأ وهو مضاف .

من : اسم استفهام مبني على السكون في محل جر مضاف إليه ، مجرور بكسرة مقدرة

???? و هناك حالات ‏يكون اسم الاستفهام (مَن) مبتدأ

إذا أتى بعدها :

????1) نكرة، مثل: من غائب؟

????2) فعل لازم، مثل: من نجح؟

????3) فعل مبني للمجهول، مثل: من كوفئ؟

????4) فعل متعد استوفى مفعوله، مثل: من أكرم الضيف؟

????5) شبه جملة، مثل: من في البيت؟

????6) جملة اسمية، مثل: من بيته واسع؟

????7) فعل ناقص استوفى خبره، مثل: من كان رفيقا لك

??ما

" ما " : اسم استفهام مبني على السكون لغير العاقل . نحو : ما الأمر الذي اختلفتم فيه ؟

ومنه قوله تعالى : { وما تلك بيمينك يا موسى }

وقوله تعالى : { قال ما خطبك }

وقد تقرن " ما " بـ " ذا " الموصولة .

نحو قوله تعالى : { ماذا ينفقون قل العفو }

وقوله تعالى : { ماذا قال ربكم }

و كلمة ( ماذا فلها ثلاثة أوجه من الإعراب ) :

?1??? ـ أن تكون كلمة واحدة فتعرب حسب موقعها من الجملة . نحو : ماذا في الحقيبة ؟

ماذا : اسم استفهام في محل رفع مبتدأ .

?2??? ـ أن نجعل " ذا " زائدة لا محل لها من الإعراب ، ونعرب " ما " حسب موقعها من الكلام .

نحو : ما ذا في الحقيبة ؟

ما : اسم استفهام مبني على السكون في محل رفع مبتدأ .

ذا : حرف مبني على السكون لا محل له من الإعراب .

?3??? ـ أن نجعل " ذا " اسم موصول . نحو : ما ذا في الحقيبة ؟

ما : اسم استفهام مبني على السكون في محل رفع مبتدأ .

ذا : اسم موصول مبني على السكون في محل رفع خبر " ما " .

غير أنه يستحسن في إعراب " ماذا " الوجه الأول ، ليسره وسهولته .

-الاستفهام بـ (ماذا): وردت ماذا في الحديث الذي رواه عمرو بن العاص ? قال: أتيت النبي ? فقلت له: ابسط يمينك لأبايعك، فبسط يمينه فقبضت يدي، فقال: «مالك يا عمرو؟» قلت: أردت أن أشترط قال: « تشترط ماذا؟» .

نلاحظ مجيء (ماذا) على حسب رأي الكوفيين وهو الرأي القائل بأنّ (ماذا) لا تجب لها الصدارة في الكلام فيجوز أن يعمل فيها ما قبلها من العوامل.

??أين

أسم استفهام مني على الفتح يدل على المكان .

نحو : أين تسافرون هذا الصيف ؟

?1??? ـ تعرب دائما ظرف مكان ، مبني على الفتح في محل نصب إذا تلاها فعل .

نحو : أين أقمتم المسابقة ؟

أين : اسم استفهام مبني على الفتح في محل نصب على الظرفية المكانية متعلق بالفعل أقام .

?2??? ـ تعرب في محل رفع خبر إذا تلاها اسم . نحو : أين مقر عملك ؟

أين : اسم استفهام مبني على الفتح ، متعلق بمحذوف في محل رفع خبر مقدم .

امثلة

-قوله تعلى : { فأين تذهبون }

-قوله تعالى : { يقول الإنسان يومئذ أين المفر }

-قوله تعالى : { أين شركاؤكم الذين كنتم تزعمون }

-قوله تعالى : { أين شركائي الذين كنتم تساقّون فيهم }

??متى

اسم استفهام مبني على السكون يفيد الظرفية الزمانية المطلقة .

أي أنه غير مححد الزمن . نحو : متى الحضور إلى الحفل ؟

???? ـ اسم استفهام مبني على السكون في محل نصب ظرف زمان متعلق بالفعل إذا جاء الفعل بعده . نحو : متى حضر أبوك ؟

???? ـ وتعرب في محل رفع خبر إذا تلاها اسم . نحو : متى السفر ؟

-قوله تعالى : { متى هذا الوعد إن كنتم صادقين }

-قوله تعالى : { متى هذا الفتح إن كنتم صادقين }

-قوله تعالى : { وزلزلوا حتى يقول الرسول والذين آمنوا معه متى نصر الله }

-قوله تعالى : { فسينفضون إليك رؤوسهم ويقولون متى هو }

??أيان

" أيان " : اسم استفهام للزمان المستقبل ، مبني على الفتح .

نحو : أيان اللقاء الختامي ؟

?1??? ـ اسم استفهام مبني على الفتح في محل نصب ظرف زمان متعلق بالفعل الذي يليه

نحو : أيان تذهب إلى المدرسة ؟

ومنه قوله تعالى : { وما يشعرون أيان يبعثون }

أيان : ظرف زمان مبني على الفتح في محل نصب متعلق بالفعل يبعثون .

?2???ـ يعرب في محل رفع خبر مقدم ، إذا تلاه اسم . نحو : أيان الحضور ؟

ومنه قوله تعالى : { يسألونك عن الساعة أيان مرساها }2 .

أيان : اسم استفهام مبني على الفتح ، متعلق بمحذوف في محل رفع خبر مقدم .

مرساها : مبتدأ مؤخر ، وهو مضاف ، والضمير المتصل في محل جر مضاف إليه .

ومنه قوله تعالى : { يسألونك عن الساعة أيان مرساها }

وقوله تعالى : { يسأل أيان يوم القيامة }

وقوله تعالى : { يسألون أيان يوم الدين }

??كيف

اسم استفهام مبني على الفتح ، لتعيين الحال . نحو : كيف حالك ؟

و تعرب حسب موقعها من الجملة على النحو التالي :

?1??? ـ تكون في محل رفع خبر مقدم إذا تلاها اسم مفرد او اسم معرفة .

نحو : كيف حالك ؟ وكيف أخوك ؟

كيف : اسم استفهام مبني على الفتح في محل رفع خبر مقدم .

حالك : مبتدأ مؤخر ، وهو مضاف ، والكاف في محل جر بالإضافة .

?2??? ـ تعرب أسم أستفهام مبني في محل نصب خبر مقدم للفعل الناقص :

أذا جاء بعدها أسم ناقص لم يستوفى خبره

نحو ( كيف كنت ؟ وكيف أصبحت ؟ )

كيف : اسم استفهام مبني على الفتح في محل نصب خبر كان مقدم.

مثال :كيف أمسى الجو

الأعراب كيف أسم أستفهام مبني في محل نصب خير أمسى مقدم.

أمسى فعل ماضي ناقص

الجو أسم أمسى مرفوع

?3??? ـ وتأتي حالا إذا تلاها فعل تام . نحو : كيف وصلت ؟ وكيف جئت ؟

كيف : اسم استفهام مبني على الفتح في محل نصب حال .

ومنه قوله تعالى : { وكيف تكفرون وأنتم تتلى عليكم آيات الله }

وقوله تعالى : { كيف كان عاقبة المجرمين }

وقوله تعالى : { وكيف تأخذونه وقد أفضى بعضكم إلى بعض }

وقوله تعالى : { وكيف تصبر على ما لم تحط به صبرا }

?4??? - تعرب أسم أستفهام مبني في محل نصب مفعول به ثاني،

أذا جاء بعدها فعل ينصب مفعولين أصلهما مبتدأ وخبر.

????مثال :كيف وجدتُ الدرسَ

الأعراب كيف أسم أستفهام مبني في محل نصب مفعول به ثاني للفعل (وجد)

وجدتُ فعل وفاعل الدرس مفعول به أول منصوب.

ملاحظة الأفعال التي تنصب مفعولين.

(وجد، رأى، علم، حسب، ظن، زعم، جعل، أخذ )

??أنّى

اسم استفهام مبني على السكون ، يفيد الزمان والمكان وتعيين الحال ،حسب ما يقتضيه السياق

و تعرب إعراب " كيف " تماما .

نحو : أنّى أخوك ؟ وأنّى كنت ؟ وأنّى وصلت ؟

فهي في المثال الأول في محل رفع خبر مقدم .

وفي الثاني في محل نصب خبر كان مقدم ،

وفي الثالث في محل نصب حال .

مثال الزمان : أني تسافرون ؟

ومنه قوله تعالى " { لا إله إلا هو فأنى تصدقون }

فجاءت " أنى " بمعنى " متى " والتقدير : متى تصدقون .

ومنه قوله تعالى : { فأنى يبصرون }

ومثال دلالتها على المكان قولنا : أنى لك هذا ؟

ومنه قوله تعالى : { قلتم أنى هذا }

والتقدير : من أين هذا ، وقد دل عليه الجواب بتعيين المكان في تكملة الآية .

قال تعالى : { قل هو من عند أنفسكم }

كقوله تعالى على لسان مريم : { قالت أنى يكون لي غلام }

والتقدير : كيف يكون لي غلام

??كم

?1??? ـ اسم استفهام مبهم يحتاج إلى إيضاح ، ولا يوضح إبهامه إلا التمييز الذي يليه ، ويكون مفردا منصوبا ، وتعرب كم مبتدأ .

نحو : كم طالبا في الفصل ؟ وكم طالبا حضر .

كم : اسم استفهام مبني على السكون في محل رفع مبتدأ .

طالبا : تمييز مفرد منصوب بالفتحة .

?2??? ـ أما إذا سبقت " كم " بحرف جر ، فيجوز في التمييز النصب وهو الأكثر ، أو الجر وهو الأقل .

نحو : بكم ريالا اشتريت الكتاب ؟ أو : بكم ريالٍ اشتريت الكتاب ؟

بكم : الباء حرف جر، وكم اسم استفهام مبني على السكون في محل جر .

ريال : تمييز مفرد منصوب بالفتحة ، على أحد الوجوه ، وهو الأحسن .

?3???ـ تأتي ظرفا للزمان ، أو المكان ، حسب نوع تمييزها الظرفي .

نحو : كم ساعة درست ؟ وكم ميلا قطعت ؟

كم : اسم استفهام مبني على السكون في محل نصب على الظرفية الزمانية .

ساعة : تمييز منصوب بالفتحة .

كم : اسم استفهام مبني على السكون في محل نصب ظرف مكان .

ميلا : تمييز منصوب بالفتحة .

4??? ـ تأتي مفعولا به ، إذا تلاها فعل متعد ولم يستوف مفعوله . نحو : كم كتابا قرأت ؟

كم : اسم استفهام مبني على السكون في محل نصب مفعول به .

كتابا : تمييز منصوب بالفتحة . وقرأت : فعل وفاعل .

?5??? ـ وتأتي مفعولا مطلقا إذا كان تمييزها مصدرا . نحو : كم ضربة ضربته ؟

كم : اسم استفهام مبني على السكون في محل نصب مفعول مطلق .

ضربة : تمييز منصوب بالفتحة .

ضربته : فعل وفاعل ومفعول به .

?6??? ـ وتأتي " كم " في محل رفع خبر مقدم ، إذا تلاها اسم مضاف لما بعده ، وتمييزها حينئذ يكون مقدرا . نحو : كم مالك ؟ كم عدد أسرتك ؟

كم : اسم استفهام مبني على السكون في محل رفع خبر مقدم .

مالك : مبتدأ مؤخر ، وهو مضاف ، والضمير في محل جر بالإضافة

إعراب أدوات الاستفهام

ملاحظة

مابعد (كم )يعرب دائما تمييزاً إن جاء منصوباً ونكرة مثل (كتاباً، درساً، يوماً، قراءةً )

الاعرابات المشتركة تماماً

#أعراب (متى، أين، أيان، أني ):

تعرب أعراب واحد

أسم أستفهام مبني في محل نصب مفعول فيه

سواء بعدها أسم أو فعل تام أو ناقص

السبب لانها دالة على الظرفية الزمانية او المكانية

مثال أيان تحل البشرية مشكلة التلوث.

الأعراب أيان أسم أستفهام مبني في محل نصب مفعول فيه.

(20)

أدوات الاستفهام الدالة على الظرفيّة

. وبيان ( ايّان ) هل هي اسم ام حرف

.

مثل (أيّان، متى) فيكون إعرابها:

(ظرف زمان مبني في محل نصب مفعول فيه).

إيان قد يكون اسماً لكن له حكم :

اسم أيان يعني الوقت أو الزمان وقد ورد في معاجم اللغة العربية أن اسم أيان هو ظرف زمان يستخدم كأداة للاستفهام أي أن الاسم على الرغم من كونه أحد الصور الكتابية الخاصة بالأداة أين إلا أنه يستخدم مثل أداة الإستفهام متى التي تستخدم للسؤال عن الزمان على عكس أين التي تستخدم للسؤال عن المكان.

وأيان تأتي بمعنى حين فمثلاً يقال “أين تأتي للبيت” أي حين تأتي للبيت وهو ظرف زمان يقوم يجزم فعلين مضارعين ويكون الظرف مبني على الفتح أي “أيان” وليس “إيان

(21)

اسم الاشارة ( ذا ) الداخلة على ادوات الاستفهام

??تدخل على ( ما ) فتصبح ( ماذا ) و تفيد الاستفهام بمعنى ( مـا )

?? تدخل على ( من ) فتصبح ( من ذا ) فيكون التعبير اقوى

و ( ذا ) اسم إشارة .

أدوات الاستفهام (من، ما، ماذا، من ذا): تُعرَب كما يأتي:

???? في محل رفع خبر مُقدَّم إذا جاء بعدها اسم معرفة،

مثل قولنا: (منذا الذي يقرأ الدرس؟).

???? في محل رفع مبتدأ إذا جاء بعدها اسم نكرة

??? أو فعل لازم مثل: (من أكل التفاحة؟)،

???أو فعل متعدٍّ استوفى مفعوله مثل:(من صمم المدرسة؟).

????في محل نصب مفعول به مقدَّم إذا جاء بعدها فعل متعدٍّ لم يستوفي

مفعوله مثل قولنا: (ماذا كتبت؟)،

????أو في محل نصب مفعول به ثانٍ إذا جاء بعدها فعل متعدٍ لمفعولين ولم

يستوفِ مفعوله الثاني مثل أن نقول: (من تظن نفسك؟).

الآيات المرتبطة بالموضوع

# آية الآية

1

البقرة 002: 022

الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ فِرَاشاً وَالسَّمَآءَ بِنَاءً وَأَنزَلَ مِنَ السَّمَآءِ مَآءً فَأَخْرَجَ بِهِ مِنَ الثَّمَرَاتِ رِزْقاً لَكُم فَلَا تَجْعَلُوا لِلَّهِ أَندَاداً وَأَنتُم تَعْلَمُونَ

2

البقرة 002: 032

قَالُوا سُبْحَانَكَ لَا عِلْمَ لَنَا إِلَّا مَا عَلَّمْتَنَا إِنَّكَ أَنتَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ

3

البقرة 002: 035

وَقُلْنَا يَئَادَمُ اسْكُن أَنتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ وَكُلَا مِنْهَا رَغَداً حَيْثُ شِئْتُمَا وَلَا تَقْرَبَا هَذِهِ الشَّجَرَةَ فَتَكُونَا مِنَ الظَّالِمِينَ

4

البقرة 002: 042

وَلَا تَلْبِسُوا الْحَقَّ بِالْبَاطِلِ وَتَكْتُمُوا الْحَقَّ وَأَنتُم تَعْلَمُونَ

5

البقرة 002: 044

أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَتَنسَوْنَ أَنفُسَكُم وَأَنتُم تَتْلُونَ الْكِتَبَ أَفَلَا تَعْقِلُونَ

6

البقرة 002: 050

وَإِذ فَرَقْنَا بِكُمُ الْبَحْرَ فَأَنجَيْنَاكُم وَأَغْرَقْنَا ءَالَ فِرْعَوْنَ وَأَنتُم تَنظُرُونَ

7

البقرة 002: 051

وَإِذ وَاعَدْنَا مُوسَى أَرْبَعِينَ لَيْلَةً ثُمَّ اتَّخَذْتُمُ الْعِجْلَ مِن بَعْدِهِ وَأَنتُم ظَالِمُونَ

8

البقرة 002: 055

وَإِذ قُلْتُم يَمُوسَى لَن نُؤْمِنَ لَكَ حَتَّى نَرَى اللَّهَ جَهْرَةً فَأَخَذَتْكُمُ الصَّاعِقَةُ وَأَنتُم تَنظُرُونَ

9

البقرة 002: 083

وَإِذ أَخَذْنَا مِيثَقَ بَنِي إِسْرَاءِيلَ لَا تَعْبُدُونَ إِلَّا اللَّهَ وَبِالْوَلِدَيْنِ إِحْسَاناً وَذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَقُولُوا لِلنَّاسِ حُسْناً وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَءَاتُوا الزَّكَوةَ ثُمَّ تَوَلَّيْتُمْ إِلَّا قَلِيلاً مِنكُم وَأَنتُم مُعْرِضُونَ

10

البقرة 002: 084

وَإِذ أَخَذْنَا مِيثَاقَكُم لَا تَسْفِكُونَ دِمَآءَكُم وَلَا تُخْرِجُونَ أَنفُسَكُم مِن دِيَارِكُم ثُمَّ أَقْرَرْتُم وَأَنتُم تَشْهَدُونَ

11

البقرة 002: 085

ثُمَّ أَنتُم هَؤُلَاءِ تَقْتُلُونَ أَنفُسَكُم وَتُخْرِجُونَ فَرِيقاً مِنكُم مِن دِيَارِهِمْ تَظَاهَرُونَ عَلَيْهِمْ بِالإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَإِن يَأْتُوكُم أُسَارَى تُفَادُوهُم وَهُوَ مُحَرَّمٌ عَلَيْكُم إِخْرَاجُهُم أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتَابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ فَمَا جَزَآءُ مَن يَفْعَلُ ذَلِكَ مِنكُم إِلَّا خِزْيٌ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ الْقِيَمَةِ يُرَدُّونَ إِلَى أَشَدِّ الْعَذَابِ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ

12

البقرة 002: 092

وَلَقَدْ جَاءَكُم مُوسَى بِالْبَيِّنَاتِ ثُمَّ اتَّخَذْتُمُ الْعِجْلَ مِن بَعْدِهِ وَأَنتُم ظَالِمُونَ

13

البقرة 002: 127

وَإِذ يَرْفَعُ إِبْرَاهِمُ الْقَوَاعِدَ مِنَ الْبَيْتِ وَإِسْمَاعِيلُ رَبَّنَا تَقَبَّل مِنَّا إِنَّكَ أَنتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ

14

البقرة 002: 128

رَبَّنَا وَاجْعَلْنَا مُسْلِمَيْنِ لَكَ وَمِن ذُرِّيَّتِنَا أُمَّةً مُسْلِمَةً لَكَ وَأَرِنَا مَنَاسِكَنَا وَتُب عَلَيْنَا إِنَّكَ أَنتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ

15

البقرة 002: 129

رَبَّنَا وَابْعَث فِيهِم رَسُولاً مِنْهُمْ يَتْلُوا عَلَيْهِمْ ءَايَاتِكَ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُزَكِّيهِم إِنَّكَ أَنتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ

16

البقرة 002: 132

وَوَصَّى بِهَا إِبْرَاهِمُ بَنِيهِ وَيَعْقُوبُ ياَبَنِي إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَى لَكُمُ الدِّينَ فَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنتُم مُسْلِمُونَ

17

البقرة 002: 140

أَم تَقُولُونَ إِنَّ إِبْرَاهِمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالأَسْبَاطَ كَانُوا هُوداً أَو نَصَارَى قُلْ ءَأَنتُم أَعْلَمُ أَمِ اللَّهُ وَمَن أَظْلَمُ مِمَّن كَتَمَ شَهَادَةً عِندَهُ مِنَ اللَّهِ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ

18

البقرة 002: 145

وَلَئِن أَتَيْتَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ بِكُلِّ ءَايَةٍ مَا تَبِعُوا قِبْلَتَكَ وَمَا أَنتَ بِتَابِعٍ قِبْلَتَهُم وَمَا بَعْضُهُم بِتَابِعٍ قِبْلَةَ بَعْضٍ وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَآءَهُم مِن بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ إِنَّكَ إِذاً لَمِنَ الظَّالِمِينَ

19

البقرة 002: 187

أُحِلَّ لَكُم لَيْلَةَ الصِّيَامِ الرَّفَثُ إِلَى نِسَائِكُم هُنَّ لِبَاسٌ لَكُم وَأَنتُم لِبَاسٌ لَهُنَّ عَلِمَ اللَّهُ أَنَّكُم كُنتُمْ تَخْتَانُونَ أَنفُسَكُم فَتَابَ عَلَيْكُم وَعَفَا عَنكُم فَالأَنَ بَاشِرُوهُنَّ وَابْتَغُوا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَكُم وَكُلُوا وَاشْرَبُوا حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الأَسْوَدِ مِنَ الْفَجْرِ ثُمَّ أَتِمُّوا الصِّيَامَ إِلَى الَّليْلِ وَلَا تُبَاشِرُوهُنَّ وَأَنتُم عَاكِفُونَ فِي الْمَسَاجِدِ تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ فَلَا تَقْرَبُوهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ ءَايَاتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُم يَتَّقُونَ

20

البقرة 002: 188

وَلَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُم بَيْنَكُم بِالْبَاطِلِ وَتُدْلُوا بِهَا إِلَى الْحُكَّامِ لِتَأْكُلُوا فَرِيقاً مِن أَمْوَالِ النَّاسِ بِالإِثْمِ وَأَنتُم تَعْلَمُونَ

21

البقرة 002: 216

كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَكُم وَعَسَى أَن تَكْرَهُوا شَيْئاً وَهُوَ خَيْرٌ لَكُم وَعَسَى أَن تُحِبُّوا شَيْئاً وَهُوَ شَرٌّ لَكُم وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُم لَا تَعْلَمُونَ

22

البقرة 002: 232

وَإِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ فَبَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَلَا تَعْضُلُوهُنَّ أَن يَنكِحْنَ أَزْوَجَهُنَّ إِذَا تَرَاضَوْا بَيْنَهُم بِالْمَعْرُوفِ ذَلِكَ يُوعَظُ بِهِ مَن كَانَ مِنكُم يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الأَخِرِ ذَلِكُم أَزْكَى لَكُم وَأَطْهَرُ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُم لَا تَعْلَمُونَ

23

البقرة 002: 272

لَيْسَ عَلَيْكَ هُدَاهُم وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَن يَشَاءُ وَمَا تُنفِقُوا مِن خَيْرٍ فَلِأَنفُسِكُم وَمَا تُنفِقُونَ إِلَّا ابْتِغَاءَ وَجْهِ اللَّهِ وَمَا تُنفِقُوا مِن خَيْرٍ يُوَفَّ إِلَيْكُم وَأَنتُم لَا تُظْلَمُونَ

24

البقرة 002: 286

لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْساً إِلَّا وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَت وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَت رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِن نَسِينَا أَو أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلَا تَحْمِل عَلَيْنَا إِصْراً كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِر لَنَا وَارْحَمْنَا أَنتَ مَوْلَانَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ

25

آل عمران 003: 008

رَبَّنَا لَا تُزِغ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذ هَدَيْتَنَا وَهَب لَنَا مِن لَدُنكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ

26

آل عمران 003: 035

إِذ قَالَتِ امْرَأَتُ عِمْرَانَ رَبِّ إِنِّي نَذَرْتُ لَكَ مَا فِي بَطْنِي مُحَرَّراً فَتَقَبَّل مِنِّي إِنَّكَ أَنتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ

27

آل عمران 003: 066

هَاأَنتُمْ هَؤُلَاءِ حَاجَجْتُم فِيمَا لَكُم بِهِ عِلْمٌ فَلِمَ تُحَاجُّونَ فِيمَا لَيْسَ لَكُم بِهِ عِلْمٌ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُم لَا تَعْلَمُونَ

28

آل عمران 003: 070

يَاأَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تَكْفُرُونَ بِأَيَاتِ اللَّهِ وَأَنتُم تَشْهَدُونَ

29

آل عمران 003: 071

يَاأَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تَلْبِسُونَ الْحَقَّ بِالْبَاطِلِ وَتَكْتُمُونَ الْحَقَّ وَأَنتُم تَعْلَمُونَ

30

آل عمران 003: 080

وَلَا يَأْمُرَكُم أَن تَتَّخِذُوا الْمَلَائِكَةِ وَالنَّبِيِّنَ أَرْبَاباً أَيَأْمُرُكُم بِالْكُفْرِ بَعْدَ إِذ أَنتُم مُسْلِمُونَ

31

آل عمران 003: 099

قُلْ يَاأَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تَصُدُّونَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ مَن ءَامَنَ تَبْغُونَهَا عِوَجاً وَأَنتُم شُهَدَاءُ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ

32

آل عمران 003: 101

وَكَيْفَ تَكْفُرُونَ وَأَنتُم تُتْلَى عَلَيْكُم ءَايَاتُ اللَّهِ وَفِيكُم رَسُولُهُ وَمَن يَعْتَصِم بِاللَّهِ فَقَد هُدِيَ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ

33

آل عمران 003: 102

يَاأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنتُم مُسْلِمُونَ

34

آل عمران 003: 119

هَاأَنتُمْ أُولَاءِ تُحِبُّونَهُم وَلَا يُحِبُّونَكُم وَتُؤْمِنُونَ بِالْكِتَابِ كُلِّهِ وَإِذَا لَقُوكُم قَالُوا ءَامَنَّا وَإِذَا خَلَوْا عَضُّوا عَلَيْكُمُ الأَنَامِلَ مِنَ الْغَيْظِ قُلْ مُوتُوا بِغَيْظِكُم إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ

35

آل عمران 003: 123

وَلَقَدْ نَصَرَكُمُ اللَّهُ بِبَدْرٍ وَأَنتُم أَذِلَّةٌ فَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُم تَشْكُرُونَ

36

آل عمران 003: 139

وَلَا تَهِنُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَنتُمُ الأَعْلَوْنَ إِن كُنتُم مُؤْمِنِينَ

37

آل عمران 003: 143

وَلَقَدْ كُنتُمْ تَمَنَّوْنَ الْمَوْتَ مِن قَبْلِ أَن تَلْقَوْهُ فَقَد رَأَيْتُمُوهُ وَأَنتُم تَنظُرُونَ

38

آل عمران 003: 179

مَا كَانَ اللَّهُ لِيَذَرَ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى مَا أَنتُم عَلَيْهِ حَتَّى يَمِيزَ الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُطْلِعَكُم عَلَى الْغَيْبِ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَجْتَبِي مِن رُسُلِهِ مَن يَشَاءُ فَأَمِنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ وَإِن تُؤْمِنُوا وَتَتَّقُوا فَلَكُم أَجْرٌ عَظِيمٌ

39

النساء 004: 043

يَاأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُوا لَا تَقْرَبُوا الصَّلَاةَ وَأَنتُم سُكَارَى حَتَّى تَعْلَمُوا مَا تَقُولُونَ وَلَا جُنُباً إِلَّا عَابِرِي سَبِيلٍ حَتَّى تَغْتَسِلُوا وَإِن كُنتُمْ مَرْضَى أَو عَلَى سَفَرٍ أَو جَاءَ أَحَدٌ مِنكُم مِنَ الْغَائِطِ أَو لَامَسْتُمُ النِّسَاءَ فَلَم تَجِدُوا مَآءً فَتَيَمَّمُوا صَعِيداً طَيِّباً فَامْسَحُوا بِوُجُوهِكُم وَأَيْدِيكُم إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَفُوّاً غَفُوراً

40

النساء 004: 109

هَاأَنتُمْ هَؤُلَاءِ جَادَلْتُم عَنْهُم فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فَمَن يُجَادِلُ اللَّهَ عَنْهُم يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَم مَن يَكُونُ عَلَيْهِمْ وَكِيلاً

41

المائدة 005: 001

يَاأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُوا أَوْفُوا بِالْعُقُودِ أُحِلَّت لَكُم بَهِيمَةُ الأَنْعَامِ إِلَّا مَا يُتْلَى عَلَيْكُم غَيْرَ مُحِلِّي الصَّيْدِ وَأَنتُم حُرُمٌ إِنَّ اللَّهَ يَحْكُمُ مَا يُرِيدُ

42

المائدة 005: 018

وَقَالَتِ الْيَهُودُ وَالنَّصَارَى نَحْنُ أَبْنَاؤُا اللَّهِ وَأَحِبَّاؤُهُ قُلْ فَلِمَ يُعَذِّبُكُم بِذُنُوبِكُم بَل أَنتُم بَشَرٌ مِمَّن خَلَقَ يَغْفِرُ لِمَن يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَن يَشَاءُ وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَتِ وَالأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَإِلَيْهِ الْمَصِيرُ

43

المائدة 005: 024

قَالُوا يَامُوسَى إِنَّا لَن نَدْخُلَهَا أَبَداً مَا دَامُوا فِيهَا فَاذْهَب أَنتَ وَرَبُّكَ فَقَاتِلَا إِنَّا هَاهُنَا قَاعِدُونَ

44

المائدة 005: 088

وَكُلُوا مِمَّا رَزَقَكُمُ اللَّهُ حَلَالاً طَيِّباً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي أَنتُم بِهِ مُؤْمِنُونَ

45

المائدة 005: 091

إِنَّمَا يُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَن يُوقِعَ بَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ فِي الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ وَيَصُدَّكُم عَن ذِكْرِ اللَّهِ وَعَنِ الصَّلَاةِ فَهَلْ أَنتُم مُنتَهُونَ

46

المائدة 005: 095

يَاأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُوا لَا تَقْتُلُوا الصَّيْدَ وَأَنتُم حُرُمٌ وَمَن قَتَلَهُ مِنكُم مُتَعَمِّداً فَجَزَآءٌ مِثْلُ مَا قَتَلَ مِنَ النَّعَمِ يَحْكُمُ بِهِ ذَوَا عَدْلٍ مِنكُم هَدْياً بَلِغَ الْكَعْبَةِ أَو كَفَّارَةٌ طَعَامُ مَسَاكِينَ أَو عَدْلُ ذَلِكَ صِيَاماً لِيَذُوقَ وَبَالَ أَمْرِهِ عَفَا اللَّهُ عَمَّا سَلَفَ وَمَن عَادَ فَيَنتَقِمُ اللَّهُ مِنْهُ وَاللَّهُ عَزِيزٌ ذُو انتِقَامٍ

47

المائدة 005: 106

يَاأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُوا شَهَادَةُ بَيْنِكُم إِذَا حَضَرَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ حِينَ الْوَصِيَّةِ اثْنَانِ ذَوَا عَدْلٍ مِنكُم أَو ءَاخَرَانِ مِن غَيْرِكُم إِن أَنتُم ضَرَبْتُم فِي الْأَرْضِ فَأَصَابَتْكُم مُصِيبَةُ الْمَوْتِ تَحْبِسُونَهُمَا مِن بَعْدِ الصَّلَاةِ فَيُقْسِمَانِ بِاللَّهِ إِنِ ارْتَبْتُم لَا نَشْتَرِي بِهِ ثَمَناً وَلَو كَانَ ذَا قُرْبَى وَلَا نَكْتُمُ شَهَادَةَ اللَّهِ إِنَّا إِذاً لَمِنَ الأَثِمِينَ

48

المائدة 005: 109

يَوْمَ يَجْمَعُ اللَّهُ الرُّسُلَ فَيَقُولُ مَاذَا أُجِبْتُم قَالُوا لَا عِلْمَ لَنَا إِنَّكَ أَنتَ عَلَّامُ الْغُيُوبِ

49

المائدة 005: 114

قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ اللَّهُمَّ رَبَّنَا أَنزِل عَلَيْنَا مَائِدَةً مِنَ السَّمَآءِ تَكُونُ لَنَا عِيداً لأَوَّلِنَا وَءَاخِرِنَا وَءَايَةً مِنكَ وَارْزُقْنَا وَأَنتَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ

50

المائدة 005: 116

وَإِذ قَالَ اللَّهُ يَاعِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ ءَأَنتَ قُلْتَ لِلنَّاسِ اتَّخِذُونِي وَأُمِّيَ إِلَهَيْنِ مِن دُونِ اللَّهِ قَالَ سُبْحَانَكَ مَا يَكُونُ لِي أَن أَقُولَ مَا لَيْسَ لِي بِحَقٍّ إِن كُنتُ قُلْتُهُ فَقَد عَلِمْتَهُ تَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِي وَلَا أَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِكَ إِنَّكَ أَنتَ عَلَّامُ الْغُيُوبِ

51

المائدة 005: 117

مَا قُلْتُ لَهُمْ إِلَّا مَا أَمَرْتَنِي بِهِ أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ رَبِّي وَرَبَّكُم وَكُنتُ عَلَيْهِمْ شَهِيداً مَا دُمْتُ فِيهِم فَلَمَّا تَوَفَّيْتَنِي كُنتَ أَنتَ الرَّقِيبَ عَلَيْهِمْ وَأَنتَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ

52

المائدة 005: 118

إِن تُعَذِّبْهُم فَإِنَّهُم عِبَادُكَ وَإِن تَغْفِر لَهُمْ فَإِنَّكَ أَنتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ

53

الأنعام 006: 002

هُوَ الَّذِي خَلَقَكُم مِن طِينٍ ثُمَّ قَضَى أَجَلاً وَأَجَلٌ مُسَمًّى عِندَهُ ثُمَّ أَنتُم تَمْتَرُونَ

54

الأنعام 006: 064

قُلِ اللَّهُ يُنَجِّيكُم مِنْهَا وَمِن كُلِّ كَرْبٍ ثُمَّ أَنتُم تُشْرِكُونَ

55

الأنعام 006: 091

وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ إِذ قَالُوا مَا أَنزَلَ اللَّهُ عَلَى بَشَرٍ مِن شَيْءٍ قُلْ مَن أَنزَلَ الْكِتَابَ الَّذِي جَاءَ بِهِ مُوسَى نُوراً وَهُدًى لِلنَّاسِ تَجْعَلُونَهُ قَرَاطِيسَ تُبْدُونَهَا وَتُخْفُونَ كَثِيراً وَعُلِّمْتُم مَا لَمْ تَعْلَمُوا أَنتُم وَلَا ءَابَاؤُكُم قُلِ اللَّهُ ثُمَّ ذَرْهُم فِي خَوْضِهِم يَلْعَبُونَ

56

الأنعام 006: 107

وَلَو شَاءَ اللَّهُ مَا أَشْرَكُوا وَمَا جَعَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظاً وَمَا أَنتَ عَلَيْهِمْ بِوَكِيلٍ

57

الأنعام 006: 134

إِنَّ مَا تُوعَدُونَ لأَتٍ وَمَا أَنتُم بِمُعْجِزِينَ

58

الأنعام 006: 148

سَيَقُولُ الَّذِينَ أَشْرَكُوا لَو شَاءَ اللَّهُ مَا أَشْرَكْنَا وَلَا ءَابَاؤُنَا وَلَا حَرَّمْنَا مِن شَيْءٍ كَذَلِكَ كَذَّبَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِم حَتَّى ذَاقُوا بَأْسَنَا قُلْ هَل عِندَكُم مِن عِلْمٍ فَتُخْرِجُوهُ لَنَا إِن تَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَإِن أَنتُم إِلَّا تَخْرُصُونَ

59

الاعراف 007: 019

وَيَئَادَمُ اسْكُن أَنتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ فَكُلَا مِن حَيْثُ شِئْتُمَا وَلَا تَقْرَبَا هَذِهِ الشَّجَرَةَ فَتَكُونَا مِنَ الظَّالِمِينَ

60

الاعراف 007: 049

أَهَؤُلَاءِ الَّذِينَ أَقْسَمْتُم لَا يَنَالُهُمُ اللَّهُ بِرَحْمَةٍ ادْخُلُوا الْجَنَّةَ لَا خَوْفٌ عَلَيْكُم وَلَا أَنتُم تَحْزَنُونَ

61

الاعراف 007: 071

قَالَ قَد وَقَعَ عَلَيْكُم مِن رَبِّكُم رِجْسٌ وَغَضَبٌ أَتُجَادِلُونَنِي فِي أَسْمَآءٍ سَمَّيْتُمُوهَا أَنتُم وَءَابَاؤُكُم مَا نَزَّلَ اللَّهُ بِهَا مِن سُلْطَانٍ فَانتَظِرُوا إِنِّي مَعَكُم مِنَ الْمُنتَظِرِينَ

62

الاعراف 007: 081

إِنَّكُم لَتَأْتُونَ الرِّجَالَ شَهْوَةً مِن دُونِ النِّسَاءِ بَل أَنتُم قَوْمٌ مُسْرِفُونَ

63

الاعراف 007: 089

قَدِ افْتَرَيْنَا عَلَى اللَّهِ كَذِباً إِن عُدْنَا فِي مِلَّتِكُم بَعْدَ إِذ نَجَّانَا اللَّهُ مِنْهَا وَمَا يَكُونُ لَنَا أَن نَعُودَ فِيهَا إِلَّا أَن يَشَاءَ اللَّهُ رَبُّنَا وَسِعَ رَبُّنَا كُلَّ شَيْءٍ عِلْماً عَلَى اللَّهِ تَوَكَّلْنَا رَبَّنَا افْتَح بَيْنَنَا وَبَيْنَ قَوْمِنَا بِالْحَقِّ وَأَنتَ خَيْرُ الْفَاتِحِينَ

64

الاعراف 007: 151

قَالَ رَبِّ اغْفِر لِي وَلأَخِي وَأَدْخِلْنَا فِي رَحْمَتِكَ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ

65

الاعراف 007: 155

وَاخْتَارَ مُوسَى قَوْمَهُ سَبْعِينَ رَجُلاً لِمِيقَتِنَا فَلَمَّا أَخَذَتْهُمُ الرَّجْفَةُ قَالَ رَبِّ لَو شِئْتَ أَهْلَكْتَهُم مِن قَبْلُ وَإِيَّايَ أَتُهْلِكُنَا بِمَا فَعَلَ السُّفَهَاءُ مِنَّا إِن هِيَ إِلَّا فِتْنَتُكَ تُضِلُّ بِهَا مَن تَشَاءُ وَتَهْدِي مَن تَشَاءُ أَنتَ وَلِيُّنَا فَاغْفِر لَنَا وَارْحَمْنَا وَأَنتَ خَيْرُ الْغَافِرِينَ

66

الاعراف 007: 193

وَإِن تَدْعُوهُم إِلَى الْهُدَى لَا يَتَّبِعُوكُم سَوَاءٌ عَلَيْكُم أَدَعَوْتُمُوهُم أَم أَنتُم صَامِتُونَ

67

الأنفال 008: 020

يَاأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَا تَوَلَّوْا عَنْهُ وَأَنتُم تَسْمَعُونَ

68

الأنفال 008: 026

وَاذْكُرُوا إِذ أَنتُم قَلِيلٌ مُسْتَضْعَفُونَ فِي الْأَرْضِ تَخَافُونَ أَن يَتَخَطَّفَكُمُ النَّاسُ فَأَوَاكُم وَأَيَّدَكُم بِنَصْرِهِ وَرَزَقَكُم مِنَ الطَّيِّبَاتِ لَعَلَّكُم تَشْكُرُونَ

69

الأنفال 008: 027

يَاأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُوا لَا تَخُونُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ وَتَخُونُوا أَمَانَاتِكُم وَأَنتُم تَعْلَمُونَ

70

الأنفال 008: 033

وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُم وَأَنتَ فِيهِم وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُم وَهُم يَسْتَغْفِرُونَ

71

الأنفال 008: 042

إِذ أَنتُم بِالْعُدْوَةِ الدُّنْيَا وَهُم بِالْعُدْوَةِ الْقُصْوَى وَالرَّكْبُ أَسْفَلَ مِنكُم وَلَو تَوَاعَدتُّم لَاخْتَلَفْتُم فِي الْمِيعَادِ وَلَكِن لِيَقْضِيَ اللَّهُ أَمْراً كَانَ مَفْعُولاً لِيَهْلِكَ مَن هَلَكَ عَن بَيِّنَةٍ وَيَحْيَى مَن حَيَّ عَن بَيِّنَةٍ وَإِنَّ اللَّهَ لَسَمِيعٌ عَلِيمٌ

72

الأنفال 008: 060

وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُم مِن قُوَّةٍ وَمِن رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُم وَءَاخَرِينَ مِن دُونِهِم لَا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُم وَمَا تُنفِقُوا مِن شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُم وَأَنتُم لَا تُظْلَمُونَ

73

يونس 010: 028

وَيَوْمَ نَحْشُرُهُم جَمِيعاً ثُمَّ نَقُولُ لِلَّذِينَ أَشْرَكُوا مَكَانَكُم أَنتُم وَشُرَكَاؤُكُم فَزَيَّلْنَا بَيْنَهُم وَقَالَ شُرَكَاؤُهُم مَا كُنتُمْ إِيَّانَا تَعْبُدُونَ

74

يونس 010: 041

وَإِن كَذَّبُوكَ فَقُل لِي عَمَلِي وَلَكُم عَمَلُكُم أَنتُم بَرِيئُونَ مِمَّا أَعْمَلُ وَأَنَا بَرِيءٌ مِمَّا تَعْمَلُونَ

75

يونس 010: 042

وَمِنْهُم مَن يَسْتَمِعُونَ إِلَيْكَ أَفَأَنتَ تُسْمِعُ الصُّمَّ وَلَو كَانُوا لَا يَعْقِلُونَ

76

يونس 010: 043

وَمِنْهُم مَن يَنظُرُ إِلَيْكَ أَفَأَنتَ تَهْدِي الْعُمْيَ وَلَو كَانُوا لَا يُبْصِرُونَ

77

يونس 010: 053

وَيَسْتَنبِئُونَكَ أَحَقٌّ هُوَ قُلْ إِي وَرَبِّي إِنَّهُ لَحَقٌّ وَمَا أَنتُم بِمُعْجِزِينَ

78

يونس 010: 080

فَلَمَّا جَاءَ السَّحَرَةُ قَالَ لَهُمْ مُوسَى أَلْقُوا مَا أَنتُم مُلْقُونَ

79

يونس 010: 099

وَلَو شَاءَ رَبُّكَ لأَمَنَ مَن فِي الْأَرْضِ كُلُّهُم جَمِيعاً أَفَأَنتَ تُكْرِهُ النَّاسَ حَتَّى يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ

80

هود 011: 012

فَلَعَلَّكَ تَارِكٌ بَعْضَ مَا يُوحَى إِلَيْكَ وَضَائِقٌ بِهِ صَدْرُكَ أَن يَقُولُوا لَوْلَا أُنزِلَ عَلَيْهِ كَنزٌ أَو جَاءَ مَعَهُ مَلَكٌ إِنَّمَا أَنتَ نَذِيرٌ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ وَكِيلٌ

81

هود 011: 014

فَإِلَّم يَسْتَجِيبُوا لَكُم فَاعْلَمُوا أَنَّمَا أُنزِلَ بِعِلْمِ اللَّهِ وَأَن لَّا إِلَهَ إِلَّا هُوَ فَهَلْ أَنتُم مُسْلِمُونَ

82

هود 011: 028

قَالَ يَاقَوْمِ أَرَءَيْتُم إِن كُنتُ عَلَى بَيِّنَةٍ مِن رَبِّي وَءَاتَانِي رَحْمَةً مِن عِندِهِ فَعُمِّيَت عَلَيْكُم أَنُلْزِمُكُمُوهَا وَأَنتُم لَهَا كَارِهُونَ

83

هود 011: 033

قَالَ إِنَّمَا يَأْتِيكُم بِهِ اللَّهُ إِن شَاءَ وَمَا أَنتُم بِمُعْجِزِينَ

84

هود 011: 045

وَنَادَى نُوحٌ رَبَّهُ فَقَالَ رَبِّ إِنَّ ابْنِي مِن أَهْلِي وَإِنَّ وَعْدَكَ الْحَقُّ وَأَنتَ أَحْكَمُ الْحَاكِمِينَ

85

هود 011: 049

تِلْكَ مِن أَنبَاءِ الْغَيْبِ نُوحِيهَا إِلَيْكَ مَا كُنتَ تَعْلَمُهَا أَنتَ وَلَا قَوْمُكَ مِن قَبْلِ هَذَا فَاصْبِر إِنَّ الْعَقِبَةَ لِلْمُتَّقِينَ

86

هود 011: 050

وَإِلَى عَادٍ أَخَاهُم هُوداً قَالَ يَاقَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُم مِن إِلَهٍ غَيْرُهُ إِن أَنتُم إِلَّا مُفْتَرُونَ

87

هود 011: 087

قَالُوا يَاشُعَيْبُ أَصَلَاتُكَ تَأْمُرُكَ أَن نَتْرُكَ مَا يَعْبُدُ ءَابَاؤُنَا أَو أَن نَفْعَلَ فِي أَمْوَالِنَا مَا نَشَؤُاْ إِنَّكَ لأَنتَ الْحَلِيمُ الرَّشِيدُ

88

هود 011: 091

قَالُوا يَاشُعَيْبُ مَا نَفْقَهُ كَثِيراً مِمَّا تَقُولُ وَإِنَّا لَنَرَاكَ فِينَا ضَعِيفاً وَلَوْلَا رَهْطُكَ لَرَجَمْنَاكَ وَمَا أَنتَ عَلَيْنَا بِعَزِيزٍ

89

يوسف 012: 013

قَالَ إِنِّي لَيَحْزُنُنِي أَن تَذْهَبُوا بِهِ وَأَخَافُ أَن يَأْكُلَهُ الذِّئْبُ وَأَنتُم عَنْهُ غَفِلُونَ

90

يوسف 012: 017

قَالُوا يَاأَبَانَا إِنَّا ذَهَبْنَا نَسْتَبِقُ وَتَرَكْنَا يُوسُفَ عِندَ مَتَعِنَا فَأَكَلَهُ الذِّئْبُ وَمَا أَنتَ بِمُؤْمِنٍ لَنَا وَلَو كُنَّا صَادِقِينَ

91

يوسف 012: 040

مَا تَعْبُدُونَ مِن دُونِهِ إِلَّا أَسْمَآءً سَمَّيْتُمُوهَا أَنتُم وَءَابَاؤُكُم مَا أَنزَلَ اللَّهُ بِهَا مِن سُلْطَانٍ إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِ أَمَرَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ

92

يوسف 012: 077

قَالُوا إِن يَسْرِق فَقَد سَرَقَ أَخٌ لَهُ مِن قَبْلُ فَأَسَرَّهَا يُوسُفُ فِي نَفْسِهِ وَلَم يُبْدِهَا لَهُمْ قَالَ أَنتُم شَرٌّ مَكَاناً وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا تَصِفُونَ

93

يوسف 012: 089

قَالَ هَل عَلِمْتُم مَا فَعَلْتُم بِيُوسُفَ وَأَخِيهِ إِذ أَنتُم جَاهِلُونَ

94

يوسف 012: 090

قَالُوا أَءِنَّكَ لأَنتَ يُوسُفُ قَالَ أَنَا يُوسُفُ وَهَذَا أَخِي قَد مَنَّ اللَّهُ عَلَيْنَا إِنَّهُ مَن يَتَّقِ وَيَصْبِر فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ

95

يوسف 012: 101

رَبِّ قَد ءَاتَيْتَنِي مِنَ الْمُلْكِ وَعَلَّمْتَنِي مِن تَأْوِيلِ الأَحَادِيثِ فَاطِرَ السَّمَاوَتِ وَالأَرْضِ أَنتَ وَلِيِّ فِي الدُّنْيَا وَالأَخِرَةِ تَوَفَّنِي مُسْلِماً وَأَلْحِقْنِي بِالصَّلِحِينَ

96

الرعد 013: 007

وَيَقُولُ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْلَا أُنزِلَ عَلَيْهِ ءَايَةٌ مِن رَبِّهِ إِنَّمَا أَنتَ مُنذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ

97

إبراهيم 014: 008

وَقَالَ مُوسَى إِن تَكْفُرُوا أَنتُم وَمَن فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً فَإِنَّ اللَّهَ لَغَنِيٌّ حَمِيدٌ

98

إبراهيم 014: 010

قَالَت رُسُلُهُم أَفِي اللَّهِ شَكٌّ فَاطِرِ السَّمَاوَتِ وَالأَرْضِ يَدْعُوكُم لِيَغْفِرَ لَكُم مِن ذُنُوبِكُم وَيُؤَخِّرَكُم إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى قَالُوا إِن أَنتُم إِلَّا بَشَرٌ مِثْلُنَا تُرِيدُونَ أَن تَصُدُّونَا عَمَّا كَانَ يَعْبُدُ ءَابَاؤُنَا فَأْتُونَا بِسُلْطَانٍ مُّبِينٍ

99

إبراهيم 014: 021

وَبَرَزُوا لِلَّهِ جَمِيعاً فَقَالَ الضُّعَفَؤُا لِلَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا إِنَّا كُنَّا لَكُم تَبَعاً فَهَلْ أَنتُم مُغْنُونَ عَنَّا مِن عَذَابِ اللَّهِ مِن شَيْءٍ قَالُوا لَو هَدَانَا اللَّهُ لَهَدَيْنَاكُم سَوَاءٌ عَلَيْنَا أَجَزِعْنَا أَم صَبَرْنَا مَا لَنَا مِن مَحِيصٍ

100

إبراهيم 014: 022

وَقَالَ الشَّيْطَانُ لَمَّا قُضِيَ الأَمْرُ إِنَّ اللَّهَ وَعَدَكُم وَعْدَ الْحَقِّ وَوَعَدتُّكُم فَأَخْلَفْتُكُم وَمَا كَانَ لِي عَلَيْكُم مِن سُلْطَانٍ إِلَّا أَن دَعَوْتُكُم فَاسْتَجَبْتُم لِي فَلَا تَلُومُونِي وَلُومُوا أَنفُسَكُم مَا أَنَا بِمُصْرِخِكُم وَمَا أَنتُم بِمُصْرِخِيَّ إِنِّي كَفَرْتُ بِمَا أَشْرَكْتُمُونِ مِن قَبْلُ إِنَّ الظَّالِمِينَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ

101

الحِجر 015: 022

وَأَرْسَلْنَا الرِّيَاحَ لَوَاقِحَ فَأَنزَلْنَا مِنَ السَّمَآءِ مَآءً فَأَسْقَيْنَاكُمُوهُ وَمَا أَنتُم لَهُ بِخَازِنِينَ

102

النحل 016: 074

فَلَا تَضْرِبُوا لِلَّهِ الأَمْثَالَ إِنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ وَأَنتُم لَا تَعْلَمُونَ

103

النحل 016: 101

وَإِذَا بَدَّلْنَا ءَايَةً مَكَانَ ءَايَةٍ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا يُنَزِّلُ قَالُوا إِنَّمَا أَنتَ مُفْتَرٍ بَل أَكْثَرُهُم لَا يَعْلَمُونَ

104

الإسراء 017: 100

قُلْ لَو أَنتُم تَمْلِكُونَ خَزَائِنَ رَحْمَةِ رَبِّي إِذاً لَأَمْسَكْتُم خَشْيَةَ الإِنفَاقِ وَكَانَ الإِنسَانُ قَتُوراً

105

مريم 019: 046

قَالَ أَرَاغِبٌ أَنتَ عَن ءَالِهَتِي يَاإِبْرَاهِيمُ لَئِن لَّمْ تَنتَهِ لأَرْجُمَنَّكَ وَاهْجُرْنِي مَلِيّاً

106

طه 020: 042

اذْهَب أَنتَ وَأَخُوكَ بِأَيَاتِي وَلَا تَنِيَا فِي ذِكْرِي

107

طه 020: 058

فَلَنَأْتِيَنَّكَ بِسِحْرٍ مِثْلِهِ فَاجْعَل بَيْنَنَا وَبَيْنَكَ مَوْعِداً لَّا نُخْلِفُهُ نَحْنُ وَلَا أَنتَ مَكَاناً سُوًى

108

طه 020: 068

قُلْنَا لَا تَخَف إِنَّكَ أَنتَ الأَعْلَى

109

طه 020: 072

قَالُوا لَن نُؤْثِرَكَ عَلَى مَا جَاءَنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ وَالَّذِي فَطَرَنَا فَاقْضِ مَا أَنتَ قَاضٍ إِنَّمَا تَقْضِي هَذِهِ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا

110

الأنبياء 021: 003

لَاهِيَةً قُلُوبُهُم وَأَسَرُّوا النَّجْوَى الَّذِينَ ظَلَمُوا هَل هَذَا إِلَّا بَشَرٌ مِثْلُكُم أَفَتَأْتُونَ السِّحْرَ وَأَنتُم تُبْصِرُونَ

111

الأنبياء 021: 050

وَهَذَا ذِكْرٌ مُبَارَكٌ أَنزَلْنَاهُ أَفَأَنتُم لَهُ مُنكِرُونَ

112

الأنبياء 021: 052

إِذ قَالَ لأَبِيهِ وَقَوْمِهِ مَا هَذِهِ التَّمَاثِيلُ الَّتِي أَنتُم لَهَا عَاكِفُونَ

113

الأنبياء 021: 054

قَالَ لَقَدْ كُنتُمْ أَنتُم وَءَابَاؤُكُم فِي ضَلَلٍ مُّبِينٍ

114

الأنبياء 021: 055

قَالُوا أَجِئْتَنَا بِالْحَقِّ أَم أَنتَ مِنَ اللَّعِبِينَ

115

الأنبياء 021: 062

قَالُوا ءَأَنتَ فَعَلْتَ هَذَا بِأَلِهَتِنَا يَاإِبْرَاهِيمُ

116

الأنبياء 021: 064

فَرَجَعُوا إِلَى أَنفُسِهِم فَقَالُوا إِنَّكُم أَنتُمُ الظَّالِمُونَ

117

الأنبياء 021: 080

وَعَلَّمْنَاهُ صَنْعَةَ لَبُوسٍ لَكُم لِتُحْصِنَكُم مِن بَأْسِكُم فَهَلْ أَنتُم شَاكِرُونَ

118

الأنبياء 021: 083

وَأَيُّوبَ إِذ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ

119

الأنبياء 021: 087

وَذَا النُّونِ إِذ ذَهَبَ مُغَاضِباً فَظَنَّ أَن لَن نَقْدِرَ عَلَيْهِ فَنَادَى فِي الظُّلُمَاتِ أَن لَّا إِلَهَ إِلَّا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ

120

الأنبياء 021: 089

وَزَكَرِيَّا إِذ نَادَى رَبَّهُ رَبِّ لَا تَذَرْنِي فَرْداً وَأَنتَ خَيْرُ الْوَارِثِينَ

121

الأنبياء 021: 098

إِنَّكُم وَمَا تَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ حَصَبُ جَهَنَّمَ أَنتُم لَهَا وَارِدُونَ

122

الأنبياء 021: 108

قُلْ إِنَّمَا يُوحَى إِلَيَّ أَنَّمَا إِلَهُكُم إِلَهٌ وَاحِدٌ فَهَلْ أَنتُم مُسْلِمُونَ

123

المؤمنون 023: 028

فَإِذَا اسْتَوَيْتَ أَنتَ وَمَن مَعَكَ عَلَى الْفُلْكِ فَقُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي نَجَّانَا مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ

124

المؤمنون 023: 029

وَقُل رَبِّ أَنزِلْنِي مُنزَلاً مُبَارَكاً وَأَنتَ خَيْرُ الْمُنزِلِينَ

125

المؤمنون 023: 109

إِنَّهُ كَانَ فَرِيقٌ مِن عِبَادِي يَقُولُونَ رَبَّنَا ءَامَنَّا فَاغْفِر لَنَا وَارْحَمْنَا وَأَنتَ خَيْرُ الرَّاحِمِينَ

126

المؤمنون 023: 118

وَقُل رَبِّ اغْفِر وَارْحَم وَأَنتَ خَيْرُ الرَّاحِمِينَ

127

النور 024: 019

إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ ءَامَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالأَخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُم لَا تَعْلَمُونَ

128

النور 024: 064

أَلَا إِنَّ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَتِ وَالأَرْضِ قَد يَعْلَمُ مَا أَنتُم عَلَيْهِ وَيَوْمَ يُرْجَعُونَ إِلَيْهِ فَيُنَبِّئُهُم بِمَا عَمِلُوا وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ

129

الفرقان 025: 017

وَيَوْمَ يَحْشُرُهُم وَمَا يَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ فَيَقُولُ ءَأَنتُم أَضْلَلْتُم عِبَادِي هَؤُلَاءِ أَم هُم ضَلُّوا السَّبِيلَ

130

الفرقان 025: 043

أَرَءَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ أَفَأَنتَ تَكُونُ عَلَيْهِ وَكِيلاً

131

الشعراء 026: 019

وَفَعَلْتَ فَعْلَتَكَ الَّتِي فَعَلْتَ وَأَنتَ مِنَ الْكَافِرِينَ

132

الشعراء 026: 039

وَقِيلَ لِلنَّاسِ هَل أَنتُم مُجْتَمِعُونَ

133

الشعراء 026: 043

قَالَ لَهُمْ مُوسَى أَلْقُوا مَا أَنتُم مُلْقُونَ

134

الشعراء 026: 076

أَنتُم وَءَابَاؤُكُمُ الأَقْدَمُونَ

135

الشعراء 026: 153

قَالُوا إِنَّمَا أَنتَ مِنَ الْمُسَحَّرِينَ

136

الشعراء 026: 154

مَا أَنتَ إِلَّا بَشَرٌ مِثْلُنَا فَأْتِ بِأَيَةٍ إِن كُنتَ مِنَ الصَّدِقِينَ

137

الشعراء 026: 166

وَتَذَرُونَ مَا خَلَقَ لَكُم رَبُّكُم مِن أَزْوَجِكُم بَل أَنتُم قَوْمٌ عَادُونَ

138

الشعراء 026: 185

قَالُوا إِنَّمَا أَنتَ مِنَ الْمُسَحَّرِينَ

139

الشعراء 026: 186

وَمَا أَنتَ إِلَّا بَشَرٌ مِثْلُنَا وَإِن نَظُنُّكَ لَمِنَ الْكَاذِبِينَ

140

النمل 027: 036

فَلَمَّا جَاءَ سُلَيْمَانَ قَالَ أَتُمِدُّونَنِ بِمَالٍ فَمَا ءَاتَانِ اللَّهُ خَيْرٌ مِمَّا ءَاتَاكُمْ بَل أَنتُم بِهَدِيَّتِكُم تَفْرَحُونَ

141

النمل 027: 047

قَالُوا اطَّيَّرْنَا بِكَ وَبِمَن مَعَكَ قَالَ طَائِرُكُم عِندَ اللَّهِ بَل أَنتُم قَوْمٌ تُفْتَنُونَ

142

النمل 027: 054

وَلُوطاً إِذ قَالَ لِقَوْمِهِ أَتَأْتُونَ الْفَاحِشَةَ وَأَنتُم تُبْصِرُونَ

143

النمل 027: 055

أَئِنَّكُم لَتَأْتُونَ الرِّجَالَ شَهْوَةً مِن دُونِ النِّسَاءِ بَل أَنتُم قَوْمٌ تَجْهَلُونَ

144

النمل 027: 081

وَمَا أَنتَ بِهَادِي الْعُمْيِ عَن ضَلَلَتِهِم إِن تُسْمِعُ إِلَّا مَن يُؤْمِنُ بِأَيَاتِنَا فَهُم مُسْلِمُونَ

145

القصص 028: 035

قَالَ سَنَشُدُّ عَضُدَكَ بِأَخِيكَ وَنَجْعَلُ لَكُمَا سُلْطَاناً فَلَا يَصِلُونَ إِلَيْكُمَا بِأَيَاتِنَا أَنتُمَا وَمَنِ اتَّبَعَكُمَا الْغَالِبُونَ

146

العنكبوت 029: 022

وَمَا أَنتُم بِمُعْجِزِينَ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي السَّمَآءِ وَمَا لَكُم مِن دُونِ اللَّهِ مِن وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ

147

الروم 030: 020

وَمِن ءَايَاتِهِ أَن خَلَقَكُم مِن تُرَابٍ ثُمَّ إِذَا أَنتُم بَشَرٌ تَنتَشِرُونَ

148

الروم 030: 025

وَمِن ءَايَاتِهِ أَن تَقُومَ السَّمَآءُ وَالأَرْضُ بِأَمْرِهِ ثُمَّ إِذَا دَعَاكُم دَعْوَةً مِنَ الْأَرْضِ إِذَا أَنتُم تَخْرُجُونَ

149

الروم 030: 028

ضَرَبَ لَكُم مَثَلاً مِن أَنفُسِكُم هَل لَكُم مِن مَا مَلَكَت أَيْمَانُكُم مِن شُرَكَاءَ فِي مَا رَزَقْنَاكُم فَأَنتُم فِيهِ سَوَاءٌ تَخَافُونَهُم كَخِيفَتِكُم أَنفُسَكُم كَذَلِكَ نُفَصِّلُ الأَيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ

150

الروم 030: 053

وَمَا أَنتَ بِهَادِ الْعُمْيِ عَن ضَلَلَتِهِم إِن تُسْمِعُ إِلَّا مَن يُؤْمِنُ بِأَيَاتِنَا فَهُم مُسْلِمُونَ

151

الروم 030: 058

وَلَقَدْ ضَرَبْنَا لِلنَّاسِ فِي هَذَا الْقُرْءَانِ مِن كُلِّ مَثَلٍ وَلَئِن جِئْتَهُم بِأَيَةٍ لَيَقُولَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا إِن أَنتُم إِلَّا مُبْطِلُونَ

152

سبأ 034: 031

وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَن نُؤْمِنَ بِهَذَا الْقُرْءَانِ وَلَا بِالَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَلَو تَرَى إِذِ الظَّالِمُونَ مَوْقُوفُونَ عِندَ رَبِّهِم يَرْجِعُ بَعْضُهُم إِلَى بَعْضٍ الْقَوْلَ يَقُولُ الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا لِلَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا لَوْلَا أَنتُم لَكُنَّا مُؤْمِنِينَ

153

سبأ 034: 041

قَالُوا سُبْحَانَكَ أَنتَ وَلِيُّنَا مِن دُونِهِم بَل كَانُوا يَعْبُدُونَ الْجِنَّ أَكْثَرُهُم بِهِم مُؤْمِنُونَ

154

فاطر 035: 015

يَاأَيُّهَا النَّاسُ أَنتُمُ الْفُقَرَاءُ إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ

155

فاطر 035: 022

وَمَا يَسْتَوِي الأَحْيَاءُ وَلَا الأَمْوَتُ إِنَّ اللَّهَ يُسْمِعُ مَن يَشَاءُ وَمَا أَنتَ بِمُسْمِعٍ مَن فِي الْقُبُورِ

156

فاطر 035: 023

إِن أَنتَ إِلَّا نَذِيرٌ

157

يس 036: 015

قَالُوا مَا أَنتُم إِلَّا بَشَرٌ مِثْلُنَا وَمَا أَنزَلَ الرَّحْمَنِ مِن شَيْءٍ إِن أَنتُم إِلَّا تَكْذِبُونَ

158

يس 036: 019

قَالُوا طَائِرُكُم مَعَكُم أَئِن ذُكِّرْتُم بَل أَنتُم قَوْمٌ مُسْرِفُونَ

159

يس 036: 047

وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ أَنفِقُوا مِمَّا رَزَقَكُمُ اللَّهُ قَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِلَّذِينَ ءَامَنُوا أَنُطْعِمُ مَن لَو يَشَاءُ اللَّهُ أَطْعَمَهُ إِن أَنتُم إِلَّا فِي ضَلَلٍ مُّبِينٍ

160

يس 036: 080

الَّذِي جَعَلَ لَكُم مِنَ الشَّجَرِ الأَخْضَرِ نَاراً فَإِذَا أَنتُم مِنْهُ تُوقِدُونَ

161

الصافات 037: 018

قُلْ نَعَم وَأَنتُم دَاخِرُونَ

162

الصافات 037: 054

قَالَ هَل أَنتُم مُطَّلِعُونَ

163

الصافات 037: 162

مَا أَنتُم عَلَيْهِ بِفَاتِنِينَ

164

ص 038: 035

قَالَ رَبِّ اغْفِر لِي وَهَب لِي مُلْكاً لَّا يَنبَغِي لِأَحَدٍ مِن بَعْدِي إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ

165

ص 038: 060

قَالُوا بَل أَنتُم لَا مَرْحَباً بِكُم أَنتُم قَدَّمْتُمُوهُ لَنَا فَبِئْسَ الْقَرَارُ

166

ص 038: 068

أَنتُم عَنْهُ مُعْرِضُونَ

167

الزُمر 039: 019

أَفَمَن حَقَّ عَلَيْهِ كَلِمَةُ الْعَذَابِ أَفَأَنتَ تُنقِذُ مَن فِي النَّارِ

168

الزُمر 039: 041

إِنَّا أَنزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ لِلنَّاسِ بِالْحَقِّ فَمَنِ اهْتَدَى فَلِنَفْسِهِ وَمَن ضَلَّ فَإِنَّمَا يَضِلُّ عَلَيْهَا وَمَا أَنتَ عَلَيْهِمْ بِوَكِيلٍ

169

الزُمر 039: 046

قُلِ اللَّهُمَّ فَاطِرَ السَّمَاوَتِ وَالأَرْضِ عَالِمَ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ أَنتَ تَحْكُمُ بَيْنَ عِبَادِكَ فِي مَا كَانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ

170

الزُمر 039: 055

وَاتَّبِعُوا أَحْسَنَ مَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِن رَبِّكُم مِن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ بَغْتَةً وَأَنتُم لَا تَشْعُرُونَ

171

غافر 040: 008

رَبَّنَا وَأَدْخِلْهُم جَنَّتِ عَدْنٍ الَّتِي وَعَدتَّهُم وَمَن صَلَحَ مِن ءَابَائِهِم وَأَزْوَجِهِم وَذُرِّيَّاتِهِم إِنَّكَ أَنتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ

172

غافر 040: 047

وَإِذ يَتَحَاجُّونَ فِي النَّارِ فَيَقُولُ الضُّعَفَؤُا لِلَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا إِنَّا كُنَّا لَكُم تَبَعاً فَهَلْ أَنتُم مُغْنُونَ عَنَّا نَصِيباً مِنَ النَّارِ

173

الشورى 042: 006

وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مِن دُونِهِ أَوْلِيَاءَ اللَّهُ حَفِيظٌ عَلَيْهِمْ وَمَا أَنتَ عَلَيْهِمْ بِوَكِيلٍ

174

الشورى 042: 031

وَمَا أَنتُم بِمُعْجِزِينَ فِي الْأَرْضِ وَمَا لَكُم مِن دُونِ اللَّهِ مِن وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ

175

الزخرف 043: 040

أَفَأَنتَ تُسْمِعُ الصُّمَّ أَو تَهْدِي الْعُمْيَ وَمَن كَانَ فِي ضَلَلٍ مُّبِينٍ

176

الزخرف 043: 068

يَعِبَادِ لَا خَوْفٌ عَلَيْكُمُ الْيَوْمَ وَلَا أَنتُم تَحْزَنُونَ

177

الزخرف 043: 070

ادْخُلُوا الْجَنَّةَ أَنتُم وَأَزْوَجُكُم تُحْبَرُونَ

178

الزخرف 043: 071

يُطَافُ عَلَيْهِمْ بِصِحَافٍ مِن ذَهَبٍ وَأَكْوَابٍ وَفِيهَا مَا تَشْتَهِيهِ الأَنفُسُ وَتَلَذُّ الأَعْيُنُ وَأَنتُم فِيهَا خَالِدُونَ

179

الدخان 044: 049

ذُق إِنَّكَ أَنتَ الْعَزِيزُ الْكَرِيمُ

180

محمد 047: 035

فَلَا تَهِنُوا وَتَدْعُوا إِلَى السَّلْمِ وَأَنتُمُ الأَعْلَوْنَ وَاللَّهُ مَعَكُم وَلَن يَتِرَكُم أَعْمَالَكُم

181

محمد 047: 038

هَاأَنتُمْ هَؤُلَاءِ تُدْعَوْنَ لِتُنفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَمِنكُم مَن يَبْخَلُ وَمَن يَبْخَل فَإِنَّمَا يَبْخَلُ عَن نَفْسِهِ وَاللَّهُ الْغَنِيُّ وَأَنتُمُ الْفُقَرَاءُ وَإِن تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِل قَوْماً غَيْرَكُم ثُمَّ لَا يَكُونُوا أَمْثَالَكُم

182

الحجرات 049: 002

يَاأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُوا لَا تَرْفَعُوا أَصْوَاتَكُم فَوْقَ صَوْتِ النَّبِيِّ وَلَا تَجْهَرُوا لَهُ بِالْقَوْلِ كَجَهْرِ بَعْضِكُم لِبَعْضٍ أَن تَحْبَطَ أَعْمَالُكُم وَأَنتُم لَا تَشْعُرُونَ

183

ق 050: 045

نَحْنُ أَعْلَمُ بِمَا يَقُولُونَ وَمَا أَنتَ عَلَيْهِمْ بِجَبَّارٍ فَذَكِّر بِالْقُرْءَانِ مَن يَخَافُ وَعِيدِ

184

الذاريات 051: 054

فَتَوَلَّ عَنْهُم فَمَا أَنتَ بِمَلُومٍ

185

الطور 052: 015

أَفَسِحْرٌ هَذَا أَم أَنتُم لَا تُبْصِرُونَ

186

الطور 052: 029

فَذَكِّر فَمَا أَنتَ بِنِعْمَتِ رَبِّكَ بِكَاهِنٍ وَلَا مَجْنُونٍ

187

النجم 053: 023

إِن هِيَ إِلَّا أَسْمَآءٌ سَمَّيْتُمُوهَا أَنتُم وَءَابَاؤُكُم مَا أَنزَلَ اللَّهُ بِهَا مِن سُلْطَانٍ إِن يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَمَا تَهْوَى الأَنفُسُ وَلَقَدْ جَآءَهُم مِن رَبِّهِمُ الْهُدَى

188

النجم 053: 032

الَّذِينَ يَجْتَنِبُونَ كَبَائِرَ الإِثْمِ وَالْفَوَاحِشَ إِلَّا اللَّمَمَ إِنَّ رَبَّكَ وَاسِعُ الْمَغْفِرَةِ هُوَ أَعْلَمُ بِكُم إِذ أَنشَأَكُم مِنَ الْأَرْضِ وَإِذ أَنتُم أَجِنَّةٌ فِي بُطُونِ أُمَّهَاتِكُم فَلَا تُزَكُّوا أَنفُسَكُم هُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اتَّقَى

189

النجم 053: 061

وَأَنتُم سَامِدُونَ

190

الواقعة 056: 059

ءَأَنتُم تَخْلُقُونَهُ أَم نَحْنُ الْخَالِقُونَ

191

الواقعة 056: 064

ءَأَنتُم تَزْرَعُونَهُ أَم نَحْنُ الزَّارِعُونَ

192

الواقعة 056: 069

ءَأَنتُم أَنزَلْتُمُوهُ مِنَ الْمُزْنِ أَم نَحْنُ الْمُنزِلُونَ

193

الواقعة 056: 072

ءَأَنتُم أَنشَأْتُم شَجَرَتَهَا أَم نَحْنُ الْمُنشِئُونَ

194

الواقعة 056: 081

أَفَبِهَذَا الْحَدِيثِ أَنتُم مُدْهِنُونَ

195

الواقعة 056: 084

وَأَنتُم حِينَئِذٍ تَنظُرُونَ

196

الحشر 059: 013

لأَنتُم أَشَدُّ رَهْبَةً فِي صُدُورِهِم مِنَ اللَّهِ ذَلِكَ بِأَنَّهُم قَوْمٌ لَّا يَفْقَهُونَ

197

الممتحنة 060: 005

رَبَّنَا لَا تَجْعَلْنَا فِتْنَةً لِلَّذِينَ كَفَرُوا وَاغْفِر لَنَا رَبَّنَا إِنَّكَ أَنتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ

198

الممتحنة 060: 011

وَإِن فَاتَكُم شَيْءٌ مِن أَزْوَجِكُم إِلَى الْكُفَّارِ فَعَاقَبْتُم فئَاتُوا الَّذِينَ ذَهَبَت أَزْوَجُهُم مِثْلَ مَا أَنفَقُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي أَنتُم بِهِ مُؤْمِنُونَ

199

المُلك 067: 009

قَالُوا بَلَى قَد جَاءَنَا نَذِيرٌ فَكَذَّبْنَا وَقُلْنَا مَا نَزَّلَ اللَّهُ مِن شَيْءٍ إِن أَنتُم إِلَّا فِي ضَلَالٍ كَبِيرٍ

200

القلم 068: 002

مَا أَنتَ بِنِعْمَةِ رَبِّكَ بِمَجْنُونٍ

201

النازعات 079: 027

ءَأَنتُم أَشَدُّ خَلْقاً أَمِ السَّمَاءُ بَنَاهَا

202

النازعات 079: 043

فِيمَ أَنتَ مِن ذِكْرَاهَا

203

النازعات 079: 045

إِنَّمَا أَنتَ مُنذِرُ مَن يَخْشَاهَا

204

عبس 080: 006

فَأَنتَ لَهُ تَصَدَّى

205

عبس 080: 010

فَأَنتَ عَنْهُ تَلَهَّى

206

الغاشية 088: 021

فَذَكِّر إِنَّمَا أَنتَ مُذَكِّرٌ

207

البلد 090: 002

وَأَنتَ حِلٌّ بِهَذَا الْبَلَدِ

208

الكافرون 109: 003

وَلَا أَنتُم عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ

209

الكافرون 109: 005

وَلَا أَنتُم عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ

 

جذور مرتبطة بهذا الموضوع

ءنت